من المبشرات لأهل الشام و الأمة عامة. رؤيا نقلها اخ من الأعضاء..
(( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا لاحد الاخوة من المجاهدين في جبهة النصرة
يقول ليلة مجزرة الحولة رايت رؤيا اني في الشام وفي مطعم او بوفية وكنت وقتها كاره دخول بشار علي وصاحب البوفيه خايف من بشار ثم دخل بشار وقمت له ودفعته من على الباب فتقلب من اعلى الدرج حتى سقط على الأرض والتفت لي وسجد لي فكرهته ونزلت له ولم انظر اليه وأدخلت يدي في سترته وأمسكت مسدسه وأطلقت النار عليه حتى قتلته وأرتحت وقتها ثم جلست على الدرج وامامي جالس ابو هريرة رضي الله عنه ونظرت امامي فوجدت مدينه مهدومه وبعدها جبال السماء فوقها تبرق بلون أحمر وكان الوقت وقت الفجر فقلت لابي هريرة رضي الله عنه : ((هنا فسطاط المسلمين)) ونزلت وجلست بجانبه فقال ابو هريرة حدثني خليلي صلى الله عليه وسلم(( وأنت منهم)) وأشار بسبابته على جبهتي انتهت الرؤيا
ويقول ايضا اليوم يأخوتي انا في نفس المدينه اللتي رايتها في هذه الرؤيا وارى نفس الجبال بالظبط والله على ماأقول شهيد .))
التعبير :
(( و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
هذه من المبشرات العامة أخي، و فيها جانب خاص بالرائي بشره بان الله ينجيه من الغم، و يبشره انه يشهد اذلال الله للطاغية بشار و يشهد مصرعه، و قد يشترك- بقتاله او بسبب آخر- في قتل هذا الطاغية
و الجانب العام يخبر ان بشار سيضطر للتنازل للمجاهدين تنازلات كبيرة (رمز السجود للمجاهد) و انه سيقتله من يثق فيه او بعض اعوانه (رمز قتله بمسدسه )، و تبشر الرؤيا ان الرائي سيشهد باذن الله زمن كون الشام فسطاط المسلمين ، و هو زمن الملاحم و زمن الخلافة، اي انه سيعيش مرحلة قيام الخلافة و تحولها الى الشام و يكون من جندها باذن الله، و فيها تزكية لجماعة (جبهة النصرة) انهم على الحق باذن الله، و ان الله سيمكن لهم و ينصر بهم دينه
و الله أعلم))
(( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا لاحد الاخوة من المجاهدين في جبهة النصرة
يقول ليلة مجزرة الحولة رايت رؤيا اني في الشام وفي مطعم او بوفية وكنت وقتها كاره دخول بشار علي وصاحب البوفيه خايف من بشار ثم دخل بشار وقمت له ودفعته من على الباب فتقلب من اعلى الدرج حتى سقط على الأرض والتفت لي وسجد لي فكرهته ونزلت له ولم انظر اليه وأدخلت يدي في سترته وأمسكت مسدسه وأطلقت النار عليه حتى قتلته وأرتحت وقتها ثم جلست على الدرج وامامي جالس ابو هريرة رضي الله عنه ونظرت امامي فوجدت مدينه مهدومه وبعدها جبال السماء فوقها تبرق بلون أحمر وكان الوقت وقت الفجر فقلت لابي هريرة رضي الله عنه : ((هنا فسطاط المسلمين)) ونزلت وجلست بجانبه فقال ابو هريرة حدثني خليلي صلى الله عليه وسلم(( وأنت منهم)) وأشار بسبابته على جبهتي انتهت الرؤيا
ويقول ايضا اليوم يأخوتي انا في نفس المدينه اللتي رايتها في هذه الرؤيا وارى نفس الجبال بالظبط والله على ماأقول شهيد .))
التعبير :
(( و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
هذه من المبشرات العامة أخي، و فيها جانب خاص بالرائي بشره بان الله ينجيه من الغم، و يبشره انه يشهد اذلال الله للطاغية بشار و يشهد مصرعه، و قد يشترك- بقتاله او بسبب آخر- في قتل هذا الطاغية
و الجانب العام يخبر ان بشار سيضطر للتنازل للمجاهدين تنازلات كبيرة (رمز السجود للمجاهد) و انه سيقتله من يثق فيه او بعض اعوانه (رمز قتله بمسدسه )، و تبشر الرؤيا ان الرائي سيشهد باذن الله زمن كون الشام فسطاط المسلمين ، و هو زمن الملاحم و زمن الخلافة، اي انه سيعيش مرحلة قيام الخلافة و تحولها الى الشام و يكون من جندها باذن الله، و فيها تزكية لجماعة (جبهة النصرة) انهم على الحق باذن الله، و ان الله سيمكن لهم و ينصر بهم دينه
و الله أعلم))