يشمل مواقع التواصل الاجتماعي ويهدف إلى نبذ الفتن بين أبناء الشعب
أكد مصدر مسؤول في وزارة الإعلام أن قانون الوحدة الوطنية، الذي صدر بمرسوم ضرورة، والذي سيطبق من اليوم، يهدف إلى حماية النسيج الكويتي واللحمة الوطنية من الفتن التي يحاول البعض إثارتها عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمطبوعة أو من خلال الشبكة العنكبوتية.
وقال المصدر لـ«الجريدة» إن القانون جاء بعد مقترحات قدمتها «الإعلام» إلى مجلس الوزراء، تطلب فيها إجراء تعديلات جذرية على قانوني المطبوعات والمرئي، بعد أن تبين للوزارة بعد التطبيق العملي وجود بعض الثغرات التشريعية بهما.
ودعا وسائل الإعلام، التي تخضع لهذه القوانين، ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي إلى الالتزام بالقانون، حتى لا يتعرضوا للمساءلة القانونية، مؤكدا أن «الإعلام» ستبدأ اعتبارا من اليوم تطبيق القانون الجديد على الجميع، كما أنها ستقوم بواجبها ودورها المطلوب منها على الجميع ودون استثناء، عبر أجهزتها المختصة، وبالتنسيق مع بعض الجهات الرسمية في الدولة.
وأوضح أن قانون الوحدة الوطنية لم يقلص أو يحد الحريات الإعلامية، إنما أكد مبدأ أن تكون هذه الحرية مسؤولة، وألا تستغل في ضرب النسيج الوطني الكويتي، لافتا إلى أن وزارة الإعلام بدأت بعد الخطاب السامي لسمو أمير البلاد ترجمة ما جاء في الخطاب، من خلال البرامج الإذاعية والتلفزيونية.
وطالب وسائل الإعلام الخاصة تحمل مسؤوليتها الوطنية خلال هذه المرحلة المقبلة، وأن تساهم مع الوزارة في تحقيق الأمن والاستقرار في الدولة، والمحافظة على النسيج الوطني، مشيرا إلى ان الإعلام الكويتي على قدر من المسؤولية، ويعي تماما متطلبات المرحلة ومقتضيات التعامل معها.
وقال المصدر لـ«الجريدة» إن القانون جاء بعد مقترحات قدمتها «الإعلام» إلى مجلس الوزراء، تطلب فيها إجراء تعديلات جذرية على قانوني المطبوعات والمرئي، بعد أن تبين للوزارة بعد التطبيق العملي وجود بعض الثغرات التشريعية بهما.
ودعا وسائل الإعلام، التي تخضع لهذه القوانين، ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي إلى الالتزام بالقانون، حتى لا يتعرضوا للمساءلة القانونية، مؤكدا أن «الإعلام» ستبدأ اعتبارا من اليوم تطبيق القانون الجديد على الجميع، كما أنها ستقوم بواجبها ودورها المطلوب منها على الجميع ودون استثناء، عبر أجهزتها المختصة، وبالتنسيق مع بعض الجهات الرسمية في الدولة.
وأوضح أن قانون الوحدة الوطنية لم يقلص أو يحد الحريات الإعلامية، إنما أكد مبدأ أن تكون هذه الحرية مسؤولة، وألا تستغل في ضرب النسيج الوطني الكويتي، لافتا إلى أن وزارة الإعلام بدأت بعد الخطاب السامي لسمو أمير البلاد ترجمة ما جاء في الخطاب، من خلال البرامج الإذاعية والتلفزيونية.
وطالب وسائل الإعلام الخاصة تحمل مسؤوليتها الوطنية خلال هذه المرحلة المقبلة، وأن تساهم مع الوزارة في تحقيق الأمن والاستقرار في الدولة، والمحافظة على النسيج الوطني، مشيرا إلى ان الإعلام الكويتي على قدر من المسؤولية، ويعي تماما متطلبات المرحلة ومقتضيات التعامل معها.
المصدر
http://aljarida.com/2012/10/21/2012567397/
..........................................................................................
http://aljarida.com/2012/10/21/2012567397/
..........................................................................................
نتمنى الحذر من الأخوان في التعدي على قانون الوحده الوطنية و الذي سيطبق من اليوم و الذي سيشمل مواقع التواصل الاجتماعي مثل تويتر و فيسبوك و مواقع الانترنت مثل الشبكة الوطنية
