سبق- متابعة: ما إن صرّح الأمين العام لحزب الله اللبناني -الذي منحه الثوار السوريون لقب "حسن زُمَّيرة"- بأن الطريق إلى القدس يمر بالزبداني والقلمون وحمص وحلب ودرعا والسويداء والحسكة، حتى أطلق ناشطون الهاشتاق "#القدس_لا_تمر_بالزبداني"، وغرّدوا عبره بتفنيد هذه التخرصات، ورفضهم المتاجرة بالقضية الفلسطينية.
وكان من اللافت أن بعضهم استخدم سلاح السخرية في الرد على هذه التصريحات، فاقترح أحدهم على "زُمَّيرة" إعادة ضبط الـ GPS! بينما رسم آخر خارطة للطريق المقترحة من قبله، مضيفاً: "لك روح الله لا يشفيك".
التعليق
لا ادري لماذا يصر هذا العميل البوق - الذي اعترف انه عميل ايراني بامتياز ويفتخر بذلك - على الغباء
خساير حزب الشيطان يوميا في سوريا .. وحزب ابليس يتلزم الصمت
يخرج زميرة كعادته ليلطم ويكرر عباراته التي فيها كثير من التحدي بعيدا عن الواقع والصدق
اتباع زميرة بدأو يفقدون صبرهم .. خصوصا ان الموارد المالية اصبحت شحيحة والضحايا من حزب العملاء اصبحت بالمئات
المضحك ان هؤلاء مازالوا ينبحون وينادون بالقدس ؟ وهم من يحمون الاحتلال واكبر الداعمين له
لكن جعلوا من انفسهم اضحوكة في عدم معرفتهم بالمناطق الجغرافية .. وكالعادة اتباعهم صم بكم لا يفقهون من امرهم شئ ولمن يستنكروا هذا الغباء
وكان من اللافت أن بعضهم استخدم سلاح السخرية في الرد على هذه التصريحات، فاقترح أحدهم على "زُمَّيرة" إعادة ضبط الـ GPS! بينما رسم آخر خارطة للطريق المقترحة من قبله، مضيفاً: "لك روح الله لا يشفيك".
التعليق
لا ادري لماذا يصر هذا العميل البوق - الذي اعترف انه عميل ايراني بامتياز ويفتخر بذلك - على الغباء
خساير حزب الشيطان يوميا في سوريا .. وحزب ابليس يتلزم الصمت
يخرج زميرة كعادته ليلطم ويكرر عباراته التي فيها كثير من التحدي بعيدا عن الواقع والصدق
اتباع زميرة بدأو يفقدون صبرهم .. خصوصا ان الموارد المالية اصبحت شحيحة والضحايا من حزب العملاء اصبحت بالمئات
المضحك ان هؤلاء مازالوا ينبحون وينادون بالقدس ؟ وهم من يحمون الاحتلال واكبر الداعمين له
لكن جعلوا من انفسهم اضحوكة في عدم معرفتهم بالمناطق الجغرافية .. وكالعادة اتباعهم صم بكم لا يفقهون من امرهم شئ ولمن يستنكروا هذا الغباء