مدارات الحياة

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
94.gif


طفلة جملية ترعرت بين أبويها....

يرعيانها بحب و حنان ..

وتمضي الأيام سريعاً. ..

فإذا هي فتاة ناضجه....

يتسابق الشباب لخطبتها...

فتودع بيت أبويها...

إلى حياة جديدة. ..

وإلى رفيق لاتعرفه ولم تآلفه..


وتسير في ركب الحياة . ..

فترزق بالابناء والبنات..

ويكبرون وتحفهم برعايتها وحنانها..

تعطيهم من صحتها...وعمرها.

فاتتخطف يد المنون رفيق عمرها...

لتكمل المشوار لوحدها...

وفي غمضت عين ...

يتفرق ابنائها في دروب الحياة بحثاً عن رزقهم....

فتبقى وحيده بين جدران منزلها.. تجترذكرياتها ...


وتتلهف للقاء ابنائها..

فتفرح باجتماعهم وتشعربالراحة تسكن جوانحها..

لكن الكبر والمرض .. اوهن ذالك الجسد الصابر...

فالزمته السرير..

فاوقع في يد ابنائها ..

فالشباب يقولوان اعمالنا بعيده ..

ولا نستطيع رعايتها.

والبنات ....يريدن خدمتها ..

لكن أزواجهن وابنائهن يطالبنهم بالبقاء معهم .

وبعد مشاورات ...
استقر رائيهم .. على. .
.
.
.
جلب خادمة لرعاية أمهم المريض. .


وكل يوم تأتي لها إحدى بناتها لتفقدها..


فما رائيكم هل هذا يكفي ..
ام هل تؤيدونهم...

رأي أن الأم ....


تستحق اااكثر بكثير مما عملوا


موضوعي أطرحه لكم
واريد حلولكم وارائكم الطيبه
أختكم.. تباشيرالأمل
[/QUOTE]
 

الدّر

عضو بلاتيني
الله ياتباشير ياكثر مانشاهد هذا السيناريو من حولنا !
وأقول عسى الله يعيني على بر والديني
ومن هنا تأتي بركة تكثير الأبناء
اذا انشغلوا اثنين بقالج اثنين او ثلاث
اذا واحد طاير بعمره يطلع الثاني الله هاديه !
وطبعا وجود خادمة لايكفي ولايليق بمقام والدينا
فنحن أولى بحملهم ورعايتهم والخادمة للخدمة فقط!
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
ياهلا بك أختي الدرر
صحيح كلامك
الله يرزقنا بروالدينا ويعينا عليه
لكن لأبد الواحد يحط باله ان العمريمضي
واليوم بالدينا عنده وبكره بيأخذربي أمانتهم
فهم اهم شيء بالحياة حطهم على راس اولؤياتك
رتب امؤرك بحيث تبرهم ولاتترك هالمهمه لاحد ومن صدق مع ربه صدقه
واعانه
اسال الله التوفيق لنا ولكم لكل خير
شاكره لمرورك الكريم
 

( القلب الكبير )

المعرف السابق:النوخذة بوعبدالله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا حياج الله اختي @تباشيرالأمل
الحقيقة هذا موضوع. اجتماعي مهم وذو شجون
واقع حال بعض النساء ممن آثرن التضحية منذ البداية
لرعاية الابناء الصغار
و النتيجة المتوقعة في الغالب هو أن تجد الأم نفسها
إما وحيدة أو تشعر انها عالة على ابناءها
حتى لو كان أبناءها بارين بها
هذا شعور يتولد
حتى إن كان هذا الشعور مجرد اوهام
لذا بعضنا نحن الآباء و الأمهات نقول
اللهم لا تجعلنا نحتاج الى أحد آخر العمر
خصوصا احبتى الكرام عندما نرى كبار السن يوم عند فلان و يوم عند فلانة
و يوم فلان يرعاها لأن فلانه مشغولة باسرتها و نحو ذلك
فتظل العيوز أو الشايب يتنقل
فيتولد مثل هذا الشعور عنده
ربما انا واحد من الناس والدتي رحمها الله
آثرت التضحية من اجلنا ..
ولا اخفي عليكم سرا ان احدى اخواتي اهتمت بها اكثر منا
نحن الرجال
ولا يعني ذلك اننا اهملنا ... لا ابدا
لكن دائما البنت اقرب للأم من الشاب
و الام تحتاج الى رعاية خاصة من البنت اكثر من الشاب
كما ان الشايب يحتاج الى رعاية من الشاب اكثر من البنت
نعم هناك أبناء يقدرون هذه التضحية ويبرون آباءهم و أمهاتهم
عند الكبر ..
و عنده استعداد يضحي بالغالي و النفيس من اجل امه أو أبوه

لكن يبقى الأمر محدود
لأن الحياة اليوم والنفوس تغيرت كثيرا
اليوم الأبناء رجال كانوا أو نساء لديهم مسؤليات اسرية
وهذا من وجهة نظيري ليس عذرا
لكن هذه المسؤوليات الاسرية و اقع وبها يتعذر الأبناء
لهذا
اليوم بعض النساء عندما ترى ابناءها حولها
وقايمين فيها وترى فيهم الوفاء والحنان و تشعر بحبهم
تظن أن الامر سيستمر
لكن احبتى
هذا فقط لأنهم الآن فاضين وليسوا مشغولين
هذا فقط لانهم الآن لا يوجد لديهم ألتزامات اسرية
الواقع يقول المفروض ان الابناء إذا كبروا لا ينسوا فضل والدتهم
التي ضحت من اجلهم لكنهم لا يستطيعون الوفاء
و إن وفى احدهم قد لا يوفي الآخرين
ليس جحودا
لكن حياته اصبحت ليست ملكه لوحده هناك خلفه زوجة وابناء يحتاجونه
هذا من جانب
ومن جانب آخر أيضا ليست ملكا لوالدته فقط دون غيرها
و إن كانت الام تقدم على غيرها و هذا هو المفروض و الواجب
لكن الحال تختلف من شخص لآخر
هناك كما اسلفت من يضحي بالعالم كله من أجل و الدته
و هناك من يحاول أن ينسق بين و اجباته تجاه أمه و اسرته
قدر المستطاع
وهناك من يفرط بأمه من أجل اسرته و يتعلل بذلك
لذا اقول بر الأبناء مضمون إن شاء الله متى ما كانت
التربية صالحة و متى مان كان الاب أو الام قد بروا آباءهم
اليوم امامي حالة قد تكون حالة شاذة
لكنها و اقع
امرأة برت بوالدتها برا الله اعلم به و الام توفيت الى رحمة الله
وهذه المرأة لديها ابناء و بنات
المفروض أن ترى برها بوالدتها قد انعكس عليها ايجاباً .. أليس كذلك
لكن ما اراه اليوم
ان هذه المرأة قد لا اقول قد عقها ابناءها جميعا لالالا ابدا
لكن بعض ابناءها قد احرقوا قلبها في بعض الامور
و جعلوها تبكي مما تجد من اعراضهم و عدم طاعتها فيما
تأمرهم به من خير لهم في دينهم و دنياهم
لذا احبتى الكرام
إن و عد الله حق

البر .. لا يبلى
( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ )
ما يحدث من امور للآباء البارين بآباءهم
و ضحو من اجل ابناءهم
قد تكون بلاء و اختبار و تمحيص
ليس بالضرورة انني إذا بررت بوالدتي او و الدي سيكون ابنائي
جميعا بارين بي
بل قد يكون اقربهم الى قلبي هو من يحرق قلبي
فيكون هذا تمحيص و اختبار لي أنا الاب الذي كنت يوما بارا بوالدي
المقصد اخواني الكرام :
بر الابناء بالآباء نعمة لا تقدر بثمن و لعله
ثواب دنيوي يسعد به الآباء و يشعرون بنتيجة برهم بآباءهم من قبل
وقد يشعر الاب بعقوق ابناءه رغم انه كان بارا بوالديه
و ضحى من اجل ابناءه أيما تضحية
لكن حكمة الله قد تقتضي ان يكون الابناء عاقين كلهم او بعضهم
فهذا تمحيص و اختبار لنا

طيب هنا
أمر قد يكون مرتبط بهذا الموضوع الى حد ما وخاصة المرأة
بعض النساء إذا ترملت او انفصلت عن زوجها وهي صغيرة
و قالت انا نذرت نفسي لأبنائي
و هذا شئ طيب و تؤجر عليه
لكن هل هو مفروض عليها فرضا ؟
الجواب :
لا

ليس فرضا عليها ذلك فإن لنفسها عليها حق
أغلب النساء من يؤثرن أولادهم على انفسهن يفعلن ذلك
من خلال عاطفة الام الجياشة
و هذا ليس من الحكمة

المرأة العاقلة احبتي الكرام يجب ان تحسب حساب للزمن
نعم التضحية من اجل الآخرين لاسيما الابناء ورعايتهم إن كانوا صغار لها نتائج ايجابية
لكن
لابد وان المرأة تأتي عليها فترة من الزمن تحتاج الى معين وشريك حياة يعينها ويقف بجانبها
تسند ظهرها عليه
تجده امامها اذا تخلى عنها الآخرين يوما ما
ويعينها على تربية ابناءها إن كانوا صغار لا سيما اذا رأت فيه الصلاح
أو عرفت عنه الاستعداد ليضم ابناءها تحت جناحيه فيكون لهم اباً إن كانوا صغار
أو اخاً إن كانوا كبار في سن متقدمة
حتى إذا ما وصلت المرأة الى مثل هذه المرحلة العمرية من الكبر
لا تكون وحدها
المرأة طال الزمان أو قصر لابد وأن تحتاج إلي رجل بجانبها
حتى الرجل لابد و ان يحتاج الى المرأة ترعاه في شيخوخته

لا يريد احد الشيبان ان يشعر بالوحدة إذا شعر بالوحدة
تأثرت حالته سلبا حتى لو كان ابناءه حوله
لأن كبير السن يحتاج الى شخص قريب منه دائما
فالابناء ليسوا غالبا مؤهلين لذلك لاسيما في و قتنا

فليس هناك افضل من الزوجة و ليس هناك افضل من الزوج
حتى لو عاشا و حدهما فإن ذلك سيسعدهما

الابناء ليسوا دائمين لها ابدا
اليوم حول الام أو الاب غدا
كل و احد في بيت مع زوجته و ابناءه و البنت كذلك
الان بعض النساء ممن آثرن التضحية لا تشعر بالوحدة
لكن مع الايام ستشعر بذلك لا سيما اذا تعدى ابناءها سن المراهقة
ستشعر بالوحدة لا سيما اذا كبر الابناء و بدأ كل و احد منهم يفكر بالزواج و الاسره
ولا بد من ذلك
فمن لها حينئذ ؟

الموضوع ذو شجون كما اسلفت
و لعلي اطلت عليكم فارجو المعذرة
لكني اكتفي بذلك
و الحمد لله رب العالمين
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا حياج الله اختي @تباشيرالأمل
الحقيقة هذا موضوع. اجتماعي مهم وذو شجون
واقع حال بعض النساء ممن آثرن التضحية منذ البداية
لرعاية الابناء الصغار
و النتيجة المتوقعة في الغالب هو أن تجد الأم نفسها
إما وحيدة أو تشعر انها عالة على ابناءها
حتى لو كان أبناءها بارين بها
هذا شعور يتولد
حتى إن كان هذا الشعور مجرد اوهام
لذا بعضنا نحن الآباء و الأمهات نقول
اللهم لا تجعلنا نحتاج الى أحد آخر العمر
خصوصا احبتى الكرام عندما نرى كبار السن يوم عند فلان و يوم عند فلانة
و يوم فلان يرعاها لأن فلانه مشغولة باسرتها و نحو ذلك
فتظل العيوز أو الشايب يتنقل
فيتولد مثل هذا الشعور عنده
ربما انا واحد من الناس والدتي رحمها الله
آثرت التضحية من اجلنا ..
ولا اخفي عليكم سرا ان احدى اخواتي اهتمت بها اكثر منا
نحن الرجال
ولا يعني ذلك اننا اهملنا ... لا ابدا
لكن دائما البنت اقرب للأم من الشاب
و الام تحتاج الى رعاية خاصة من البنت اكثر من الشاب
كما ان الشايب يحتاج الى رعاية من الشاب اكثر من البنت
نعم هناك أبناء يقدرون هذه التضحية ويبرون آباءهم و أمهاتهم
عند الكبر ..
و عنده استعداد يضحي بالغالي و النفيس من اجل امه أو أبوه

لكن يبقى الأمر محدود
لأن الحياة اليوم والنفوس تغيرت كثيرا
اليوم الأبناء رجال كانوا أو نساء لديهم مسؤليات اسرية
وهذا من وجهة نظيري ليس عذرا
لكن هذه المسؤوليات الاسرية و اقع وبها يتعذر الأبناء
لهذا
اليوم بعض النساء عندما ترى ابناءها حولها
وقايمين فيها وترى فيهم الوفاء والحنان و تشعر بحبهم
تظن أن الامر سيستمر
لكن احبتى
هذا فقط لأنهم الآن فاضين وليسوا مشغولين
هذا فقط لانهم الآن لا يوجد لديهم ألتزامات اسرية
الواقع يقول المفروض ان الابناء إذا كبروا لا ينسوا فضل والدتهم
التي ضحت من اجلهم لكنهم لا يستطيعون الوفاء
و إن وفى احدهم قد لا يوفي الآخرين
ليس جحودا
لكن حياته اصبحت ليست ملكه لوحده هناك خلفه زوجة وابناء يحتاجونه
هذا من جانب
ومن جانب آخر أيضا ليست ملكا لوالدته فقط دون غيرها
و إن كانت الام تقدم على غيرها و هذا هو المفروض و الواجب
لكن الحال تختلف من شخص لآخر
هناك كما اسلفت من يضحي بالعالم كله من أجل و الدته
و هناك من يحاول أن ينسق بين و اجباته تجاه أمه و اسرته
قدر المستطاع
وهناك من يفرط بأمه من أجل اسرته و يتعلل بذلك
لذا اقول بر الأبناء مضمون إن شاء الله متى ما كانت
التربية صالحة و متى مان كان الاب أو الام قد بروا آباءهم
اليوم امامي حالة قد تكون حالة شاذة
لكنها و اقع
امرأة برت بوالدتها برا الله اعلم به و الام توفيت الى رحمة الله
وهذه المرأة لديها ابناء و بنات
المفروض أن ترى برها بوالدتها قد انعكس عليها ايجاباً .. أليس كذلك
لكن ما اراه اليوم
ان هذه المرأة قد لا اقول قد عقها ابناءها جميعا لالالا ابدا
لكن بعض ابناءها قد احرقوا قلبها في بعض الامور
و جعلوها تبكي مما تجد من اعراضهم و عدم طاعتها فيما
تأمرهم به من خير لهم في دينهم و دنياهم
لذا احبتى الكرام
إن و عد الله حق

البر .. لا يبلى
( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ )
ما يحدث من امور للآباء البارين بآباءهم
و ضحو من اجل ابناءهم
قد تكون بلاء و اختبار و تمحيص
ليس بالضرورة انني إذا بررت بوالدتي او و الدي سيكون ابنائي
جميعا بارين بي
بل قد يكون اقربهم الى قلبي هو من يحرق قلبي
فيكون هذا تمحيص و اختبار لي أنا الاب الذي كنت يوما بارا بوالدي
المقصد اخواني الكرام :
بر الابناء بالآباء نعمة لا تقدر بثمن و لعله
ثواب دنيوي يسعد به الآباء و يشعرون بنتيجة برهم بآباءهم من قبل
وقد يشعر الاب بعقوق ابناءه رغم انه كان بارا بوالديه
و ضحى من اجل ابناءه أيما تضحية
لكن حكمة الله قد تقتضي ان يكون الابناء عاقين كلهم او بعضهم
فهذا تمحيص و اختبار لنا

طيب هنا
أمر قد يكون مرتبط بهذا الموضوع الى حد ما وخاصة المرأة
بعض النساء إذا ترملت او انفصلت عن زوجها وهي صغيرة
و قالت انا نذرت نفسي لأبنائي
و هذا شئ طيب و تؤجر عليه
لكن هل هو مفروض عليها فرضا ؟
الجواب :
لا

ليس فرضا عليها ذلك فإن لنفسها عليها حق
أغلب النساء من يؤثرن أولادهم على انفسهن يفعلن ذلك
من خلال عاطفة الام الجياشة
و هذا ليس من الحكمة

المرأة العاقلة احبتي الكرام يجب ان تحسب حساب للزمن
نعم التضحية من اجل الآخرين لاسيما الابناء ورعايتهم إن كانوا صغار لها نتائج ايجابية
لكن
لابد وان المرأة تأتي عليها فترة من الزمن تحتاج الى معين وشريك حياة يعينها ويقف بجانبها
تسند ظهرها عليه
تجده امامها اذا تخلى عنها الآخرين يوما ما
ويعينها على تربية ابناءها إن كانوا صغار لا سيما اذا رأت فيه الصلاح
أو عرفت عنه الاستعداد ليضم ابناءها تحت جناحيه فيكون لهم اباً إن كانوا صغار
أو اخاً إن كانوا كبار في سن متقدمة
حتى إذا ما وصلت المرأة الى مثل هذه المرحلة العمرية من الكبر
لا تكون وحدها
المرأة طال الزمان أو قصر لابد وأن تحتاج إلي رجل بجانبها
حتى الرجل لابد و ان يحتاج الى المرأة ترعاه في شيخوخته

لا يريد احد الشيبان ان يشعر بالوحدة إذا شعر بالوحدة
تأثرت حالته سلبا حتى لو كان ابناءه حوله
لأن كبير السن يحتاج الى شخص قريب منه دائما
فالابناء ليسوا غالبا مؤهلين لذلك لاسيما في و قتنا

فليس هناك افضل من الزوجة و ليس هناك افضل من الزوج
حتى لو عاشا و حدهما فإن ذلك سيسعدهما

الابناء ليسوا دائمين لها ابدا
اليوم حول الام أو الاب غدا
كل و احد في بيت مع زوجته و ابناءه و البنت كذلك
الان بعض النساء ممن آثرن التضحية لا تشعر بالوحدة
لكن مع الايام ستشعر بذلك لا سيما اذا تعدى ابناءها سن المراهقة
ستشعر بالوحدة لا سيما اذا كبر الابناء و بدأ كل و احد منهم يفكر بالزواج و الاسره
ولا بد من ذلك
فمن لها حينئذ ؟

الموضوع ذو شجون كما اسلفت
و لعلي اطلت عليكم فارجو المعذرة
لكني اكتفي بذلك
و الحمد لله رب العالمين
ياهلا ومسهلا ..بوالدنا الكريم
حضورك هنا اسعدني و شرفني
لافض فوك ولاعدمنا حضورك المميز.
كلامك صحيح ميه بالميه..
ما نقول الا ربي يعينا على بروالدينا
مشكور لاهنت ولاشنت
 
أعلى