الحسين فوض السيسي لادارة البــلاد " تخاريف صوفيـة "

أسنوفيتش

عضو فعال
«السيسي» صاحب مصر يظهر في رؤى أقطاب الصوفية.. الحسين فوضه لإدارة البلاد وهو الفاتح القادم لمصر.. فناء الإخوان على يده والمفتاح السادس كلمة السر



633.jpg

احمد البدوي الصوفي

ظهرت في الفترة الأخيرة بعض التنبوءات عن صاحب مصر، التي جاءت من رجال الصوفية، معتمدين على كتاب الـ"جفر" للإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، الذي وصف صاحب مصر بأنه من المبشرين، لكن الأمر لم يقتصر على رجال الصوفية فقط بل وصل الحال إلى كثرة التنبؤ عن صاحب مصر الآن لرغبة المصريين في وصول حاكم عادل للحكم والذين باتوا في شوق إلى مجيئه ليتحقق حلمهم في المستقبل.
وهنا جاءت رؤي أحمد البدوي أحد أتباع الطريقة الأحمدية البدوية للفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع، ومن خلال الرؤي أكد أحمد أن السيسي هو صاحب مصر القادم، وذلك بأمر ما أسماه" السيد الأكبر".
أحمد البدوي شاب يعيش في العياط يقول: إنه لا يثق في وجود ما يسمى بكتاب الـ"جفر" للإمام علي بن أبي طالب، وأنه في حالة وجود هذا الكتاب فلا يوجد دليل على أن ما به صحيح ولم يتعرض لتحريف" مشيرًا إلى أن قلبه مطمئن من خلال رؤي راودته عن السيسي.
البدوي يحكي عن رؤيته فيقول: إن سيدنا الحسين فوض الفريق أول عبد الفتاح السيسي لإنقاذ البلاد، وأن هناك بشارة في الرؤية جاءته قبل الإطاحة بمرسي.
وعن البشرى في الرؤية قال البدوي: "بعد ممارسات الإخوان بالتحالف مع السلفيين لتدمير البلد والسيطرة عليها، ومحاولة تقسيم السلطة الإدارية للإخوان وإعطاء السلطة الدينية للسلفيين، أصابني هذا بالقلق الشديد، وكنت أدعو الله أن ينصر مصر ويطهرها من هؤلاء الخونة، وكنت أجاهدهم على أرض الواقع وعلي الـ"فيس بوك" حتي جاءتني البشارة من الله في شهر فبراير الماضي.
ويحكي البدوي عن تلك الرؤية -التي أعتبرها بشرلى- فيقول: "حينما تمت دعوتي لحضور مولد أحد الأولياء العظام عندنا في مركز العياط، وهو العارف بالله سيدي حامد البشير رضي الله عنه، والذي ينتهي نسبه إلى سيدنا عقبة بن عامر الجهني الصحابي الجليل وكان الاحتفال بهذا المولد في 20 إبريل الماضي، فجاءت لي رؤية في المنام، رأيت فيها سيدنا الشيخ حامد البشير، في دكان بجوارنا، وقام بتشغيل إنشاد للشيخ ياسين التهامي (أطع أمرنا) وكان الصوت عاليا جدًا بعدها خرج هذا الشيخ الجليل وكأنه يمشي في شوارع مصر وكأن جماعة الإخوان رشوا الشوارع بالمياه حتي يعوقوا حركة السير، فأخذ هذا الشيخ يدعي على جماعة الإخوان، وكان الدعاء الذي سمعته كالتالي"اللهم أفنهم فناءًا وأزلهم زوالًا واسحقهم سحقًا يا حي ياقيوم".
ويستمر البدوي في سرد رؤيته قائلًا:" ظل الشيخ الجليل يردد هذا الدعاء وهو يمشي وأنا أمشي خلفه حتى وصل إلى بيت مغلق، فأخرج من جيبه عدة مفاتيح ليفتح الباب، فقال لي إن الذي سيفتح الباب هو المفتاح السادس، وفعلًا فتح الباب بالمفتاح السادس، وكان هذا المفتاح مصنوع من الفضة فدخل الشيخ هذا البيت وأمر خادمًا له بتجهيز الطعام" ثم قمت من النوم منتبهًا وفرحًا مسرورًا بالرؤيا هذه، مضيفًا " أبلغت سيدي أحمد البشير وهو حفيد هذا الشيخ العظيم فقال لي أبشر فإن الله سيقطع دابر جماعة الإخوان من مصر".
واستطرد البدوي قائلًا: "حقيقة الأمر أنا وجدت في هذه الرؤيا مستقبل مصر واطمأن قلبي جدًا بأن القادم لمصر أجمل وأجمل وأن نهاية الاحتلال الإخواني بات أمرا حتميا وبإذن الله سيتحقق"، وعلى حسب ما هو معروف في علم التأويل، وتفسير الأحلام أن المنام أو الرؤية تكون فيها رموز وإشارات لابد من حلها وفهمها حتى نفهم حقيقة الرؤية".
ويقول البدوي إن تأويل الدعاء في المنام كانت دعوة مستجابة فعلا وأن ما تدعو به أو يدعو به غيرك في المنام أمر واقع لا محالة وسيتحقق بإذن الله، وهنا أيقنت أن هلاك الإخوان قضى الله به وأنه بإذن الله عاجلًا أم آجلًا فهو واقع لا محالة".
وأضاف البدوي أن الرمز في الرؤية كان المفتاح السادس، وحاولت فهمه فالمفتاح وسيلة فتح، والفتح يأتي بعد النصر لقوله تعالى في سورة الصف (نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين) والنصر والفتح يأتيان على يد قائد فاتح فأدركت أن هذا المفتاح الفضي هو شخص معدنه طيب وأن الله سيطهر به مصر ويجعل الفتح على يديه".
ويقول البدوي: " لما ظهر الفريق عبدالفتاح السيسي وبدأت استمع لخطاباته الرائعة بداية من كلمته في مسرح الجلاء التي قال فيها "ليس من المروءة أن نسكت على ترويع الشعب احنا نروح نموت أحسن" مضيفًا أن هذه الكلمة جاءت كرد اعتبار لنا جميعًا بعد تهديدات عاصم عبدالماجد وطارق الزمر وصفوت حجازي وحازم صلاح للشعب فأدركت ساعتها أن عبدالفتاح السيسي هو ذلك البطل الفاتح الذي بعثه الله ليحمي مصر وشعبها من مؤامرة لا يعلمها إلا الله تعالى.
ويحكي البدوي عن رؤيته الثانية فيقول:" في يوم ٤ شعبان كان هناك احتفال كبير في ساحة "سيدنا الحسين" بمناسبة ذكرى مولده، وقبل هذا الحفل بأسبوع كنت في زيارة لسيدنا الحسين -رضي الله عنه- فرأيت لافتة بها دعوة لحضور الإنشاد الذي يحييه الشيخ ياسين التهامي"
ويحكي: " فلما عدت إلى المنزل رأيت في المنام أني في مولد سيدنا الحسين والناس كثيرة جدًا، ثم رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان يقف مبتمسًا فرحًا في الساحة، وابتسامته تملأ المكان، ثم- والله- رأيت الفريق السيسي يقف أمام باب المسجد الحسيني، ورأيت شخصًا يضع يديه على كتف الفريق السيسي ويقول له السيد الأكبر فوضك لإدارة البلاد"
وأردف البدوي: "كان كل هذا قبل ثورة 30 يونيو بنحو ثلاثة أسابيع، ثم حدثت الثورة في مشهد لم يره التاريخ من قبل في أكبر ثورة بشرية، والحمد لله قهر الله الإخوان في مصر ولن تقوم لهم قائمة أخرى بإذن الله في العالم كله".
أما السيد الأكبر فيقول البدوي عنه:" إن السيد الأكبر الذي فوض السيسي لإدارة البلاد أعتقد أنه سيدنا الحسين رضي الله عنه"
ولم يتوقف البدوي عن هذه الرؤية لكنه تحدث عن أخرى قائلًا: "منذ نحو عام رأيت رؤية أخرى أن شخصًا اسمه «طاهر خطاب» سيحكم مصر" مشيرًا إلى أن تأويل هذه الرؤيا أنه رجل طاهر- أي من آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، فالله طهرهم تطهيرا-، و"خطاب" يعني حكمه عادل وقوي وحازم كسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
ويقول البدوي: "أعتقد أن السيسي هو الفاتح القادم لمصر وإنه قد يكون رئيس مصر وزعيمها، خاصة وأن الواقع أيد هذا فعلا لإخلاصه وقوته وأمانته وهذا ما يحبه الله تعالى ويجعل على يديه الخير قال تعالي (إن خير من استأجرت القوى الأمين)، مشيرًا إلى أنه قضي على أسطورة الإخوان وقضى على مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي كانت تتزعمه أمريكا وإسرائيل.
وعن صاحب مصر يقول البدوي: "من يزعم أنه يعرف صاحب مصر شخصيًا فلا أستطيع أن أكذبه إذا كان معه حجة أو برهان، لكن هذه أمور غيبية الله أعلم بها ومن يزعم أنه يعرف صاحب مصر فليخبر باسمه إن كان صادقًا وعنده يقين بهذا، وليس مجرد طلب الشهرة أو لفت نظر الناس إليه" مضيفًا: "أنا قلت إن ترتيب الرؤساء في تاريخ مصر خمسة بداية من محمد نجيب وحتى مرسي، والسادس سيكون فاتحًا لمصر اقتصاديا وأمنيًا وستتغير موازين القوى على يديه بإذن الله".



عينة من عينات الانقلابيين هؤلاء هم الانقلابيين الصوفية الخونة الكل يدعس عليهم تقرأ المقال لا تعرف هوية الزنديق أهو صوفي أم رافضي , يستبشر بالقضاء على الأخوان يعني أهل السنة , والراقصات وممثلات الاغراء في البرلمان يكتبون الدستور والزنديق الصوفي بابا الأزهر معتكف في بيتــة " مليش دعوة باللي يحصل " , بعد أن صفوا أهل السنة قاموا باعتقالهم وقصفهم وقنصهم وضيقوا عليهم في عملهم ورزقهم , السجون مكتظة بأهل السنة وبلطجيـة تواضروس تسرح وتمرح وتعتدي على المساجد وأي مسجد يعتدون عليه فشرعا يجوز لأنه مسجد ضرار !!

2000 مسجد أغلق لأن أئمتها من أهل السنة بينما الكنائس تبنى وترمم وتلقى حمايـة من صوفية الموالد فروخ علي جمعة واحمد الطيب وعلي كريمـة مفتى الراقصات وممثلات الاغراء

من يقول ان المشكلة في العلمانيين والليبراليين يبيله كي على رأسه ما لم يكن بحاجة الى سرداب يعذب فيه ليل نهار في معتقل نصيري , أقسم بالله ان العلمانية والليبرالية وحتى الالحاد مظلوميــن ولا ذنب لهم في ما يجري في عالمنا العربي والاسلامي , مشكلتنا مع الطائفيين الوثنيين وعلى رأسهم شركاء الوطن الشيعة وحمير الكل الصوفيــة
 

أسنوفيتش

عضو فعال
حيلكم بينكم

أهل السنة عارفينكم وخابزينكم وما تقدرون تضحكون عليهم بالأنسنة واحترام الكفر والشراكة في الوطن , المشكلة في الصوفية هم أيضا يعرفونكم جيدا لكن " ما عندك أحــد "

والله لو تهينونهم في منتدياتهم وتنحرون كهنتهم وتقصفون مساجدهم وأضرحتهم ما تحرك شعرة في الصوفيـة يخافون من ان تعرضوا لكم أن يصابوا بسوء الخاتمـة أو أن يصابوا بعلنة الأرواح الشريرة

في منتديات الصوفية الروافض يسرحون ويمرحون أشاهد الذل المخيم على أعضاء الموقـع , وكما تفضل أخونا ملك القراصنة الصوفية شيعة يبطنون التشيع وهم باطنيون في كثير من المعتقدات والطقوس التي قل ما يعلنوها على الملأ وآخرها اعتمادهم على كتاب الجفر الرافضي .
 
أعلى