امجاد كسرى سوف تعود ان تهاون العرب

القيادي

عضو فعال
انا استغرب من العرب وبالتحديد حكام الخليج من تخاذلهم اتجاه الشعب السوري وبالمقابل نرى دول تساند النظام السوري القمعي وفي العلن ودون استحياء او خوف والعرب لم يقدموا لنصرتهم سوا الأكفان والبطاطين !! إن تشجعنا ارسلنا عليهم ونحن خائفين بعض الاسلحة التي ليست فعاله مع الآليات والطائرات الا بمعجزة من الله عز وجل ( كمن يداوي السرطان بمسكن الم )حسبنا الله ونعم الوكيل . الا يعلمون لو انتصروا عبدة النار والقبور سوف تكون بمثابة انتصار تاريخي طائفي لصالح المجوس وسوف يصبح هذا النصر احتفال وذكرى سنوية اعظم من ذكرى اللطم والتطبير والنياح عندهم لأن ذلك سوف يعيد امجاد الإمبراطوية الفارسية التي سيطرة علينا في الماضي البعيد والمستقبل القريب ان انتصروا ، وأجزم بأن هدف الحكام الاول هو الكراسي اذا عليكم ياحكام الخليج بالمحافظة على كراسيكم حتى لايأتي هذا اليوم وتكسر أو تصبحوا كاالدمى مثل رئيس العراق
 

شمال السعودية

عضو بلاتيني

بعد ان تمددت يد ايران تعبث في عديد من الدول العربية

جعلتني اتصفح صفحات التاريخ و السيرة لادرس تاريخ ايران من ناحية عسكرية
لندرس تاريخها لاخذ العبرة ومعرفة نقاط الضعف و القوة عندها

فقد وجدت ان تاريخ ايران عبارة عن سلسلة من الهزائم و الاضطرابات و الزلازل الي يومنا هذا وهنا لا نقلل من خطر العدو لان من ناحية عسكرية لا تستهين بالعدو ابدا ابدا ابدا فحتى العقرب التي يمن ان تسحقها بقدمك قد يصيبك اذاها فهنا لا استهين بالعدو انما استعرض تاريخ

فوجدت ان اول ضربة تلقاها الفرس هو عند ولادة النبي صلى الله عليه وسلم ان اهتز ايوان كسر وسقطت 14 شرفة من شرفاته وانطفئت نار المجوس

و نسير مع التاريخ فنجد ان القرآن قد يبشر المؤمنين بهزيمة الفرس في سورة الروم

وورد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال

إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده

و نبحر اكثر في التاريخ لنجد

ان النبي صلى الله عليه وسلم قد دعى على ملك بضم الميم كسرى

فكسرى لما أتاه كتاب النبي صلى الله عليه وسلم ” مزقه فدعا النبي صلى الله عليه وسلم أن يمزق ملكه كل ممزق فكان كذلك )))
هذه البشاره النبويه نراها راي العين فلم تقم للفرس قائمه منذو ان داس عليها الفاروق وجند الاسلام باقدامهم الشريفه دولة المجوس

وكذلك

هزيمة الفرس على يد العرب قبل الاسلام

هزمَ العربُ جيّشه في معركة ( ذي قار ) ! فتولى من بعده الكسروية ابنُه ( شيرويه) !
وعن هذه المعركة فقد قيل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال حين بلغه نصرُ العرب فيها على الفرس : ” هذا أول يوم انتصف فيه العرب من العجم ، وبي نصروا ” !
أمّا عن سبب هذه المعركة فهو مما يؤكد نظرية الاستعلاء الف ارسي على العرب .. فعودوا للتاريخ فعنده السبب !
لم يكن حال هذه العلائق بين الفرس والعرب بأفضل حالٍ مع العهد الجديد ( الإسلامي ) !
إذْ تنبئنا كُتب السيرة النبوية أن أسوأ وأوقح ردٍ جاء من ملوك الأرض على مراسلات الرسول – عليه الصلاة والسلام – إليهم ودعايته لهم في دخول الإسلام – قد كان جاء من قِبَل ملك الفرس ( كسرى ) !
فقد قام كسرى بتمزيق كتاب رسول الله – صلى الله عليّه وسلم – ودهْسِه بقدميّه ؛ حين استمع لأول الخطاب يذكر اسم نبي الرحمة – صلى الله عليه وسلم – قبل اسمه ! فقام من فوره بتمزيق الكتاب وقال : عبدٌ حقير من رعيتي يذكر اسمه قبل اسمي !!
ثم إنّه قد بالغ في الاستعلاء الف ارسي فأمر عامله على اليمن ( باذان ) أن يبعث برجلين شديديّن ليحملا له ( ابن عبدالمطلب ) صلى الله عليه وسلم !
وفي المقابل فإن الرسول – عليه الصلاة والسلام – لم يدعُ على أحد من ملوك الأرض الذين راسلهم واختلفت أساليبهم في الرد عليه بين متلطفٍ ومتوقف إلا كسرى ؛ إذ قال لما بلغه ما فعل : مزّق الله مُلكه !!
ولما أن جاءه الرجلان ( الشديدان ) كما أمر كسرى أخبرهما الرسول بعد أن حبسهما عنده إلى الغد أن كسرى قد قتله ابنه !! فكان هذا الإخبار منه صلى الله عليه وسلم سبباً في إسلام ( باذان ) ومن معه من الفرس في اليمن !
قليلٌ بعد هذا مضى ومملكة الفُرس تُكتسح وتُستباح بأكملها في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – ويُبعثُ بكنوزها من ( المدائن ) إلى ( المدينة ) ؛ لتسقط دولة الألف عام في عقد زمان !

==============

هزيمة الفرس على يد العثمانيين

الدولة العثمانية بدورها لم تنجُ من المِخلبال ف ارسي ! إذ كان من أسباب توقف فتوحاتها الباهرة في أوربا غرباً هم الفرس شرقاً !
فقد كانت الدولة الصفوية في إيران تطعن ظهر الدولة العثمانية كلما اتجهت فتحاً إلى الغرب ، فما كان من السلطان ( سليم الأول ) إلاّ أن يوقف فتوحاته وفتوحات آبائه في أوربا ؛ ليتجه إلى تأديب الدولة الصفوية في العراق . وقد كان النصر حليفه ومؤاخيه ؛ إذ هزَمَ جُندَ الفرس الصفوية في معركة جالديران ، وأسَر فوق هذا ملكهم الحقود ( الشاه إسماعيل الصفوي ) !

وهنا تسلسل لبعض هزائم ايران و الاحتلال الذي تعرضت له ايران

627هزيمة الفرس على يد الروم التي بشر فيها القرآن المؤمنين

629-632 م، تناوب على عرش الإمبراطورية الساسانية أختان هما بورانداخت، ابنة خسرو برويز، وأختها أزارماداخت. ووقعت بورانداخت معاهدة سلام مع البيزنطيين.

من الفتح الإسلامي إلى الدولة البهلوية

642 م، انتصر المسلمون على الفرس في موقعة نهاوند، وانتهى حكم الأسرة الساسانية بعد مدة بلغت 416 عاماً، ودخل الشعب الإيراني في الإسلام وقبل ولاية العرب المسلمين.

عهد المغول

1220م، قيادة تموجين أو جنكيز خان، كما لقب نفسه، لقبائل المغول عبر آسيا، واكتساحه البلاد الإيرانية من الشرق إلى الغرب والجنوب بعد أن سيطر على الصين، وقتل ملايين الإيرانيين، وحرق الكثير من القرى والمدن، حتى قال الإيرانيون عن المغول أنهم جاؤوا وقتلوا وحرقوا ونهبوا وذهبوا.
1227م، وفاة جنكيز خان، وتقسيم إمبراطوريته بين أبنائه.

عهد التيموريين

1405م، غزا تيمور لنك المغولي التركي إقليم فارس كله

1722م، غزو محمود خان، شيخ قبيلة أفغاني لفارس، والاستيلاء على أصفهان دون مقاومة فعلية، وبذلك ينتهي حكم الصفويين.

الدولة القاجارية

1813 و 1828م، نتج عن الاستعمار الأوروبي تغلغل الإنجليز والروس في الشؤون الإيراينة. فقد سلم القاجاريون القوقاز (جورجيا وأرمينيا وأذربيجان حالياً) إلى الروس في معاهدتين منفصلتين:

معاهدة جلستان عام 1813، ومعاهدة تركمان جاي عام 1828. وأرغم القاجاريون على سن قانون الامتيازات الأجنبية، والتي بموجبه أعفى جميع الرعايا الأجانب من المثول أمام القضاء الإيراني، الأمر الذي جعل الشعب الإيراني يشعر بالمذلة والإهانة. منذ ذلك الوقت وحتى مطلع القرن العشرين، أصبحت إيران موزّعة بين المصالح المتعارضة لروسيا وبريطانيا، فكانت روسيا تبني سياستها على أساس التوسّـع في آسيا وتطمع أن يكون لها ميناء في المياه الدافئة في الخليج، بينما سعت بريطانيا إلى السيطرة على الخليج وجميع الأراضي المجاورة للهند.

1847-1896م، حكم ناصر الدين شاه، ابن محمد شاه، وامتاز عهده الطويل بالعلاقات الودية مع روسيا، مما أثار بريطانيا، وأعلنت الحرب على إيران وعجزت روسيا عن مساعدة إيران، فاضطر ناصر الدين شاه إلى الاستسلام، وأبرمت معاهدة باريس عام 1858، والتي بمقتضاها اعترفت إيران باستقلال أفغانستان، ومنحت المعاهدة امتيازات وحقوقاً تجارية لبريطانيا في إيران.

الدولة البهلوية

1925-1941 م، كانت أولى الخطوات التي اتخذها رضا شاه بهلوي، تعزيز سلطة الحكومة المركزية بإعادة بناء الجيش وتقييد حصانة زعماء القبائل، وإلغاء نظام الامتيازات الأجنبية، وكثير من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية الهامة. وطالب رسمياً، جميع الدول الأجنبية مخاطبة الدولة باسم إيران، بدلاً من فارس.


1980-1988 الجيش العراقي يجعل الخميني يتجرع كأس الهزيمة كما صرح النافق بعد حرب ثمان سنوات كلفته ملايين الخسائر البشرية
 

القيادي

عضو فعال

بعد ان تمددت يد ايران تعبث في عديد من الدول العربية

جعلتني اتصفح صفحات التاريخ و السيرة لادرس تاريخ ايران من ناحية عسكرية
لندرس تاريخها لاخذ العبرة ومعرفة نقاط الضعف و القوة عندها

فقد وجدت ان تاريخ ايران عبارة عن سلسلة من الهزائم و الاضطرابات و الزلازل الي يومنا هذا وهنا لا نقلل من خطر العدو لان من ناحية عسكرية لا تستهين بالعدو ابدا ابدا ابدا فحتى العقرب التي يمن ان تسحقها بقدمك قد يصيبك اذاها فهنا لا استهين بالعدو انما استعرض تاريخ

فوجدت ان اول ضربة تلقاها الفرس هو عند ولادة النبي صلى الله عليه وسلم ان اهتز ايوان كسر وسقطت 14 شرفة من شرفاته وانطفئت نار المجوس

و نسير مع التاريخ فنجد ان القرآن قد يبشر المؤمنين بهزيمة الفرس في سورة الروم

وورد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال

إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده

و نبحر اكثر في التاريخ لنجد

ان النبي صلى الله عليه وسلم قد دعى على ملك بضم الميم كسرى

فكسرى لما أتاه كتاب النبي صلى الله عليه وسلم ” مزقه فدعا النبي صلى الله عليه وسلم أن يمزق ملكه كل ممزق فكان كذلك )))
هذه البشاره النبويه نراها راي العين فلم تقم للفرس قائمه منذو ان داس عليها الفاروق وجند الاسلام باقدامهم الشريفه دولة المجوس

وكذلك

هزيمة الفرس على يد العرب قبل الاسلام

هزمَ العربُ جيّشه في معركة ( ذي قار ) ! فتولى من بعده الكسروية ابنُه ( شيرويه) !
وعن هذه المعركة فقد قيل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال حين بلغه نصرُ العرب فيها على الفرس : ” هذا أول يوم انتصف فيه العرب من العجم ، وبي نصروا ” !
أمّا عن سبب هذه المعركة فهو مما يؤكد نظرية الاستعلاء الف ارسي على العرب .. فعودوا للتاريخ فعنده السبب !
لم يكن حال هذه العلائق بين الفرس والعرب بأفضل حالٍ مع العهد الجديد ( الإسلامي ) !
إذْ تنبئنا كُتب السيرة النبوية أن أسوأ وأوقح ردٍ جاء من ملوك الأرض على مراسلات الرسول – عليه الصلاة والسلام – إليهم ودعايته لهم في دخول الإسلام – قد كان جاء من قِبَل ملك الفرس ( كسرى ) !
فقد قام كسرى بتمزيق كتاب رسول الله – صلى الله عليّه وسلم – ودهْسِه بقدميّه ؛ حين استمع لأول الخطاب يذكر اسم نبي الرحمة – صلى الله عليه وسلم – قبل اسمه ! فقام من فوره بتمزيق الكتاب وقال : عبدٌ حقير من رعيتي يذكر اسمه قبل اسمي !!
ثم إنّه قد بالغ في الاستعلاء الف ارسي فأمر عامله على اليمن ( باذان ) أن يبعث برجلين شديديّن ليحملا له ( ابن عبدالمطلب ) صلى الله عليه وسلم !
وفي المقابل فإن الرسول – عليه الصلاة والسلام – لم يدعُ على أحد من ملوك الأرض الذين راسلهم واختلفت أساليبهم في الرد عليه بين متلطفٍ ومتوقف إلا كسرى ؛ إذ قال لما بلغه ما فعل : مزّق الله مُلكه !!
ولما أن جاءه الرجلان ( الشديدان ) كما أمر كسرى أخبرهما الرسول بعد أن حبسهما عنده إلى الغد أن كسرى قد قتله ابنه !! فكان هذا الإخبار منه صلى الله عليه وسلم سبباً في إسلام ( باذان ) ومن معه من الفرس في اليمن !
قليلٌ بعد هذا مضى ومملكة الفُرس تُكتسح وتُستباح بأكملها في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – ويُبعثُ بكنوزها من ( المدائن ) إلى ( المدينة ) ؛ لتسقط دولة الألف عام في عقد زمان !

==============

هزيمة الفرس على يد العثمانيين

الدولة العثمانية بدورها لم تنجُ من المِخلبال ف ارسي ! إذ كان من أسباب توقف فتوحاتها الباهرة في أوربا غرباً هم الفرس شرقاً !
فقد كانت الدولة الصفوية في إيران تطعن ظهر الدولة العثمانية كلما اتجهت فتحاً إلى الغرب ، فما كان من السلطان ( سليم الأول ) إلاّ أن يوقف فتوحاته وفتوحات آبائه في أوربا ؛ ليتجه إلى تأديب الدولة الصفوية في العراق . وقد كان النصر حليفه ومؤاخيه ؛ إذ هزَمَ جُندَ الفرس الصفوية في معركة جالديران ، وأسَر فوق هذا ملكهم الحقود ( الشاه إسماعيل الصفوي ) !

وهنا تسلسل لبعض هزائم ايران و الاحتلال الذي تعرضت له ايران

627هزيمة الفرس على يد الروم التي بشر فيها القرآن المؤمنين

629-632 م، تناوب على عرش الإمبراطورية الساسانية أختان هما بورانداخت، ابنة خسرو برويز، وأختها أزارماداخت. ووقعت بورانداخت معاهدة سلام مع البيزنطيين.

من الفتح الإسلامي إلى الدولة البهلوية

642 م، انتصر المسلمون على الفرس في موقعة نهاوند، وانتهى حكم الأسرة الساسانية بعد مدة بلغت 416 عاماً، ودخل الشعب الإيراني في الإسلام وقبل ولاية العرب المسلمين.

عهد المغول

1220م، قيادة تموجين أو جنكيز خان، كما لقب نفسه، لقبائل المغول عبر آسيا، واكتساحه البلاد الإيرانية من الشرق إلى الغرب والجنوب بعد أن سيطر على الصين، وقتل ملايين الإيرانيين، وحرق الكثير من القرى والمدن، حتى قال الإيرانيون عن المغول أنهم جاؤوا وقتلوا وحرقوا ونهبوا وذهبوا.
1227م، وفاة جنكيز خان، وتقسيم إمبراطوريته بين أبنائه.

عهد التيموريين

1405م، غزا تيمور لنك المغولي التركي إقليم فارس كله

1722م، غزو محمود خان، شيخ قبيلة أفغاني لفارس، والاستيلاء على أصفهان دون مقاومة فعلية، وبذلك ينتهي حكم الصفويين.

الدولة القاجارية

1813 و 1828م، نتج عن الاستعمار الأوروبي تغلغل الإنجليز والروس في الشؤون الإيراينة. فقد سلم القاجاريون القوقاز (جورجيا وأرمينيا وأذربيجان حالياً) إلى الروس في معاهدتين منفصلتين:

معاهدة جلستان عام 1813، ومعاهدة تركمان جاي عام 1828. وأرغم القاجاريون على سن قانون الامتيازات الأجنبية، والتي بموجبه أعفى جميع الرعايا الأجانب من المثول أمام القضاء الإيراني، الأمر الذي جعل الشعب الإيراني يشعر بالمذلة والإهانة. منذ ذلك الوقت وحتى مطلع القرن العشرين، أصبحت إيران موزّعة بين المصالح المتعارضة لروسيا وبريطانيا، فكانت روسيا تبني سياستها على أساس التوسّـع في آسيا وتطمع أن يكون لها ميناء في المياه الدافئة في الخليج، بينما سعت بريطانيا إلى السيطرة على الخليج وجميع الأراضي المجاورة للهند.

1847-1896م، حكم ناصر الدين شاه، ابن محمد شاه، وامتاز عهده الطويل بالعلاقات الودية مع روسيا، مما أثار بريطانيا، وأعلنت الحرب على إيران وعجزت روسيا عن مساعدة إيران، فاضطر ناصر الدين شاه إلى الاستسلام، وأبرمت معاهدة باريس عام 1858، والتي بمقتضاها اعترفت إيران باستقلال أفغانستان، ومنحت المعاهدة امتيازات وحقوقاً تجارية لبريطانيا في إيران.

الدولة البهلوية

1925-1941 م، كانت أولى الخطوات التي اتخذها رضا شاه بهلوي، تعزيز سلطة الحكومة المركزية بإعادة بناء الجيش وتقييد حصانة زعماء القبائل، وإلغاء نظام الامتيازات الأجنبية، وكثير من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية الهامة. وطالب رسمياً، جميع الدول الأجنبية مخاطبة الدولة باسم إيران، بدلاً من فارس.


1980-1988 الجيش العراقي يجعل الخميني يتجرع كأس الهزيمة كما صرح النافق بعد حرب ثمان سنوات كلفته ملايين الخسائر البشرية

اعجبتني هذه القصة الاتية وهي تترجم حال المسلمين الآن :-

(قصـة إبنـة هولاكــو )

بينما كانت إبنة "هولاكو"- قائد التتار- تتجول فى شوارع بغداد رأت حشداً غفيرا من الناس يجتمعون بمجلس أحد العلماء، فسألت متعجبة: ما هذا؟
فأخبروها أنه رجل من علماء الدين الذين يلتف الناس حولهم، فأمرت أن يأتوها به مربوط الرجلين واليدين بعمامته وحافي القدمين.. ففعلوا ووضعوه أمامها..
سألته: أنت رجل الدين؟
فقال: نعم
قالت: إن الله يحبنا ولا يحبكم؛ فقد نصرنا عليكم ولم ينصركم علينا، وقد علمت أن الله تعالى قال: "والله يؤيد بنصره من يشاء"!
فقال لها: أتعرفين راعى الغنم؟
قالت: كلنا يعرفه.
فقال: أليس ما عنده غنم؟
قالت: بلى
قال: ألا يوجد بين رعيته بعضاً من الكلاب؟
قالت: بلى
قال: وما عمل الكلاب؟
قالت: تحرس له غنمه وتعيد له الغنم الشاردة حتى ولو أصابها بجروح إذا إمتنعت وأبت..!
قال لها: إنما مثلنا ومثلكم كذلك، فالله تعالى هو الراعى ونحن الغنم وأنتم الكلاب، فلما شردنا عن أوامر ربنا سلط الله تعالى الكلاب علينا ليردونا إليه مرة أخرى!!

____________________________________

وإننا نعلم ان الاسلام هو المنتصر بإذن الله ولكن بعد ان تدور الدائرة حولنا !! ، ولاننسى انه بعد سحق مملكة كسرى بقرون حكموا بلادنا وقتلوا المسلمين كالقرامطة والفاطميون اي اننا لسنى بمنأى منهم وعلينا دائما ان نكون في موقع الهجوم كما تفعل ايران بإرسال جواسيسها ومنظماتها للدول العربية لزعزعة الاستقرار وليس لدينا الا الاستنكار والتوسل لإيران بعدم العبث قي شؤوننا وعليه اصبحنا نصد الهجمات فقط كحارس مرمى
 

القيادي

عضو فعال
تطمن وأنا اخوك قال النبي صلى الله عليه وسلم ( إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده )


بالفعل من مات فلن يعود ، ولكن عادوا اللذين هم انجس وأخبث من كسرى ويدعون الاسلام والتاريخ اثبت ذلك بحكمهم لبلاد المسلمين ومافعلوا بها ، وأرجوا بأن لا يتكرر انجاز اجدادهم في المستقبل القريب
 

شمال السعودية

عضو بلاتيني



وإننا نعلم ان الاسلام هو المنتصر بإذن الله ولكن بعد ان تدور الدائرة حولنا !! ، ولاننسى انه بعد سحق مملكة كسرى بقرون حكموا بلادنا وقتلوا المسلمين كالقرامطة والفاطميون اي اننا لسنى بمنأى منهم وعلينا دائما ان نكون في موقع الهجوم كما تفعل ايران بإرسال جواسيسها ومنظماتها للدول العربية لزعزعة الاستقرار وليس لدينا الا الاستنكار والتوسل لإيران بعدم العبث قي شؤوننا وعليه اصبحنا نصد الهجمات فقط كحارس مرمى


:إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان:

يجب على الدول العربية وخصوصا الدول الخليجية أن تتعامل مع ايران بالمثل في أضعف الايمان .يجب دعم الأحوازيين في الانفصال . ودعم البلوش . ودعم الأقلية الأذرية والكردية ولا ننسى أخوننا السنة من الفرس وغيرهم من الأعراق المختلفة .
 
بالفعل من مات فلن يعود ، ولكن عادوا اللذين هم انجس وأخبث من كسرى ويدعون الاسلام والتاريخ اثبت ذلك بحكمهم لبلاد المسلمين ومافعلوا بها ، وأرجوا بأن لا يتكرر انجاز اجدادهم في المستقبل القريب

كسرى ليس اسم شخص كسرى تعني ملك بلاد فارس

بمعنى أن الفرس لن تقوم لهم قائمة بإذن الله
 

القيادي

عضو فعال
الآن ايران وهي بدون قوة عسكرية سوا في تضخيم العروض العسكرية في وسائل الاعلام ودول الخليج تنتفظ ! منها فكيف لو نجحت في تصنيع قنابلها النووية اعتقد سوف يرضخون حكام الخليج وبالقوة لاي مطلب من مطالبها ، ويارب ان تلطف بالمسلمين ووالله ليتمنى المسلمين مواجهة اليهود بدلا من عبدة النار .
 

royal-heart

عضو ذهبي


عزيزي

لا تنتظر نصرا من حكام العرب


فالدول قسمان

دول تكرس حكمها لخدمة شعوبها

ودول تكرس شعوبها لخدمة حكمها


( والقسم الاخير منطبق على الدول العربية )






انكشفت الاقنعة والضرب بالميت حرام




.
 

القيادي

عضو فعال


عزيزي

لا تنتظر نصرا من حكام العرب


فالدول قسمان

دول تكرس حكمها لخدمة شعوبها

ودول تكرس شعوبها لخدمة حكمها


( والقسم الاخير منطبق على الدول العربية )






انكشفت الاقنعة والضرب بالميت حرام




.

اصبت كبد الحقيقة
 
العربان منتهين وخالصين ولاعب فيهم الي يسوا والي مايسوا

لكن وبرغم ذلك فلن تقوم لكسرى قائمة بإذن الله ومصداقا لحديث افضل البشر عليه افضل الصلاة والسلام الذي بشر بسقوطهم
 

القيادي

عضو فعال
سوف تعود !


ولاكن يااخي امجاد بني صهيون عادت وعاثت في الارض فسادا وينكم عنها ؟!



اليهود اللذين اسسوا الصهوينية هم نفسهم اللذين ينعمون بحرية العبادة في معابدهم في ايران ويعاملون كمعاملة الام بأطفالها ، وبالمقابل انظر لأهل السنة ولا مسجد او ابسط حق منح لهم في طهران والسبب كما صرح كلابهم بسبب مخاوف امنية !! عجيب يخافون علينا من هجمات الشيعة واليهود ينعمون بكامل حريتهم ولا خوف عليهم !! وهذا دليل على انهم اقرب اليكم منا نحن اهل السنة ،ولا ننسى بسبب حبكم الأعمى لليهود انكم جعلتم شعار المهدي عجعج هو نجمة داوود شعار اليهود وهذا هو الولاء المطلق للصهاينة ، اذا فماذا تنتظر منا ان نفعل سوى ان نكره ونبغض الرافضة اكثر من اليهود علماً بأن المجوس يدعون انهم مسلمون وإخوة لنا والمغفلين يصدقون ذلك واقول (اللهم احمني من اصدقائي واما عدوي فأنا كفيل بهم ) وأخير نحن لانهمش اليهود الصهاينة من العداء اتجاههم ولكن انتم الأولآ
 
بشرى من المصطفى الهادي الامين صل الله عليه وسلم

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى
الله عليه وسلم قال: إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده، وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده،
والذي نفسي بيده لتنفقن كنوزهما في سبيل الله . البخاري (2952) ومسلم (2918)
 
أعلى