ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه (ضعيف)

abo abd al rahman

عضو فعال
وعن جابر وأبي طلحة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما من مسلم يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرىء ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته ( ضعيف )

ضعيف الترغيب والترهيب للشيخ الألباني رقم الحديث 1353 و 1700 ، وكذلك ضعيف سنن أبوداود رقم الحديث 4884 .


وجزاكم الله خيرا
 

abo abd al rahman

عضو فعال
من باب التنبيه لكثرت انتشاره بين المسلمين لكن لا يفهم من المشاركة تخذيل المسلم , فواجب النصرة امر معلوم من الدين وامر بديهي كذلك وجزاكم الله خير
 

للحور محبين

عضو بلاتيني

[ المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان في حاجة أخيه ؛ كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة ؛ فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ومن ستر مسلما ؛ ستره الله يوم القيامة ] . ( صحيح )




2262 - حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب أن سالما أخبره أن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أخبره أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة * صحيح أخرجه البخاري واللفظ له وأحمد وغيرهما وهو في الصحيحة 504



[4893] حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الليث عن عقيل عن الزهري عن سالم عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه من كان في حاجة أخيه فإن الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة.
___________
تحقيق الألباني:
صحيح الترمذي ( 1463 ) // صحيح الجامع الصغير ( 6707 )، الإرواء ( 2450 )، مختصر مسلم ( 1830 )، الصحيحة ( 504 ) //


وعن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة " . متفق عليه
 

prince

عضوبلاتيني
لاشك ان مساعدة السائل امر محمود ومرغوب ونصرة مستحق النصره امر حث عليه ديننا وشدد عليه ..
لكن مشكلة المحسنين ان حسناتهم تحوّر الى مالا ينبغي لها فلم تعد الضمائر حيّة كما كانت,, هناك من يستقطب
تبرع المحسنين والباحثين عن الثواب لمصالحه الشخصيه غير آبه بحال من جمعت لهم التبرعات ولا يخاف الله فيمن
تبرع لهم ولايخجل ممن تم التبرع لهم ,, ولاحول ولاقوة الا بالله ...
 
أعلى