خامنئي : يطلب من مراجعنا العظام بفتوى جهاديه ضد اهل سوريا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

عـيـمـي_24

عضو مميز
كشف مصدر رفيع المستوى في “التيار الصدري” بأن  المرشد الاعلى في ايران علي خامنئي طلب من المرجعين الشيعيين علي السيستاني المقيم في مدينة النجف العراقية وكاظم الحائري المقيم في مدينة قم الايرانية, إصدار “فتوى الجهاد” في سورية ضد تنظيم “القاعدة” والجماعات التكفيرية.
وحذر المصدر الصدري من ان هذه الفتوى لو صدرت ستؤدي الى نتيجتين خطيرتين: الأولى, فتح الحدود العراقية – السورية امام آلاف المقاتلين الشيعة, والثاني إلزام الحكومة العراقية السماح للقوات الايرانية بالتدخل العسكري إذا اقتضت الظروف للدفاع عن نظام بشار الاسد.
في سياق متصل, دعا ائتلاف “العراقية” برئاسة اياد علاوي, وهو ثاني اكبر كتلة سياسية في البرلمان, رئيس الوزراء نوري المالكي وقادة التحالف الشيعي الذي يقود الحكومة في بغداد الى اتخاذ موقف شجاع لمساندة الثورة السورية.
وقال النائب في “العراقية” مطشر السامرائي  في حديث له مع صحيفة¯”السياسة” ان “التحالف الشيعي” أضاع فرصة تاريخية عندما اتخذ موقفاً مشككاً بالثورة السورية وموقفاً مشابهاً للخطاب السياسي الايراني الذي يتهم المعارضين السوريين بأنهم ارهابيون وبأنهم أدوات بيد مؤامرة خارجية ضد نظام الاسد.
واضاف “كان امام التحالف الشيعي وامام المالكي فرصة لكي يثبتوا للعراقيين و للعالم ان الشيعة في العراق ضد ديكتاتور سورية حتى وان كان هذا الديكتاتور من الطائفة العلوية, ولو اتخذ مثل هذا الموقف فإن تأثير ذلك على العملية السياسية العراقية سيكون ايجابياً للغاية, لكن الفرصة لن تعوض وما اخشاه ان الوقت فات على اتخاذ هذا الموقف التاريخي”.
واشار النائب الى ان العراق خسر من وراء موقف التحالف الشيعي من الازمة السورية علاقاته الجيدة مع دول الخليج العربي وتركيا ودول كبيرة في العالم التي لن تنسى تبعات هذا الموقف, ولذلك فإن القادة الشيعة العراقيين سيدفعون ثمناً باهظاً لمواقفهم المساندة للأسد, لأن ما يحصل في سورية حصل بالفعل مع ديكتاتور العراق صدام حسين بالأمس البعيد وكلا الشعبين العراقي والسوري انتفضا على اسوأ نظامين وابشع ديكتاتوريين, بشار وصدام.
وحذر السامرائي من مخطط طائفي يعد من قبل جماعات متطرفة من النظامين الايراني والسوري لتفجير المرقدين الشيعيين للسيدة زينب في ريف دمشق والسيدة رقية في قلب العاصمة السورية بالقرب من سوق الحميدية.
واضاف ان السيناريو العراقي ربما يتكرر في سورية, ففي يونيو العام 2007 هاجمت عناصر متطرفة مرقدي الامامين العسكريين في مدينة سامراء شمال بغداد وادى ذلك في حينه الى مواجهات بين السنة والشيعة, ولذلك هناك خشية ان يقوم متطرفون ايرانيون بتفجير مرقدي السيدتين زينب ورقية بنفس الطريقة, بهدف احداث فتنة طائفية داخل سورية قد تمتد الى العراق خاصة اذا سارت الاوضاع على الارض باتجاه انهيار النظام السوري, ويكون الهدف الرئيسي من هذا العمل هو الزج بالحكومة العراقية والتحالف الشيعي الى معركة الدفاع عن الاسد تحت عنوان حماية المراقد الشيعية المقدسة في سورية.
من جهته, قال النائب في التحالف الوطني الشيعي محمد الهنداوي ل¯”السياسة” ان تحالفه طلب من العراقيين الشيعة الحد من زيارة مرقدي السيدة زينب والسيدة رقية في دمشق بسبب تردي الظروف الامنية والمخاطر المحتملة على حياتهم, مضيفاً ان هناك مخاوف جدية من قيام متطرفين ارهابيين من المعارضة السورية بتفجير وهدم المرقدين وان ذلك لو حصل سيؤدي الى تداعيات سياسية وامنية داخل العراق منها اتخاذ مواقف اكثر صرامةً في التعامل مع المعارضين السوريين.
واشار النائب الهنداوي الى ان متطوعين من الشيعة يتولون حالياً تأمين سلامة المرقدين, غير ان مرقد السيدة رقية ربما يكون آمناً أكثر لوقوعه في وسط دمشق بخلاف مرقد السيدة زينب الذي يقع في ريف دمشق وسيكون الاكثر عرضة للتهديد.
واكد النائب الشيعي ان التشابه في الموقفين والخطابين بين ايران وبين قيادة التحالف الشيعي الذي يقود الحكومة العراقية لا يعني بالضرورة وجود تنسيق مشترك بين الطرفين حيال الازمة السورية, لكن الامر يبدو في حقيقته ان حكومة المالكي غير مطمئنة للثورة السورية والفصائل المسلحة المنضوية تحت لوائها.





المصدر :
http://www.albiladpress.com/article156178-44.html



تعليقي :
طبعا لو كان خامنئي مرجع كما يصفه بعض من يطلقون على نفسهم شيعه لأكتفى بأن يفتي بنفسه ولكنه يعول الفتوى على مراجعنا العظام الذين هم بعيدون كل البعد عن السياسه فالامام اية الله علي السيستاني لن يتكلم في اي ثوره حصلت والان هذا خامنئي الذي يدعي انه مرجع يعلم بأنه لو أفتى لن يكون هناك تفاعل معه لأنه ليس له مقلدين فقط كلاب الحرس الثوري وقله قليله من اهلنا في البحرين ولبنان وخامنئي اساسا في الحوزات لا يوجد مرجعيه اسمها خامنئي وكثير من تصدا له من اية الله مرتضى واية الله شيرازي وياسر الحبيب وفضحوا كيف وضع نفسه مرجعيه بالقوه ولكن الان يعلم بأنه منبوذ بين الشيعه الحقيقين وليس من هم عار على التشيع ولذلك هذا الساقط خامنئي يريد من اية الله العظمى السيستاني ان يفتي ولكن هيهات شتان بين الثريا والثرى لذلك سفهه الامام السيستاني ولن يرد عليه فأذاً يا خامنئي ابحث عن بديل متخلف يؤمن بمرجعيتك ومقلد لك حتى يجاهد فأقسم بالله سيسحق كالكلب من الجيش الحر لان الله مع عباده المظلومين
ف لو كان حريص خامنئي على الشيعه ف على بعد كيلوات اخواني الاحواز يعانون من الظلم والطغيان لمن يدعي بنفسه خامنئي وها هم شيعة العراق بلا ماء ولا كهرباء فأين دفاعك عنهم يا ساقط ..؟!
 
و أين الصوت الشيعي المعتدل ناحية الثورة السورية ..؟

و هذا السؤال محيرني حيث أني أعلم ان من الشيعة اصوات معتدلة جدا و لكن لا تظهر لماذا .. ؟

 

عـيـمـي_24

عضو مميز
اكو شيعه معتدلين بس كل ما ظهروا بالاعلام

قالوا هذا متسنن او قالوا يتكسب او قالوا يسوي روحه معتدل

ولا تروح بعيد انا اهني قالوا سني داخل نك شيعي ههه

ولا تنسا بالكويت شصار حق حسن جوهر وجعفر محمد المذيع

ف الواحد ما يبي مشاكل لنفسه

والله مو ناسي بالانتخابات رحت اصوت لحسن جوهر

كانوا يرددون ( الي يحب علي لا يصوت لأبو علي ) يقصدون دكتور حسن جوهر

وهناك من يسلم عقله لبعض الساقطين من الشيعه لمرض في قلبه او حقد أعمى

ويكون تابع لهم
 
انا معاك فيما ذكرت و لكني الصراحة مشفق حيل على بعض الناس المغرر بهم .. وانا خاويت و اكلت مع ناس شيعة كانوا معتدلين جدا و ماشاء الله متمسكين بالدين و لكن الظاهر لي غير عما اسمع من خامنئي او سلطة حكم بلاد فارس العنصرية .. هناك الاحوازيين العرب الشيعة مستضعفين لا قوة لهم .. لماذا لا يقف معهم اصوات الشيعة المعتدلة في ايران .. ؟


اما هنا في الكويت أعلم ان هناك تكسب و مزايدات سياسية يستخدمها بعض الناس ..!
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
كشف مصدر رفيع المستوى في “التيار الصدري” بأن المرشد الاعلى في ايران علي خامنئي طلب من المرجعين الشيعيين علي السيستاني المقيم في مدينة النجف العراقية وكاظم الحائري المقيم في مدينة قم الايرانية, إصدار “فتوى الجهاد” في سورية ضد تنظيم “القاعدة” والجماعات التكفيرية.
وحذر المصدر الصدري من ان هذه الفتوى لو صدرت ستؤدي الى نتيجتين خطيرتين: الأولى, فتح الحدود العراقية – السورية امام آلاف المقاتلين الشيعة, والثاني إلزام الحكومة العراقية السماح للقوات الايرانية بالتدخل العسكري إذا اقتضت الظروف للدفاع عن نظام بشار الاسد.
في سياق متصل, دعا ائتلاف “العراقية” برئاسة اياد علاوي, وهو ثاني اكبر كتلة سياسية في البرلمان, رئيس الوزراء نوري المالكي وقادة التحالف الشيعي الذي يقود الحكومة في بغداد الى اتخاذ موقف شجاع لمساندة الثورة السورية.
وقال النائب في “العراقية” مطشر السامرائي في حديث له مع صحيفة¯”السياسة” ان “التحالف الشيعي” أضاع فرصة تاريخية عندما اتخذ موقفاً مشككاً بالثورة السورية وموقفاً مشابهاً للخطاب السياسي الايراني الذي يتهم المعارضين السوريين بأنهم ارهابيون وبأنهم أدوات بيد مؤامرة خارجية ضد نظام الاسد.
واضاف “كان امام التحالف الشيعي وامام المالكي فرصة لكي يثبتوا للعراقيين و للعالم ان الشيعة في العراق ضد ديكتاتور سورية حتى وان كان هذا الديكتاتور من الطائفة العلوية, ولو اتخذ مثل هذا الموقف فإن تأثير ذلك على العملية السياسية العراقية سيكون ايجابياً للغاية, لكن الفرصة لن تعوض وما اخشاه ان الوقت فات على اتخاذ هذا الموقف التاريخي”.
واشار النائب الى ان العراق خسر من وراء موقف التحالف الشيعي من الازمة السورية علاقاته الجيدة مع دول الخليج العربي وتركيا ودول كبيرة في العالم التي لن تنسى تبعات هذا الموقف, ولذلك فإن القادة الشيعة العراقيين سيدفعون ثمناً باهظاً لمواقفهم المساندة للأسد, لأن ما يحصل في سورية حصل بالفعل مع ديكتاتور العراق صدام حسين بالأمس البعيد وكلا الشعبين العراقي والسوري انتفضا على اسوأ نظامين وابشع ديكتاتوريين, بشار وصدام.
وحذر السامرائي من مخطط طائفي يعد من قبل جماعات متطرفة من النظامين الايراني والسوري لتفجير المرقدين الشيعيين للسيدة زينب في ريف دمشق والسيدة رقية في قلب العاصمة السورية بالقرب من سوق الحميدية.
واضاف ان السيناريو العراقي ربما يتكرر في سورية, ففي يونيو العام 2007 هاجمت عناصر متطرفة مرقدي الامامين العسكريين في مدينة سامراء شمال بغداد وادى ذلك في حينه الى مواجهات بين السنة والشيعة, ولذلك هناك خشية ان يقوم متطرفون ايرانيون بتفجير مرقدي السيدتين زينب ورقية بنفس الطريقة, بهدف احداث فتنة طائفية داخل سورية قد تمتد الى العراق خاصة اذا سارت الاوضاع على الارض باتجاه انهيار النظام السوري, ويكون الهدف الرئيسي من هذا العمل هو الزج بالحكومة العراقية والتحالف الشيعي الى معركة الدفاع عن الاسد تحت عنوان حماية المراقد الشيعية المقدسة في سورية.
من جهته, قال النائب في التحالف الوطني الشيعي محمد الهنداوي ل¯”السياسة” ان تحالفه طلب من العراقيين الشيعة الحد من زيارة مرقدي السيدة زينب والسيدة رقية في دمشق بسبب تردي الظروف الامنية والمخاطر المحتملة على حياتهم, مضيفاً ان هناك مخاوف جدية من قيام متطرفين ارهابيين من المعارضة السورية بتفجير وهدم المرقدين وان ذلك لو حصل سيؤدي الى تداعيات سياسية وامنية داخل العراق منها اتخاذ مواقف اكثر صرامةً في التعامل مع المعارضين السوريين.
واشار النائب الهنداوي الى ان متطوعين من الشيعة يتولون حالياً تأمين سلامة المرقدين, غير ان مرقد السيدة رقية ربما يكون آمناً أكثر لوقوعه في وسط دمشق بخلاف مرقد السيدة زينب الذي يقع في ريف دمشق وسيكون الاكثر عرضة للتهديد.
واكد النائب الشيعي ان التشابه في الموقفين والخطابين بين ايران وبين قيادة التحالف الشيعي الذي يقود الحكومة العراقية لا يعني بالضرورة وجود تنسيق مشترك بين الطرفين حيال الازمة السورية, لكن الامر يبدو في حقيقته ان حكومة المالكي غير مطمئنة للثورة السورية والفصائل المسلحة المنضوية تحت لوائها.





المصدر :
http://www.albiladpress.com/article156178-44.html



تعليقي :
طبعا لو كان خامنئي مرجع كما يصفه بعض من يطلقون على نفسهم شيعه لأكتفى بأن يفتي بنفسه ولكنه يعول الفتوى على مراجعنا العظام الذين هم بعيدون كل البعد عن السياسه فالامام اية الله علي السيستاني لن يتكلم في اي ثوره حصلت والان هذا خامنئي الذي يدعي انه مرجع يعلم بأنه لو أفتى لن يكون هناك تفاعل معه لأنه ليس له مقلدين فقط كلاب الحرس الثوري وقله قليله من اهلنا في البحرين ولبنان وخامنئي اساسا في الحوزات لا يوجد مرجعيه اسمها خامنئي وكثير من تصدا له من اية الله مرتضى واية الله شيرازي وياسر الحبيب وفضحوا كيف وضع نفسه مرجعيه بالقوه ولكن الان يعلم بأنه منبوذ بين الشيعه الحقيقين وليس من هم عار على التشيع ولذلك هذا الساقط خامنئي يريد من اية الله العظمى السيستاني ان يفتي ولكن هيهات شتان بين الثريا والثرى لذلك سفهه الامام السيستاني ولن يرد عليه فأذاً يا خامنئي ابحث عن بديل متخلف يؤمن بمرجعيتك ومقلد لك حتى يجاهد فأقسم بالله سيسحق كالكلب من الجيش الحر لان الله مع عباده المظلومين
ف لو كان حريص خامنئي على الشيعه ف على بعد كيلوات اخواني الاحواز يعانون من الظلم والطغيان لمن يدعي بنفسه خامنئي وها هم شيعة العراق بلا ماء ولا كهرباء فأين دفاعك عنهم يا ساقط ..؟!

زملينا (الشيعي اللي قالب:)) مصدرك مضروب لانها جريدة بحرينية موالية للحكومة البحرينية

و مواضعيها كلها عن الصفوية .

حاول مره اخرى بعرف اخر
 

عـيـمـي_24

عضو مميز
زملينا (الشيعي اللي قالب:)) مصدرك مضروب لانها جريدة بحرينية موالية للحكومة البحرينية

و مواضعيها كلها عن الصفوية .

حاول مره اخرى بعرف اخر

اكثر من موقع

بس انا نقلت هالرابط لاني شابك من الفون

واهو الوحيد نسخت منه الموضوع اما الغير مشاهده بش

وابحث انت وراح تحصله بأكثر من موقع حتى بالصحف الايرانيه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى