قضايا الأمة
عضو فعال
كلمه الشيخ خالد المرداس كامله في اعتصام السفاره الفرنسيه في الكويت
http://www.youtube.com/watch?v=cjWi6gfRuC8&feature=player_embedded
كنا نتمنى ان يكون الحضور اكثر، فالله سبحانه امرنا ان نكون امة واحده فقال تعالى (وان هذه أمتكم امة واحده وانا ربكم فاعبدون) وامر سبحانه بأن تكون هذه الامه كالجسد الواحد فقال خير البرية عليه أفضل الصلاة واتم التسليم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسم بالسهر والحمى)
وقال ايضا عليه الصلاة واالسلام (ما من امرئ يخذُل امرءاً مسلماً في موضع تنتهك فيه حرمته ويُنتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته، وما من امرئ ينصر مسلماً في موضع ينتقص فيه من عرضه، وينتهك فيه من حُرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته).
وقال تعالى ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ)
قال الشوكاني رحمه الله عند هذه الآية: أي قلوبهم متحدة في التوادد والتحابب والتعاطف بسبب ما جمعهم من أمر الدين وضمهم من الإيمان بالله. فنسبتهم بطريق القرابة الدينية المبنية على المعاقدة المستتبعة للآثار من المعونة والنصرة وغير ذلك.
قال صلى الله عليه وسلم: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ثم شبك بين أصابعه. وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً: المؤمنون تتكافؤ دماؤهم، وهم يد على من سواهم. رواه أبو داود وغيره وصححه الألباني رحمه الله.
فهذه الأدلة كلها تدل على وحدة المسلمين وترابطهم، وأنه لا بد أن يهتم المسلم بشأن إخوانه فهم كالجسد الواحد ولا يتصور أن يهمل الإنسان يده أو رجله أو أي عضو من أعضائه فيتركه ولا يتحسس آلامه، إلا إذا كان أشل ميتاً، وبقدر إيمان المؤمن تتقد فيه تلك الجذوة ويتحرك فيه ذلك الإحساس، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه. متفق عليه. http://www.youtube.com/watch?v=cjWi6gfRuC8&feature=player_embedded
كنا نتمنى ان يكون الحضور اكثر، فالله سبحانه امرنا ان نكون امة واحده فقال تعالى (وان هذه أمتكم امة واحده وانا ربكم فاعبدون) وامر سبحانه بأن تكون هذه الامه كالجسد الواحد فقال خير البرية عليه أفضل الصلاة واتم التسليم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسم بالسهر والحمى)
وقال ايضا عليه الصلاة واالسلام (ما من امرئ يخذُل امرءاً مسلماً في موضع تنتهك فيه حرمته ويُنتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته، وما من امرئ ينصر مسلماً في موضع ينتقص فيه من عرضه، وينتهك فيه من حُرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته).
وقال تعالى ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ)
قال الشوكاني رحمه الله عند هذه الآية: أي قلوبهم متحدة في التوادد والتحابب والتعاطف بسبب ما جمعهم من أمر الدين وضمهم من الإيمان بالله. فنسبتهم بطريق القرابة الدينية المبنية على المعاقدة المستتبعة للآثار من المعونة والنصرة وغير ذلك.
قال صلى الله عليه وسلم: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ثم شبك بين أصابعه. وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً: المؤمنون تتكافؤ دماؤهم، وهم يد على من سواهم. رواه أبو داود وغيره وصححه الألباني رحمه الله.
قال ابن حجر: ما يحب لنفسه أي من الخير كما عند الإسماعيلي، والخير كلمة جامعة تعم الطاعات والمباحات الدنيوية والأخروية، وتخرج المنهيات لأن اسم الخير لا يتناولها. فعلى المسلم أن يهتم بأمر إخوانه، ويسأل عن أخبارهم، ويعين ضعيفهم، وينصر مظلومهم، ويمنع ظالمهم، ويدعو لهم كما يدعو لنفسه، والذي لا يهتم لأمر إخوانه ولا يتأثر بما يصيبهم من فرح أو حزن إنما هو كالعضو الأشل الميت الذي لا يحس.
إخوانكم يستنصرونكم ،فمن ينصرهم ويأزرهم ويدفع عدوهم عنهم بعد الله ؟
http://www.youtube.com/watch?v=N0Ml0aGEc7o
اسمع هذا المقطع لتعلم سبب الهجمة الفرنسيه الصليبيه الحاقده على مسلمي مالي
http://www.youtube.com/watch?v=OBeB-MIu_nw
حسبي الله ونعم الوكيل إذا كنا نريد تطبيق شرع ربنا في بلادنا فيأتينا الاعداء من الالاف الكيلومترات للقضاء على الموحدين الابطال الذين سعوا في تطبيق شرع ربهم كما امرهم بما استطاعوا و فرح الناس وسروا بما وجدوه من الامن والارتياح واقبلوا على المساجد و انشرحت صدورهم بتحكيم شرع ربهم ، أتوا يريدون لهذه الامه ان تبقى تابعة ذليلة لهم ولكن الله سيرد كيدهم وبحسبة بسيطه عندما احتلوا افغانستان ارادوا ان يخفت نور التوحيد الخالص ولكن الله رد كيدهم واراهم ما يغيظهم فإذا اصحاب الهمة العاليه يخرجون لهم من بلاد شتى يقاتلون اعداء الله واعداء رسوله وكل من يساعدهم في قتل الموحدين ووصل هذا النور الى اقاصي افريقيا في دولة مالي في الصحراء الكبرى فلله الحمد من قبل ومن بعد ووالله انا على يقين انهم سيرون ما يغيظهم ويقتلهم كمدا بعد دخولهم دولة مالي بإذن الله سبحانه
