كيف نعرف الأحاديث الصحيحة في كتب الحديث الشيعية

كيف نعرف الأحاديث الصحيحة في كتب الحديث

قد استفاضت الأخبار عنهم (عليهم السلام) بهذا المعنى
((ما رواه الشيخ الصدوق بسنده الصحيح عن الصادق (عليه السلام): الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة إن على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نورا فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه...)).

وما رواه الشيخ الجليل سعيد بن هبة الله ((القطب الراوندي)) بسنده الصحيح إلى الصادق (عليه السلام): (إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فأعرضوهما على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فردوه...).
( عرض الشيعة كل رواية على القرآن )

عدد المصادر : ( 35 )

الوحيد البهبهاني - الرسائل الفقهية - رقم الصفحة : ( 208 )

- أيضاًً ما قاله في خطبته بمنى ، حيث قال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله ، فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله ، فلم أقله والخطبة مشهورة معروفة عند الكل ؟!.


السيد الخوئي - مصباح الفقاهة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 453 )

- عن أبي عبد الله (ع) قال : خطب النبي (ص) بمني ، فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله ، الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) ، صحيحة.

- عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) ، صحيحة.


أحمد البرقي - المحاسن - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 221 )

130 - عنه ، عن أبي أيوب المدايني ، عن إبن أبي عمير ، عن الهشامين جميعاًًً وغيرهما قال : خطب النبي (ص) ، فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف القرآن فلم أقله.


الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 )

- محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن إبن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (ع) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ما جاء كم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته وما جاء كم يخالف كتاب الله فلم أقله.


الحر العاملي - وسائل الشيعة - الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

- ( 33347 ) 14 - وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف.

- ( 33348 ) 15 - وعن محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن إبن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (ع) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ! ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله.


الميرزا النوري - مستدرك الوسائل - الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 304 )

- [ 21414 ] 3 - محمد بن مسعود العياشي في تفسيره : ، عن هشام بن الحكم عن أبي عبد الله (ع) قال : قال رسول الله (ص) ، في خطبة بمنى أو بمكة : يا أيها الناس ، ما جاءكم عني يوافق القرآن فأنا قلته ، وما جاءكم عني لا يوافق القرآن فلم أقله.

- [ 21415 ] 4 - وعن إسماعيل بن أبي زياد السكوني ، عن جعفر ، عن أبيه ، عن علي (ع) أنه قال : في حديث : فما وافق كتاب الله فخذوا به ، وما خالف كتاب الله فدعوه.

- [ 21416 ] 5 - وعن محمد بن مسلم قال : قال أبو عبد الله (ع) : يا محمد ، ما جاءك في رواية من بر أو فاجر يوافق القرآن فخذ به ، وما جاءك في رواية - من بر أو فاجر - يخالف القرآن فلا تأخذ به.

- [ 21417 ] 6 - وعن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق القرآن فهو زخرف.

- [ 21418 ] 7 - وعن كليب الأسدي قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : ما أتاكم عنا من حديث لا يصدقة كتاب الله فهو زخرف.


والد البهائي العاملي - وصول الخبار إلى البهائي العاملي - رقم الصفحة : ( 180 )

- عن أبي عبد الله (ع) قال : قال رسول الله (ص) : أن على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نوراًً ، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه.

- عن أبي عبد الله (ع) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله.

- عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف.


العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244

- عن أبي عبد الله (ع) قال : قال رسول الله (ص) في خطبة بمنى أو مكة : يا أيها الناس ما جاءكم عني يوافق القرآن فأنا قلته ، وما جاءكم عني لا يوافق القرآن فلم أقله.

- عن محمد بن مسلم قال : قال أبو عبد الله (ع) يا محمد ما جاءك في رواية من بر أو فاجر يوافق القرآن فخذ به ، وما جاءك في رواية من بر أو فاجر يخالف القرآن فلا تأخذ به.

- عن سدير قال : قال أبو جعفر وأبو عبد الله (ع) : لا تصدق علينا إلاّ بما يوافق كتاب الله وسنة نبيه (ص).

- عن الحسن بن الجهم ، عن العبد الصالح (ع) قال : إذا كان جاءك الحديثان المختلفان فقسهما على كتاب الله وعلى أحاديثنا فإن أشبههما فهو حق وإن لم يشبههما فهو باطل.


السيد المرتضى العسكري - معالم المدرستين - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 267 )

- ما رواه الإمام أبو عبد الله الصادق ، عن جده الرسول ، قال : خطب النبي بمنى ، فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله.


السيد محمد باقر الحكيم - علوم القرآن - رقم الصفحة : ( 310 )

- عن أبي عبد الله ، قال : قال رسول الله (ص) : إن على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نوراًً ، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه.

- عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال : خطب النبي (ص) بمنى ، فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله.

- عن جميل بن دراج ، عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال : الوقوف عند الشبهة خير من إقتحام الهلكة ، إن على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نوراًً ، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه.


الشيخ علي الكوراني - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 37 )

- عن أبي عبد الله (ع) قال : قال رسول الله (ص) : إن على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نوراًً ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه.

- عن أبي عبد الله (ع) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ما جاء كم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاء كم يخالف كتاب الله فلم أقله.


الفيض القاساني - الأصول الأصلية - رقم الصفحة : ( 97 )

- وفي الصحيح عنه (ع) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : يا أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله.

- عن جابر ، عن أبي جعفر (ع) قال : إنظروا أمرنا وما جاءكم عنا ، فإن وجدتموه للقرآن موافقاًً فخذوا به وإن لم تجدوه موافقاًً فردوه ، وأن إشتبه الأمر عليكم فقفوا عنده وردوه الينا نشرح لكم من ذلك ما شرح لنا.

السيد مصطفى الخميني - تحريرات في الأصول - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 436 )

- في تفسير العياشي ، عن محمد بن مسلم قال : قال أبو عبد الله (ع) : يا محمد ، ما جاءك في رواية من بر أو فاجر يوافق القرآن فخذ به ، وما جاءك في رواية من بر أو فاجر يخالف القرآن فلا تأخذ به.

- ومنها : ما في الكافي معتبراً ، عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (ع) قال : خطب النبي (ص) بمنى فقال : أيها الناس ، ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله.

الشيخ محمد القمي - تسديد الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 53 )

- عن أبي عبد الله (ع) قال : خطب النبي (ص) بمنى ، فقال : أيها الناس ، ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله.

- عن أبي عبد الله (ع) في حديث : إن على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نوراًً
 
كيف نعرف الأحاديث الصحيحة في كتب الحديث

فكرة لم ترق لي
لانه اذا كنا نبحث عن صحة الاحاديث لدى الرافضة علينا اولا ان نناقش صحة نسبة المذهب لاهل البيت انفسهم
ربما القلة يعرفون هذا ان ال البيت لهم مذهبهم الخاص بهم وربما يرد البعض منكرا ولكن الحقيقة هي ان ال البيت لهم مذهبان الاول هو مذهب زيد بن علي ويعرف بالمذهب الزيدي وهذا المذهب تم الاعتناء به من قبل ال البيت انفسهم فهم من وضعوا قواعده واسسه وبنيانه والمذهب الاخر يعرف بمذهب جعفر وهو في الاصل مذهب محمد بن علي الابن الاخر لعلي بن الحسين ولكن هذا المذهب عابه كثرة الكذابون على الامام جعفر
ولذا تجد اكثر الائمة من خرجوا على حكام زمانهم كانوا زيدية بخلاف الدويلات التي كانت موجودة وتدعي التشيع اتخذت المذهب الجعفري او الاسماعيلي مذهبا رسميا لكن ال البيت في دولهم التي كونوها كانت زيدية مما يعني ان المذهب الجعفري تركه ال البيت وهم اهلا لاتباع مذهب سلفهم وهذا يجعلني اقول ان المذهب نعم صحيح منسوب لجعفر او لمحمد بن علي لكن كثرة الكذابون فيه على الامام جعل ال البيت ينفرون منه وكل مذهب معروف انه يخدمه اتباع الامام بمؤلفاتهم وكتبهم وردودهم فهم من ينشرون المذهب وهنا لا نجد رواة عن جعفر الصادق لهم مصداقية لدينا او حتى للائمة الزيدية وهم الذرية والاولى بالاتباع منا لمذهب جعفر

ويمكن ان نلخص القول في نقطتان هي
1- ان المذهب الجعفري تخلى عنه ال البيت تماما
2- ان المذهب الجعفري كثر فيه الكذابون على الائمة
وهذا يجعلنا نقول اذا كنا لا نرى صحة هذا المذهب فلما نبحث عن الاحاديث صحيحة فيه
 
ماالدليل أن المذهب الجعفري تخلى عنه أهل البيت
وكيف يأسس أهل البيت مذهب ثم يتخلون عنه
وما دليلك على ان ال البيت التزموا بالمذهب الجعفري
ارجع لكتب الزيدية وانظر كم من الائمة ال البيت الف ونظم
انظر هنا فقط مجاميع الائمة

http://www.anazaidi.com/catplay.php?catsmktba=81
والمكتبة الزيدية طوع امرك على الرابط

http://www.anazaidi.com/catplay.php?catsmktba=78
بخلاف المذهب الجعفري لا يوجد سيد هاشمي الف كتابا قبل ظهور فكرة الاثني عشرية بل كتبكم ظهرت متاخرا جدا
ومع هذا انظر مثلا كتاب

الفصول اللؤلؤية في أصول فقه العترة الزكية
http://www.anazaidi.com/play.php?catsmktba=495

ننقل لك منه نصا مهما جدا

إن أول من أملى قواعد هذا العلم هو الإمام محمد بن علي الباقر المتوفى سنة (114 هـ/732م)، وإن أول من صنف فيه هو الإمام يعقوب بن إبراهيم المشهور بأبي يوسف صاحب أبي حنيفة المتوفى سنة (182هـ/798م)، وقيل الإمام محمد بن إدريس الشافعي المتوفى سنة (204 هـ/819م).


لاحظ هنا هو نسب علما ما للامام الباقر ولم ينكر اقوال اخرين لكن من تولى بعد الباقر هذا
 

kojack

عضو فعال
عفوا بس في دينكم محرمين اكل بعض انواع السمك واذا عرضت هالتحريم على كتاب الله ((تجد أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا))[المائدة:96]
 
فقهاء الشيعة على خطأ في هذه المسئلة
لأن الله قال (أحل لكم صيد البحر)

وهل كان المسلمون في تلك الفترة التي نزل فيها القران يأكلون او يعرفون جميع الكائنات البحرية
طبعا لا ولهذا وجد الخلاف في هذه المسالة بعدما انتشر الاسلام في البلاد العربية وغيرها ووجدوا ان لديهم انواعا من الكائنات البحرية يأكلونها

ثم ان جزيرة العرب لم يكن فيها انهار اصلا وكل الاسماك النهرية تعتبر محرمة لأنها ليست من صيد البحر
والخلاف هنا مقبول لكونه خلاف فقهي والاجتهاد بابه مفتوح لكن نحن ننتقد قول من قال بانه يوجد لكم مذهب وله ادلته

اليس هذا عنوان الموضوع

كيف نعرف الأحاديث الصحيحة في كتب الحديث الشيعية

قلنا كيف يكون هناك مذهب جعفري وهو منقطع السند اصلا لكونه تخلى عنه ال البيت ولم ينقل عنهم بل نقل ( او جمعت اقوال وروايات جعفر ) بعد موت جعفر بفترة زمنية طويلة
 
من قال لك إن الأسماك النهرية محرمة
الأصل في الأشياء الإباحة
قال الإمام جعفر الصادق كل شيئ لك حلال حتى تعلم أنه حرام

النبي قال تمسكوا بالعترة
فهل نطيع الرسول أم نطيعك ونترك العترة ونترك الإمام جعفر الصادق
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
وما رواه الشيخ الجليل سعيد بن هبة الله ((القطب الراوندي)) بسنده الصحيح إلى الصادق (عليه السلام): (إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فأعرضوهما على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فردوه...).
( عرض الشيعة كل رواية على القرآن )

===============================

كانك تقول كل ما في كتب الشيعة صحيح === السؤال لماذا لم يبنوا الصحيح من الضعيف علمائكم الأقدمين
 
أحاديث العرض على الكتاب
بأي دليل لا يحق لنا استخدام هذه الطريقة
هل الإسلام فيه نهي عن استخدام طريقة العرض على الكتاب
 
أعلى