طالب النائب صالح عاشور وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور بدر العيسى بتزويده بأدلة تثبت أن زيارة القبور شرك خلال سؤال وجهه للوزير العيسى، جاء فيه:
1- هل استند مؤلفو منهج التربية الإسلامية من الصف الخامس وإلى الصف الثاني عشر على دليل حرمة زيارة القبور والأضرحة وأنها من الشرك؟ إذا كانت الإجابة بنعم يرجى تزويدي بهذا الدليل وإذا كانت الإجابة بـ لا يرجى تزويدي بأسباب وجود هذا التكفير في مناهج التربية الإسلامية ؟
2- هل زيارة قبر الرسول الأكرم شرك بحسب رأي من وضع مناهج التربية الإسلامية ؟
3- هل لدى الوزارة توجه لتعديل المناهج الدراسية بمفهومها العام خصوصاً منهج التربية الإسلامية على أن يضم تعريف لجميع المناهج الإسلامية وبالخصوص المذهب الإمامي الإثنى عشري وتعريف الطلبة بهذا المذهب وبأن من يعتقد به هم مسلمون لهم وعليهم ما على الطوائف الإسلامية الأخرى .
4- لماذا لا يتم التركيز على المناهج التي تدعو إلى التسامح واحترام الآخر وأن الإسلام دين السلام والمحبة بدلاً من تكفير الآخرين ووصف معتقداتهم بالشرك ؟ خصوصاً أن سيرة خاتم الأنبياء وأئمة المسلمين مملوءة بقصص التسامح والتعاون وكانوا يدعون إلى الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة بدلاً من العنف وثقافة القنل والدمار .
5- يرجى تزويدي بأسماء مؤلفي منهج التربية الإسلامية والسيرة الذاتية لكل شخص فيهم من الصف الخامس وحتى الصف الثاني عشر ( كل منهج ومؤلف على حدة ) .
http://ajialq8.com/?p=24280
يبدو أن صالح عاشور لم يفهم جيدا فزيارة القبور ليست شركا حسب معتقد أهل السنة والجماعه وإنما اتخاذ الأموات من الأولياء والصالحين وسيله إلى الله وهو ما يعقده ثله كبيره من السنه من ان ذلك استاعنه واستغاثه بغير الله توجب الشرك وهو عكس ما يعتقده المذهب الشيعي وبعض الطوائف الأخرى
فالحل يا صالح عاشور هو ليس تغيير المنهج وفرض معتقد على معتقد بل الحل هو أن يتم اعفاء أبناء الطائفة الشيعيه من دراسة مناهج التربيه الإسلاميه السنيه وأن تقوم وزارة التربيه بإنشاء مادة التربيه الإسلاميه طبقا للمذهب الجعفري وأن تجلب معلمين من الحوزة العلميه بالنجف الأشرف وقم المقدسه وأن تصرف عليهم الدوله لتعليم أبناء الطائفه الشيعيه المذهب الجعفري ، فالمواطنون سواسية بالحقوق والواجبات ومن حق الشيعه أن يتعلموا الدين الإسلامي وفق مذهبهم في المدارس
1- هل استند مؤلفو منهج التربية الإسلامية من الصف الخامس وإلى الصف الثاني عشر على دليل حرمة زيارة القبور والأضرحة وأنها من الشرك؟ إذا كانت الإجابة بنعم يرجى تزويدي بهذا الدليل وإذا كانت الإجابة بـ لا يرجى تزويدي بأسباب وجود هذا التكفير في مناهج التربية الإسلامية ؟
2- هل زيارة قبر الرسول الأكرم شرك بحسب رأي من وضع مناهج التربية الإسلامية ؟
3- هل لدى الوزارة توجه لتعديل المناهج الدراسية بمفهومها العام خصوصاً منهج التربية الإسلامية على أن يضم تعريف لجميع المناهج الإسلامية وبالخصوص المذهب الإمامي الإثنى عشري وتعريف الطلبة بهذا المذهب وبأن من يعتقد به هم مسلمون لهم وعليهم ما على الطوائف الإسلامية الأخرى .
4- لماذا لا يتم التركيز على المناهج التي تدعو إلى التسامح واحترام الآخر وأن الإسلام دين السلام والمحبة بدلاً من تكفير الآخرين ووصف معتقداتهم بالشرك ؟ خصوصاً أن سيرة خاتم الأنبياء وأئمة المسلمين مملوءة بقصص التسامح والتعاون وكانوا يدعون إلى الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة بدلاً من العنف وثقافة القنل والدمار .
5- يرجى تزويدي بأسماء مؤلفي منهج التربية الإسلامية والسيرة الذاتية لكل شخص فيهم من الصف الخامس وحتى الصف الثاني عشر ( كل منهج ومؤلف على حدة ) .
http://ajialq8.com/?p=24280
يبدو أن صالح عاشور لم يفهم جيدا فزيارة القبور ليست شركا حسب معتقد أهل السنة والجماعه وإنما اتخاذ الأموات من الأولياء والصالحين وسيله إلى الله وهو ما يعقده ثله كبيره من السنه من ان ذلك استاعنه واستغاثه بغير الله توجب الشرك وهو عكس ما يعتقده المذهب الشيعي وبعض الطوائف الأخرى
فالحل يا صالح عاشور هو ليس تغيير المنهج وفرض معتقد على معتقد بل الحل هو أن يتم اعفاء أبناء الطائفة الشيعيه من دراسة مناهج التربيه الإسلاميه السنيه وأن تقوم وزارة التربيه بإنشاء مادة التربيه الإسلاميه طبقا للمذهب الجعفري وأن تجلب معلمين من الحوزة العلميه بالنجف الأشرف وقم المقدسه وأن تصرف عليهم الدوله لتعليم أبناء الطائفه الشيعيه المذهب الجعفري ، فالمواطنون سواسية بالحقوق والواجبات ومن حق الشيعه أن يتعلموا الدين الإسلامي وفق مذهبهم في المدارس