إبن تيمية رحمه الله الجبل الشامخ والمرجع لكل العصور..ماذا قال عن؟؟؟؟؟ 50 سؤال وجواب ...

hakeem

عضو ذهبي
ماذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الشيعة ؟
س1- ما قول شيخ الإسلام ابن تيمية في الرافضة ؟
ج1- هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً ، يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين ، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه – ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين ، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين . ص 20 جـ (1)

س2- هل هم متعاونون مع اليهود ؟
ج2- معاونتهم لليهود أمرٌ شهير . ص 21جـ (1)
.
س3- يدعي البعض أنّ قلوبهم طيبة ، ما قولكم ؟
ج3- من أعظم خُبث القلوب أن يكون في قلب العبد غلٌ لخيار المؤمنين وسادات أولياء الله بعد
النبيين . ص 22 ج(1)

س4- متى أطلق عليهم لقب الرافضة ، ولماذا ، ومن أطلقه ؟
ج4- من زمن خروج زيد افترقت الشيعة إلى رافضة وزيدية ، فإنه لما سئل عن أبي بكر وعمر فترحم عليهما ، رفضه قوم فقال لهم: رفضتموني . فسُمّوا رافضة لرفضهم إياه ، وسُمّي من لم يرفضه من الشيعة زيدياً لانتسابهم إليه . ص 35 جـ (1) .

س5- ممن يتبرأ الرافضة ؟
ج5- يتبرءون من سائر أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلاّ نفراً قليلاً نحو بضعة عشر . ص 39 (1) .

س6- لماذا يكثر فيهم الكذب والجهل ؟
ج6- لما كان أصل مذهبهم مستند إلى جهل ، كانوا أكثر الطوائف كذباً وجهلاً. ص 57 جـ (1) .

س7- بماذا امتاز الروافض ؟
ج7- اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد ، على أنّ الرافضة أكذب الطوائف ، والكذب فيهم قديم ، ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب . ص 59 جـ (1) .

س8- هل صحيح أنهم يقدسون الكذب والخداع وماذا يسمونه ؟
ج8- يقولون : ديننا التّقيّة !! وهو: أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه، وهذا هو الكذب والنفاق . ص 68 جـ (1) .

س9- ما هو موقف الرافضة من ولاة أمور المسلمين ؟

ج9- هم أعظم الناس مخالفة لولاة الأمور ، وأبعد الناس عن طاعتهم إلاّ كرها. ص 111 جـ (1) .



س10- كيف تنظرون إلى أعمالهم ؟
ج10- أيُ سعي أضلُ من سعي من يتعب التعب الطويل ، ويُكثر القال والقيل، ويفارق جماعة المسلمين ، ويلعن السابقين والتابعين ، ويعاون الكفار والمنافقين ، ويحتال بأنواع الحيل ، ويسلك ما أمكنه من السّبل ، ويعتضد بشهود الزور ، ويدلّي أتّباعه بحبل الغرور . ص 121 جـ (1) .




س11- إلى أي حدٍ بلغ الغلو عندهم فيمن زعموا أنهم أئمة لهم ؟
ج11- اتخذوهم أرباباً من دون الله. ص 474 جـ (1) .

س12- هل الروافض من عبّاد القبور ؟
ج12- صنف شيخهم ابن النعمان كتاباً سمّاه مناسك المشاهد، جعل قبور المخلوقين تُحجُ كما تحج الكعبة . ص 476 جـ (1) .



س13- هل من أصولهم الكذب والنفاق ؟
ج13- أخبر الله تعالى عن المنافقين أنّهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم والرافضة تجعل ذلك من أصول دينها وتسميه التّقيّة ، وتحكي هذا عن أئمة أهل البيت الذين برأهم الله عن ذلك ، حتى يحكوا ذلك عن جعفر الصادق أنه قال : التقية ديني ودين آبائي . وقـد نزّه الله المؤمنين من أهل البيت وغيرهم عن ذلك ، بل كانوا من أعظم الناس صدقاً وتحقيقاً للإيمان ، وكان دينهم التقوى لا التقية . ص 46 ج (2)



س14- في أي أصناف الناس يوجد الرافضة ؟
ج14- أكثر ما تجد الرافضة : إمّا في الزنادقة المنافقين الملحدين ، وإمّا في جهال ليس لهم عل بالمنقولات ولا بالمعقولات . ص 81 ج(2).


س15- هل عند الرافضة زهد وجهاد إسلامي صحيح ؟
ج15- حُبّهم للدنيا وحرصهم عليها ظاهر ، ولهذا كاتبوا الحسين – رضي الله عنه – فلما أرسل إليهم ابن عمه ثم قدم بنفسه ، غدروا به وباعوا الآخرة بالدنيا ، وأسلموه إلى عدوه ، وقاتلوا مع عدوه ، فأي زهد عند هؤلاء وأي جهاد عندهم ، وقد ذاق منهم علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – من الكاسات المرّة ما لا يعلمه إلاّ الله ، حتّى دعا عليهم فقال : اللهم إني سئمتهم وسئموني ، فأبدلني بهم خيراً منهم ، وأبدلهم بي شراً مني . ص 90-91 جـ (2).



س16- هل هم من الضالين ؟
ج16- هل يوجد أضلّ من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويوالون الكفار والمنافقين . ص 374 جـ(3).



س17- ما موقفهم من المنكرات ؟
ج17- هم غالباً لا يتناهون عن منكر فعلوه، بل ديارهم أكثر البلاد منكراً من الظلم والفواحش وغير ذلك . ص 376 جـ (3) .



س18- ما موقفهم من الكفار ؟
ج18- هم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم . ص 378 جـ (3) .



س19- ماذا أدخلوا في دين الله ؟
ج19- أدخلوا في دين الله من الكذب على رسول الله – صلى الله عليه وسلم- ما لم يكذبه غيرهم ، وردوا من الصدق ما لم يرده غيرهم ، وحـّرفـوا القرآن تحريفاً لم يحرفه غيرهم . ص 404 جـ (3) .



س20- دعوى الرافضة متابعتهم لإجماع أهل البيت ما مدى صحتها ؟
ج20- لا ريب أنهم متفقون على مخالفة إجماع العترة النبوية ، مع مخالفة إجماع الصحابة ، فإنه لم يكن في العترة النبوية – بنو هاشم – على عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – وأبي بكر وعمر وعثمان وعلي – رضي الله عنهم – من يقول بإمامة الاثني عشر ، ولا بعصمة أحد بعد النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا بكفر الخلفاء الثلاثة ، بل ولا من يطعن في إمامتهم ، بـل ولا من ينكر الصفات ، ولا من يكـذب بالقدر . ص 406- 407 جـ (3) .



س21- نرغب في ذكركم لبعض الصفات الخاصة بطائفتهم ؟
ج21- الكذب فيهم ،والتكذيب بالحق ، وفرط الجهل ، والتصديق بالمحالات وقلة العقل ، والغلو في اتّباع الأهواء ، والتعلق بالمجهولات ، لا يوجد مثله في طائفة أخرى . ص 435 جـ (3).



س22- لماذا يطعنون في الصحابة ؟
ج22- الرافضة يطعنون في الصحابة ونـقـلِهِم ، وباطنُ أمرهم : الطعن في الرسالة. ص 463 جـ (3) .


س23- من الذي يوجّه الشيعة ؟
ج 23- الشيعة ليس لهم أئمة يباشرونهم بالخطاب ، إلاّ شيوخهم الذين يأكلون أموالهم بالباطل ، ويصدونهم عن سبيل الله . ص 488 جـ (3) .



س24- بماذا يأمُرُ شيوخُ الرافضة أتباعهم ؟
ج24- يأمرونهم بالإشراك بالله ، وعبادة غير الله ، ويصدونهم عن سبيل الله فيخرجون عن حقيقة شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، فإنّ حقيقة التوحيد أن نعبد الله وحده ، فلا يُدعى إلا هو ، ولا يُخشى إلا هو، ولا يُـتّـقى إلا هو ، ولا يُـتوكل إلا عليه، ولا يكون الدين إلاّ له، لا لأحدٍ من الخلق ، وأن لا نتخذ الملائكة والنبيين أرباباً، فكيف بالأئمة والشيوخ والعلماء والملوك وغيرهم . ص490 جـ (3).



س25- ما حالهم مع الشهادة ؟
ج25- الرافضة إن شهدوا : شهدوا بما لا يعلمون ، أو شهدوا بالزور الذي يعلمون أنه كذب ، فهم كما قال الشافعي – رحمه الله – : ما رأيت قوماً أشهد بالزور من الرافضة . ص 502 جـ (3) .


س26- أصول الرافضة هل وضعها أهل البيت ؟
ج26- هم مخالفون لعلي – رضي الله عنه – وأئمة أهل البيت في جميع أصولهم التي فارقوا فيها أهل السنة والجماعة. ص 16 جـ (4)



س27- ما قولكم فيما تنسبه الرافضة إلى جعفر الصادق ؟
ج27- كُذِب على جعفر الصادق أكثر مما كُذب على من قبله ، فالآفة وقعت من الكذّابين عليه ،لا منه ، ولهذا نُسب إليه أنواع من الأكاذيب . ص 54 ج(4).


س28- ما رأيكم في انتساب الرافضة لآل البيت ؟
ج28- من المصائب التي ابتلي بها ولد الحسين انتساب الـرافـضـة إلـيـهم . ص 60 جـ (4) .



س29- بِمَ يحتجُ الرافضة لإثبات دينهم ومذهبهم ؟
ج29- الرافضةُ غالبُ حججهم أشعارٌ تليق بجهلهم وظلمهم ، وحكايات مكذوبة تليق بجهلهم وكذبهم ، وما يُثبت أصول الدين بمثل هذه الأشعار ، إلاّ من ليس معدوداً من أولي الأبصار . ص 66 جـ (4) .
 
التعديل الأخير:

hakeem

عضو ذهبي
س30- للشعر دور في خدمة الإسلام فهل أثبتم شيئا منه ؟ ج30-
إذا ما شئت أن ترضى لنفسك مذهباً
تـنال به الزلفى وتنجوا من النارِ
فـدن بكـتاب الـلـه والسنـن التي
أتت عن رسول الله من نقل أخيار
ودع عنك ديـن الرفض والبـدع التي
يـقودك داعـيها إلى النار والعار
وسـر خلف أصحاب الرسول فإنهم
نجوم هدى في ضوئها يهتدي السار
وعج عن طريق الرفض فهو
مـؤسس على الكفر تأسيساً على جُرُفٍ هار
هـما خـطـتا : إمـا هدىً وسعادة وإمـا شـقاءً مـع ضلالـة كفار
فـأي فـريـقـا أحـق بـأمـنه وأهـدى سبيلاً عندما يحكم البار
أمن سبّ أصحاب الرسول وخالف ال كـتاب ولـم يعـبأ بـثابت أخبار
أم المقتدي بالوحي يسـلك مـنهج ال صحـابة مـع حب القرابة الأطهار
ص 128 جـ (4)




س31- مذهب الرافضة ماذا جمع ؟
ج31- جمع عظائم البدع المنكرة :فإنّهم جهمية قدرية رافضة . ص 131 جـ (4) .



س32- مذهب الرافضة هل يشتمل على المتناقضات ؟
ج32- الرافضة من جهلهم وكذبهم يتناقضون تناقضاً كثيراً بـيّـناً ، إذ هم في قول مختلف ، يؤفكُ عنه من أفك . ص 285 جـ (4)



س33- هل الرافضة مُحبّون لعلي – رضي الله عنه – حقاً وصدقاً ؟
ج33- هم من أعظم الناس بغضاً لعلي – رضي الله عنه – . ص 296 جـ (4) .




س34- ما موقفهم من أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها – ؟
ج34- هم يرمون عائشة – رضي الله عنها – بالعظائم ، ثم منهم من يرميها بالفاحشة التي برأها الله منها وأنزل القرآن في ذلك . ص 344 جـ (4) .




س35- هل يعتبر صنيعهم هذا أذىً للنبي – صلى الله عليه وسلم – ؟
ج35- من المعلوم أنّه من أعظم أنواع الأذى للإنسان أن يكذب على امرأته رجل ويقول : إنّها بغي . ص 345-346 جـ (4) .




س36- من الذي ابتدع مذهب الرافضة ؟
ج36- الذي ابتدع مذهب الرافضة كان زنديقاً ملحداً عدواً لدين الإسلام وأهله. ص 362 جـ (4) .




س37- بماذا يصفون علياً – رضي الله عنه – ؟
ج37- الرافضة يتناقضون : فإنّهم يصفون علياً بأنه كان هو الناصر لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – الذي لولاه لما قام دينه ، ثم يصفونه بالعجز والذل المنافي لذلك . ص 485 جـ (4) .








س38- الرافضة يجعلون الصحابة شراً من إبليس ، فما جوابكم ؟
ج38- من جعل أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – شراً من إبليس فما أبقى غاية في الافتراء على الله ورسوله والمؤمنين ، والعدوان على خير القرون في مثل هذا المقام ، والله ينصر رسله والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد . ص 516 جـ (4) .




س39- هل تصفون لنا شيوخهم ؟
ج39- إن كان أحدهم يعلم أنّ ما يقوله باطل ، ويظهره ، ويقول : إنّه حق من عند الله ، فهو من جنس علماء اليهود الذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون ، وإن كان يعتقد أنّه حقّ ، دلّ ذلك على نهاية جهله وضلاله . ص 162 جـ (5) .




س40- ما قولكم في أبي جعفر الباقر ، وجعفر بن محمد الصادق ؟
ج40- لا ريب أنّ هؤلاء من سادات المسلمين ، وأئمة الدين ، ولأقوالهم من الحرمة والقدر ما يستحقّه أمثالهم ، لكنّ كثيراً مّمّا يُنقل عنهم كذب . ص 163 جـ (5) .




س41- كيف ينظر أهل السنة إلى علي – رضي الله عنه – ؟
ج41- أهل السنة يحبّونه ويتولّونه ، ويشهدون بأنّه من الخلفاء الراشدين والأئمة المهديين . ص 18 جـ (6) .




س42- الرافضة ماذا يسمون الفاروق – رضي الله عنه – ؟
ج42- الرافضة تسميه : فرعون هذه الأمة . ص 164 جـ (6) .




س43- ما هو موقف علي من أبي بكر وعمر – رضي الله عنهم – ؟
ج43- علي – رضي الله عنه – قد تواتر عنه من محبتهما وموالاتهما وتعظيمهما وتقديمهما على سائر الأمة ، ما يُعلم حاله في ذلك ، ولم يُعرف عنه قط كلمة سوءٍ في حقهما ، ولا أنه كان أحق بالأمر منهما ، وهذا معروف عند من عرف الأخبار الثابتة المتواترة عند الخاصة والعامة ، والمنـقولة بأخبار الـثّقات . ص 178 جـ (6)




س44- هل الرافضة من الزائغين ؟
ج44- الرافضة من شرار الزائغين الذين يبتغون الفتنة الذين ذمّـهـم الـلـه ورسـوله . ص 268 جـ (6) .




س45- كلام الرافضة المشتمل على رواياتهم وأقوالهم هل هو متناقض ؟
ج45- الرافضة تتكلم بالكلام المتناقض الذي ينقُضُ بعضه بعضا . ص 290 جـ (6) .




س46- من أين ظهرت الفتنة في الإسلام ؟
ج46- أمّا الفتنة فإنّما ظهرت في الإسلام من الشيعة ، فإنهم أساس كل فـتـنة وشـرّ ، وهم قطب رحى الفتن. ص 364 جـ (6)




س47- لمن يوجهون سيوفهم ؟
ج47- أصل كل فتنة وبلية هم الشيعة ومن انضوى إليهم ، وكثير من السيوف التي سلّت في الإسلام إنما كانت من جهتهم . ص 370 جـ (6) .




س48- ماذا تقولون لكل مخدوع بالرافضة ؟
ج48- دع ما يُسمع ويُنقل عمن خلا ، فلينظر كل عاقل فيما يحدث في زمانه وما يقرب من زمانه من الفتن والشرور والفساد في الإسلام ، فإنه يجد معظم ذلك من قبل الرافضة ، وتجدهم من أعظم الناس فتناً وشراً ، وأنهم لا يقعدون عما يمكنهم من الفتن والشرّ وإيقاع الفساد بين الأمة . ص 372 جـ (6) .




س49- رسالة توجّهونها للذين يمكّنون الرافضة ، ماذا بداخلها ؟
ج49- الرافضة إذا تمكّنوا لا يتّـقون . ص 375 جـ (6) .




س50- الرافضة ينافقون أهل السنة ويخادعونهم فكيف ذلك ؟
ج50- الرافضة من أعظم الناس إظهاراً لمودة أهل السنة ، ولا يُظهر أحدهم دينه ، حتى أنهم يحفظون من فضائل الصحابة والقصائد التي في مدحهم وهجاء الرافضة ما يتوددون به إلى أهل السنة . ص 423 جـ (6) .


منقول عن :

https://ar-ar.facebook.com/notes/135159199868087/
/


فهل هذا الكلام مبالغ فيه

وهل هؤلاء القوم عكس ما قاله ابن تيمية


ابن تيمية ليس معصوم يخطىء ويصيب.

نريد من يأتي لنا بالدليل القاطع أن هؤلاء القوم على عكس ما قاله ابن تيمية

وابن تيمية عندنا ليس معصوم

فمن يريد أن يعلق يأتي بالسؤال وبالجواب ثم يأتي ويثبت لنا انهم عكس ذلك وابن تيمية كان يبغضهم حقدا أو ثأرا أو طائفية ونقده ليس بصحيح وهم عكس ذلك ويأتينا بالدليل.
 
التعديل الأخير:

hakeem

عضو ذهبي
وحتى لا يظن البعض أننا نكفر الشيعة أو الرافضة أو أن ابن تيمية رحمة الله عليه أفتي بكفرهم فهذا غير صحيح

فهو لم يكفرهم ولم يخرجهم من الإسلام بل يصف حالهم ويصف أفعالهم وعقيدتهم وماذا قالوا في كتبهم


ومن يريد المزيد فليطلع على هذا البحث التفصيلي

لأن البعض سيخرج علينا ويقول ها هم أهل السنة يكفروا طائفة من المسلمين

وهذا فهم خاطىء


البحث:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=90886
 

hakeem

عضو ذهبي
للتوضيح لأنني على يقين ان البعض سيسيء فهم كلام ابن تيمية

لأن علماء السنة لا يكفرون المعين بالتحديد بالاسم والصفه

ولكن يقولون من هذا فلعل يؤدي الى الكفر

أو من فعل هذا واعتقد به فهو كذا وكذا

ولا يطلقون لفظ الكفر عشوائيا

فكل ردود العلماء في موضوع تكفير شخص معين تستند على أفعاله وأقواله الواضحة التى لا مجال للشك فيها


فيقولون من فعل كذا أو من اعتقد بكذا فكلامه في ظاهرة ان اعتقد به جازما فهو كلام مخرج من الملة أو يؤدي الى الكفر

نسأل الله الهداية للجميع
 

hakeem

عضو ذهبي
إبن تيمية رحمه الله


أعتقد أنه عالم لم يتكرر على مدار

708 سنوات منذ موته رحمه الله

وكل العلماء وطلاب العلم إذا احتاروا في مسأله بحث وأبحروا في كتبه ومجلداته

وأنقل لكم بعض أقواله :



يقول ابن تيمية في ذلك: “لا يجوز تكفير المسلم بذنبٍ فعله، ولا بخطأٍ أخطأ فيه كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة”.
ولذلك صرَّح بأنه “لا يحلُّ لأحدٍ من الطوائف الإسلامية أن تكفِّر الأخرى، ولا تستحلَّ دمها ومالها، وإن كانت فيها بدعةٌ محقَّقة”، وأنَّ “الأصل أنَّ دماء المسلمين وأموالهم وأعراضهم محرَّمةٌ من بعضهم على بعض، لا تحلُّ إلا بإذن الله ورسوله”.
بل رجَّح في مسألة تكفير الخوارج التي اختلف فيها علماء المذاهب على قولين مشهورين أن الصحيح عدم تكفيرهم، ثم استدلَّ بذلك على أنه لا يجوز تكفير الطوائف الإسلامية، فإنَّ الخوارج ثبت ضلالهم بالنص والإجماع ومع ذلك لم يكفِّرهم عليٌّ رضي الله عنه.



(4) التشديدُ في تكفير المعين، وتقييد ذلك بوجود الشروط وانتفاء الموانع وإقامة الحجة، وأنَّ من ثبت إيمانه بيقين لم يزل عنه بالشكوك والظنون.
يقول ابن تيمية: “ليس لأحد أن يكفِّر أحدًا من المسلمين، وإن أخطأ وغلط، حتى تقام عليه الحجة وتُبيَّن له المحجة، ومن ثبت إيمانه بيقين لم يزل ذلك عنه بالشك”.
ويقول أيضًا :“إني دائما ومن جالَسني يعلم ذلك منِّي: أنِّي من أعظم الناس نهيًا عن أن يُنسب مُعيَّنٌ إلى تكفير وتفسيق ومعصية، إلا إذا عُلم أنه قد قامت عليه الحجة الرسالية التي من خالفها كان كافرًا تارة وفاسقا أخرى وعاصًيا أخرى”.
إلى أن يقول: “وكنتُ أبيِّنُ لهم أنما نُقل لهم عن السلف والأئمة من إطلاق القول بتكفير من يقول كذا وكذا فهو أيضًا حقٌّ، لكن يجب التفريق بين الإطلاق والتعيين” إلخ.




(5) الردُّ على الخوارج في غلوِّهم في الحاكمية، وتقريرُ أنه لا يجوز تكفير من حكم بغير ما أنزل الله ما لم يكن مستحلا.
يقول ابن تيمية في معنى قوله تعالى: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون}: “أي: هو المستحلُّ للحكم بغير ما أنزل الله”.
ويقول أيضا في معنى قوله تعالى: {فلا وربِّكَ لا يؤمنون حتى يُحكِّمُوك فيما شجر بينهم}: أي: “من لم يلتزم تحكيم الله ورسوله فيما شجر بينهم”، ثم يقول: “وأما من كان ملتزما لحكم الله ورسوله باطنا وظاهرا، لكن عصى واتبع هواه، فهذا بمنزلة أمثاله من العصاة، وهذه الآية مما يحتج بها الخوارج على تكفير ولاة الأمر الذين لا يحكمون بما أنزل الله، ثم يزعمون أن اعتقادهم هو حكم الله، وقد تكلم الناس بما يطول ذكره هنا، وما ذكرتُه يدلُّ عليه سياق الآية”.
وما ذكره شيخ الإسلام هو الذي قرَّره العلماء المعاصرون الذين تصدوا للجماعات المتطرفة حتى كفَّرهم بذلك بعض الإرهابيين، ومن ذلك ما كتبه الشيخ الألباني رحمه الله ثم علَّق عليه الشيخ ابن باز رحمه الله بقوله: “اطلعتُ على الجواب المفيد القيِّم الذي تفضل به صاحب الفضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني وفقه الله المنشور في صحيفة (المسلمون) الذي أجاب به فضيلته مَن سأله عن (تكفير من حكم بغير ما أنزل الله من غير تفصيل)، فألفيتها كلمةً قيمة, قد أصاب فيها الحق, وسلك فيها سبيل المؤمنين، وأوضح وفقه الله أنه لا يجوز لأحدٍ من الناس أن يكفِّر مَن حكم بغير ما أنزل الله بمجرد الفعل من دون أن يعلم أنه استحلَّ ذلك بقلبه، واحتجَّ بما جاء في ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما وعن غيره من سلف الأمَّة” إلخ.



(6) نقض شبهات الشيعة في تكفير الصحابة رضي الله عنهم.
(7) الحث على لزوم الجماعة وتآلف القلوب واجتماع الكلمة.
يقول ابن تيمية: “إنَّ من القواعد العظيمة التي هي من جماع الدين: تأليف القلوب واجتماع الكلمة وصلاح ذات البين، فإن الله تعالى يقول: {فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم} ويقول: {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا}، ويقول: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم}، وأمثال ذلك من النصوص التي تأمر بالجماعة والائتلاف وتنهى عن الفرقة والاختلاف”.
 

hakeem

عضو ذهبي
من يقرأ بعض اقوال وفتاوي ابن تيمية وحرصه على عدم الخروج على الحاكم

يظن البعض انه عالم سلاطين

ومع ذلك يتهمونه بانه متطرف ويأمر بالخروج على الحكام

أي كذب واى افتراء وتدليس على ابن تيمية رحمه الله

اقرأ ماذا يقول :


9) النهيُ عن الثورات، وتقريرُ أنها لا تولِّدُ إلا الشرور.
يقول ابن تيمية: “قَلَّ مَن خرج على إمامٍ ذي سلطان إلا كان ما تولَّد على فعله من الشَّرِّ أعظمَ ممَّا تولَّد من الخير، كالذين خرجوا على يزيد بالمدينة، وكابن الأشعث الذي خرج على عبد الملك بالعراق، وكابن المهلب الذي خرج على ابنه بخراسان، وكأبي مسلم صاحب الدعوة الذي خرج عليهم بخراسان أيضًا، وكالذين خرجوا على المنصور بالمدينة والبصرة، وأمثال هؤلاء”.
ويقول أيضا: “كان أفاضلُ المسلمين ينهون عن الخروج والقتال في الفتنة، كما كان عبد الله بن عمر وسعيد بن المسيب وعلي بن الحسين وغيرهم ينهون عام الحرة عن الخروج على يزيد، وكما كان الحسن البصري ومجاهد وغيرهما ينهون عن الخروج في فتنة ابن الأشعث، ولهذا استقرَّ أمر أهل السنة على ترك القتال في الفتنة، للأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وصاروا يذكرون هذا في عقائدهم، ويأمرون بالصبر على جور الأئمة وترك قتالهم”.
ثانيا: دفع تهمة التطرف عن ابن تيمية من خلال واقعه العملي:
إن الناظر في الواقع العملي لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يرى ما تجلى في سيرته من الدعوة إلى الوحدة والاجتماع، والالتفاف حول ولاة الأمور، والتعاون معهم في مواجهة التحديات سواء على الصعيد الداخلي أو على صعيد الأخطار الخارجية.
فمن مظاهر ذلك:
(1) توقيرُه لولاة الأمور، وحسنُ مخاطبته لهم، والتواصلُ المباشر معهم لإسداء النصيحة والمشورة، ومحبةُ ولاة الأمور له.
ومن النماذج على ذلك: رسالة ابن تيمية إلى الملك الناصر محمد بن قلاوون سلطان مصر والشام والحجاز في زمانه، يقول في مبتدئها: “من أحمد ابن تيمية، إلى سلطان المسلمين، ووليِّ أمر المؤمنين، نائب رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمته، بإقامة فرض الدين وسنته، أيَّده الله تأييدا يصلح به له وللمسلمين أمر الدنيا والآخرة، ويقيم به جميع الأمور الباطنة والظاهرة، حتى يدخل في قول الله تعالى: {الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور}، وفي قوله صلى الله عليه وسلم: « سبعةٌ يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمامٌ عادل » “ إلخ.
وكان الملك الناصر محبًّا لابن تيمية، مثنيًا عليه، حتى قال بعض من حضر إحدى مجالس السلطان: “فشرع السلطان يثني على الشيخ عند الأمراء والقضاة بثناء ما سمعته من غيره قط”.
(2) وقوفُه مع ولاة الأمر في التصدي لعدوان التتار، وحضُّه الناس على الالتفاف حولهم، وكشفُ زيف الشعارات الدينية التي رفعها التتار لتحريض الناس ضد حكامهم.
ومن صور ذلك: أنَّ ابن تيمية ذهب بنفسه من الشام إلى مصر ليلتقي بالملك الناصر ومن معه من الأمراء والوزراء، ليحضَّهم على صدِّ عدوان التتار، وعندما استشكل بعض الناس التآزر مع ولاة الأمور في هذه القضية، وحصل منهم تردُّد، لأنَّ التتار كانوا قد تسربلوا بلباس الإسلام، ورفعوا شعارات دينية مفادها: أنهم أحقُّ بالملك والسلطان من الحكام الفعليين، وأنَّ الحكَّام الموجودين خارجون عن طرائق الدين، وأنهم – أي التتار – إنما يريدون إقامة شرع الله تعالى والعدل بين الناس، حتى إنَّ غازان ملك التتار كتب لأهل دمشق فرمانا، أوردته كتب التاريخ، ملأه بهذه الشعارات، من مثل اتهام حكام مصر والشام بالظلم ومخالفة الشرع، وتبرير حملة التتار العسكرية ضد بلاد المسلمين بأنها من باب “الحميَّة الدينية والحفيظة الإسلامية لإزالة العدوان والفساد”، كما جاء ذلك في الفرمان المذكور.
فما كان من ابن تيمية إلا أن كشف زيف هذه الدعاوى المغرِّرة، وأقام الحجج الشرعية على زيفها، ودعا الناس إلى الالتفاف حول ولاة الأمور وعدم الاغترار بتحريضات التتار، وبيَّن أنهم من جنس الخوارج الذين يخرجون على المسلمين ويدَّعون أنهم أحق بالملك والسلطان، ثم شارك بنفسه في أرض المعركة وأبدى شجاعةً فائقةً وبلاءً مشهودًا، حتى كتب الله النصر لعباده وهزم التتار المعتدين.
(3) أنَّ ابن تيمية مع ما لاقاه من أذى وحبس لم يحرِّض على ولاة الأمور، ولم يؤلِّب الناس عليهم، مع ما كان لكلامه من صدى مسموع، ومع وجود أنصار له ومحبين، وما كان له من شعبية كبيرة ومحبة في قلوب العامة.
(4) أنه لم يكفِّر أحدًا من خصومه، مع ما لاقاهم منهم من أذى وتكفير وتبديع، بل كان متسامحا معهم، مغلِّبًا جانب العفو والصفح.
ومن مواقف الشيخ في ذلك:
(أ) أنه عندما استفتاه السلطانُ الناصرُ في قتل بعض القضاة الذين كانوا قد خلعوه وبايعوا غيره، وأراد أن يوغر صدر الشيخ ضدهم بإخراج فتاوى لبعضهم في قتله، فما كان من الشيخ إلا أن صرفه عن ذلك، وشرع في مدحهم، والثناء عليهم، وقال بأن هؤلاء لو ذهبوا لم يجد مثلهم في دولته، ثم قال له: “أمَّا أنا فهم في حلٍّ من حقي ومن جهتي”، حتى سكنت ما عند السلطان تجاههم.
وفي ذلك يقول القاضي ابن مخلوف:“ما رأينا مثل ابن تيمية، سعينا في دمه، فلمَّا قدر علينا عفا عنَّا”.
(ب) عندما اعتدى عليه الفقيه البكري أحد المبغضين له وأراد جماعةٌ الانتصار منه لم يمكنِّهم الشيخ من ذلك.
(ج) أنه لما تفرَّد به جماعةٌ بجامع مصر واعتدوا عليه بالضرب، واجتمع بسبب ذلك خلقٌ كثير من الرجال والفرسان وجاؤوا إلى الشيخ وقال له بعضهم: “يا سيدي قد جاء خَلْقٌ لو أمرتهم أن يهدموا مصر كلها لفعلوا”، ثم قالوا له: “نحن نذهب إلى بيوت هؤلاء الذين آذوك، فنقتلهم، ونخرِّب دورهم”، فنهاهم الشيخ عن ذلك وزجرهم، فما زالوا يجادلونه وهو ينهاهم، في حوار عجيب وتسامحٍ قلَّ له نظير، حتى أنهم قالوا له: “فهذا الذي فعلوه معك هو حلال لهم؟!”، فقال: “هذا الذي فعلوه قد يكونون مثابين عليه مأجورين فيه”، فقالوا: “فتكون أنت على الباطل وهم على الحق؟! فإذا كنتَ تقولُ إنهم مأجورين فاسمع منهم ووَافِقْهُم على قولهم!”، فقال لهم: “ما الأمرُ كما تزعمون، فإنهم قد يكونون مجتهدين مخطئين، ففعلوا ذلك باجتهادهم، والمجتهد المخطىء له أجر”، حتى صرفهم عما عزموا عليه من الانتقام له.
 
أعلى