تباشيرالأمل
عضو مخضرم
طفلة جملية ترعرت بين أبويها....
يرعيانها بحب و حنان ..
وتمضي الأيام سريعاً. ..
فإذا هي فتاة ناضجه....
يتسابق الشباب لخطبتها...
فتودع بيت أبويها...
إلى حياة جديدة. ..
وإلى رفيق لاتعرفه ولم تآلفه..
وتسير في ركب الحياة . ..
فترزق بالابناء والبنات..
ويكبرون وتحفهم برعايتها وحنانها..
تعطيهم من صحتها...وعمرها.
فاتتخطف يد المنون رفيق عمرها...
لتكمل المشوار لوحدها...
وفي غمضت عين ...
يتفرق ابنائها في دروب الحياة بحثاً عن رزقهم....
فتبقى وحيده بين جدران منزلها.. تجترذكرياتها ...
وتتلهف للقاء ابنائها..
فتفرح باجتماعهم وتشعربالراحة تسكن جوانحها..
لكن الكبر والمرض .. اوهن ذالك الجسد الصابر...
فالزمته السرير..
فاوقع في يد ابنائها ..
فالشباب يقولوان اعمالنا بعيده ..
ولا نستطيع رعايتها.
والبنات ....يريدن خدمتها ..
لكن أزواجهن وابنائهن يطالبنهم بالبقاء معهم .
وبعد مشاورات ...
استقر رائيهم .. على. .
.
.
.
جلب خادمة لرعاية أمهم المريض. .
وكل يوم تأتي لها إحدى بناتها لتفقدها..
فما رائيكم هل هذا يكفي ..
ام هل تؤيدونهم...
رأي أن الأم ....
تستحق اااكثر بكثير مما عملوا
موضوعي أطرحه لكم
واريد حلولكم وارائكم الطيبه
أختكم.. تباشيرالأمل
[/QUOTE]يرعيانها بحب و حنان ..
وتمضي الأيام سريعاً. ..
فإذا هي فتاة ناضجه....
يتسابق الشباب لخطبتها...
فتودع بيت أبويها...
إلى حياة جديدة. ..
وإلى رفيق لاتعرفه ولم تآلفه..
وتسير في ركب الحياة . ..
فترزق بالابناء والبنات..
ويكبرون وتحفهم برعايتها وحنانها..
تعطيهم من صحتها...وعمرها.
فاتتخطف يد المنون رفيق عمرها...
لتكمل المشوار لوحدها...
وفي غمضت عين ...
يتفرق ابنائها في دروب الحياة بحثاً عن رزقهم....
فتبقى وحيده بين جدران منزلها.. تجترذكرياتها ...
وتتلهف للقاء ابنائها..
فتفرح باجتماعهم وتشعربالراحة تسكن جوانحها..
لكن الكبر والمرض .. اوهن ذالك الجسد الصابر...
فالزمته السرير..
فاوقع في يد ابنائها ..
فالشباب يقولوان اعمالنا بعيده ..
ولا نستطيع رعايتها.
والبنات ....يريدن خدمتها ..
لكن أزواجهن وابنائهن يطالبنهم بالبقاء معهم .
وبعد مشاورات ...
استقر رائيهم .. على. .
.
.
.
جلب خادمة لرعاية أمهم المريض. .
وكل يوم تأتي لها إحدى بناتها لتفقدها..
فما رائيكم هل هذا يكفي ..
ام هل تؤيدونهم...
رأي أن الأم ....
تستحق اااكثر بكثير مما عملوا
موضوعي أطرحه لكم
واريد حلولكم وارائكم الطيبه
أختكم.. تباشيرالأمل