مسئول عراقي كبير يصرح : انها ثورة بقيادة العشائر والجيش العراقي القديم. وداعش كذبة لستدعوا أميركا.

hakeem

عضو ذهبي
قال مسئول عراقي سابق مقيم في مصر: إن "داعش ليست هي التي تسيطر على الموصل وبعض المناطق في شمالي العراق"، معتبرًا أن "ما يحدث هو ثورة ضد الظلم والطغيان الذي يرتكب ضد أهل السنة والجماعة في العراق".
وأضاف لـ "المصريون"، طالبًا عدم نشر اسمه أن المشاركين في تلك الثورة هم "من العشائر وشباب ناقم على الوضع وبعض الأحزاب الدينية وغير الدينية، وبعض الخلايا النائمة من عناصر الجيش السابق، والتي وقع عليها ظلم بعد الإطاحة بالرئيس صدام حسين".





وأوضح المسئول العراقي السابق - والذي كان يعمل مستشارًا لمجلس النواب ورئيسًا لأحد الأحزاب المعارضة لنظام المالكي والاحتلال الأمريكي للعراق - أن "الإفراط في استخدام داعش، وأنها خلف كل هذه الأحداث نابع من حكومة نوري المالكي والذي ينتمي لحزب "الدعوة الشيعي"، ومرجعيته علي السيستاني، وكان لاجئًا سياسيًّا في سوريا هاربًا من نظام صدام".




وأشار إلى أن "المالكي وصل العراق على ظهر دبابات الأمريكان وتمكن من الحكم بمساعدتهم، ومرجعيته تعود إلى إيران وتمويله أيضًا، وقد ضيق الخناق على أهل السنة والجماعة، لدرجة أن معظمهم في السجون أو مقتولون وأصبح السني لا يستطيع أن يذكر اسمه، إن كان اسمه عمر أو عائشة، لأن معنى هذا الاسم هو حبسه مدى الحياة أو قتله".
ودلل المسئول على أن "داعش ليست وحدها في عدة نقاط، منها أنه لا يمكن أن تقاتل داعش في كل هذه المناطق في آن واحد، كما أن الجميع يعلم أن ليس لداعش قوة على الأرض".
أما النقطة الأخرى ـ وكما يقول: "التي تؤكد أن ثوار العراق مجتمعون هم من سيطروا على جميع تلك المناطق، هي أن داعش تقوم استراتجيتها على التفجير فقط دون التخطيط كما حدث في إسقاط هذه المناطق والتي تقف وراءها المخابرات العراقية السابقة".



في حين أشار إلى أن "داعش متشددة وتتقارب في منهجها من "القاعدة"، لذلك فلن يكون وجودها مرحب به في تلك الأماكن التي سيطر عليها المسلحون، ولكن ما أعرفه أن أغلب العراقيين سعداء بذلك بتلك التطورات، وما تحقق كانت داعش جزءًا منه".
وأضاف أن "داعش تستخدم الشباب تحت الثلاثين، ولكن من قاموا بهذه المقاومة هم ما بين الثلاثين والأربعين، ما يؤكد أنهم من النظام القديم، بالإضافة إلى أنهم حليقو اللحية أو بلحية صغيرة "سكسوكة"، أو التي من المستحيل أن يتصف بها مقاومو داعش".




وعن احتمالات تدخل الولايات المتحدة في العراق، استبعد المسئول العراقي السابق هذا الاحتمال، قائلًا: إنها "لن تتدخل مرة أخرى بشكل مباشر في أي دولة، لأنها خسرت كثيرًا في هذه التدخلات أكثر مما ربحت، وهي لا تهتم إلا بمصالحها الخاصة، ولكن ستقدم المعلومات للمخابرات العراقية أو إرسال بعض الطائرات للقصف".
وعن السيناريو القادم في العراق، قال: إن "استقراءه للوضع هو أن الجيش العراقي جيش غير مهني أو مدرب، فلا يوجد جيش في الحقيقة و95% من الجيش العراقي شيعة".



وأضاف المسئول العراقي السابق أن "جميع أهل السنة يساندون الثورة بسبب الظلم الطائفي"، وأشار إلى أن "الشيعة الآن في حالة هلع خوفًا من وصول الثوار إلى العراق، وتبقى الآن سامراء والتي تجرى الآن مفاوضات لدخولها بدون قتال، لأنه من المتوقع أن يقوموا بتفجيرها كما حدث سابقًا لاتهام داعش، لذلك هناك محاولات عدة لكن سقوطها محسوم"، بحسب قوله.




منقول
 

hakeem

عضو ذهبي
في ظل سعار من الفتاوى الطائفية الصادرة عن مراجع الشيعة لقتال أهل السنة في العراق وحمل السلاح ضدهم، تحولت الحسينيات والحوزات الشيعية إلى معسكرات للتعبئة على قتال أهل السنة.
فقد دعا المرجع الشيعي الأعلى في العراق -إيراني الأصل- علي السيستاني الشيعة إلى حمل السلاح وقتال ثوار السنة، والتطوع للانخراط في قوات المالكي.
وقال عبد المهدي الكربلائي، ممثل مرجعية السيستاني الشيعية العليا، خلال خطبة صلاة الجمعة في كربلاء: "على كل من يستطيع حمل السلاح التطوع لمواجهة "الإرهابيين" لأنه واجب وطني للدفاع عن العراق".
واضاف الكربلائي "المرجعية الدينية تدعم جهود القوات المسلحة العراقية في التصدي للجماعات "الإرهابية" وتحثها على التحلي بالشجاعة والصبر والبسالة لان الدفاع عن العراق واجب وطني وعلى الجميع الخروج من اجل الدفاع عن العراق".
كما دعا كل من المراجع الشيعية بشير النجفي وإسحاق الفياض ومحمود الهاشمي وعدد آخر من مراجع الشيعة إلى التصدي لثوار العشائر السنية في العراق.
واستجابةً لتلك الفتاوى الطائفية، لبس عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الشيعي العراقي الزي العسكري، كما أظهرت صور نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي المرجع الشيعي مرتضى القزويني وهو يرتدي الزي العسكري ويحمل السلاح استجابة لفتوى المرجعية، داعيا شيعة العراق للانضمام إلى الجيش ومحاربة ثوار السنة تحت راية (لبيك يا حسين).
كما انتشرت صور الشيعة على مواقع التواصل الاجتماعي وهم يحملون السلاح استجابة لفتاوى مراجعهم؛ ما دفع الباحث المتخصص في الشئون الإيرانية صباح الموسوي إلى أن كتب عبر حسابه على تويتر: "لقد أصبحت الحسينيات والحوزات معسكرات للتعبئة على قتال أهل السنة".
وسخر الموسوي من صورة المعمم القزويني بالزي العسكري وكتب قائلا: "قائد قوات التدخل السريع لوزارة داخلية المرجعية الفريق ركن طيار اف 1600 زحف السيد مرتضى القزويني يقود عملية الموصل".
وتساءل الموسوي: "المعمم القزويني يحمل جنسية أمريكية فهل تدرجه أمريكا على قائمة المحرضين على الإرهاب أم أنه يحظى بحصانة السي اي ايه".
version4_BqBOrpvCAAEThfE.jpg

BqFA7HkCUAAzksT.jpg

BqCKU4oCcAASyUM.jpg

BqCEgp-CMAA-GRJ.jpg
 

hakeem

عضو ذهبي
الذين صرحوا بسرعه ان ما حدث بقياده داعش هذا كذب وافتراء

وذكر داعش بالموضوع مجرد فزاعه


كى يحصل المالكي على دعم ايران ودول الجوار واميركا وروسيا

أيها العاقل معقوله كل هذه الجموع من داعش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مستحيل بل هم شعب العراق ابذي صبر حتى انفجر



جميع التقارير الوارده من العراق تؤكد أنه لا وجود لداعش اطلاقا
أيعقل كل هذه الاعداد الهائلة هم من داعش؟؟؟؟ يكذب المنافقون ويصدقون انفسهم
بل انها ثورة عشائر عراقية انضم اليهم بعض نظام صدام القديم
فالأعداد الهائلة التى نراها تكذب
كل الإداعاءات الكاذبة التى تقول انهم داعش
فهل هذه الأعداد الهائلة من داعش ؟؟؟؟
هذا فقط مجرد فزاعه من صنع المالكي وأتباعه لجل أن تتحرك الدول المجاورة لمساعده ايران في القضاء على ثورة أهل السنة بالعراق
فهم عانوا القتل والاغتيالات والاعدانات بالشوارع ونهبت أموالهم وهتكت أعراضهم منذ سقوط صدام
والعالم لم يحرك ساكنا
فمهما كان أهل السنة بالعراق ضعفاء وجردوا من المناصب ومن الأسلحه ونهبت أموالهم وضعفت قوتهم فلابد يوما أن يفيقوا
وأن يقاووا الباطل
فالذي حدث أزهل العالم
والآن اما أن ينضم الجميع للمالكي وايران ويبيدوا اهل السنة من جديد.
وإما أن يسرعوا ويخمدوا ثورة أهل السنة بالعراق بمجموعه اتفاقيات وتغير المالكي ووضع كرازي منافق جديد
لأن المالكى استهلك وأساء بعنصريته وطافيته البغيضه التى ينفر منها حتى بعض الشيعه بالعراق.
وغدا ستظهر الحقائق
 

ملك القروض

عضو بلاتيني
لايوجد شيئ في العراق اسمه داعش .. مجرد مجاهدين يجاهدون مع اخوانهم الثوار ضد بلطجية المالكي ومليشياته الطائفية .. لذا يجب أن يكون الرأي العام العربي والإسلامي واعي لما يحيكه اعلام الفساد من غش وتدليس دعماً لكراسي وعروش الطغاة.. فالربيع العربي في العراق قارب على انتصار الثوار الأحرار على البغاة هناك..هذه هي الحقيقة التي لايريدها الطغاة في الحكومات العربية العميلة منها والأجنبية .. الله أكبر
 

hakeem

عضو ذهبي
قرابه مليون عراقي سنى قتل منذ اعدام صدام

وسنة العراق استغاثوا بالعالم كله ملايين المرات

وقوات التحالف احضرت المالكى واعوانه على ظهور الدبابات


وقالت اميركا سنفرض الحرية والديموقراطية بالقوة في العراق وافغانستان


فى ذاق اهل السنة ديموقراطية


ولا ذاقوا حرية


حتى في افغانستان صنعوا برلمان افغاني من اكثرية شيعية

وشيعه افغانستان لا يتعدون 2 او ثلاثه بالمائة من الشعب الافغاني

ويسمونهم الهزارة

والان بداوا يغزون دول الخليج والكويت غالبيتهم يعملون في

النخي والباجلا

والخبازين

هذا عملهم بالكوبت


فكيف يملكون اكثرية برلمانية في أفغانستان؟؟؟؟

فشىء طبيعي أن هذه السياسات وذا الأفعال الطائفية بقيادة شيعه ايران


شيعة ايران الذين يحكمون بغداد والعراق

بكل اواع القتل والسجن والسحل والتعتيم الاعلامي والتمييز الطائفي والعنصري

كان نتيجه كل هذا الصبر انفجار أهل السنة

صحيح البعض منهم خائف للإنضمام للثورة ويرفض المشاركه


لكن وصل الظلم حده

وهذا نتيجه الظلم بأى مكان بالعالم

فالظلم ظلمات ولا تستهين بعدوك مهما كان ضعيف أو منزوع السلاح ربما يعطيه الله قوة وشجاعه تفوق اسلحتك.

فهل ستعترف اميركا والغرب أنهم لم يفرضوا الديموقراطية

بل جائوا لتسليم العراق لعصابات تبيع النفط وتقص الآخرين وتوطن وتهجر كا تريد

هل سيعترف الغرب وأميركا انهم فرضوا العنصرية والطائفية والفصل العنصري ودعموه بكل القوانين وبكل ما يملكون

والآن هذا رد فعل طبيعي

اللهم احقن الدماء وخلصنا من كل المجرمين والقتلة وأعد العراق لأهلها وعشائرها من سامراء لبعقوبه والموصل والأنبار
 

ملك القروض

عضو بلاتيني
الغريب أن المعممين ليسوا عسكريين فبأي حق يحملون السلاح وأي قانون .. وكيف يؤدي العسكري في جيش المالكي التحية العسكرية لشخص مدني .. ويقولون ليست طائفية ويقولون أنه جيش وطني وغير طائفي .. يبدوا أن التقية لم تعد تجدي .. فأصبحت الطائفية عالمكشوف .. فضحهم الله على رؤوس الأشهاد .. الله أكبر
 
أعلى