والله البلشه مجازر النصيرية قوم بشار تكها وماسك بالسافه هذي ولا علم ولافهم
ذكرني بواحد دينة يفشل فسوى نفسه ليبرالي وهو مايطوف مناسب يلطم فيها
وتجده في رمضان فاجر وفي ذكرى عاشوراء سيد المتقين مايقول كلمة غلط أيام مقدسه عنده
ويجادل بالدين والقرأن ممنوع عندهم مايحفظ شي منه ويجادل بالقرأن وقطع من الأياتز
جاء مره يقول الهندوس والسيخ والبوذيه رهبانهم مؤمنين بعقيدهم حتى عبدة الشيطان مؤمنين
بالشيكان فهؤلاء يدخلون الجنه وأعمالم الصالحة تدخلهم الجنه ولاينقطع عملهم الصالح بل حتى الملحدين
واللذين لا يؤمنين بالجنه والنار والأخرة وهؤلاء مؤمنين بأن لاجنه ولا نار .
فهؤلاء يدخلون الجنه وأيمانهم بما يعتقدون وبعمالهم الصالحه والعمل اللي ينفع الناس وتركوه مثل أكشاف علاج
للأمراض مزمنه وعالج الناس ومازال الناس يتنفع بهذا العلاج ومن أخترع شي ينفع البشرية ومازالت تنتفع به كل هؤلاء
سوف يدخلون الجنه وما أمنو به وأعمالهم الصالحه ومحرم قتلهم .
طيب الدليل لا جاهل قال الدليل من القرأن والسنه .
تصدق من نفس الصور اللي وضعها الزميل.
( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا ( 107 ) خالدين فيها لا يبغون عنها حولا ( 108 ) )
وقال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ * جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ
ودليل قتلهم حرام من الكبائر
( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
ودليل أن أعمالهم الصالحة لاتنقطع ويدخلو فيها الجنه في هذا الحديث
عن أبي هريرة أن رسول الله قال: ) إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعوا له
ف هؤلاء الملحدين اللذين لايؤمنون بالجنه والنار ولهم أعمال صالح ينتفع بها الناس وهم من بني أدم ف الحديث يشملهم
ولهذا حكم عليهم بالجنه وكذالك المؤمن الهندوسي المؤمن السيخي والمؤمن البوذي
فهذي مشكلت زميلنا ذهب لبعض الصور ولايعر فيما نزلت وهي أو الدعوه في مكة وعرض عليهم النبي علية الصلاة والسلام تنازلات حتى يسلمو أنزل الله هذي الأيات عندما قالو له أن لم نؤمن لك يامحمد ماهو مصيرنا:فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا
يعني لو أراد الله أن يهديهم وأرادو الهدايه لهداهم فلا تتعب نفسك معهم
الثانية لا أكراه بالدين هذا كذالك قبل نزول حكم المرتد كان هناك من يؤمن وابنائه وأهله لم يؤمنو فأراد من أمن أن يكره أبنائه وأهل بيته لكي يسلمو فنزلت هذي الأية لأن هؤلاء أصلهم كفار فلا يكرهون على الدخول
الثاني
كان هناك من يصبح مؤمن ويمسي كافر ونزلت فيهم الأية:أن اللذين أمنو ثم كفرو ثم أمنو ثم كفرو ثم أزدادو كفرا ..الأية.
هؤلاء قبل تشريع حكم الرده عندما نزل حكم الرده منع الناس المنافقين أن يتلاعبو بالدين يصبح مؤمن ويمسي كافر. أذا أنتصر المسلمين أمن وأن أنهزمو كفر.
أما المشرك الأصل من مولده لم يكره على الدخول لاكن نزلت تشريعات وأحكام لحفضهم وهي أما يهاجر من دار الأسلام أو يدفع الجزيه هذا بالنسبه للهيود والنصارة أما الكفار لايهود ولا نصار فليس عليه جزية أما يدخل فيما دخل الناس أو تهاجر ولك مده حتى تهاجر قبل الوصول أيلك فأن وصلو إليك قتلوك فلا عهد للكافر غير اليهودي والنصراني طبعن وهذا غير جزيرة العرب فأنها محرمه على غير المسلم من يهودي نصراني ملحد وثني لأن رسول الله علية الصلاة والسلام أم بطرد المشركين من جزيرة العرب وأن لايجتمع فيها دينان.
وأنقطع عهد للكفار من بعد نزول هذي الأية:
فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم ( 5 ) )
هذا العهد الوحيد اللذي أعطي للمشركي ولا يحق لأحد بعد هذا العهد اللذي أنتها في زمانه أن يعطي المشركين عهد على أمان يحق للحاكم فقط أن يدخل من يريد لأمر نافع للمسلمين وعليه فقط المكوث أربع أشهر فقط لينهي عمله.
كل هذا والدعوه في حالت السلم أما في حالت الحرب والقتال فلها أحكام .
اللي يطلبه الوميل هو في حالت السلم وليس في حالت الحرب وأعانت العدو بأي شي ينفع العدو لو ذهب لأتي بمسمار فقط ينتفع به العدو يعتبر محارب مظاهر للعدو.
وبشار النعجة يقاتل على مذهب وقتل من أهل السنه كثير وأعوانه هم طائفتة كلهم مع بعض الروافض الموجودين يقاتلون معه واللي بالخارج مأيدين بقوه لمجازره فهؤلاء السواقين من نفس الطائفة المجرمة
وهم يقومون بعمل أمداد وتموين للعدو الجائر .
وحكم الله فيهم واضح فمن أعتدا عليكم فعتدو عليه بمثل ما أعتدا عليك.
والعراق دار حرب ولا يعذر نصيري وليس بريء حتى يهاجر من دار الحرب ويعتزل الحرب فهو في مأمن على نفسه.
إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا ( 97 ) )
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ( النساء 89 )
من بدايت المعارك وهم يدعونهم للأشقاق والهجرة لهم والأنضمام للمعارض أو الأعتزال الحرب ومغادرة سوريا لأنها دار حرب.
الأن ليس عملية ندعوكم للأسلام أو الجزية أو القتل الأن ممعركه حامية الوطيس
أعقد وضح لك الأمر فأرجو عدم السفسطة فلا تدوخنى