من أين أتى اسم فلسطين وكيف ؟

سفاري

عضو بلاتيني
من أين أتى اسم فلسطين وكيف ؟
يعود اسم ((فلسطين))الى الشعوب التي جاءت من جزر البحر المتوسط وخصوصا من جزيرة ((كريت))وهي جزيرة معروفة ومشهورة ويبدو أن شعوب هذه الجزر أصابتهم مجاعة أو ظروف معينة جعلتهم يهاجمون شواطئ الشام ومصر وصدهم اولا "رمسيس الثالث" في معركة "لوزين"المشهورة والتى حدثت في مصر وكان "رمسيس الثالث" لا يريدهم أن يسكنوا مصر وبعد المفاوضات استقر الامر على أن يرحلوا الى الشام ( المسماة فلسطين- الآن )
وأمرهم "رمسيس الثالث" أن يسكنوا في جنوب ما سمي فيما بعد بـ( فلسطين ) في مناطق تسمى "بلست" وقد نصت الكتب التاريخية و الكتب المقدسة على هذا وجاء ذكر "بلست"بها وعليه نسب أهل هذه المناطق الى "بلست" و سموا بـ "البلستينيين"ومن هنا جاء اسم فلسطين حيث كانت تعرف بـ"بلستين" وتبدلت مع الايام لتكون "فلسطين غير أن هذه االشعوب تجاورت مع "الكنعانيين" و"اليبوسيين" وهم السكان الاصليون للمنطقة ومن ثم اختلطت أنسابهم و لغاتهم و ذابوا مع الشعب الاصلي الأكثر عددا و حضارة ومع تقادم السنين ذاب " البلستينيون " مع "الكنعانيين" ولم يعد لهم أثروغاب ذكرهم التاريخي .
*منقول عدا العنوان وشئ يسير ناحية الاختصار والتهميز
 
الموضوع مو مكانه اهني

وفلسطين دولة يهوديه كل من انبياء بني اسرائيل فيها هذا تاريخ محد يبي يصدق بلعنه
 
الموضوع مو مكانه اهني

وفلسطين دولة يهوديه كل من انبياء بني اسرائيل فيها هذا تاريخ محد يبي يصدق بلعنه

بو عنود نحن لا نحتكم لا للتوراة في هذه المسألة و لا للظنون التاريخية المبنية على ادعاءات التوراة ، نحن لدينا واقع عربي ( اسلامي ومسيحي ) يشكلان الأغلبية في في المنطقة المسماة فلسطين حتى عام 1948م ، هذا الواقع يقول أن سكان هذه المنطقة هم عرب ... ومن المؤسف جدا أن نترك الواقع المحسوس الملموس لنلجأ لنصوص خرافية فاقدة لكثير من المصداقية و غير قابلة للتوثيق العلمي بشكل منضبط ...هذا أولا .

ثانيا : لو احتكمنا للقرآن فسنجد أن بني اسرائيل رفضوا الدخول في البداية للأرض التي باركها الله ( للعالمين ) ولاحظ للعالمين وليس فقط لبني اسرائيل ، المهم هم في البداية رفضوا الدخول بحجة أن سكانها قوم جبارين ، وعندما دخلوا عصوا الله وارتكبوا المعاصي و الجرائم كما نصت على ذلك كتبهم الملفقة حتى ، وإذا كان الموضوع أنبياء فالمسيح عليه السلام أيضا من فلسطين فهل هذا يعطي للمسيحيين حق امتلاك الأرض بناءا على دينهم ؟
و سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أسري به إلى فلسطين وصلى ( إماما ) بكل أنبياء بني اسرائيل .... أي أنه صلى الله عليه و سلم ختم النبوة بسيادته للأولين والآخرين فبهذا لا شيء يلزمنا دينيا اتجاه أنبياء بني اسرائيل عليهم السلام لكي نضطر لتغيير الواقع بناءا على حجة الأنبياء ، لا دينيا ( اسلاميا مسيحيا و يهوديا ) ولا واقعا ولا عقلا.

ثالثا : العرب الفاتحين لم يأخذوا هذه البلاد من أهلها ولا من بني اسرائيل ، بل فتحوا هذه البلاد التي كانت تحت الاحتلال الروماني و أبقوا أهلها فيها من النصارى كما نصت على ذلك الوثيقة العمرية المبرمة بين سيدنا عمر بن الخطاب و البطريارك صفرنيوس ( بالمناسبة اشترطت الوثيقة على المسلمين ألا يقطن القدس يهودي ) ... فأسلم من أسلم منهم ، و كانت السيادة فيها للقبائل العربية ( وما تزال ) ، ولم يتم تهجير أهلها و ارتكاب المجازر بهم كما فعل الصليبيون ( باعترافهم ) أو كما فعل اليهود ( باعترافهم أيضا ) و بالواقع التاريخي الموثق صوت وصورة و شهود ما زالوا أحياء . !!!!!!

رابعا لأخي سفاري : أصل كلمة فلسطين مختلف فيها بين نظرية توراتية تعيدهم لجزيرة كريت أو نظرية أخرى تعتمد على التأريخ بطريقة علمية و على معاني اللغات القديمة و التي توحي أن كلمة (بلشتي) معناها المزارع في اللغة الكنعانية و (بلشتيم) بزيادة (الميم) تعني المزارعين وبهذا تكون فلسطين الأرض المفلوحة أو المزروعه ومن هذه الكلمة جاءت كلمة فلسطين أي من اللغة الكنعانية ذات الأصول العربية ، فلا أحد يستطيع أن يحسم هذه المسألة لكن لا بد من التنويه أن منطقة فلسطين بدأت تاريخيا مع بداية الزراعة الانسانية .

بالمناسبة حتى كلمة كريت تعني القرية باللغة الفنيقية ، حيث سكن المنطقة منذ فجر التأريخ العرب الكنعانيين و الفينيقيين .

شكرا لسعة صدوركم .
 
^^

تاريخ بني اسرائيل أنبياء ويهود ( ديانه ) لو بحثت عنه أين النشأه لا يمكن تواجده بغير فلسطين هذه حقيقه ومن كلامك واضح تملك حصيله جيده من التاريخ .. جميع الأنبياء من بني اسرائيل باستثناء اذا غير مخطي محمد وصالح فقط من جزيرة العرب ..؟! فأي حق تاريخي للعرب في فلسطين قبل الاسلام وبعده واذا كانت الفتوحات هي تضفي الشرعيه على امتلاك الدوله ف باعتقادك تظن بأن اسبانيا للمسلمين حق فيها الأن باسترجاعها ..؟! خطا الاحتلال الاسرائيلي الان هو بأنه في نظام الامم المتحده لكل دوله حق السياده .. ف غير مقبول في ليلى وضحاها تكون فلسطين دوله اخرى يهوديه في ظل قوانين العالم الحاليه اما عن التاريخ فهو حقيقة هذه الارض لليهود وهم شعب الله المختار

اما حديثك عن القرأن وانهم عصوا الله وقصة الاسراء والمعراج ... ( حقيقه ليس في القران اي خلفيه قراءه أو علم )
 
بو عنودا أخي ما فهمتني ، أنا لم أقل أن الحق العربي في فلسطين مكتسب بالفتح الاسلامي لها ، بل قلت أن فلسطين كانت السيادة فيها للقبائل العربية ( وما تزال ) قبل الفتح الاسلامي ، فكانت المنطقة تابعة لقبائل الغساسنة ( المسيحيين ) خصوصا في منطقة جنوب الشام و ساحلها ... كونهم أول من سكنها وهي من ضمن منطقتهم الطبيعية و مراعيهم التاريخية عبر أكثر من سبعة آلاف سنة ، وصدف أن القبائل العربية و سكان المنطقة في بلاد الشام جميعا قبلت الاسلام كدين ، وبقي من بقي منهم على الديانة المسيحية ، وكان اليهود قليلي التواجد في بلاد الشام قبل الفتح الاسلامي وبعده ، ولم يحصل التجمع التاريخي لليهود ( الأوروبيون ) إلا اثناء الانتداب الانجليزي على فلسطين في هجرة تاريخية " غير شرعية " كون أن أهالي فلسطين رفضوا الهجرة اليهودية الأوربية منذ البداية ، كذلك كانت الدولة العثمانية ( قبل الانتداب البريطاني ) قد سنت قوانين تمنع الهجرة الغير شرعية لفلسطين .... وبقيت الغالبية عربية في فلسطين حتى عام 1948 م ، وما تزال الكتل العربية في فلسطين تشكل مالا يقل عن النصف من عدد السكان رغم تهجير العرب القسري ، ورغم الهجرات المتتالية من يهود أوروبا الشرقية و الغربية و باقي اليهود العرب الذين ( هجروا من أراضيهم ) بعد انقلابات الخمسينات مثل يهود مصر والعراق و سوريا ... الخ.
فالأوروبيون هاجروا لفلسطين بطريقة غير شرعية هذه نقطة أولى ، والنقطة الثانية بينت لك أن الاعتبار الديني غير معتبر في هكذا قضايا ، فلو تحجج اليهود علينا بأن أنبيائهم نشأوا في فلسطين فلدينا اعتبارات أقوى للرد :
1- نحن لا نحتكم للديانة اليهودية في هذه المسألة .
2- المسيح أيضا ولد في فلسطين و نشأ فيها وابتدأت المسيحية من فلسطين فهل يحق للمسيحيين من الأرجنتين أو الهوندوراس أو الفلبين المطالبة بأرض فلسطين ؟
3- ولو احتكم كل طرف لدينه - وهذا طبعا غير منطقي البتة لأن اليهودي لا يعترف بالاسلام و أنا كمسلم لا أقبل أن أتحاكم إلى التوراة أو الانجيل - لكن أقول تنزلا لو كانت المسألة دينية محضة عند أي طرف فأرض فلسطين للمسلمين قطعا بدلالة سورة الإسراء ( سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله ) ... كما اننا نحن كمسلمين نعتبر أن أنبياء بني اسرائيل عليهم السلام مسلمين و نحن أولى بهم .

لذلك الحجية الدينية التوراتية هي مدخل عاطفي للضحك على ذقون بسطاء اليهود وجرهم لمحرقة الشرق ، لا أكثر ، فهي لا تساوي شيئا يمكن اعتباره قانونيا أو الزام الطرف الآخر به للقبول به !!!!! انتبه أخي .

بقي أن أذكر أنه ليس كل الأنبياء من بني اسرائيل ، فآدم ونوح وادريس وابراهيم واسماعيل وصالح و وهود و يونس شعيب عليهم السلام أجمعين لم يكونوا من أبناء اسرائيل ( يعقوب عليه السلام ) ... وغيرهم الكثير الكثير .

شكرا لردك الطيب .
 

meshal

عضو بلاتيني
الموضوع مو مكانه اهني

وفلسطين دولة يهوديه كل من انبياء بني اسرائيل فيها هذا تاريخ محد يبي يصدق بلعنه

أول شي لا تلعن في اللي ما يعجبك ..

وإن يكن الأنبياء كل الأنبياء لبني إسرائيل فما دخل هذا الموضوع في أحقيتهم ليهودية الأرض ؟
إن كان إثباتك هو الدين سأحجك من قوله تعالى : ( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا ) ، وقوله عن يوسف: ( تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ) .
هذا الكلام بفهمك بأن فلسطين دولة إسلامية !!

أما إن قصدت تاريخياً أنهم من هذه الأرض فنقول أن إسرائيل هو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام . ومعروف أن سيدنا إبراهيم ليس من هذه الأرض وقد هاجر إلى فلسطين .
المزاعم التاريخية أو الدينية في يهودية إسرائيل مردود عليها .

عندما نعرف أن اليهود احتاروا في أرض الميعاد نعرف مدى هشاشة تلك الإدعاءات .

theodorherzlwf4.jpg

هذا هو هرتزل مؤسس الحركة الصهيونية .
أتدرون أنه إحتار أين يقيم الدولة اليهودية !!
أرادها أن تكون في موزمبيق !!
ثم فكر في الكنغو البلجيكية !
زملاءه في الحركة الصهيونية ماذا قالوا !!
رشحوا له الأرجنتين ثم قبرص ثم سيناء ثم أوغندا بناء على اقتراح البريطانيين في سنة 1903 .


وهذه دلاله أخرى لعالم أثار إسرائيلي

شكك كبير علماء الآثار في إسرائيل بوجود أي صلة لليهود بمدينة القدس المحتلة، بخلاف ما تقوم عليه الادعاءات الإسرائيلية بوجودهم التاريخي في المدينة.
أكد عالم الآثار "إسرائيل فنكلشتاين"، والذي يُعرف بأبي الآثار، لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية التي تصدر باللغة الإنجليزية، أن علماء الآثار اليهود "لم يعثروا على شواهد تاريخية أو أثرية تدعم بعض القصص الواردة في التوراة، بما في ذلك قصص الخروج والتيه في سيناء وانتصار يوشع بن نون على كنعان".
أما فيما يتعلق بهيكل سليمان المزعوم؛ فأكد عالم الآثار الإسرائيلي أنه "لا يوجد أي شاهد أثري يدل على أنه كان موجوداً بالفعل".
ونقلت الصحيفة عن رافاييل غرينبرغ، المحاضر بجامعة تل أبيب، القول "كان من المفترض أن تجد إسرائيل شيئا حال واصلت الحفر لمدة ستة أسابيع، غير أن الإسرائيليين في مدينة داود بحي سلوان بالقدس يقومون بالحفر دون توقف منذ عامين ولم يعثروا على شيء".
واتفق البروفيسور يوني مزراحي، وهو عالم آثار مستقل، عمل سابقا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع رأى فنكلشتاين، وقال "إن جمعية (إلعاد) اليمينية لم تعثر حتى على لافتة مكتوب عليها "مرحبا بكم في قصر داود" برغم أن الموقف كان محسومًا لديهم في ذلك الشأن، كما لو أنهم يعتمدون على نصوص مقدسة لإرشادهم في عملهم".
 
التعديل الأخير:
أولا اللعن لا يجوز ،،
ثانيا إذا كنت تستدل بالقرآن العظيم فأعتقد بأن الأخوان أخبروك بأن أبراهيم عليه السلام ابوهم قد كان في العراق وهاجر بعدها ،،،،،
ويوسف في مصر وموسى في مصر وقومه وأمرهم الله بالخروج ،،
كما أن نبي الله سليمان عليه السلام كانت له دولة ،، لكن هذا لا يعني أحقيتهم بفلسطيين ولا يناء دولة في الشرق الاوسط ،،
ولو أعطينا الحق لهم فلنا أن نعطي الحق لبناء دولة للفنينيقين والكنعانيون والبابليون ،، وكل من كانت له دويلة في التاريخ يريد أن يحيها ،،
وإذا سحبنا ذلك للعثمانيون أن يطالبوا ولنا أن نطالب بأسبانيا وبلاد السند شمال الهند ،،،،،،،
أخيرا ،،
لا أحد من المعتدلين المسلميين ولا العرب يرفض تواجد اليهود في بلاد العرب ولكن أن يأتوا ليطردوا عرب مسلمين من أرضهم بحجة أن هذه الارض لهم قبل آلاف السنين فأعتقد بأن هذه كلام لا يقبله عاقل
 

سفاري

عضو بلاتيني
اسرائيل من حيث الأرض والتاريخ وبتأييد القرآن الكريم هي لبني اسرائيل ( يعقوب عليه السلام ) ومن حيث السكان ففيها عرقيتان رئيسيتان اليهود وخليط من عرب ومستعربين ، واليهود لا يمانعون في مشاركة العرب لهم في الوطن أو حتى الانفصال بدولة خاصة بالعرب شريطة أن تكون مسالمة ومنزوعة السلاح ليأمن اليهود الاعتداء العربي المؤطر بالاسلامي بدعوى ( الجهاد )!
أما العرب فعلى العكس تماماً أي لا يقبلون أن يشاركهم الأرض يهودي ! بل أنهم ينادون ويهددون ويتوعدون برمي اليهود في البحر ليكونوا طعاماً لسمك القرش ، وقد برهنوا عن تهديدهم ووعيدهم عدة مرات بحروب شنوها على الإسرائيليين لكنهم كانوا يخسرونها وينتكسون خائبين ، ثم يعودون لمواصلة التهديد والوعيد ورفع وترديد الشعارات العدائية للإسرائيليين الأمر الذي جعل الاسرائيليين - وهم محقون - يصرون على أن يعترف العرب ( الفلسطينيون خاصة ) باسرائيل دولة يهودية ثم يصار بعد ذلك الى مباحثات وابرام اتفاقات يكوّن بموجبها للفلسطينيين كيان خاص بهم ( دولة ) أو حكم ذاتي لهم فيه كامل الحقوق والصلاحيات عدا التسلح الثقيل حتى لا يغريهم الشيطان فيعتدوا على جيرانهم الاسرائيليين ويغدرون بهم والغدر كما هو معروف من مناقب وميزات العرب !
 

meshal

عضو بلاتيني
(( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود ... ))

سفاري شكلك عندك عقدة مع العرب خير أمة أخرجت للناس
ومع المسلمين وجهادهم.
واضح هذا الأمر في إدعائك المشابه لإدعاءات نتنياهو وأبناء القرده والخنازير .​
 
سفاري أذا كنت تعتقد بأن تلك الشرذمة الملقاه من دول العالم الموجودة الآن في فلسطيين التاريخية ،، والتي يطلق عليها إسرائيل ستبقى فأنت واهم ،، وإن كنت تعتقد بأن من أوجدوها سيدافعون عنها أن حانت ساعتهم فأنت واهم ،،،
الإسرائليون أذكياء في التجارة في العلوم ولكن قد يكونوا أغبى شعوب الارض سياسيا ،،،،،
لذلك تجدهم دائما وقود للحروب والصراعات ،
لذلك بقاء دولة اسرائيل مرهون
بشرطيين لا ثالث لهم
ضعف العرب
وقوة الغرب
وبقاء الحال
من المحال
 

سفاري

عضو بلاتيني
(( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود ... ))
صدق الله وعز شأنه ، لكن العداوة لا تعني اسباحة أرض وممتلكاتهم وقتل وطرد المعادي في سريرته من غير اعتداء تصرفي وأذى فعلي يصدر منه وحرمانه من ملكه أي الأرض التي قسمها الله لهم وأمرهم بالسكن فيها { ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين } ولو كانت العداوة من غير اعتداء معياراً للقياس ومبرراً للفعل لكان بعض الجيران في الدولة الواحدة يقتتلون ويطرد بعضهم بعضاً من بيته وملكه!!

سفاري شكلك عندك عقدة مع العرب خير أمة أخرجت للناس
ومع المسلمين وجهادهم.
واضح هذا الأمر في إدعائك المشابه لإدعاءات نتنياهو وأبناء القرده والخنازير .
أولاً: لم يرد في القرآن الكريم أن ( العرب ) خير أمة ، بل ورد المؤمنون ، والمؤمنون تعني مَنْ آمن بالله حق الايمان لا مَنْ يتخذ دين الله جسراً يعبر عليه الى مآربه الدنيوية كالحاصل اليوم من قبل كثيرممن يدعون التدين ويفتون باشعال الحرائق في بلاد المسلمين بين المسلمين أنفسهم ويعلونون الجهاد باسم الدين على المسلمين!
ثانياً : الجهاد في سبيل الله يعني ويقصد به اعلاء كلمة الله ( تبليغ الدين ) أولاً بالحسنى وان لم يقبل الحاكم توصيل أمر الله الى عباده يجوز محاربته ( جهاده ) واليوم ( هذا العصر ) لم يبق بلد ولا حتى قرية إلا ووصلها الدين الاسلامي تبليغاً ولا وجوب للجهاد حينئذ بحكم { لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي } وبحكم { لكم دينكم ولي دين } وبحكم { ولو شاء ربك لامن من في الارض كلهم جميعا افانت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين} وغير ذلك الكثير من الآيات القرآنية في ذات المنحى .
 

سفاري

عضو بلاتيني
سفاري أذا كنت تعتقد بأن تلك الشرذمة الملقاه من دول العالم الموجودة الآن في فلسطيين التاريخية ،، والتي يطلق عليها إسرائيل ستبقى فأنت واهم ،،
اذا كانت شرذمة وفعلت بالعرب والمسلمين هذه الأفاعيل البطولية التي نكست رؤوس محاربيها وكستهم بالعار فماذا لو لم تكن شرذمة ؟؟؟

الإسرائليون أذكياء في التجارة في العلوم ولكن قد يكونوا أغبى شعوب الارض سياسيا ،،،،،
لذلك تجدهم دائما وقود للحروب والصراعات ،
لو كانوا - مع أنك قل " قد يكونوا " أغبى شعوب الأرض سياسياً ما استطاعوا تسيير وتوجيه السياسات العالمية خاصة الدول المؤثرة في القرار الأممي لتصب في صالحهم وتعزز موقفهم وتقوي شوكتهم وهم أقلة يحيط بهم مليار مائتا مليون عربي ومسلم !؟
أما المستويات العلمية الاسرائيلية فحدث عنها بفخر ولا حرج فقد صنعوا الطائرات بطيار وبدون طيار والدبابات والصواريخ العابرات والمظلات ( القبب ) المضادة للصواريخ المعادية ، والعرب بعدهم يبحث علماؤهم الذين يخلطون بين الطب والدين، في ان كانت قيادة المرأة للسيارة تؤثر على المبايض وتسبب العقم أم لا ؟ وهل هي تلخبط مواعيد الحيض أم لا ؟!!!
 

ksa21

عضو مميز
فلسطين تاريخياً لم تكن لليهود أبداً فالقبائل العربيه سكنت قبل بني اسرائيل في فلسطين والاردن او ما يسمى منطقه الشام الجنوبيه فقد أسسوا فيها مملكه الأنباط التاريخيه (والانباط هم احفاد نبايوت او نابيوط بن اسماعيل عليه السلام)ولازالت اثارهم موجوده الى وقتنا الحاضر في الوقت الذي كان فيه بني اسرائيل يستعبدون تحت بطش الفراعنه في مصر وهذا يدل انهم اقدم من بني اسرائيل في فلسطين وأيضاً قبل الاسلام والفتوحات العربيه كان يسكن الشام قبائل عربيه أما القول لبني اسرائيل أحقيه لان ابراهيم جد بني اسرائيل سكنها فإبراهيم أيضا جد العرب واسماعيل عليه السلام أبو العرب ولد في فلسطين ,,هذا بالنسبه قبل الاسلام اما بعد الاسلام ضمت فلسطين الى الدوله العربيه أو دوله الخلافه في عهد عمر بن الخطاب فالروم التي كانت تحكم فلسطين في تلك الفتره كانوا يهود ونصارى والعرب الفاتحين كانوا مسلمين على الدين الحق الذي ارتضاه الله لعباده وأورثهم الله هذي الارض المباركه لانهم على دينه الحق (كم تركوا من جنات وعيون ( 25 ) وزروع ومقام كريم ( 26 ) ونعمة كانوا فيها فاكهين ( 27 ) كذلك وأورثناها قوما آخرين ( 28 ) )ولا لأحد أن يعترض على قول الله فهو العدل الرباني,,
 
اذا كانت شرذمة وفعلت بالعرب والمسلمين هذه الأفاعيل البطولية التي نكست رؤوس محاربيها وكستهم بالعار فماذا لو لم تكن شرذمة ؟؟؟


لو كانوا - مع أنك قل " قد يكونوا " أغبى شعوب الأرض سياسياً ما استطاعوا تسيير وتوجيه السياسات العالمية خاصة الدول المؤثرة في القرار الأممي لتصب في صالحهم وتعزز موقفهم وتقوي شوكتهم وهم أقلة يحيط بهم مليار مائتا مليون عربي ومسلم !؟
أما المستويات العلمية الاسرائيلية فحدث عنها بفخر ولا حرج فقد صنعوا الطائرات بطيار وبدون طيار والدبابات والصواريخ العابرات والمظلات ( القبب ) المضادة للصواريخ المعادية ، والعرب بعدهم يبحث علماؤهم الذين يخلطون بين الطب والدين، في ان كانت قيادة المرأة للسيارة تؤثر على المبايض وتسبب العقم أم لا ؟ وهل هي تلخبط مواعيد الحيض أم لا ؟!!!

هذه فرضيات أختلقها بعض العاجزون عن قول كلمة الحق أمام الغرب وأمريكا خاصة ،،،
والحقيقية أن الأسرائليون هم ضحايا مخطط غربي على غرار " مسمار جحا " في المنطقة
كما أن أسرائيل هي الخط الأول والفخ الأول لمعرفة الأعداء وكذلك وقع صدام وغيره ،،
بينما أمريكا تحترق غضبا على القاعدة لأنها لم " تضرب العبد ولكن ذهبت للسيد "
لو كان الاسرائيليون يملكون من الأمر شيء لما قبلوا بهذا الوضع البائس لفرضوا الامر الواقع
على العرب كما فرضته بريطانيا على اسبانيا في جبل طارق وجزر الفوكلند في الارجنتين
اما المستويات العلمية فهي مبالغ فيها وفضلها الاول يعود للارضية التي اوجدتها الدول نفسها ،
لكن من الأنصاف ان نقول لهم انجازات
 

meshal

عضو بلاتيني
أولاً: لم يرد في القرآن الكريم أن ( العرب ) خير أمة ، بل ورد المؤمنون ، والمؤمنون تعني مَنْ آمن بالله حق الايمان لا مَنْ يتخذ دين الله جسراً يعبر عليه الى مآربه الدنيوية كالحاصل اليوم من قبل كثيرممن يدعون التدين ويفتون باشعال الحرائق في بلاد المسلمين بين المسلمين أنفسهم ويعلونون الجهاد باسم الدين على المسلمين!
ثانياً : الجهاد في سبيل الله يعني ويقصد به اعلاء كلمة الله ( تبليغ الدين ) أولاً بالحسنى وان لم يقبل الحاكم توصيل أمر الله الى عباده يجوز محاربته ( جهاده ) واليوم ( هذا العصر ) لم يبق بلد ولا حتى قرية إلا ووصلها الدين الاسلامي تبليغاً ولا وجوب للجهاد حينئذ بحكم { لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي } وبحكم { لكم دينكم ولي دين } وبحكم { ولو شاء ربك لامن من في الارض كلهم جميعا افانت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين} وغير ذلك الكثير من الآيات القرآنية في ذات المنحى .
والمؤمنون هم العرب من المهاجرين والأنصار .
والمؤمنون هم العرب الذين حملوا الإسلام وقاموا بنشره بين الناس .
لا يوجد تشريف أعظم من أن ينزل القرأن عربي بلغة المؤمنون العرب
ولا يوجد تشريف أعظم من من نزول الوحي بالعربية للمؤمنون العرب .
للعرب مزية من الفضل على الإسلام والمسلمين لا ينكرها إلا حاقد من أمثالك.

ولا تتناسا بأن الدفاع عن الأرض والدين والنفس والعرض والمال من الجهاد .
كما يحدث في أرض فلسطين من الأعداء الصهائنة واليهود أعداء الله .
 

mohamd

عضو مميز
الموضوع مو مكانه اهني

وفلسطين دولة يهوديه كل من انبياء بني اسرائيل فيها هذا تاريخ محد يبي يصدق بلعنه


صحيح والامريكان اصلهم اوربا والسكان الاصليين لامريكا هم الهنود الحمر .. وسكان استراليا الاصليين تمت ابادتهم واستعبادهم ... وجنوب افريقيا كذالك

الكل يحكي قصص وروايات لاكن الحقوق ولا تاخذ بالقصص التاريخية .. لو أخذت بها لاختلفت صورة العالم الذي نحن فيه الان وعاد اليهود الى الاستعباد من قبل الفراعنه

مكانهم الاصلي , ووضيفتهم الاساسية في الحياة من نشاتهم .. قبل ان ياتي موسى ويخلصهم .. ثم يعودون لعبادة غير الله ( عبادة العجل ) ويرجعون لعادتهم القديمة الخيانه
 

سفاري

عضو بلاتيني
والمؤمنون هم العرب من المهاجرين والأنصار .
والمؤمنون هم العرب الذين حملوا الإسلام وقاموا بنشره بين الناس .
لا يوجد تشريف أعظم من أن ينزل القرأن عربي بلغة المؤمنون العرب
ولا يوجد تشريف أعظم من من نزول الوحي بالعربية للمؤمنون العرب .
للعرب مزية من الفضل على الإسلام والمسلمين لا ينكرها إلا حاقد من أمثالك.
المؤمنون ليسوا العرب وحدهم بل كل مَنْ آمن بالله وعبده حق عبادته من غير تشنج وشطط وتطرف وعنصرية وتكفير ومعادة لبني الانسان الذين قال الله فيهم { ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأُنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا ان أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير} هذا هو كلام الله الذي لم يميز فيه العرب عن غيرهم بل ميز المتقين عن غير المتقين سواء كانوا عرباً أو عجماً.
أما المهاجرون والأنصار والمؤمنون حقاً الذين نشروا الدين في الآفاق فقد اندثروا كوجود ايماني مؤثر وفاعل بعد أن بدأت الحروب بين المسلمين أنفسهم تقاتلاً على الكراسي السلطوية الدنيوية مع بداية ولاية الخليفة الرابع ( علي بن أبي طالب رضي الله عنه ) وبقية القصة معروفة وما تبعها من أحداث انحرفت بالمسار الديني عن سمتيته الى متاهات وانعطافات لا علاقة لها بالدين بتاتاً بل هي ضد الدين وتعاكس مبادئه السمحة فهي انعطافات دموية تكفيرية استحلالية واستحواذية دنيوية صرفة .
 
أعلى