أحمد الحمد
عضو بلاتيني
أكد مفتي تركيا أن "الخلافة" التي أعلنها المسلحون الإسلاميون في العراق تنقصها الشرعية، ..مضيفا أن تهديداتهم بقتل المسيحيين تمثل خطرا على الحضارة الإنسانية.
وأوضح محمد جورميز، رئيس مديرية الشئون الدينية (ديانيت)، السلطة الدينية الأعلى بتركيا المسلمة التي تطبق النظام العلماني منذ عشرينيات القرن الماضي، أن "مثل هذا الإعلان لا يتمتع بأي شرعية، فمنذ أن تم إلغاء نظام الخلافة، ظهرت حركات اعتقدت أنها قادرة على لم شمل العالم الإسلامي وإعادة تأسيس الخلافة مرة أخرى، ولكن ليس لهذه الحركات أي علاقة بالواقع، سواء من الناحية السياسية أو المنظور القانوني".
وكان تنظيم ما يسمى بـ "الدولة الإسلامية بالعراق والشام" (داعش)، الذي خرج عن تنظيم القاعدة، قد تمكن من الاستيلاء على مساحات كبيرة بالعراق وبايع زعيمه إبراهيم البغدادي "خليفة" الشهر الماضي.
http://gate.ahram.org.eg/NewsConten...-خلافة-داعش-ينقصها-الشرعية-وتُهدد-الحضار.aspx
التعليق:
وهذا دليل أخر وبرهان ساطع على انحراف فكر القاعدة وخصوصاً فرعها التابع لأمير التكفيرين وخليفة الارهابيين.
ان ممارسات حثالات القاعدة الرعناء مثل استهداف وقتل كل من لا يتفق معهم وسفك دماء الابرياء يكشف طبيعة هذا التنظيم الاجرامية التكفيرية. ولذلك خطئه اغلب علماء المسلمين.
وأوضح محمد جورميز، رئيس مديرية الشئون الدينية (ديانيت)، السلطة الدينية الأعلى بتركيا المسلمة التي تطبق النظام العلماني منذ عشرينيات القرن الماضي، أن "مثل هذا الإعلان لا يتمتع بأي شرعية، فمنذ أن تم إلغاء نظام الخلافة، ظهرت حركات اعتقدت أنها قادرة على لم شمل العالم الإسلامي وإعادة تأسيس الخلافة مرة أخرى، ولكن ليس لهذه الحركات أي علاقة بالواقع، سواء من الناحية السياسية أو المنظور القانوني".
وكان تنظيم ما يسمى بـ "الدولة الإسلامية بالعراق والشام" (داعش)، الذي خرج عن تنظيم القاعدة، قد تمكن من الاستيلاء على مساحات كبيرة بالعراق وبايع زعيمه إبراهيم البغدادي "خليفة" الشهر الماضي.
http://gate.ahram.org.eg/NewsConten...-خلافة-داعش-ينقصها-الشرعية-وتُهدد-الحضار.aspx
التعليق:
وهذا دليل أخر وبرهان ساطع على انحراف فكر القاعدة وخصوصاً فرعها التابع لأمير التكفيرين وخليفة الارهابيين.
ان ممارسات حثالات القاعدة الرعناء مثل استهداف وقتل كل من لا يتفق معهم وسفك دماء الابرياء يكشف طبيعة هذا التنظيم الاجرامية التكفيرية. ولذلك خطئه اغلب علماء المسلمين.