Way one
عضو مخضرم
إنها الكويت يا ساده
إنها الكويت . كويت الشعب الواحد
كويت .. الأهل . واللحمه الوطنيه
كويت العزه والكرامه
حينما قام الإرهابي الجبان بعمله الشرير . لابد إنه كان يراهن على طعن الكويت . ونجاحه في تفريق أهلها .. كان يعتقد عليه من الله مايستحق أن بعض المناوشات البرلمانيه . ستكون أرضا" خصبه لتهيئة الوضع الذي تريده نفسه الكريهه ..
قام و فجر . وقتل الأبرياء . وأحدث الذعر في قلوب الأطفال .. وهذا أقصى مايستطيعه هؤلاء الكلاب ( أجلكم الله ) عليهم من الله مايستحقون ..
لكن ماذا حدث ؟
* كان سمو الأمير حفظه الله و رعاه . أول قيادي في الدوله . يهرع إلى المكان . ليفزع لأبنائه أبناء الكويت . وصل سموه خلال وقت قصير . وبوجوده أثار الإرتياح . وبث الطمأنينه في نفوس أبنائه المنكوبين بهذا العمل الجبان .
كان وجود سموه بلسم . أشاع الإرتياح ليس فقط للمتواجدين في المكان . بل لأهل الكويت كلهم وكل محب للكويت ..
عندما تذكر أسم صباح الأحمد .. عليك بتذكر خمسين عاما" وأكثر في السياسه والدبلوماسيه والحصافه . هكذا الحاكم الذي يحب بلده . كان مثالا" رائعا" حفظه الله و رعاه ..
* قرار إقامة العزاء في مسجد الدوله الكبير .. قرار كبير و ذكي وبيض الله وجه سموه ..
* حضور سمو ولي العهد وسمو رئيس مجلس الوزراء . أشاعا جوا" من الراحه في نفوس الناس . رغم الألم مما حدث .
* تفاعل المستشفيات الخاصه . ووضعها إمكاناتها لعلاج المصابين " مجانا" " .. تصرف راقي جدا" .
* وجود وزير الداخليه . في مكان الحدث . وإدارته بنفسه الإجراءات . أمر يحسب له . و كفو والله يابو خالد .
* الوقفه السريعه المذهله من الشعب الكويتي . كانت إنتفاضه كبرى . و رائعه . وتجسيد للوحده الوطنيه الحقه ..
على كثر الحزن والألم مما جرى . لكننا سعدنا بتحركات راقيه و رائعه ومشهوده . بدء من مبادرة سمو الأمير وتفقده بنفسه المكان حتى أصغر رجل أمن .
هذه هي الكويت . لحمها مر على الأعداء . صدام حسين بقواته واسلحته لم يستطيع هز شعره في تكاتف أهل الكويت . ولاغيره سيستطيع بإذن الله .وأيا" كانت هوية الحاني وأيا" كان مرجعه . فقد جنى على نفسه . بقتل أبرياء لاذنب لهم . سوى السوء في نفسه المريضه هو ومن وراءه عليهم من الله مايستحقون ..
الله يحمي الكويت .. ويحفظها ويحفظ أهلها تحت قياده حضرة صاحب السمو أمير البلاد وسمو ولي عهده الأمين ..
إنها الكويت . كويت الشعب الواحد
كويت .. الأهل . واللحمه الوطنيه
كويت العزه والكرامه
حينما قام الإرهابي الجبان بعمله الشرير . لابد إنه كان يراهن على طعن الكويت . ونجاحه في تفريق أهلها .. كان يعتقد عليه من الله مايستحق أن بعض المناوشات البرلمانيه . ستكون أرضا" خصبه لتهيئة الوضع الذي تريده نفسه الكريهه ..
قام و فجر . وقتل الأبرياء . وأحدث الذعر في قلوب الأطفال .. وهذا أقصى مايستطيعه هؤلاء الكلاب ( أجلكم الله ) عليهم من الله مايستحقون ..
لكن ماذا حدث ؟
* كان سمو الأمير حفظه الله و رعاه . أول قيادي في الدوله . يهرع إلى المكان . ليفزع لأبنائه أبناء الكويت . وصل سموه خلال وقت قصير . وبوجوده أثار الإرتياح . وبث الطمأنينه في نفوس أبنائه المنكوبين بهذا العمل الجبان .
كان وجود سموه بلسم . أشاع الإرتياح ليس فقط للمتواجدين في المكان . بل لأهل الكويت كلهم وكل محب للكويت ..
عندما تذكر أسم صباح الأحمد .. عليك بتذكر خمسين عاما" وأكثر في السياسه والدبلوماسيه والحصافه . هكذا الحاكم الذي يحب بلده . كان مثالا" رائعا" حفظه الله و رعاه ..
* قرار إقامة العزاء في مسجد الدوله الكبير .. قرار كبير و ذكي وبيض الله وجه سموه ..
* حضور سمو ولي العهد وسمو رئيس مجلس الوزراء . أشاعا جوا" من الراحه في نفوس الناس . رغم الألم مما حدث .
* تفاعل المستشفيات الخاصه . ووضعها إمكاناتها لعلاج المصابين " مجانا" " .. تصرف راقي جدا" .
* وجود وزير الداخليه . في مكان الحدث . وإدارته بنفسه الإجراءات . أمر يحسب له . و كفو والله يابو خالد .
* الوقفه السريعه المذهله من الشعب الكويتي . كانت إنتفاضه كبرى . و رائعه . وتجسيد للوحده الوطنيه الحقه ..
على كثر الحزن والألم مما جرى . لكننا سعدنا بتحركات راقيه و رائعه ومشهوده . بدء من مبادرة سمو الأمير وتفقده بنفسه المكان حتى أصغر رجل أمن .
هذه هي الكويت . لحمها مر على الأعداء . صدام حسين بقواته واسلحته لم يستطيع هز شعره في تكاتف أهل الكويت . ولاغيره سيستطيع بإذن الله .وأيا" كانت هوية الحاني وأيا" كان مرجعه . فقد جنى على نفسه . بقتل أبرياء لاذنب لهم . سوى السوء في نفسه المريضه هو ومن وراءه عليهم من الله مايستحقون ..
الله يحمي الكويت .. ويحفظها ويحفظ أهلها تحت قياده حضرة صاحب السمو أمير البلاد وسمو ولي عهده الأمين ..