بناء على رغبة الأعضاء بإستمرار ملاقات روائي اللي بالمناسبه احب اعرفكم بمعنى ملاقاة تعني مقاله بنفس الوقت من معناها الظاهر تشير الى الملاقه اي النكت والضحك والفرفشه
ونعود اليكم بمواقف طريفة لكن لا أعلم متى ساكتب واحده آخرى لكن اوعدكم باستمرارها ... لكن على فترات ودفعات مقسطه ومريحه لول
يلا ياروائي خذنا إلى ميدان ملاقااااااااااااتك :مصباح:
سخيف في الحلاق
اسبوعيا اذهب إلى الحلاق لتضبيط شكلي شنسوي عل وعسى نلقى عروسه تنعجب فيني وبجكري لول المهم اذهب في الصباح الباكر عشان الدور ودائما أكون أول واحد يحلق
المهم وانا احلق دش أحد الشباب سلم وقعد .. وقاعد يخاطب الحلاق بلغة الإشارات ويأشر علي >> ترجمة : متى يخلص اللي قاعد << لول
قاعد اسولف مع الحلاق واتغشمر معاه جان يدش الحبيب عرض يكلم الحلاق ويقوله يافلان متى تخلص؟ اووف انا مستعجل شلون بالله ؟!
طبعا الحلاق كان في اثنين غير اللي يحلقني قاعدين ماعندهم احد بس الحبيب يبي يحلق عند اللي يحلقني .. شوي جان يقوله جم باقيلك؟ قاله خمس دقايق .. قاله صارلك خمس ساعات اخلص بسرعه !! انا هني نظرتله بتعجب يعني شنو تبي مثلا اقوم ونص ويهي مو حالق ؟!
المهم جان يقول اوووووه يافلان اخلص علي وراي شغل ... التفت عليه وقلتله تبيني اقوم؟! وهو جنه واحد صاكه كف وتلعثم جان يقول هلا اخوي اخذ راحتك وضحك!! قلتله شلون اخذ راحتتي وانته من قعدت على هالكرسي من ربع ساعه بس وقلبت راسي وراس الحلاق مسكين ! قال لا انا اسف بس وراي شغل .. قلتله خلص شغلك ورد عالحلاق ليش قاعد على اعصابك
قال اي صح كلامك وسكت ......... انخرس ماقال شي وضل يلعب بتلفونه ......... !
فمادري ياجماعه اذا مرو عليكم ناس جذيه وشلون نتعامل معاهم في مرات قادمه
طراره VIP
ظاهرة التسول منتشرة كثيرا هذه الأيام خصوصا بعض الجاليات العربية يدشون بهدومك في أماكن معروفه يا سوق مثل المباركية أو بنك توك ساحب تطلع من الباب الكهربائي بــــــــــــخ طراره بويهك
أنا في السابق صراحه كنت اعطي ويمكن حسب الموقف والحاله اعطي .. المهم عندي طراره غير شكل غنية لكن تتسول ! وربما عايشه الطراره بدمها ويمكن هالمهنه هي اللي خلتها بهالحال الزين ..
المهم وانا طالع من احد المحلات امسكتني سيده من ايدي وكا ردت فعل دفعت ايدها بعد ماتاكدت اني ماعرفها ! وقالت لي بعض الجمل المشهوره للطراره مثلا : اعطيني من ماعطاك الله .. وربي يخليك انا اكد على ايتام وجذي طبعا برقع والحجي مكسر المهم قلتلها الا تعلمين انه سؤال الناس فعل محرم ؟! وان كنتي ذات فقر شديد ترا في بيوت زكاة ولجان مايقصرون ... قالت لي لا ابيك انت تعطيني فا عطيتها المقسوم وراحت .. المهم ردت مره ثانيه وانا اهم بالصعود لسيارتي ومعاها طفله صغيره .. قالت لي هذي يتيمه تكفه ساعدها ولك الاجر المهم نظرت للطفله ولا لبسها جديد ومتمكيجه الحمره الحمره اللي مثل لون الخط ! هههههه يعني مو شكل طراره ولافقيره شكلها كاوليه من كواوله الناصريه !! المهم رن هاتف المراه ولا تطلعه من حقيبتها كانت ماركة غوتشي وتلفونها ايفون فور على ايامه كانت قيمته مرتفعه حيل انصدمت وقلت هذي اللي ماعندها تاكل وفقيره ومحتاجه وظروفها صعبه تشتري هالهاتف ؟ نظرت لجوالي نوكيا وقتها يفشل ههههه واطالعه المهم اخفت الهاتف بسرعه بعد ماردت عالمتصل .. وقلت لها اعطيني من ما اعطاج الله خل ابدل تلفوني !!!! لوووووول انصدمت جان ترجع قري شوي شوي واختفت مع البنت الكشخه لوووول ... مادري شلون المرء يحط نفسه بجذي مواقف .. في ناس عزيزين نفس مهما كانت حاجته تلقاه لو يطلب منه حد هالحاجه يعطيها له من كرمه رغم فقره واحتياجه لها :إستحسان:
قصتي مع الحمامة الخائنة
كل مانظرة إلى معصمي تذكرت قصة قديمة أو حادثه بمعنى أصح حدثت لي وأنا طفل صغير لم يتجاوز عمري الست سنوات .. حين كنت مولعا بالحمام كانت عندنا في منزلنا حضائر تعج بالحمائم والطيور من جميع الانواع ... كنت اهتم فيها واطعمها واحيانا انام بالقفص الكبير بجانبها ..لوول عاد يدورون علي مايلقوني يوم اصحى وانزل تحت اكل زف وطق ههههه واحيانا يتقفل باب السطح خوفا علي على الرغم من ذالك لا يأس مع الحياة كنت اصعد من سطح جيرانا وانط على سطح بيتنا لووول .. المهم كنت مولع بحمام اللاحم الابيض الجميل الذي يذكرني لونه بصفاء الطفوله وايامها الجميله الهنيه البيضاء
كنت اميز الحمامه االاحم عن باقي الحمام والطيور والدواجن .. كنت احطها في قفص خاص وانظفه بنفسي وكنت مسمي حمامتي "ريما " وكنت احبها كثيرا ..
إلى أن جاء ذالك اليوم المشؤوم .. كان عمي واصدقاءه يتدربون عالرمي فوق سطح البيت بالقرب من بيوت الحمام .. وكنت قريب منها خوفا عليها وكنت حريص على سلامة حمامتي كنت حاطها بقفص وشايله بايدي .. فرئاها عمي في يدي وقالي ترا هالحمامه مريضه خلنا نتدرب عليها اي نرمي ونشوف من يصوبها وكان في رهان بين الأصدقاء المهم وافقت .. ماكنت ادري شنو يبي بالضبط .. لكن يوم شفته صوب عليها عرفت انه ناوي عليها لووول فقمت من مكاني رغم انه اخوي وجاري حاولو ابعادي ماكان في ذهني الا انقاذ حمامتي الجميلة ريما .. ووضعت معصم يدي عند فوهت النار وثم ماذا حصل ؟؟؟؟؟
نعم اطلق النار واستقرت الرصاصه او الصجم في يدي! طبعا انا ماذكر الا اني صرخت صرخه هزت الفريج هز ونقلت للمستشفى على جناح السرعه ودخلت غرفة العمليات لاجراء جراحه مستعجله وانا في غرفة العمليات كنت ابجي عالحمامه واقولهم ابيها وينها لايذبحونها لووول واتذكر طلبت منهم بطانيتي والعابي ومادري شنو خخخخخخخخخخخ طفل ماهمه الالم اللي يحس فيه اكبر المه لافقد العابه او شي عزيز عليه .. اما اليوم عادي لو نفقد اي غالي منو ماكان ...
المهم في النهاية طارت الحمامه الخاينه وخلتني رغم تضحيتي بحياتي من اجلها وعانيت من شلل موقت بايدي بسببها :باكي: ومن يومها كرهت الحمام بالنسبه لي صار كائن ملعون لووووول .. ولو يصير هالموقف اليوم ههههه والله ماسويها لو شنو ومنو مصوبين عليه اي هذا يومه >> نذل ههههههههه
في الختام الله يحميكم ويحرسكم ولايواريكم مكروه بعزيز وأتمنى انه اختياراتي حازت على اعجابكم :وردة_ذابلة:
ونعود اليكم بمواقف طريفة لكن لا أعلم متى ساكتب واحده آخرى لكن اوعدكم باستمرارها ... لكن على فترات ودفعات مقسطه ومريحه لول
يلا ياروائي خذنا إلى ميدان ملاقااااااااااااتك :مصباح:
سخيف في الحلاق
اسبوعيا اذهب إلى الحلاق لتضبيط شكلي شنسوي عل وعسى نلقى عروسه تنعجب فيني وبجكري لول المهم اذهب في الصباح الباكر عشان الدور ودائما أكون أول واحد يحلق
المهم وانا احلق دش أحد الشباب سلم وقعد .. وقاعد يخاطب الحلاق بلغة الإشارات ويأشر علي >> ترجمة : متى يخلص اللي قاعد << لول
قاعد اسولف مع الحلاق واتغشمر معاه جان يدش الحبيب عرض يكلم الحلاق ويقوله يافلان متى تخلص؟ اووف انا مستعجل شلون بالله ؟!
طبعا الحلاق كان في اثنين غير اللي يحلقني قاعدين ماعندهم احد بس الحبيب يبي يحلق عند اللي يحلقني .. شوي جان يقوله جم باقيلك؟ قاله خمس دقايق .. قاله صارلك خمس ساعات اخلص بسرعه !! انا هني نظرتله بتعجب يعني شنو تبي مثلا اقوم ونص ويهي مو حالق ؟!
المهم جان يقول اوووووه يافلان اخلص علي وراي شغل ... التفت عليه وقلتله تبيني اقوم؟! وهو جنه واحد صاكه كف وتلعثم جان يقول هلا اخوي اخذ راحتك وضحك!! قلتله شلون اخذ راحتتي وانته من قعدت على هالكرسي من ربع ساعه بس وقلبت راسي وراس الحلاق مسكين ! قال لا انا اسف بس وراي شغل .. قلتله خلص شغلك ورد عالحلاق ليش قاعد على اعصابك
قال اي صح كلامك وسكت ......... انخرس ماقال شي وضل يلعب بتلفونه ......... !
فمادري ياجماعه اذا مرو عليكم ناس جذيه وشلون نتعامل معاهم في مرات قادمه
طراره VIP
ظاهرة التسول منتشرة كثيرا هذه الأيام خصوصا بعض الجاليات العربية يدشون بهدومك في أماكن معروفه يا سوق مثل المباركية أو بنك توك ساحب تطلع من الباب الكهربائي بــــــــــــخ طراره بويهك
أنا في السابق صراحه كنت اعطي ويمكن حسب الموقف والحاله اعطي .. المهم عندي طراره غير شكل غنية لكن تتسول ! وربما عايشه الطراره بدمها ويمكن هالمهنه هي اللي خلتها بهالحال الزين ..
المهم وانا طالع من احد المحلات امسكتني سيده من ايدي وكا ردت فعل دفعت ايدها بعد ماتاكدت اني ماعرفها ! وقالت لي بعض الجمل المشهوره للطراره مثلا : اعطيني من ماعطاك الله .. وربي يخليك انا اكد على ايتام وجذي طبعا برقع والحجي مكسر المهم قلتلها الا تعلمين انه سؤال الناس فعل محرم ؟! وان كنتي ذات فقر شديد ترا في بيوت زكاة ولجان مايقصرون ... قالت لي لا ابيك انت تعطيني فا عطيتها المقسوم وراحت .. المهم ردت مره ثانيه وانا اهم بالصعود لسيارتي ومعاها طفله صغيره .. قالت لي هذي يتيمه تكفه ساعدها ولك الاجر المهم نظرت للطفله ولا لبسها جديد ومتمكيجه الحمره الحمره اللي مثل لون الخط ! هههههه يعني مو شكل طراره ولافقيره شكلها كاوليه من كواوله الناصريه !! المهم رن هاتف المراه ولا تطلعه من حقيبتها كانت ماركة غوتشي وتلفونها ايفون فور على ايامه كانت قيمته مرتفعه حيل انصدمت وقلت هذي اللي ماعندها تاكل وفقيره ومحتاجه وظروفها صعبه تشتري هالهاتف ؟ نظرت لجوالي نوكيا وقتها يفشل ههههه واطالعه المهم اخفت الهاتف بسرعه بعد ماردت عالمتصل .. وقلت لها اعطيني من ما اعطاج الله خل ابدل تلفوني !!!! لوووووول انصدمت جان ترجع قري شوي شوي واختفت مع البنت الكشخه لوووول ... مادري شلون المرء يحط نفسه بجذي مواقف .. في ناس عزيزين نفس مهما كانت حاجته تلقاه لو يطلب منه حد هالحاجه يعطيها له من كرمه رغم فقره واحتياجه لها :إستحسان:
قصتي مع الحمامة الخائنة
كل مانظرة إلى معصمي تذكرت قصة قديمة أو حادثه بمعنى أصح حدثت لي وأنا طفل صغير لم يتجاوز عمري الست سنوات .. حين كنت مولعا بالحمام كانت عندنا في منزلنا حضائر تعج بالحمائم والطيور من جميع الانواع ... كنت اهتم فيها واطعمها واحيانا انام بالقفص الكبير بجانبها ..لوول عاد يدورون علي مايلقوني يوم اصحى وانزل تحت اكل زف وطق ههههه واحيانا يتقفل باب السطح خوفا علي على الرغم من ذالك لا يأس مع الحياة كنت اصعد من سطح جيرانا وانط على سطح بيتنا لووول .. المهم كنت مولع بحمام اللاحم الابيض الجميل الذي يذكرني لونه بصفاء الطفوله وايامها الجميله الهنيه البيضاء
كنت اميز الحمامه االاحم عن باقي الحمام والطيور والدواجن .. كنت احطها في قفص خاص وانظفه بنفسي وكنت مسمي حمامتي "ريما " وكنت احبها كثيرا ..
إلى أن جاء ذالك اليوم المشؤوم .. كان عمي واصدقاءه يتدربون عالرمي فوق سطح البيت بالقرب من بيوت الحمام .. وكنت قريب منها خوفا عليها وكنت حريص على سلامة حمامتي كنت حاطها بقفص وشايله بايدي .. فرئاها عمي في يدي وقالي ترا هالحمامه مريضه خلنا نتدرب عليها اي نرمي ونشوف من يصوبها وكان في رهان بين الأصدقاء المهم وافقت .. ماكنت ادري شنو يبي بالضبط .. لكن يوم شفته صوب عليها عرفت انه ناوي عليها لووول فقمت من مكاني رغم انه اخوي وجاري حاولو ابعادي ماكان في ذهني الا انقاذ حمامتي الجميلة ريما .. ووضعت معصم يدي عند فوهت النار وثم ماذا حصل ؟؟؟؟؟
نعم اطلق النار واستقرت الرصاصه او الصجم في يدي! طبعا انا ماذكر الا اني صرخت صرخه هزت الفريج هز ونقلت للمستشفى على جناح السرعه ودخلت غرفة العمليات لاجراء جراحه مستعجله وانا في غرفة العمليات كنت ابجي عالحمامه واقولهم ابيها وينها لايذبحونها لووول واتذكر طلبت منهم بطانيتي والعابي ومادري شنو خخخخخخخخخخخ طفل ماهمه الالم اللي يحس فيه اكبر المه لافقد العابه او شي عزيز عليه .. اما اليوم عادي لو نفقد اي غالي منو ماكان ...
المهم في النهاية طارت الحمامه الخاينه وخلتني رغم تضحيتي بحياتي من اجلها وعانيت من شلل موقت بايدي بسببها :باكي: ومن يومها كرهت الحمام بالنسبه لي صار كائن ملعون لووووول .. ولو يصير هالموقف اليوم ههههه والله ماسويها لو شنو ومنو مصوبين عليه اي هذا يومه >> نذل ههههههههه
في الختام الله يحميكم ويحرسكم ولايواريكم مكروه بعزيز وأتمنى انه اختياراتي حازت على اعجابكم :وردة_ذابلة:
التعديل الأخير بواسطة المشرف: