هل بعد هذا الخبر سيبقى الظواهري على صمته ويحدثنا عن الجهاد ضد امريكا؟
||| جيش المهدي يأكل من بوظة بكداش ويحتل المسجد الأموي في دمشق |||
المشي في سوق الحميدية وملاحقة بقع الشمس المتسللة عبر ثقوب السقف، و"التحلاية" ببوظة من محل بكداش، ثم التوجه إلى الجامع الأموي؛ هي وصفةٌ دمشقية أدمنها الشوام على اختلاف مشاربهم، واعتادوا على نصح ضيوفهم بها
الحرية للمشوار الدمشقي
أن حال الشام لم يعد كما كان، فالحيمدية والأموي وحتى محل بكداش صارت من المستعمرات التي أورثها النظام للمرتزقة الشيعة القادمين من العراق، أصحاب شعارات "يالثارات الحسين"، و"لن تسبى زينب مرتين"، الذين ينتمون لـ12 فصيلا، تبدأ بـ"أبي الفضل"، ولا تنتهي بلواء "ذو الفقار".
وبحسب "محمد" أحد تجار الحميدية، فإن الأمن انتشر في السوق منذ أن خرجت مظاهرة الحميدية في بدايات الثورة وحتى اليوم، إلا أن شكل الانتشار الأمني -وفق التاجر- كان يختلف من فترة إلى أخرى، ففي البداية كان رجال الأمن يدّعون أنهم بائعين، وكانوا "يُبسّطون" في منتصف السوق.
ويتابع محمد: لكن لعبتهم كانت مكشوفة، لأنهم لا يتقنون اللهجة الشامية أولاً، ولأن دوريات التموين لم تكن تُلاحقهم كما كانت تفعل مع بقية "البسطات"!
وبحسب ناشط في تنسيقية دمشق القديمة، فإن الأمن عزز تواجده في الحميدية بعد الإضراب الذي أعلنه التجار عُقب مجزرة الحولة، ويوضح "أبو عمر" أن رجال أمن النظام باتوا حينها ينتشرون في السوق دون أي تمويه، وأن التشديد تضاعف على السوق منذ ذلك الوقت.
http://www.zamanalwsl.net/news/44140.html
المشي في سوق الحميدية وملاحقة بقع الشمس المتسللة عبر ثقوب السقف، و"التحلاية" ببوظة من محل بكداش، ثم التوجه إلى الجامع الأموي؛ هي وصفةٌ دمشقية أدمنها الشوام على اختلاف مشاربهم، واعتادوا على نصح ضيوفهم بها
الحرية للمشوار الدمشقي
أن حال الشام لم يعد كما كان، فالحيمدية والأموي وحتى محل بكداش صارت من المستعمرات التي أورثها النظام للمرتزقة الشيعة القادمين من العراق، أصحاب شعارات "يالثارات الحسين"، و"لن تسبى زينب مرتين"، الذين ينتمون لـ12 فصيلا، تبدأ بـ"أبي الفضل"، ولا تنتهي بلواء "ذو الفقار".
وبحسب "محمد" أحد تجار الحميدية، فإن الأمن انتشر في السوق منذ أن خرجت مظاهرة الحميدية في بدايات الثورة وحتى اليوم، إلا أن شكل الانتشار الأمني -وفق التاجر- كان يختلف من فترة إلى أخرى، ففي البداية كان رجال الأمن يدّعون أنهم بائعين، وكانوا "يُبسّطون" في منتصف السوق.
ويتابع محمد: لكن لعبتهم كانت مكشوفة، لأنهم لا يتقنون اللهجة الشامية أولاً، ولأن دوريات التموين لم تكن تُلاحقهم كما كانت تفعل مع بقية "البسطات"!
وبحسب ناشط في تنسيقية دمشق القديمة، فإن الأمن عزز تواجده في الحميدية بعد الإضراب الذي أعلنه التجار عُقب مجزرة الحولة، ويوضح "أبو عمر" أن رجال أمن النظام باتوا حينها ينتشرون في السوق دون أي تمويه، وأن التشديد تضاعف على السوق منذ ذلك الوقت.
http://www.zamanalwsl.net/news/44140.html