طفلة تبكي ... متأثرة بـ الموسيقى الغنائية ,,

Greis

عضو بلاتيني
طفلة تبكي ... متأثرة بـ الموسيقى الغنائية |
بدأتـ، تنّتشر بين الفَيّنة و ألأُخرى مشاهد لـ أطفال يَتأثرون بـ، الغناء الحالم الهادئ
لا أعلم ما مدى التحّزين الذي يَتلقاه الأطفال من الموسيقى كـ، الوجه الملائكي هذا |
@أم فواز
..​
 

أم فواز

فـزّاعة
:(

بصراحة بدأت أشّك اخي @Greis بأن هذه الفيديوهات يتم تسجيلها لحب الظهور show off
والا كيف يطاوعهم قلبهم برؤية هذه الطفلة مثلا وهي تبكي كأنها متأثرة من جرح ما ؟!

الطفلة فعلا جميلة وملائكية وعفوية جدا ..
ولكن يؤسفني استخدامها للدعاية والإعلان !

شكرا @Greis
 

Greis

عضو بلاتيني
رُبما يكون ذلك .. |
لكن الموسيقى لها تأثير فعلاً حتى على الحيوانات على حسب نمط الموسيقى إن أردنـا إضفاء نوع من الإسترخاء على عدد من فِراخ الدجاج أو زيادة شغاوتهم عبر موسيقى سريعة
شاهدت على ما أذكر سابقاً شخص من اليابان يعزف الكمان على حوض السمك و حينها كان التجاوب مع الموسيقى واضح من قبل الأسماك ..
مُربي الأبقار يضعون الموسيقى الهادئة لـ حظائرهم لكي يحصلوا على نصف لتر إضافي من الحليب من كل بقرة في اليوم الواحد
و من هذهِ الموسيقى سيمفونية لـ بتهوفن السادسة " السيمفونية الريفية " وهذه أكثر المقطوعات تداولاً بين مربي الأبقار .

إقتباس |
هناك دراسة أجريت بالفعل في بريطانيا تؤكد صحة هذا الاسلوب المتبع من قبل بعض مربي الأبقار، أجرى هذه الدراسة كل من، معمل أجبان “LCAH” في لينكونشير و الكلية الزراعية التابعة لكلية الأسقُف بيرتون في هامبرسايد (Bishop Burton Agriculture College in Humberside). وقد وجد القائمون على هذه الدراسة أن إدرار الحليب لدى الابقار يرتفع بنسبة ٣٪ في اليوم عند استماعها لموسيقى هادئة، وأن هذه الإدرار الزائد يتلاشى في حال تم وضع موسيقى سريعة أو في حال لم يتم تشغيل اي موسيقى. توصل الباحثون إلى نتيجة مفادها أن الموسيقى الهادئة لها نفس التأثير على الحيوانات، فهي تهدئها وتساعدها على الاسترخاء، كما يسعون الباحثون حاليا لإيجاد مصادر جديدة للتمويل من أجل مواصلة أبحاثهم ومعرفة مدى فعالية الموسيقي في علاج الحيوانات.

Image-110-300x234.jpg


عفّواً ..
جزيل الشكر لكِ ,,
 

خجـل

عضو مخضرم
بكاء الطفله يقطع القلب انتشر ان سبب بكائها هو بسبب سماعها صوت امها المتوفاه
مادري عن صحه هالقول

:وردة:
 

Greis

عضو بلاتيني
article-2564835-1BB5407200000578-988_634x771.jpg


أبداً ليس كذلك
|
حالني فضولي إلى معرفة حقيقة الأمر بعد البحث توصلت إلى موقع صحيفة " الديلي ميل " البريطانية تأسست عام 1896
كما قالت الصحيفة أن والدتها أجلستها و بدأت بـ تشغيل شرائح زفافها و كانت الخلفية الغنائية تعود للمغنية الكندية Chantal Kreviazuk بـ أغنيتها
Feels like home
و بدأت الطفلة بـ البكاء و أضافت والدتها "إنها تبدأ في البكاء في كل مرة تسمع هذه الأغنية الآن '


Chantal Kreviazuk
Feels like home

شكراً سيدة | خجل
 
أعلى