سيادة الدولة
Banned
أتذكر في سنة 2008 كتبت موضوعا بنفس الموضوع الآتي ويتضمن الحديث عن المسكوت عنه ,,
محلات المساج
ببساطة من يعمل هنالك أغلبهم من الجنسية الفلبينية , من المنقف حتى المهبولة وإلى الفحيحيل ثم عودة إلى الرقعي وبنيدالقار والسالمية وحولي والجابرية .. وخيطان والفروانية والجهراء.
تنتشر معاهد المساج بشكل سريع جدّا كالنار بالهشيم.
سيداتي سادتي إن غالبيتهم يقدمون الشذوذ بإستثناء تلك المحال الكبيره والنظيفه بالفنادق والمجمعات التي تقدم خدمة محترمة وراقية.
قد يقول البعض أنت تتهم بدون دليل , لكنني لاأستطيع أن أوفر دليل فالدليل لديكم جميعا ,, إسألوا أيا من الشباب الذين يترددون دائما على محلات المساج "الرخيصه" والمنتشره في المناطق التي ذكرتها أعلاه.
بل إن بعضا من العماله تلك مصابة بأمراض خطيره ومعدية كالإيدز والهربس والسيلان ,, ماقد يؤثر وبشكل مباشر حتى مع ذلك الزبون الذي دخل ولم يعمل إلّا مساج كون بعض الأمراض تنتقل من خلال اللمس والحديث المباشر كالإنفلونزا والإلتهاب الرئوي.
وغالبية زبائنهم هم من الشباب المراهقين ثروة الوطن الحقيقية ,, وهؤلاء الصغار بسن المراهقه يقوم بعضا من تلك العمالة بالقيام بحركات غير أخلاقية مع الشباب حتى يقعوا بفخ الفساد ومن ثم يصبحوا زبائن دائمين لتك المحال وبعدها لانعلم فالإنحراف يجر الإنحراف وينتشر بين الناس.
كذلك على مستوى النساء فمحال المساج النسائيه بدأت تكثر بالبلد وهذا أيضا مؤشر سلبي على عدم وجود مراقبة على تلك المحال فالمرأه تثار جنسيا من خلال اللمس أسرع من الرجل بأضعاف .. ثم تصبح تلك المرأه عضو دائم في ذلك المحل .
المجتمعات المتحضره تناقش المسكوت عنه بدون حياء لإيجاد حل لمشاكلها ,, لقد وردني بأن هنالك الكثيرون من أبناء الخليج أخذوا يترددون بكثره على تلك المعاهد النتنه التي كل همها جمع المال فقط وبأي طريقة كانت ,,
وبنفس الوقت فإنني أشيد بالمحال المحترمه بالفنادق والمجمعات والمراكز الصحية التي تقدم جلسات مساج صحي ,, لا جنسي !