أول يوم في الزواج هو أول يوم في الحرب .
وأول ليلة مع الزوجة هي أول معركة في هذه الحرب .
وآخر يوم في هذه المعركة هو آخر يوم في حياتك .
الزواج حربٌ طويلة الأمد ، تُستخدم فيها الأسلحة المشروعة وغير المشروعة .
ألا ترون أن الكذب على الزوجة ( السحت ) حكمه في الإسلام هو الكذب في الحرب ؟!
لذلك :
عزيزي الزوج ، عدوتي الزوجة .
كونوا مستعدين لهذه الحرب .
وليكن نُصب عينيك عزيزي الزوج قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( رفقاً بالقوارير ) .
لا شك أن من النساء هي بحجم ( التانكي ) ، ولكنها تبقى في حكم ( القارورة ) .
فمن أخلاقيات هذه المعركة أن يكون تعاملك مع الزوجة قائماً على ( الرفق ) .
لا ( تقتل ) ولا ( تنهب ) ولا ( تضرب ) ضرباً ( مبرحاً ) ، ولكن :
ليكن لديك الخطط الكافية لهذه الحرب .
فإن ( المرأة ) صاحبةٌ كيدٍ عظيم وجحودٍ كبير ، ولا يصمد أمامها أكبر ( حليم ) .
فلتكن حربك ( هجومية مهيب دفاعية ) .
لأن الهجوم أقوى من الدفاع .
وتأكد أن يواجهكَ في هذه المعركة - الزوجة - هو :
خصمٌ عنيد ، بليد ، أعصابه حديد .
لا يمل ولا يسأم ، ولا يرضى بأقل نسبة من المغنم .
ذات خططٍ كثيرة خطيرة .
لها حلفاء مخفيون ( أمها وأخواتها ) لا ينفكون عن نصيحتها فيما هو خيرٌ لها ( لا لك ) .
عندها شركة أسلحة ( أدوات المطبخ ، خصوصاً : الملاس ) ، فاحذر ، والعمر مش بعزأه .
تمارس معك حرباً أبدية لـ ( الاستنزاف ) .
استنزاف جيوبك .
استنزاف وقتك .
استنزاف طاقتك ( وهذا مقبول جداً في هذه الحرب في حالة واحدة فقط ) .
فلا تغتر بمعسول الكلام ، ولا بما تقدمه لك من ( أفلام ) ، ولا بما تبشرك به من ( أحلام ) .
فإذا خرجت من هذه الدنيا وأنت منتصرٌ هذه المعركة ، فقد خرجتَ من الدنيا بـ ( عز ) و ( كرامة ) و ( حرية ) و ( مجد ) .
وحتى الآن لم ينجح في هذه الحرب إلا الندرة من الرجال من بين عشرات المليارات من البشر .
ولكن لا تيأس ، { إن الله معنا } ، و { بشر الصابرين } .
إذا حمي الوطيس ، وكثر الفطيس ، وركب راسها إبليس ، فعليك بالآتي :
حاول تحشرها في المطبخ وتقفل عليها الباب ، واتصل بأقرب مخفر ، وقل لهم : الحقوني تبي تذبحني .
ملاحظة بريئة :
هذا الموضوع كتبتُه في لحظة مزاج ، هو موضوع للمزاح وتوسعة الصدر .:وردة:
وإلا فـ ( خيركم خيركم لأهله ) .:إستحسان:
فلا تأخذوا الموضوع بجدية .
وأول ليلة مع الزوجة هي أول معركة في هذه الحرب .
وآخر يوم في هذه المعركة هو آخر يوم في حياتك .
الزواج حربٌ طويلة الأمد ، تُستخدم فيها الأسلحة المشروعة وغير المشروعة .
ألا ترون أن الكذب على الزوجة ( السحت ) حكمه في الإسلام هو الكذب في الحرب ؟!
لذلك :
عزيزي الزوج ، عدوتي الزوجة .
كونوا مستعدين لهذه الحرب .
وليكن نُصب عينيك عزيزي الزوج قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( رفقاً بالقوارير ) .
لا شك أن من النساء هي بحجم ( التانكي ) ، ولكنها تبقى في حكم ( القارورة ) .
فمن أخلاقيات هذه المعركة أن يكون تعاملك مع الزوجة قائماً على ( الرفق ) .
لا ( تقتل ) ولا ( تنهب ) ولا ( تضرب ) ضرباً ( مبرحاً ) ، ولكن :
ليكن لديك الخطط الكافية لهذه الحرب .
فإن ( المرأة ) صاحبةٌ كيدٍ عظيم وجحودٍ كبير ، ولا يصمد أمامها أكبر ( حليم ) .
فلتكن حربك ( هجومية مهيب دفاعية ) .
لأن الهجوم أقوى من الدفاع .
وتأكد أن يواجهكَ في هذه المعركة - الزوجة - هو :
خصمٌ عنيد ، بليد ، أعصابه حديد .
لا يمل ولا يسأم ، ولا يرضى بأقل نسبة من المغنم .
ذات خططٍ كثيرة خطيرة .
لها حلفاء مخفيون ( أمها وأخواتها ) لا ينفكون عن نصيحتها فيما هو خيرٌ لها ( لا لك ) .
عندها شركة أسلحة ( أدوات المطبخ ، خصوصاً : الملاس ) ، فاحذر ، والعمر مش بعزأه .
تمارس معك حرباً أبدية لـ ( الاستنزاف ) .
استنزاف جيوبك .
استنزاف وقتك .
استنزاف طاقتك ( وهذا مقبول جداً في هذه الحرب في حالة واحدة فقط ) .
فلا تغتر بمعسول الكلام ، ولا بما تقدمه لك من ( أفلام ) ، ولا بما تبشرك به من ( أحلام ) .
فإذا خرجت من هذه الدنيا وأنت منتصرٌ هذه المعركة ، فقد خرجتَ من الدنيا بـ ( عز ) و ( كرامة ) و ( حرية ) و ( مجد ) .
وحتى الآن لم ينجح في هذه الحرب إلا الندرة من الرجال من بين عشرات المليارات من البشر .
ولكن لا تيأس ، { إن الله معنا } ، و { بشر الصابرين } .
إذا حمي الوطيس ، وكثر الفطيس ، وركب راسها إبليس ، فعليك بالآتي :
حاول تحشرها في المطبخ وتقفل عليها الباب ، واتصل بأقرب مخفر ، وقل لهم : الحقوني تبي تذبحني .
ملاحظة بريئة :
هذا الموضوع كتبتُه في لحظة مزاج ، هو موضوع للمزاح وتوسعة الصدر .:وردة:
وإلا فـ ( خيركم خيركم لأهله ) .:إستحسان:
فلا تأخذوا الموضوع بجدية .
التعديل الأخير: