المتهم محمد الحسيني لقد ضربوني وصعقوني بالكهرباء واهانوا العمامة ( خلية حزب الله الايرانية )

الكويت 1776

عضو مخضرم
Screenshot_9_9_2015_6_57_51_AM.jpg

المتهم محمد الحسيني قال إنه يحمل لقب "سيد" ويرتدي عمامة، وتم إلقاء القبض عليه بطريقة مهينة وأنه تعرض للاعتداء من قبل رجال الأمن، في حين طالب فريق الدفاع عنهم المكون من ثمانية محامين من المحكمة تشكيل لجنة طبية من كلية الطب بجامعة الكويت لفحص المتهمين ومعاينة الإصابات الواقعة منهم،

وقالت الوزارة إن "الأسلحة والذخائر خبئت في حفرة عميقة ومحصنة بالخرسانة، بأحد المنازل، بمنطقة العبدلي الحدودية (شمال)، كما كشف البيان، أن الأسلحة تضم، 19 ألف كغم ذخيرة متنوعة، و144 كغم متفجرات من مادتي (PE4) و (TNT) شديدتي الانفجار، ومواد أخرى، و65 قطعة سلاح، و204 قنابل يدوية، إضافةً إلى صواعق كهربائية".

نت النيابة العامة وجهت إلى المتهمين في قضية خلية العبدلي تهم "السعي والتخابر مع جمهورية إيران الإسلامية، وجماعة حزب الله، التي تعمل لمصلحتها، للقيام بأعمال عدائية ضد الكويت

الجريدة


CN9rMllUEAANiGH.jpg:large



اذا كان صحيح ولا اظن انه صحيح انه تم ضربك وسحلك ومسح الارض بالعمامة الفارسية فهذا اقل ما تستحق اذا ثبت الحكم فلا مكان بيننا للخونة والمشانق تنتظر كل كلب خائن للكويت حسب الدستور ويتبع الجحش خامنئي ونظامة الارهابي وهذة البداية فقط وننتظر صدور حكم المحكمة وبعدها ستبدأ الكويت بتأديب ايران وكلابها في كل مكان وايادينا ستصل للجحش خامنئي ونظامة وكلاب اسرائيل حزب الله.

رغم ان الاخبار تقول ان اعضاء المحكمة كانوا يضحكون على لهجتة الايرانية التي صدموا منها فكيف بكويتي لا يعرف التحدث باللهجة الكويتية !!

فهذة البداية يا بوعمامة اليس الصبح بقريب !
 
التعديل الأخير:

ولد عطا

عضو مخضرم
أن أثبتت عليهم التهمه المطلب سحب جناسيهم مع عوائلهم هذا المطلب المفروض قبل أعدامهم واتمنا مايعدمونهم طردهم لبلد الي خونو فينا على شانها ويشوفون الفرق
 

ولد عطا

عضو مخضرم
الكاتب خليل علي حيدر وطني من الطراز الفريد أسف أني أقول شيعي لأني ماحب أستخدم شيعي سني لأني مؤمن جميعنا مواطنيين



blank.gif

هل المملكة العربية السعودية، بصداقتها للولايات المتحدة والغرب، أهم لسلامة الشيعة في المنطقة أم ايران الاسلامية التي تصرخ ليل نهار «الموت لأمريكا»؟ أليس من الأجدى للشيعة كسب السعودية بدلاً من الانحياز ضدها، والوقوع في المصيدة الطائفية وربما الانسحاق بين حجري الرحى.. ايران والسعودية؟!
قلة من الشيعة تدرك ان السعودية في الواقع أهم بكثير في هذا المجال من ايران، وان السعودية والدول الخليجية هي التي تضمن للشيعة هذا التسامح المذهبي وهذا المستوى المعيشي الرفيع.. لا مغامرات السياسة الايرانية.. ان مستوى معيشة الشيعة ومصالحهم واستقرار حياتهم، وحتى اسعار عقاراتهم وتجارتهم وكل ما هو جدير بالاهتمام والدفاع، مرتبطة وبقوة باستمرار قوة دول مجلس التعاون الخليجي بقيادة السعودية، مهما كانت التفاصيل بعد ذلك.
ان النفط وحده لا يحقق الاستقرار والثراء للكويت والمنطقة الخليجية، فلابد لنا من قوة تحقق الاستمرار وتردع جماعات التخريب والسياسات المغامرة التي نرى بعض نتائجها في لبنان وغزة وسورية والعراق.. وغيرها!
استقرار السعودية وقدرتها على منع زحف الارهاب والاضطرابات على المنطقة ضرورة ملحة، واذا انتكست السعودية فسندفع جميعا الثمن.. وبخاصة الشيعة.
استطعنا مثلا معايشة ظروف اضطرابات ايران وثورتها عام 1979 على امتداد اكثر من سنة من دون ان نتأثر كثيرا في الكويت، ولكن هذا مستبعد تماما لأي اضطرابات مماثلة في السعودية.
انقلبت ايران رأسا على عقب، وسقط النظام الملكي، وجاء نظام جديد، وعصفت بايران قوى وقوانين جديدة، من دون ان يزعزع كل ذلك اوضاع الكويت والمنطقة الخليجية، وفيما تدهور الوضع المالي والاقتصادي لشيعة ايران وتدهورت عملتهم وتبخرت الثقة بجوانب كثيرة من حياتهم، بقي ثراء وممتلكات شيعة الخليج من دون ان تمس، وكان تأثير ازمة سوق المناخ في ثمانينيات القرن اشد من الثورة الايرانية.
المنظومة الخليجية بشعوبها ودولها وطوائفها، وما تتمتع به من ثراء واستقرار، ناجم عن العقلانية السياسية وعدم الاندفاع خلف المغامرات السياسية، ومثل هذه البيئة هي التي تحمي الاقليات وتوفر لها فرص الاستفادة والازدهار.مثل هذا الاستقرار تدافع عنه دول الغرب في هذه المنطقة، ومن هنا التقاء المصالح.
الجمهورية الايرانية من جانب آخر جارة كبرى، ودولة اقليمية ذات اهمية لا جدال فيها، وذات سواحل خليجية ممتدة، كما ان صداقتها مهمة جدا، للكويت خاصة.
ولكن نظام ايران «الجمهوري الاسلامي»، مختلف تماما عن انظمة دول مجلس التعاون.
وهو اختلاف لا علاقة له بالمذهب او الفقر والغنى بقدر ما هو قائم على التوجهات الثورية والراديكالية و«السرية» لهذا النظام، وتحركاته غير العادية، وسياساته الداخلية والخارجية، وتجربته الدينية العقائدية والتاريخية وغير ذلك، ان جيران ايران قلقون لا بسبب مذهب ايران الشيعي بل بسبب نظامها وشعاراتها.
انه نظام خرج من رحم ثورة دامية استمر التحضير لها سنوات، ولايزال قادته في صراع بين الثورة والاستقرار وبين الحركة والدولة الثابتة، وقد عاش شيعة الخليج وشيعة ايران نفسها قرونا من دون ان يسمعوا بهيمنة «الولي الفقيه» وتمتعه بسلطات استثنائية شمولية، ولا سمعوا بقوة تسمى «الحرس الثوري» و«البسيج»، وغير ذلك.
وقد يكون النظام نابعا من تجربة الشعب الايراني، وله اتباعه وأنصاره ومن يرون أنه النظام الاسلامي المثالي، ولكنه يبقى نظاماً غير مفهوم كويتياً وخليجياً، وحتى على الصعيد الأكاديمي! من جانب آخر، لم يحقق النظام بعد كل هذه العقود والجهود، الرفاهية الاسلامية الموعودة والمأمولة، لشيعة ايران وسنتها وبقية قومياتها، رفاهية تضاهي مثلاً رُبع رفاهية شيعة الكويت وبقية دول مجلس التعاون، ولم يقترب نجاح النظام حتى من قفزات النجاح التركي، على الرغم من ان ثورة ايران اقدم من تحولات تركيا، وعلى الرغم من ان ايران تسبح فوق بحيرة بترولية وتنعم بقدرات سياحية وزراعية وصناعية ضخمة، ولها مكانة مذهبية متميزة، الى جانب مليارات الدولارات الخليجية والدولية التي هي على أهبة الاستعداد لدخولها، ان استقر النظام على سياسة الاعتدال والأعراف الدولية، حتى متوسط دخل المواطن الايراني لايزال بالمقارنة شديد الانخفاض وفق الاحصائيات الدولية، والبطالة منتشرة، والعملة في غاية الضعف والتضخم، والتسيب يشمل كل مظاهر الحياة كما ظهر جلياً من خطابات السيد رئيس الجمهورية حسن روحاني، والرغبة في الهجرة والخروج من البلاد معروفة ومشاهدة.
واذا خسرت السعودية معركتها، وهيمن التطرف والارهاب والميليشيات على المنطقة، فقل للسلام والاستقرار والتسامح الطائفي والحياة الدستورية وباختصار كل شيء.. الوداع! لا مصلحة للشيعة في معاداة السعودية، ولا حل لمشاكلهم بتمجيد ايران، ولا في تقديم خدمات مجانية للنزاع الطائفي، ولا في اضفاء الطابع المذهبي على هذا الصراع.
قوى التعصب والتعبئة المذهبية التي تتلاعب بمصير ومصالح واستقرار شيعة المنطقة الخليجية، ستجلب لنا نفس الكوارث التي نزلت بمن قبلنا في أماكن كثيرة، تحت شعارات مثل «الموت لأمريكا» و«الموت لاسرائيل».. فلن يموت أحد غيرنا..
أفيقوا يا عقلاء المنطقة شيعة وسنة.. وتحركوا يرحمكم الله!

خليل علي حيدر
 
الكاتب خليل علي حيدر وطني من الطراز الفريد أسف أني أقول شيعي لأني ماحب أستخدم شيعي سني لأني مؤمن جميعنا مواطنيين



blank.gif

هل المملكة العربية السعودية، بصداقتها للولايات المتحدة والغرب، أهم لسلامة الشيعة في المنطقة أم ايران الاسلامية التي تصرخ ليل نهار «الموت لأمريكا»؟ أليس من الأجدى للشيعة كسب السعودية بدلاً من الانحياز ضدها، والوقوع في المصيدة الطائفية وربما الانسحاق بين حجري الرحى.. ايران والسعودية؟!
قلة من الشيعة تدرك ان السعودية في الواقع أهم بكثير في هذا المجال من ايران، وان السعودية والدول الخليجية هي التي تضمن للشيعة هذا التسامح المذهبي وهذا المستوى المعيشي الرفيع.. لا مغامرات السياسة الايرانية.. ان مستوى معيشة الشيعة ومصالحهم واستقرار حياتهم، وحتى اسعار عقاراتهم وتجارتهم وكل ما هو جدير بالاهتمام والدفاع، مرتبطة وبقوة باستمرار قوة دول مجلس التعاون الخليجي بقيادة السعودية، مهما كانت التفاصيل بعد ذلك.
ان النفط وحده لا يحقق الاستقرار والثراء للكويت والمنطقة الخليجية، فلابد لنا من قوة تحقق الاستمرار وتردع جماعات التخريب والسياسات المغامرة التي نرى بعض نتائجها في لبنان وغزة وسورية والعراق.. وغيرها!
استقرار السعودية وقدرتها على منع زحف الارهاب والاضطرابات على المنطقة ضرورة ملحة، واذا انتكست السعودية فسندفع جميعا الثمن.. وبخاصة الشيعة.
استطعنا مثلا معايشة ظروف اضطرابات ايران وثورتها عام 1979 على امتداد اكثر من سنة من دون ان نتأثر كثيرا في الكويت، ولكن هذا مستبعد تماما لأي اضطرابات مماثلة في السعودية.
انقلبت ايران رأسا على عقب، وسقط النظام الملكي، وجاء نظام جديد، وعصفت بايران قوى وقوانين جديدة، من دون ان يزعزع كل ذلك اوضاع الكويت والمنطقة الخليجية، وفيما تدهور الوضع المالي والاقتصادي لشيعة ايران وتدهورت عملتهم وتبخرت الثقة بجوانب كثيرة من حياتهم، بقي ثراء وممتلكات شيعة الخليج من دون ان تمس، وكان تأثير ازمة سوق المناخ في ثمانينيات القرن اشد من الثورة الايرانية.
المنظومة الخليجية بشعوبها ودولها وطوائفها، وما تتمتع به من ثراء واستقرار، ناجم عن العقلانية السياسية وعدم الاندفاع خلف المغامرات السياسية، ومثل هذه البيئة هي التي تحمي الاقليات وتوفر لها فرص الاستفادة والازدهار.مثل هذا الاستقرار تدافع عنه دول الغرب في هذه المنطقة، ومن هنا التقاء المصالح.
الجمهورية الايرانية من جانب آخر جارة كبرى، ودولة اقليمية ذات اهمية لا جدال فيها، وذات سواحل خليجية ممتدة، كما ان صداقتها مهمة جدا، للكويت خاصة.
ولكن نظام ايران «الجمهوري الاسلامي»، مختلف تماما عن انظمة دول مجلس التعاون.
وهو اختلاف لا علاقة له بالمذهب او الفقر والغنى بقدر ما هو قائم على التوجهات الثورية والراديكالية و«السرية» لهذا النظام، وتحركاته غير العادية، وسياساته الداخلية والخارجية، وتجربته الدينية العقائدية والتاريخية وغير ذلك، ان جيران ايران قلقون لا بسبب مذهب ايران الشيعي بل بسبب نظامها وشعاراتها.
انه نظام خرج من رحم ثورة دامية استمر التحضير لها سنوات، ولايزال قادته في صراع بين الثورة والاستقرار وبين الحركة والدولة الثابتة، وقد عاش شيعة الخليج وشيعة ايران نفسها قرونا من دون ان يسمعوا بهيمنة «الولي الفقيه» وتمتعه بسلطات استثنائية شمولية، ولا سمعوا بقوة تسمى «الحرس الثوري» و«البسيج»، وغير ذلك.
وقد يكون النظام نابعا من تجربة الشعب الايراني، وله اتباعه وأنصاره ومن يرون أنه النظام الاسلامي المثالي، ولكنه يبقى نظاماً غير مفهوم كويتياً وخليجياً، وحتى على الصعيد الأكاديمي! من جانب آخر، لم يحقق النظام بعد كل هذه العقود والجهود، الرفاهية الاسلامية الموعودة والمأمولة، لشيعة ايران وسنتها وبقية قومياتها، رفاهية تضاهي مثلاً رُبع رفاهية شيعة الكويت وبقية دول مجلس التعاون، ولم يقترب نجاح النظام حتى من قفزات النجاح التركي، على الرغم من ان ثورة ايران اقدم من تحولات تركيا، وعلى الرغم من ان ايران تسبح فوق بحيرة بترولية وتنعم بقدرات سياحية وزراعية وصناعية ضخمة، ولها مكانة مذهبية متميزة، الى جانب مليارات الدولارات الخليجية والدولية التي هي على أهبة الاستعداد لدخولها، ان استقر النظام على سياسة الاعتدال والأعراف الدولية، حتى متوسط دخل المواطن الايراني لايزال بالمقارنة شديد الانخفاض وفق الاحصائيات الدولية، والبطالة منتشرة، والعملة في غاية الضعف والتضخم، والتسيب يشمل كل مظاهر الحياة كما ظهر جلياً من خطابات السيد رئيس الجمهورية حسن روحاني، والرغبة في الهجرة والخروج من البلاد معروفة ومشاهدة.
واذا خسرت السعودية معركتها، وهيمن التطرف والارهاب والميليشيات على المنطقة، فقل للسلام والاستقرار والتسامح الطائفي والحياة الدستورية وباختصار كل شيء.. الوداع! لا مصلحة للشيعة في معاداة السعودية، ولا حل لمشاكلهم بتمجيد ايران، ولا في تقديم خدمات مجانية للنزاع الطائفي، ولا في اضفاء الطابع المذهبي على هذا الصراع.
قوى التعصب والتعبئة المذهبية التي تتلاعب بمصير ومصالح واستقرار شيعة المنطقة الخليجية، ستجلب لنا نفس الكوارث التي نزلت بمن قبلنا في أماكن كثيرة، تحت شعارات مثل «الموت لأمريكا» و«الموت لاسرائيل».. فلن يموت أحد غيرنا..
أفيقوا يا عقلاء المنطقة شيعة وسنة.. وتحركوا يرحمكم الله!

خليل علي حيدر

هذا ما يجب ان يكون عليه الشيعي العربي

هناك قله تعي ان ايران عدو يمتطي التشيع للتجييش لاهداف عدائيه
ولكن يبقى الاغلبيه للاسف لا زالت تمجد سياسات هذا العدو العدائيه بالمنطقه
المواقع وحسابات التواصل المحسوبه عليهم ان اطلعت عليها تصاب باحباط
ولاء غير طبيعي ..
 
كل من يدافع عن هذه الخليه الارهابيه وباي صفة كانت فهو بلا ادنى شك امتداد لهم

المواطن والمواطنه ان لم تدرك ان الوطن خط احمر ومن اراد العبث بامنه فهو عدو للكل
مهما كانت صفته ..ان لم تعيش ذلك واقع وفعل فهي رداء خبيث

هؤلاء الارهابيون امتداد لكل جرائم الارهاب التي ارتكبها هذا الحزب الايراني
في الحرمين الشريفين وفي الكويت والبحرين

ما ننتظره ان تصدر الدوله احكام رادعه بحق هؤلاء الارهابيين لتبين للكل ان امن الكويت فوق الكل
 

~ نوره ~

عضو فعال
واضح انه يكذب وهذي سياسة كل مجرم .. الشكوی والافتراء وقلب الاتهام

اصلا ماله حق يطلع بالاعلام او يتكلم محاميه ويدافع عنه .. هذا مجرم امن دوله

لكن للاسف واضح الحمايه والحريه الكبيره المتوفره له ولربعه

بكری يطلع براءه
ووجوده لو فعلا كان مسجون ( اشك بهالشي ) .. بيكون فترة نقاهه وتغيير جو مع سيرفس خمس نجوم
 

نواف منيف

عضو جديد
اذا كان صحيح ولا اظن انه صحيح انه تم ضربك وسحلك ومسح الارض بالعمامة الفارسية فهذا اقل ما تستحق اذا ثبت الحكم فلا مكان بيننا للخونة والمشانق تنتظر كل كلب خائن للكويت حسب الدستور ويتبع الجحش خامنئي ونظامة الارهابي وهذة البداية فقط وننتظر صدور حكم المحكمة وبعدها ستبدأ الكويت بتأديب ايران وكلابها في كل مكان وايادينا ستصل للجحش خامنئي ونظامة وكلاب اسرائيل حزب الله.

رغم ان الاخبار تقول ان اعضاء المحكمة كانوا يضحكون على لهجتة الايرانية التي صدموا منها فكيف بكويتي لا يعرف التحدث باللهجة الكويتية !!
 
أعلى