هذا الرد الصاعق على من ينكر التعاون بين القاعدة وإيران

qadry1392

عضو جديد
هذا الرد الصاعق على من ينكر التعاون بين القاعدة وإيران

وقبل أن نثبت هذه الحقيقة لابد أن نفهم عدة نقاط حتى تتضح الحقيقة ومنها :

أولاً : القاعدة والدواعش يكذبون ويستبيحون الكذب باسم الدين وبحجة الحرب خدعة ومن منطلق الغاية تبرر الوسيلة ، فلكل شيء يستبيحونه لهم مبرر وحجة في استباحته وهذا معروف عند تنظيم القاعدة حتى أن سيد إمام مؤسسهم وكبيرهم ومنظرهم قبل أن يتبرأ منهم ويتبرؤوا منه يصف الظواهري بالكذاب ويقول عن الظواهري فقيه التبرير في كتابه التعرية ويصفه بالكذاب فالكذب والتدليس عندهم مباح لمصلحة التنظيم والدولة ولذلك كل عمل يسيء للقاعدة أو داعش قد يرد بالكذب بحجة الحرب خدعة والمصلحة تقتضي ذلك ومن ذلك ردهم على كل من يقول بعلاقتهم المشبوهة بإيران وهذا ليس بغريب بل أن القاعدة وقبل القاعدة كانت تخفي وتتهرب من إجابة السؤال الملح عند الكثير الذي يطلب معرفة التفاصيل ووضح الصورة ومع ذلك لا تجد الإجابة الشافية الكافية فيه ومن ذلك فكثيراً ما يسألون قادة المجاهدين في الجهاد الأفغاني كالشيخ عبدالله عزام رحمه الله عن هذه الإمدادات والأسلحة (استمع أو هذا ) فلا تجد إجابة واضحة ومفصلة مع حاجت السائل لها لرد الافتراءات كما ذكر السائل وبعضهم يخفيها فلماذا تخفى ويجاب بإجابة عامة ويقال هذا الذي أعرفه فهل يعقل أن قائد مثل الشيخ عبدالله عزام رحمه الله لا يعرف التفاصيل في هذا الموضع كيفية الشراء وكيفية الاستعمال والتدريب عليها وغيرها فأن كانت الذي اشترها الحكومة الباكستانية أو السعودية أو غيرها ودربتكم عليها فلما لا يفصح عن ذلك وأن كان الشراء من قادة المجاهدين وأمراء الأحزاب السبعة الأفغانية هم الذين شتروا من الأمريكان مباشرة فلما لا يفصح عنه وأسامة بن لادن لا يجيب لا بتفصيل ولا مختصر بل ينكر ذلك ويحيد في الإجابة ويحوله على الحكومات الإسلامية ويتهم نياتهم ويقول بأن دعمهم لم تكون خالصة بل خوفاً على عروشهم (شاهد) وهذا التهمه كما يتهمون غيرهم قد تحول التهمة عليهم بأنهم لم يكن جهادهم لأجل نصرة المستضعفين بل لأجل الرئاسة والوصول إلى السلطة في بلدان المسلمين وتحويل هذا الجموع المقاتلة والمجاهدة وهذا السلاح على بلدان المسلمين وحرب الحكومات الإسلامية بحجة إرجاع الخلافة وهذا ظاهر من أيام أفغانستان خاصة مع وجود وانتشار ظاهرة التكفير فيهم في ذلك الحين ووجود التحزبات والتحركات السرية وعداوتهم لعبدالله عزام رحمه الله حتى قتلوه غدراً وخيانتاً ثم لصقوا التهمة على الموساد وتباكوا عليه وجعلوه رمزاً واستعملوا صوتياته ومرائياته للتحريض والحشد والتجميع للإتباع المغفلين الذين يريدون الجهاد والشهادة ولكن على جهل وبلا علم وحماس بدون ضوابط شرعية ، وكذلك تحول التهمة على قادة المجاهدين وأمراء الأحزاب السبعة الأفغانية فيقال تقاتلوا لأجل السلطة والعرش ولم يكن جهادهم خالص ثم أن ابن لادن وأتباعه دخلوا في تلك الحرب الداخلية بين الأفغان وقادة الأفغان التي حذرهم العلماء والدعاة من الدخول فيها وقالوا هي حرب فتنه ودخلت إيران ولعبت دوراً كبيراً في هذا الفتنة فدور إيران وخبثها قديم من أيام خروج الروس وهي تلعب دور كبير في أفغانستان وتستغل هؤلاء الحمقاء وتخترقهم (استمع ملف1ملف 2 - ملف 3 - ملف 4 - ملف 5ملف 6 ) طبعاً هذا المتحدث ينقل الصورة والواقع للشيخ المحدث ناصر الدين الألباني رحمه الله وهو ينقل الصورة عن من وراء النزاع في وسط الأفغان والقادة بعد خروج الروس وما حقيقة هذا الخلاف ومع ذلك كان يخفي حقائق مهمة وهي وجود الاختلاف العقدي في الأفغان وبين القادة ( استمع الملف 3 من الدقيقة السابعة من قوله حقيقة عقيدة القادة ومن بعده الملف 4 ) حيث يظهر من المتحدث جمال أنه يحاول حصر الخلاف على الأسباب العرقية والقبلية والسياسية والدنيوية ودور إيران والغرب في بث الفرقة والتحريش وتجاوز عن الانحرافات العقدية والفكرية بين الأفغان والقادة والعرب الذين ذهبوا أفغانستان للجهاد وآخرين لأهداف أخرى ولكن الشيخ الألباني لم يكن يغفل عن السبب الرئيسي الذي هو أساس جمع كلمة المسلمين وعدم فرقتهم وهي العقيدة الصحيحة الصافية النقية من الشرك والخرافات والتحزب والتي هي مذهب أهل السنة والجماعة التي تجمع ولا تفرق .حيث ثبت عند الكثير من الذين كانوا في الأفغان أن الخرافيين من غلاة الصوفية يبغضون عقدياً الموحدين الذين يسمونهم وهابية وتتوعدهم بالقتل بعد انتهاء الحرب مع الروس وكذلك يخفي الخلاف العقدي من التكفير المنتشر في صفوف المقاتلين العرب وهو السبب الذي جعلهم يقتلون أحمد شاه مسعود ويختلفون مع عبدالله عزام ثم أن المتحدث جمال ينسب قتل عبدالله عزام لإيران والحقيقة قتل من قبل الجماعة المصرية التي تبغضه وتكفره وقد يكون لإيران دور في التحريض والتسهيل لقتل عبدالله عزام والشيخ جميل الرحمن وأحمد شأه مسعود هؤلاء الثلاثة الذين قتلوا غدراً وخيانتاً بيد هؤلاء التكفيريين والحمقاء ، فخبث إيران والخطة في قتل القادة بأيدي هؤلاء ليست جديدة في العراق والشام بل طبقة من قديم في أفغانستان ، وهذا المتحدث لم يتكلم عن هذه الخلافات الداخلية وركز على دور إيران وخبثها والشيخ الألباني لم يكن غافل عن هذه الخلافات الداخلية بين قادة الأفغان وبين الجماعات المقاتلة العربية التي أخفاها وهذا ظاهر من خلال محاورته في بقية اللقاء ) فائدة ( انظر أخي القارئ كيف كان ينقل الواقع إلى العلماء الربانيين والراسخين وحتى تعلم جهل هؤلاء التكفيريين والحماسيين الجُهال حينما يريدون استنقاص العلماء بقولهم لا يفقهون الواقع وأنا لدي كثير من الشواهد على نقل الكثير من الواقع للعلماء سواء من مجاهدين أو دعاة أو قادة في ساحات الجهاد يحضرون للألباني أو لابن باز أو بن عثيمين رحمهم الله جميعاً وينقلوا له الواقع الذي يحدث في ساحات الجهاد وهذا بعض منه اسمع هذا مع داعية يتحدث عما يجرى في البوسنةوهذا مع القائد العسكري أبو عبد العزيز قائد العرب في البوسنة مع الشيخ وتبيينه بالوضع في البوسنة عام 1413هـ ملف 1ملف 2ملف 3) نعود فابن لادن وإتباعه وخاصة المصريين دخلوا الحرب والفتنة وقتلوا الشيخ جميل الرحمن غدراً وقتلوا القائد أحمد شأه مسعود غدراً وخيانتاً (شاهد) كما قتل الشيخ عبدالله عزام خيانتاً وغدراً فهل كل هذا جهاد خالص فكما تتهم تُوتهم ، ثم أن المسلمين الذين تبرعوا وجاهدوا بأموالهم لنصرة هذا الشعب هل هم كذلك خوفاً على كراسي أمرائهم ثم ما الخطأ في أن يكون الدعم لنصرة الشعب المستضعف والمظلوم وحماية بقية الدول المجاورة أن يطولها شيئاً من ذلك لا مانع شرعاً بين الجمع بين الأمرين فكلها مطلب شرعاً حماية دوله مستضعفه وحماية دولة مستقره من أن يأتيه الدمار هذه هي مقتضى السياسة والحكمة وليس كحماقة القاعدة تريد وتزعم الدفاع عن فلسطين فتغرق وتدمر أفغانستان فلا هي دخلت فلسطين ودافعة عن فلسطين ولا هي حفظت أفغانستان وأبقت طالبان الدولة الفتية الناشئة التي عرضتها القاعدة للدمار والخلاصة لهم نصروا دولة مستضعفه (فلسطين) ولا هم حفظوا دولة ناشئة فتية تسعى للاستقرار بعد تلك الحروب الداخلية ومقولتي هذه (لهم نصروا فلسطين ولا أبقوا أفغانستان )
 

qadry1392

عضو جديد
مقتبسه من مقولة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عندما قال في خروج ابن الأشعث وابن المهلب وغيرهم ( أن الله تعالى بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بصلاح العباد في المعاش والمعاد وأنه أمر بالصلاح ونهى عن الفساد فإذا كان الفعل فيه صلاح وفساد رجحوا الراجح منهما فإذا كان صلاحه أكثر من فساده رجحوا فعله وإن كان فساده أكثر من صلاحه رجحوا تركه فإن الله تعالى بعث رسوله صلى الله عليه وسلم بتحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها فإذا تولى خليفة من الخلفاء كيزيد وعبد الملك والمنصور وغيرهم فإما أن يقال يجب منعه من الولاية وقتاله حتى يولى غيره كما يفعله من يرى السيف فهذا رأى فاسد فإن مفسدة هذا أعظم من مصلحته وقل من خرج على إمام ذي سلطان إلا كان ما تولد على فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير كالذين خرجوا على يزيد بالمدينة وكابن الأشعث الذي خرج على عبد الملك بالعراق .. إلى أن قال ... وأما أهل الحرة وابن الأشعث وابن المهلب وغيرهم فهزموا وهزم أصحابهم فلا أقاموا دينا ولا أبقوا دنيا والله تعالى لا يأمر بأمر لا يحصل به صلاح الدين ولا صلاح الدنيا وإن كان فاعل ذلك من أولياء الله المتقين ومن أهل الجنة فليسوا أفضل من علي وعائشة وطلحة والزبير وغيرهم ومع هذا لم يحمدوا ما فعلوه من القتال وهم أعظم قدرا عند الله وأحسن نية من غيرهم وكذلك أهل الحرة كان فيهم من أهل العلم والدين خلق وكذلك أصحاب ابن الأشعث كان فيهم خلق من أهل العلم والدين والله يغفر لهم كلهم . وقال . انتهى كلام ابن تيمية في منهاج السنة النبوية .

، المهم نعود لشراء السلاح من أمريكا فالإجابة من بن لادن حيدة ومن الشيخ عبالله عزام ليست المطلوبة بصراحة وفيها تهرب واضح وحيده عن الإجابة بالتفصيل للحقيقة والتاريخ وهناك مقطع أخر للشيخ عبدالله عزام رحمه الله يجيب بإجابة عامة كذلك (استمع أو هذا ) وقد صرح بها الشيخ سراج الزهراني (استمع أو هذا ) وذكر بصراحة ذلك عبدالله انس (ابوجمعه بنوه) صهر الشيخ عبدالله عزام ومن الأوائل الذين جاهدوا بالأفغان ومقرب ومساعد لأحمد شاه مسعود الذي قتل من قبل هذه الجماعات (شاهد أو هذا ) ، ذكر بأنهم اشتروا صواريخ استنجز من الأمريكان .

ومنهم من يقول أن هذا ليس بتعاون فالأمريكان لم يدعموا مجاناً وإنما أخذوا مال وتم شراء ذلك منهم ، والرد عليه وهل يوجد من الدول الغربية من تدعم المسلمين مجاناً لسواد عيونهم وهل لا يسمى التعاون إلا إذا كان الدعم مجاناً فإذا كان كذلك إذا لا يسمى تعاون الأمريكان في إخراج العراق من الكويت تعاوناً لأنهم أخذوا أجراً على هذا التعاون فهم ما جاء بالمجان ، ولا جاءوا الغرب في دولة ليبيا لعمل غطاء جوي للثوار بالمجان فلما يسمى تعاونا ولا يسمى أجيراً استؤجر للقيام بمهمة ، أن الأمريكان وغيرها من الدول الغربية لم تكن لتبيع وتسمح لبيع السلاح للمجاهدين الأفغان وتدريبهم عليه إلا تعاوناً فالسماح بحد ذاته تعاوناً وإلا لكان ضيق عليهم أو منعوا من التسليح ولطال أمد الحرب ودماره كما الحاصل في حصار فلسطين والتضييق على الجهاد فيها .

هذا أولاً .

ثانياً : لابد أن تعرف أن الرافضة عندهم تناحر وتصفية حسابات وعندهم اختلافات مذهبية وسياسية وعنصرية فالخلافات المذهبية عندهم تصل إلى تكفير بعضهم بعض وشيعة الفرس تستعمل شيعة العرب لتحقيق مصالحها ومن هذا فلا تستغرب حينما تقتل الشيعة بعض الشيعة تصفية حسابات بأيدي أناس وكلاء كالقاعدة وداعش وغيرها وبالتالي كل ما قامت به داعش ويفتخر به أتباع داعش المغفلين الذين لا يعلمون الحقائق الخفية والذين يظنون أن العداء والحرب بين إيران و الروافض وبين القاعدة أو داعش حقيقي غير ممنهج ومرسوم لهداف إيران فهو من قبيل تصفية الحسابات بين الروافض بأيدي التكفيريين يصب في مصلحة رافضة الفرس (إيران) ، هذا ثانياً .
 

qadry1392

عضو جديد

ثالثاً : اللعب السياسية قذرة لأبعد الحدود لا يتصورها هؤلاء المغفلين أتباع القاعدة وداعش ومن على شاكلتهم ومن ذلك اللعب السياسية القذرة ( يمكن لسياسة دولة أن تضرب وتفجر في دولتها وتقتل من شعبها لتحقيق مصلحة أكبر أو هدف أكبر من هذا التفجير بل يمكن أن تضحي بجزء من العسكر والجنود لمصالح كبرى وعظمى وأنا كان ليس بالسهل لكن إذا اضطرت السياسة فعلت ذلك إلا ترى أن في لعبة الشطرنج حينما يريد أن يحقق ضربة قوية في خصمه قدم له طعم بتحريك جندي أو حصان أو قلعة أو فيل ليضربه الملك أو الوزير ثم يقوم بقتل الوزير أو قتل الملك أو حصار الملك (هذا الكلام يعلمه من يعرف قوانين الشطرنج ) وهذا القتل في جزء من الشعب هو ما حصل من خلال تسهيل أو تنفيذ الإدارة الأمريكية لتفجير الأبراج في حادثة 11 سبتمبر لتحصل على مبرر لحرب أفغانستان وكل من يقف وراء أو في صف الإرهاب (شيك مفتوح) (وأنا أعتقد أن هذه الضربة غير جائزة شرعاً وأنا فيها استهداف مدنيين وأن فيه غدر وخيانة وليست حرب مواجهة معلنة تستهدف الحربيين المقاتلين ومن أراد الزيادة فليرجع لكتاب منظرهم قبل أن يتبرأ منهم ويتبرؤوا منه سيد إمام في كتابه التعرية وأن ذكرت هذا الكتاب حتى يكون من قبيل شهد شاهدٌ من أهلها وإلا العلماء الراسخون الذين أنكروا هذا كثير ، وحقيقة 11 سبتمبر التي اعتقدها أن الأمريكان سهلت واخترقت المنفذين من القاعدة وأكملت بقية خطة تنفيذ الضربة وهذا هو التفسير الوحيد عندي لجمع الدلائل التي تثبت أن القاعدة هي من نفذت العملية وذلك باعترافات كثير من أتباع تنظيم القاعدة وبين الدلائل التي تحير العقلاء حتى الأمريكان نفسهم عن كثير من الاستفهامات والغموض التي يتهرب من إجابتها قادة الأمريكان حول حادثة 11 سبتمبر ، ومنها أين الصندوق الأسود ولماذا تخلف عدد كبير من الموظفين اليهود في ذلك اليوم ولماذا تعمد تشويش الرادارات التي تكشف تحرك الطائرات في المدينة وغيرها من الاستفسارات الكثيرة ليس المجال لبسطها ) .

رابعاً : أن من ضمن اللعب السياسية القذرة ( أن تلعن صديقك وتوهم أنه عدوك وتوهم عدوك بأنه صديقك ) هذه السياسة التي عملتها إيران مع أمريكا وإسرائيل وخدعت بها الكثير ومن ضمنهم القاعدة التي كانت مخدوعة سنوات طويلة بإيران وتظن القاعدة أن عداوة إيران لأمريكا حقيقية وتعاونت القاعدة مع إيران لهذا الظن والوهم ثم لما انكشفت إيران في تعاونها مع الأمريكان في غزو العراق وانكشفت ليس بذكاء القاعدة ولا بذكاء بما يسمونه (حكيم الأمة - العجيب أن حكيم الأمة ينخدع سنوات طوال والتاريخ يطفح بخيانات الرافضة وخبث الرافضة وهو يحسن الظن بهم ويتعامل ويتعاون معهم فيحسن الظن بالرافضة ويسيء الظن ويخون السنة ويسمونه حكيم الأمة ) بل أن إيران هي التي كشفت عن نفسها واعترفت بتعاونها مع الأمريكان في إسقاط طالبان فلما كشف القناع بدأت القاعدة تتبرأ من إيران على استحياء لوجود العلاقات والدعم اللوجستي وغيرها من المصالح وبعد انكشاف القناع وهذا التبرؤ قد يكون أنقطع التعاون والاستغلال المباشر من إيران للقاعدة وظل الاستغلال الغير مباشر بالاختراقات والعملاء التي وصلت إلى النخاع وهذا الاختراقات يعرفه قادة القاعدة ويقرونه حتى أن من قادتهم أبي يحيى الليبي ألف كتاب المعلم في حكم الجاسوس المسلم وأقر بوجود الجواسيس والعملاء عندهم مثل الذر والجواسيس والعملاء فن من فنون الحروب كما ذكر ذلك المؤلف القديم الصيني صن تزو في كتاب فن الحرب ، وقد كشف هذه الحقائق من الكثير من المنتمين للقاعدة عن هذه العلاقات والدعم اللوجستي بين القاعدة وإيران ( شاهد هذا الملف المرئي – مهم وخطير جداً ) والتفاضح الذي حدث بين العدناني والظواهري (هذا الرابطوهذا أخر ) (وهذه رسالة من الظواهري لأبي مصعب الزرقاوي ومضمونها يجب تحييد الشيعة عن الصراع في العراق من اجل كسب إيران ، ويذكره بأن إيران الشيعية تحتجز لديها قرابة مائة من أعضاء تنظيم «القاعدة»، فكيف ينسى الزرقاوي ذلك؟! ) وللمعلومية الزرقاوي والمقدسي وغيرهم من جماعة التوحيد والجهاد هم أشد تكفير من القاعدة ينتقدون القاعدة على تسويفهم لبعض المسائل التكفيرية ولم يبايع أبومصعب الزرقاوي إلا في العراق (شاهد من منظر التكفير ورأس من رؤس التكفير وهذا نصه – وحتى لا تطيل القراءة لأن أكثر الكلام لا فأئدة منه وفيه من التلبيس والشبهات يمكن تبحث بكلمة لماذا لم يبايع أسامة بن لادن مع أنهما على نفس الخط الفكري) فلما رأى الزرقاوي أن الفصائل الجهادي العراقية لن ولن تنطوي تحت رأيته وأمرته وأن لكل فصيل جهادي لهم أميرهم ومرجعيتهم وله عشائر وقبائل لهم قائد وأمير وله تنظيمه يقاتل بنفسه لا يسلمون لإمرة غريب من خارج العراق مثل الزرقاوي فلما يئس الزرقاوي من جمعهم تحت أمرته ويخشى تفرق وتشتت الدعم الشعبي والذي من خلاله يفقد الدعم المادي بتفرق التأييد والدعم من تعدد الأمارات فتتكرر المأساة كما في حرب أفغانستان مع الروس في الأحزاب السبعة عندما انتهت الحرب تفرقت القيادات واقتتلوا بعضهم مع بعض فلا يريد أن يقعوا في التجربة نفسها ، فاضطر الزرقاوي إلى مخرج أخر يضمن فيه إذا أنقطع التأييد الشعبي والدعم المادي من العراقيين أن يحصل على تأييد ودعم من القاعدة ، ويمكن أنه يظن من خلال تلك البيعة إرغام العراقيين على إلغاء الحواجز الشعوبية والمحلية من خلال بيعت أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة حيث أنه تنظيم عالمي للجهاد ولا يخضع إلى شعب دون شعب ، ومن خلال تلك البيعة يصبح هو أمير لدولة العراق كفرع من دولة الخلافة الإسلامية حيث إذا بايع الزرقاوي أسامه بن لادن أمير تنظم القاعدة (ودولة الخلافة في المستقبل – بناءً على أحلامهم) بالتالي فالزرقاوي هو أحق بإمرة دولة العراق عند زعيم تنظيم القاعدة لأنه هو قائد الجهاد فيها وهو أحق بإمرتها من غيره من قيادات الفصائل الجهادية العراقية التي ليست على فكر القاعدة ولا قريبة منها ، فلم يكن له خيار إلا الانضمام إلى تنظيم القاعدة على الرغم من مخالفته لهم لكن ليس هناك مخرج إلا هذا لأن الشعب العراقي لن يجتمع عليه ولا على أحد من جماعته ، وهذا الذي ذكرنا من الشواهد على تعاون القاعدة مع إيران جزء من الكثير والمخفي أكثر وإذا استمر التفاضح والاختلاف في صفوف القاعدة سيظهر الكثير .
 

qadry1392

عضو جديد
خامساً : أن من يعرف ويفهم السياسة واللعب السياسية على حقيقتها وأبعادها ومآلاتها ويجيد العوم والسباحة في أعماقها وأمواجها بالضوابط الشرعية والمقاصد الشرعية والمبنية على العقل والحكمة وبعد النظر ومبنية على القواعد الشرعية في المصالح والمفاسد وهذه القاعدة (قاعدة المصالح والمفاسد) معدومة عند القاعدة ومن على شاكلتها ، ومعرفة ما هو بمقدرتنا وما هو في غير مقدرتنا من استطاعة وقوة وقدرة ويتق الله ما استطاع كما في قوله تعالى ) : فاتقوا الله ما استطعتم ..) الآية وقول المصطفي صلى الله عليه وسلم (إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم ) فمن يعرف هذه السياسة بهذه الضوابط ويجيدها هو من يستطيع أن يقيم دولة ومن لا يعرفها ولا يجيدها لا يستطيع أن يقيم دولة بل سيهدم دولة كما فعلت القاعدة وتسببت في سقوط طالبان (أضغط هنا - رابط مهم يوضح لك كيف ورطت القاعدة طالبان وجرت لها الحرب ولم يطيعوا ويرجعوا إلى أميرهم – إذا لم يسع الوقت لقراءته كله فأقرأ الشاهد منه من عند ( وهل أعلن في هذا اللقاء ضرب المصالح الأمريكية ) وللمزيد عن هذا الورطة شاهد لقاء أبو حفص الموريتاني.. هجمات 11 سبتمبر ج1 المفتي السابق للقاعدة الذي استقال بسبب ما رآه من تكفير وعدم مرجعية ) ولذلك كان المجاهدون المعتدلون الوسطيون في الشام كانوا يقولون ( مالي هذه القاعدة تجلب لنا الكوارث ) وهذا صحيح فبهذا الفكر التكفيري والتكفير ليس جديد في داعش بل موجود في القاعدة من قديم من أيام أفغانستان في حربها مع الروس ولم يكن لابن لادن ولا الظواهري دور في تصحيح التكفير هذا إذا لم يكونوا معتنقيه و ظهر التكفير جلياً حينما جاء التطبيق العملي للتكفير في (داعش) الدولة المزعومة فبهذا الفكر وبهذه الحماقة من الرؤؤس كالظواهري الذي لم يعرف من صديقه من عدوه وانخدع بشعارات الزيف واخترقتهم الاستخبارات إلى النخاع واستغلوا لصالح مصالح الفرس والأمريكان وجعلوهم خنجر في نحور السنة وسلمت منهم رافضة الفرس واستعملوهم لتصفية من يشاءون من رافضة العرب كما ذكرنا وكذلك بهذا الفكر الحماسي المتهور الذي لا يراعي مصالح ولا مفاسد ولا يراعي قدرة واستطاعة فهذا الفكر المدمر لن ولن تقوم لهم دوله .

سادساً :أن الاختراقات من خلال العملاء والجواسيس من أمريكا وإيران وإسرائيل وغيرهم التي لها تأثير على قرارات تنظيم الدولة أو القاعدة لا تريد أن تتجه هذا الجموع المقاتلة الحمقاء بالاتجاه المطلوب والمحرج (كأن تتجه إلى إسرائيل أو إلى إيران ) بل هذه الاختراقات تسعى بأن لا تجعل إسرائيل لوحدها في خط النار وفي وجه المدفع وهذه سياسة إسرائيل وإيران تمشي على خطاها لأنهم أصل الرفض فإسرائيل دائما تسعى لأن تدخل معها الدول الكبر وأن تجعل المواجهة مع أمريكا بدل أن تكون المواجهة لها وحدها وأن تصادم أمريكا مع المسلمين وتستخدم أمريكا عصا وأداة لضرب المسلمين كما أن إيران تحاول أن تستخدم نفس الأسلوب حيث منبع الخبث في إسرائيل وإيران واحد وبينهم علاقات تعاون وشراكات ، وكذلك أمريكا تستخدم إيران عصى وسلاح وخنجر في رقاب السنة فتلاقت المصلحة لكل منهما وهذا ما يفسر سبب دعم الغرب لما يسمونه الإسلام الشيعي ضد الإسلام السني بل تدعم كل فرق وطوائف الإسلامية المنحرفة الخرافية كالصوفية وكذلك الغلاة التكفيريين وغيرها لأجل تشويه الإسلام الصحيح الصافي ولإبعاد الغرب عن اعتناق هذا الدين العظيم حيث حينما يرى الغرب هذه الخرافات عند المسلمين فسينفر ويقول أنا أفر من خرافات النصارى إلى خرافات المسلمين وحينما ينظر القتل والإسلاف في القتل والذبح عند الخوارج فسيقول هذا الإسلام الذي يقتل ويذبح ويسفك الدماء ، ومن خبث إيران وخططها أن تحرك هؤلاء الغلاة والتكفيريين عن طريق العملاء والجواسيس للمواجهة والحرب مع أمريكا وتوريط الدول السنية في هذه الحرب والمواجهة للقضاء على السنة بهذا الحروب من خلال حرب الإرهاب بحجة أن هؤلاء التكفيريين والإرهابيين يتبعون دولتهم ومعلوم أي تصرف واعتداء من أفراد الدولة يعتبر شن وإعلان حرب من الدولة إذا كانت سلطة الدولة راضية ولم تتخذ الأجراء المطلوب لمنع أفرادها لأن الفرد تابع لدولته وتحت إمرة حاكمها فإذا لم يسيطر الحاكم ويلزم رعيته بالصلح والسلم فتصرف الفرد من الدولة يحسب على الدولة إلا أن تتصرف السلطة في الدولة وتصحح الموقف ، وكذلك الأشخاص المستضافين فيها والمقيمين في الدولة وليس من أفراد ومواطني الدولة ( كما في حال العرب الذين ورطوا طالبان بأفغانستان وهم ضيوف على الدولة ) أو إذا لم تحاربها فيمكن إضعافها عن طريق الحروب الداخلية من خلال مواجهة الغلاة والتكفيريين مع الدول الإسلامية السنية وتكون إسرائيل وإيران قضت على السنة بأقل الخسائر وبسلاح غيرها بعيدة عن المواجهة والخسائر المباشرة لها أو أقل الأحوال أضعفت السنة بالصراعات الداخلية ، فكلا الأمرين في مصلحة الأعداء سواءً تصادمت الدول الإسلامية السنية بحرب مع الغرب وعلى رأسها أمريكا أو تصادمت بحرب مع الغلاة التكفيريين المتمردين على بلدانهم فكلا الأمرين في مصلحة الأعداء ويضعف الدول السنية والأمر الثاني يجعل الحرب بالوكالة وهو أحسن للأعداء لتقليل الخسارة عليهم ، وهذا النقطة توضح سبب عدم دخول القاعدة إلى فلسطين لمقاتلة اليهود وهي من ضمن الاتهامات التي تتهم فيه القاعدة وتوضح سبب عدم دخول القاعدة إلى جند الله في إيران ، فأن قالوا أنه لم تتيسر لنا دخول حرب ودخول الحرب في فلسطين أو دخول الحرب في إيران وتيسر لنا دخوله في العراق وأفغانستان وسوريا ، فنقول لهم إذا أنتم بهذا تقرون أن الحرب والجهاد حسب الاستطاعة والقدرة فما تيسر باستطاعتنا قمنا به وما عجزنا عنه توقنا عنه وهذا ما يقوله كثير من العلماء الراسخين من أن الجهاد يشترط في الاستطاعة والقدرة ويسقط في حال عدم القدرة و الاستطاعة وأن الحرب والجهاد يقدر بحسب استطاعة الدولة تحقيق النكاية والظفر والمصلحة ومتى ما كان لا يحقق النكاية وتكون النكاية علينا والمفسدة علينا أعظم كان الخيار الصلح أفضل للمسلمين من خيار الحرب فليس كما تعتقدون أن الخيار عند المسلمين مع الكفار واحد لا ثاني له وهو الحرب والحديث في هذا يطول وقد رد سيد إمام على الظواهري في كتابه التعرية عن هذا يمكن الرجوع له ، وأن قالوا لا نقر بالقدرة والاستطاعة قلنا لهم أدخلوا فلسطين وإيران وقاتلوا وأن كلف ما كلف عليكم من قتل وتشريد .


فإذا عرفت هذه النقاط جيداً تعلم كيف أن القاعدة وداعش ومن على شاكلتها كيف هم مخدوعين ومستغفلين ومستخدمين ضمن اللعبة السياسية وكرت من كروت اللعبة التي يراد منها ضرب السنة والقضاء عليها من خلال الحرب بالوكالة ومن خلال وضع حجة ومبرر للحرب ووضع أداة وسلاح بشري يستعمل في الحرب وشماعة تلصق فيها جرائم الحرب وإيجاد صورة حقيقية تشوه الإسلام وقد كانوا يشوهون الدين بالكذب والآن وجدوا صور حقيقية من هؤلاء الخوارج لتشويه الدين وغيرها من الفوائد والمصالح التي تكسبها دول الاستخبارات من خلال هذه التنظيمات ولذلك مقولة كثير من المختصين في الفرق والمذاهب والجماعات حينما قالوا أن أكثر من يحارب الإرهاب هو من يغذي الإرهاب مقولة صحيحة مئة بالمئة وكذلك سياسة الغرب في تغذية الفرق والطوائف الشركية والخرافاية صحيح مائة بالمئة حيث تقول أمريكا أن الإسلام الشيعي أقرب إليهم من الإسلام السني وتعلم أنه إسلام غير صحيح خرافي وشركي لا يضر ولا يخيف كما يصرحون به في تقاريرهم كما في تقرير راند لأن الغرب تعرف ما هو الإسلام الصحيح من الخرافي وما هو الذي يشكل خطر من الذي لا يشكل خطر وليس بالضروري الخطر بالقوة الحربية بل الخطر عندهم في الدعوة وانتشار الإسلام بالدعوة والقناعة عند عقلاء الغربيين الذين يعتنقون الدين بشكل كبير فهو أكبر خطر من القوة الحربية وهو أي انتشار الإسلام هو السبب في تشويهه والصد عنه ومحاربة التمدد في انتشاره وحربه ليس بالضروري لا يكون إلا بالسلاح بل بالتشويه وإبراز الصورة السيئة والممارسات السيئة عند المسلمين حتى ينفر عنه عقلاء الغربيين وهذا هو الهدف الثاني من تغذية الإرهاب من جهة ومحاربه من جهة أخري حيث وجود الإرهاب والتطرف يعطي صورة حقيقية لتشويه الإسلام فهم كانوا يشوهون الإسلام بالكذب عليه عند بلدانهم لتنفير الغرب من الدخول فيه كما ذكرنا سابقاً والآن بوجود هذا الإرهاب وهذا الذبح والمجازر وتقطيع الرؤؤس وسفك الدماء سواءً في الكفار الأصليين الذين قد يكون غير حربيين ولهم عهد وذمة أو حربيين ولكن نهى الشرع عن المثلة وعن الغدر وهناك فرق بين الخدعة والغدر فالخدعة في الحرب تجوز والغدر لا يجوز لا في سلم ولا في حرب أو التشويه بالذبح والمجازر بالمسلمين الذين جعلوهم مرتدين فالذين يريدون الدخول في الدين من الغربيين حينما يروا القتل حتى على المسلم فسيقول إذا كانوا يقتل بعضهم بعض وهم على دين واحد فكيف بمن يخالفهم في الدين وهذا كافي لهم بأن يجدوا ما يشوه الإسلام بالدلائل الحقيقية ودون اللجوء إلى الكذب ومع ذلك لا مانع من الكذب وزيادة التشويه عندهم وإدخال عملاء يزيدون فيه لأنه قد يأتي من هؤلاء وأصبح كل شيء من هؤلاء التكفيريين من الجرائم محتمل وقوعه لما يحمله الفكر والمنهج عندهم من قبول هذه الممارسات من القتل باسم الدين والنكاية في الكفار والمرتدين .

والتكفيريين ومن على شاكلته لا يقر بهذه السياسة الخبيثة عند الغرب وهي أن الغرب يغذي الإرهاب من جهة ويحاربه من جهة أخري ولا يفهمونها أو لا يعتقدونها لأنهم يظنون ويعتقدون أنهم هم على الإسلام الصحيح وأنهم فقط الذين يطبقون الإسلام الصحيح وبالتالي الغرب يريد القضاء على الإسلام الصحيح الذي هم عليه ثم بالأقل منه صحة واقرب صحة ويبقي من يمثل الإسلام اسماً أو يطبقه على أمريكا ( أو ما يسمى الإسلام الأمريكي) هذا ظنهم وفكرهم ولو علموا وفهموا هذه السياسة الخبيثة عند الغرب وهي عدم حرب الإرهاب والقضاء عليه كلياَ (وإنما حربه من جهة وتغذيته من جهة) لعلموا لماذا تتركهم الغرب ولا تريد القضاء عليهم كلياً وعلم كذلك لماذا تؤويه الغرب بعض المحرضين عندهم كالمسعري والفقيه والسباعي وابوقتادة وغيهم وهو يحرضون الإرهابيين ضد الغرب وهي تعلم ذلك لأن خطبهم وتحريضاتهم ظاهرة وعلناً واستخباراتها تتابع المخفي فكيف بالظاهر ومع ذلك لم تمسهم بسوء وتاركتهم وهم في عقر دارهم ، وهذا الترك ليس له تفسير إلا واحد من اثنان إما أنه عميل يكسب ثقة الإرهابيين والتكفيريين بهذه التحريضات وهذه العداوة للغرب وبالتالي يكون محل ثقة الإرهابيين ومخزن لإسرارهم وخططهم وبالتالي تصل إلى الغرب أو التفسير الثاني وهو أنه ليس بعميل وإنما عامل مغذي للإرهاب من جهة للقيام بحربهم من جهة أخرى فهو طعم وفخ وشبكه يصطاد به أكبر عدد ممكن من المنخدعين والمغررين ليدخلوا في الإرهاب والتكفير ليستغلوا من قبل الغرب والرافضة لتحقيق الأهداف الكبرى كما ذكرنا بالسياسة السابقة .
 

qadry1392

عضو جديد
تنبيهات :

طبعاً ليس من الصحيح أن يكون القادة من داعش سواءً من العملاء أو غير العملاء حولوا حربهم إلى المسلمين وتركوا الشيعة النصيرة تواطئاً صريحاً (فليس من الصحيح أن يأتي العميل ويحرف خط المخترقين صراحة بل لبد من أساليب إقناعية قوية ) لأن هذا يرفضه الأتباع المغرر بهم والمخدوعين ولكن قد يكون هذا التحويل وضعوه وروجوا له بقناعة وبمبررات حيث قد يكون العملاء المخترقين سواء كان البغدادي منهم أو هو مخترق وموجه من قبلهم لا يهم أهم شيء أن داعش مخترقه وموجها لأهداف الرافضة والغرب فقد يكون روجوا واقنعوا الإتباع وهذا ظاهر بين وتسمعه كثير منهم أن العدو المرتد أعظم خطراً من العدو الكافر الأصلي وأن أبوبكر الصديق بدأ بالمرتدين وقد يكون أقنعوا الإتباع بأن يدعوا الثوار يقاتلوا النظام النصيري ويكفونهم بقتل بعضهم مع بعض وهم يدخروا قوتهم وعتادهم لقتال المرتدين ولا يبددو قوتهم بفتح عدة جبهات تفتت قوتهم وهذه فكرة قد يقنع بها الكثير من الإتباع وقد تكون عندهم حكمة وسياسة وحنكة يعتبرونها من قيادات داعش .
 

qadry1392

عضو جديد

وإما عن كلامهم عن قتلهم لباقر الحكيم تجد الرد في الرابط بالأسفل :

http://www.kasralsanam.com/main/articles.aspx?article_no=897

وإما عن قتلهم للحوثيين فكلها كذب كما ذكرنا في النقطة الأولى من استباحت الكذب ولأن إيران تريد تمكين الحوثيين خاصة أنهم وصلوا إلى الحكم وليس من مصلحتها إضعاف الحوثيين ثم ما دورهم مع الحوثيين من سنوات حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه والقاعدة عاجزة عن إيقاف الحوثيين ، وإما عن قتلهم للرافضة فهي كلها في رافضة العرب كما ذكرنا في النقطة الثانية ولأجل أن إيران تريد ذلك لتثير رافضة العرب على حكام الخليج ولكي يحدثوا الثورات والاضطرابات والقلاقل في بلدانهم )(شاهد هذا https://www.youtube.com/watch?v=77j0zkiKqgY) فإيران أمنيتها أن تنقل الثورات في بلدان الخليج عند حكام السنة فقط لأجل أن يخففوا الضغط على ثورة سوريا وثورة العراق وثورة اليمنيين السنة على الحوثيين الرافضة وكذلك إيران نفسها فيها من الثورات والاضطرابات لكن مكتوم على نفسها بالنار والحديد ( وللمعلومية إيران لديه حرب داخليه مع السنة مع جماعة جند الله السنية في إيران التي ليست من شأن القاعدة ولا من اختصاصها ولا محسوبة في الجهاد عند تنظيم القاعدة الذي تبنت الجهاد و ما يسمونه جهاد عند كل الجماعات الإسلامية في العالم إلا إيران فلم تجد له عند القاعدة دعم ولا حتى ذكر ( أضغط هنا) و هناو هناو هناو هنا ، ولكي يشغلوا السنة في أنفسهم عن التدخل في اليمن والبحرين وسوريا وغيرها ويكون لهم حجة في التدخل في دول الخليج وينتهزوا الفرصة في زيادة الفتنة والاضطرابات داخل بلدان السنة ويبينوا أن ليس فقط السنة هم الذين ثاروا على حكام الرافضة بل حتى الرافضة ثاروا على حكام السنة ، ولأن إيران تعلم أن الرافضة العرب لم يستجيبوا لرغبة إيران في هذا لاستقرار أوضاعهم في دول الخليج ولخوفهم فكان لابد من تحريكهم ودفعهم دفع بالقوة ولن يجدوا بأحسن من الكرت الذي يحقق هذا وهم (الدواعش) ومن على شاكلتهم ، وإما عن قتل رافضة الفرس فلا يستطيعون الوصول إليهم كما يتوهم ويصور العدناني للمغفلين أنه يستطيع أن يجعل برك الدماء في إيران ( الرابط) ولو كان صادق لدخل هو وزمرته مع جند الله فهم من زمان وإلى الآن يحاربون إيران لكنه التدليس ووهم القوة والاستطاعة الذي يخدعون به أتباعهم ولأنه لكل تنظيم مخترق له حدود لا يتخطاها ومتى ما تخطاها قام المخترقون بتأديبهم لأنهم خرجوا عن الخط الأحمر .


كتبة من قبل malqadry باحث في شؤون القاعدة والتكفيريين

وعذراً على الإطالة وقد كنت أحاول الاختصار لأن في جعبتي الكثير ولكن أرى أن بعض الحقائق ينبغي أن تذكر لأن الكثير يغفل عنها ، وللمعلومية هناك ملفات مرئية وصوتية رفعتها أول مرة ولا تجدها في النت وأي حقيقة ذكرتها ويرى القارئ أنه افتراء أو مزاعم فليطالبني بالدليل والتوثيق وأنا على استعداد على ذلك ما استطعت .

 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
شكرا لك
اتعبت نفسك دخلت الى الشبكة من اجل هذه الفكرة
ايران في الواقع هي مسيطرة على المسلمين سنة و شيعة و هي عارفة اللعبة و هي تلعب دور الساحر الذي يسيبطر على الضحية
قد يتفاجئ اليعض يقول الشيعة عرفنا ؟؟ لكن السنة كيف ؟؟
السنة لان المذهب السني لانه تاريخيا تأسس في ايران لذلك السنة في الواقع حاليا هم تحت تأثير ادبيات وموروثات تاريخية ايرانية او فارسية
الحل الوحيد هو ابتعاد و حظر الفكر الوهابي السعودي الذي سبب كوارث لاهل السنة بدعوى انها لمحاربة ايران فكانت طعم لضرب المذهب السني و مساعدة ايران في تشويه سمعة اهل السنة
لذلك نشاهد غالبية الارهابيين و الانتحاريين في الجماعات التكفيرية من السعوديين بسبب البيئة الوهابية الصحراوية التي تسئ لاهل السنة و تفيد ايران في نفس الوقت
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
بالنسبة لعدم وجود هجمات ارهابية في ايران فالسبب تفهمه من هذا الرسم ؟؟
ايران الرسمية و الاعلام الايراني لا تحرض و تكفر جزء من شعبها و تقول في ادبياتها عنهم انهم كفار و ضالين و ينبغي قتالهم و تفجيرهم مثل بعض الدول


11954789_298615846975564_3931934460101595798_n.jpg
 

qadry1392

عضو جديد
وقبل أن أرد على المدعو (عمر معاوية ) العضو المخضرم سأضع تكملة لموضوعنا في الرد الصاعق ثم نرد على (تلميذ ابن سبأ)

هذا تابع لموضوعنا في الرد الصاعق وكان من المفترض أن يكون مكانه في أول الموضوع بعد ذكر كلام محدث العصر الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في حديثه عن ما موقف إيران من أفغانستان بعد خروج الروس من أفغانستان وهذا تفريق نصي وصوتي في هذا الرابط ( هنا ) وبالإضافة لما كان ينقله طلبة العلم إلى العلماء الراسخون من دور إيران الخبيث كانت مجلة البيان (وهي مجلة إسلامية موثقة) كذلك تنقل الصورة وتبين دور إيران الخبيث في كذا عدد وبدأت من أول عدد وتوالت الإعداد وهي تنقل وتبين وتحذر من دور إيران الخبيث في إثارة الفتنة وتشجيع القتل والاقتتال في صفوف الشعب الأفغاني بعد خروج الروس والذي نتج منها الاقتتال بين الأحزاب ودخلت في حروب أهلية ( هذا هو الرابط الجامع للشواهد من مجلة البيان) فالعملاء والجواسيس بلا شك مبثوثة من ذلك الحين وانتهاز الفرص والتدخل في أفغانستان وفي مجلس الشورى فالدور الرافضي الإيراني الخبيث ضد السنة من قديم وليس بجديد ما نشئ وما ظهر إلا في العراق وسوريا وقد اعترفوا به وهو معروف عند علماء السنة الربانيين قبل أن يعترفوا به والتاريخ يشهد بذلك من سقوط الخلافة العباسية ودور العبيدية والبويهية والقرامطة والصفوية والخميني وحرب العراق ضد إيران وفي الفتنة بين القادة في أفغانستان بعد خروج الروس ومع ذلك القاعدة في ذلك الحين غافلة وفي سبات عميق عن هذا الدور الخبيث ولم تستفيق إلا بعد اعتراف إيران بخيانتها في العراق وأفغانستان ليس بذكاء وفطنة القاعدة كما ذكرنا (شاهد https://www.youtube.com/watch?v=rVfjxhAbaM4) وإما قبل فالتعاون وحسن الظن بين القاعدة وإيران مستمر وذلك بسبب الأفكار المنحرفة الضالة للظواهري البرغماتي وأتباعه وهذا بسبب فكر الأخوان الذي يذوب الفرق بيننا وبين الرافضة ولعله متأثر بهم والقاعدة فيها خليط من الأخوان والتكفيريين والجماعات الإسلامية الأخرى وفيهم من الحمقى ويعتبرنهم حكماء كالظواهري ومن على شاكلته ، ولذلك تأثروا بهذه الأفكار فوضعوا يدهم مع الرافضة لضرب السنة بحجة الحرب على الحكومات العميلة لأمريكا وغيرها فوجهوهم نحو السنة وحولوا توجههم إلى الهدف الذي يخدم إيران وهذا ما ذكرناه في الفقرة أو النقطة رقم ( 6 ) ولو كانت القاعدة على المنهج الصحيح والرجوع للمرجعية الراسخة أصحاب العقيدة السلفية الصحيحة وأصحاب النظر الثاقب ومعرفة المآلات والتي تعرف الأمور ومآلاتها قبل وقوعها ورجعوا إلى التاريخ ويرجعون إلى العلماء والدعاة الذين بينوا خطر الباطنية وجهوا الرسائل كما بينا من مجلة البيان وبينوا لهم من العدو المخادع المتربص لأهل السنة والذي هو أخطر علينا من الكافر الأصلي بل هو من يجر ويجلب الكافر الأصلي لبلاد المسلمين فلو كانوا يرجعون للمرجعية لما انخدعت القاعدة وصارت أداة بيد الرافضة الصفوية ، لكن القاعدة ليس فيها علماء وقد تركهم من كان يعتبر أنهم من أهل العلم أو الفتوى بسبب عدم السماع لأقوالهم ونصائحهم كما هو الحاصل مع سيد إمام وكذلك رئيس الهيئة الشرعية لابن لادن أبوحفص الموريتاني الذي استقال منهم حينما لم يسمعوا كلامه ونصحه لهم بعدم ضرب أمريكا وقال أن هذا سيجر المصائب للإسلام والمسلمين وسكت وضل ساكت إلى أن استقال ثم بين ذلك في الإعلام بعد سنوات (شاهد لقاء أبو حفص الموريتاني.. هجمات 11 سبتمبر ج1 المفتي السابق للقاعدة الذي استقال بسبب ما رآه من تكفير وعدم مرجعية) وكانوا ينتقدون العلماء بعدم المداهنة فلما لم يداهنهم عالمهم لم يسمعوا كلامه ولعل بن لادن يريده أن يداهنه ويوافقه ، ولذلك نقول لهؤلاء أتباع القاعدة والمتعاطفين معها الذين يعيبون على العلماء بعدم نصحهم للحكام نقول وما يدريكم أن العلماء لم ينصحوا ويبروا ذمتهم ولكن قد يكون الحاكم لم يستجيب وهذا رمزكم ابن لادن مثال لما نقول فهو وقع فيما عاب عليه الحكام من عدم سماعهم لنصح العلماء وجر الكارثة على بلاد أفغانستان ولو قدرنا العكس أن بن لادن هو من نظر وقدر عدم القدرة على حرب أمريكا من خلال رأي مستشارين أو خبراء أو قادة الحرب عنده وقرروا له أن الحرب ليست في صالحنا وضررها علينا أكبر وجاءه العلماء المتحمسون بغير نظرة ومعرفة وتقدير للقوة وبدون خبرة حربية ومعرفة لما يملكه العدو فأفتوه بالجهاد ونصرة المظلوم فهل سيسمع لهم أو لهؤلاء المستشارين والخبراء والرد على هذا ما نقل عن ابن تيمية مع بعض التعليقات تجدها ( هنا ) ، وكذلك أمير طالبان أرسل علماء من باكستان تنصح بن لادن ولم ينفع معهم ، واستبدلوا بسيد إمام والمريتاني وهم يعتبر أعقل وأعلم ما عند التنظيم على ما عندهم من ملاحظات خاصة فيما يتعلق بسيد إمام حيث فكر التكفير لم يتراجع عنه ولكن تراجع عن الحماس والتهور الجهادي والأخطاء في مسائل الجهاد عند التنظيم والذي جر المصائب والبالي على المسلمين وزاد من تسلط الكفار فتراجع عن بعض الأخطاء ولم يتراجع عن الفكر التكفيري ، فاستبدلت القاعدة هؤلاء بطلبة علم كأبي يحيى الليبي وعطية الله الليبي يوافقونهم على المنهج والفكر الذي تبنته قادة القاعدة ولا يخلفونهم ، طبعاً العلماء الراسخين الذين لم يكونوا في صفوفهم وفي ساحات الجهاد معهم لم يكونوا يرجعون لهم وكانوا يسقطونهم ويتهمونهم بالمداهنة بل أكثرهم يكفرون العلماء الراسخين وأقل أحولهم يتهمونهم بعلماء السلاطين والمداهنة ، وإتباع القاعدة فيهم من الحماس والجهل ، وهذا هو الذي يسهل تحويلهم إلى التكفير من خلال الدسائس ، فضلت القاعدة لم تعلم من العدو الحقيقي ومن الذي يتربص ويكيد للسنة ويستغلهم ويستغل كل من يسهم في هذا التربص والكيد ولو كانت تعلم وتعرف من العدو الحقيقي لرأينا حربهم لإيران في ذلك الحين وهم كانوا قريبين من إيران حيث أن القاعدة مقرها أفغانستان وما بين أفغانستان وإيران إلا الحدود والله أمر البدء بالقريب كما قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ) ومع هذا القرب وهذه العداوة من المجوس الصفوية يترك ويذهب إلى السودان ليكونوا قريبين عند حدود مصر لحرب مصر ويذهب إلى أمريكا وبينهم ألف الكيلوات ويذهبوا إلى السعودية لاستهداف الأمريكان بالغدر والخيانة والتخفي وعدم المواجهة ثم بعد ذلك يستهدف العساكر السعودية لأنهم عندهم يعملون عند الطواغيت وعملاء أمريكا فيذهبوا إلى العدو البعيد (أمريكا) والصعب والغير حربي (مدني غير محارب كما في ضرب برج التجارة) ولا يجوز قتله لأنه إما مستأمن أو معاهد أو ذمي ويتركوا القريب السهل والسهل اقصد في الوصول وليس السهل في الحرب ، وهذا من أقوى الدلالة على أن القاعدة كانت مخدوعة من سنوات في إيران ولم تعلم حقيقتها إلا متأخر فجهلهم بتحديد الخطر وتحديد العدو المتربص والمخادع وجهلهم بسياسة الحرب في تحييد العدو وعدم تكثير الأعداء والجبهات (أسمع كلام الشيخ ممدوح الحربي عن القاعدة 654321 7 وهذا رابط أخر وهذا أخر وهذا أخر، وهذا الشريط للشيخ خرج من حوالي 15 سنة) وتشريعهم بالقتل بالجملة (أي قتل الحربي وغير الحربي سواءً معاهد أم مستأمن أو ذمي أو أين كان) فجمعوا بين الجهل في الشرع والجهل في السياسة وسياسة الحرب وتحديد العداوات والأخطار أو تحييد العدو بالإضافة إلى الحماس الغير منضبط بالشرع ومعرفة القدرة والاستطاعة الحربية وكل هذا هو السبب الذي جر الكوارث على دولة طالبان ويريدون أن يجروها إلى الشام وإلى المسلمين عموماً وقد بين ذلك في النقاط السابقة .
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
اعيد و اكرر انت تحرث في البحر
كل كلامك لا معنى له
من يريد محاربة الارهاب عليه تجفيف بيئته الحاضنة و هو الفكر الوهابي الذي يخرج للعالم عاهات فكرية مستعدة للقتل و التفجير
على الاقل ؟؟
حتى لا تستغلهم ايران كما ترددون
و على الاقل ؟؟
الا تكونوا في مثل هذا الموقف السخيف الغبي الذي تعيشونه و الذي يشبه
كشخص ما يمشي في الشارع و يضع يديه في (...........)
و هنا الناس يسألونه بأستغراب ؟؟؟ ما هذا الجنون الذي تفعله؟؟
يرد
والله ايراني مسكني و وضع يدي في (..........) ؟؟!!
 

qadry1392

عضو جديد
نعم كلامك صحيح لا تكفر إيران من على عقيدتهم في الغلو في علي رضي الله عنه حتى لو جعلوه إلهاً كما عند الشيعة النصيرية ويعتقد بعضهم أن علياً يسكن السحاب بعد تخلصه من الجسد الذي كان يقيده وإذا مر بهم السحاب قالوا: السلام عليك يا أبا الحسن، ويقولون إن الرعد صوته والبرق سوطه ويعتقدون أن علياً خلق محمد صلى الله عليه وسلم ، ويحبون ( عبد الرحمن بن ملجم ) قاتل الإمام علي ويترضون عنه لزعمهم بأنه قد خلص اللاهوت من الناسوت ويخطئون من يلعنه وغيرها ولا مجال لبسط عقيدتهم (للمزيد عن عقيدة النصيرية هنا) وما تفعله إيران في إنقاذ بشار من السقوط خير شاهد فالرافضة تأمرت مع أمريكا وجلبتها لإسقاط نظام الطاغية صدام السني البعثي واليوم تستميت وتجلب كل الدول لإنقاذ الطاغية بشار النصيري البعثي هي وروسيا أقوى حليفة لإيران (بوصية الخميني اضغط هنا للاستماع للمقطع أو هنا أو اضغط هنا) فمن سنوات صمت أذاننا بتصدير الثورة والثورة الإسلامية و و وانخدع بها مغفلين من السنة وهتفوا باسم الخميني وحسن نصر اللات وحزب الشيطان فلما جاءت الثورة ضد حكام السنة وقفوا مع الثورة ولما كانت الثورات ضد الطاغية النصيري والثورة ضد الرافضي المالكي وقفوا في وجه الثورة وزالت هذا الشعارات الكاذبة وتبين لكثير من المخدوعين بهذه الشعارات أن الحقيقة وهي ليست غائبة عند أهل السنة والجماعة إنما غائبة عند بعض الجماعات الإسلامية (كالأخوان ومن على شاكلتها) أن الثورة الخمينية ليست إسلامية وليست ثورة إسلامية على علمانية أو على الطغاة إنما ثورة شيعية ضد السنة فقط أما كونها إسلامية ما هي إلا شعارات كبقية الشعارات (الموت لإسرائيل والموت لأمريكا) ، وكذلك الرافضة لا تكفر غيرهم من فرق الشيعة لكن لا خلاف عندهم ولا شك في تكفير السنة الذين لا يقرون بأن الإمامة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ولا يعتبرون الإمامة أصل من أصول الدين ويقدمون أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهم على علي بن أبي طالب وآل بيته رضي الله عنهم ، وإليك رابط يبين عقيدة الشيعة في السنة :


https://www.youtube.com/watch?v=ZqkSOXOTplw


كمال الحيدري كل علماء الشيعة يعتقدون بكفر المخالفين !!

خطير جدا الحيدري يبين اعتقاد الشيعة في اهل السنة اذا حكموا

https://www.youtube.com/watch?v=AF9T4rnO8JY

كمال الحيدري يحرج علماء الشيعة
https://www.youtube.com/watch?v=1fnokRoKcvc

كمال الحيدري يدلس في قناة الكوثر ويعترف أمام طلابه ويفضح الطبرسي


الإلزام الأبي في معرفة من هو الناصبي ؟

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=92068

https://www.youtube.com/watch?v=wKqUav8aSSM

تابع =

 

qadry1392

عضو جديد
وأن كانت إيران لا تكفر ولا تظهر التكفير بالكلام ولكن تظهر ذلك بالأفعال فالمشانق والجرائم في أهل السنة والثوار خير شاهد أن التكفير عند الرافضة ليس بالقول وإنما بالفعل وإلا فماذا يعني أنك لا تكفره قولاً وحكماً وتبيح دمه فعلاً وتطبيقاً :

https://www.youtube.com/watch?v=3ZYojRieU2w
https://www.youtube.com/watch?v=_t4l8eZ1l2g
https://www.youtube.com/watch?v=QHnKoQ7aNXw
https://www.youtube.com/watch?v=CtJf7TFMGRc
وقد يكون عدم إظهارهم التكفير من قبيل عقيدتكم التقية لأن التقية عند الشيعة معناها: أن يظهر الشخص خلاف ما يبطن ، أي أن معناها: الكذب والنفاق والمراوغة و الغش والبراعة في خداع الناس، لا التقية التي أباحها الله للمضطر المكره والتقية هي من أصول الدِّين عند الشيعة ، ولا دين لمن لا تقية له ، والتقية الشِّيعية تكون في جميع الأحوال من غير تفريقٍ بين أحوال السَّعة والاختيار، وبين أحوال الإكراه والاضطرار .

وهذا العقيدة (اقصد التقية ) جزء من الفرق بين ما سنتطرق له في موضوع الفرق بين الإرهاب السني (والصحيح إرهاب الخوارج وليس السنة) وبين الإرهاب الرافضي .
تابع =
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
كل ما اتنقله من تفاهات معروف من اي مواقع هي من قنوات وصال و صفا التكفيرية
المهم
السيد كمال الحيدري يتكلم حسب وجهة نظره و تحليله الخاص و رأيه خاص به
النقطة المهمة هي ؟؟
الشيعي كافي خيره شره حتى ان كانت لديه تكفير لانه لا يطبق ذلك في حياته العملية
عكس الوهابية و عقيدتهم القائمة على القتل و تفجير المساجد و العمليات الانتحارية حتى مع اهل السنة انفسهم
 

ابو-راشد

عضو ذهبي
شكرا لك
اتعبت نفسك دخلت الى الشبكة من اجل هذه الفكرة
ايران في الواقع هي مسيطرة على المسلمين سنة و شيعة و هي عارفة اللعبة و هي تلعب دور الساحر الذي يسيبطر على الضحية
قد يتفاجئ اليعض يقول الشيعة عرفنا ؟؟ لكن السنة كيف ؟؟
السنة لان المذهب السني لانه تاريخيا تأسس في ايران لذلك السنة في الواقع حاليا هم تحت تأثير ادبيات وموروثات تاريخية ايرانية او فارسية
الحل الوحيد هو ابتعاد و حظر الفكر الوهابي السعودي الذي سبب كوارث لاهل السنة بدعوى انها لمحاربة ايران فكانت طعم لضرب المذهب السني و مساعدة ايران في تشويه سمعة اهل السنة
لذلك نشاهد غالبية الارهابيين و الانتحاريين في الجماعات التكفيرية من السعوديين بسبب البيئة الوهابية الصحراوية التي تسئ لاهل السنة و تفيد ايران في نفس الوقت

الريال حاط كلام موثق وانت بجلالة قدرك نسفت كل كلامه بجملتين اتكررهم مثل الببغاء كل مرة وكاريكاتير... اقول شلونك انت بس؟ المنطق يسلم عليك ترى من زمات ما مريته يقول..
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
الريال حاط كلام موثق وانت بجلالة قدرك نسفت كل كلامه بجملتين اتكررهم مثل الببغاء كل مرة وكاريكاتير... اقول شلونك انت بس؟ المنطق يسلم عليك ترى من زمات ما مريته يقول..
خل يودي كلامه حق الامم المتحدة و مجلس الامن و الادارة الامريكية و حكومات اوروبا
بالمره اهم شئ مقطع يوتوب ياسر الحبيب معاه
لا اعلم الى متى الاستهبال الفكري ؟!!
جميع دول العالم ساعدت ما يعرف المجاهدين و بن لادن ونشوء القاعدة في افغانستان يعني نقول القاعدة امريكية و سعودية او غربية ؟؟!
العملية هؤلاء من يسمون بالجهاديين اشبه بالكلاب الملغوثة كل طرف يحاول اسنغلالهم لصالحه لفترة ثم يعرف انهم سوف ينفلبون عليه و المثال واضح في سوريا ؟؟
امريكا دربت المئات من المقاتلين المعتدليين في امريكا و تركيا و عندما دخلوا سوريا انضموا فورا لداعش و النصرة او القاعدة في حركة تنم عن مهزلة فكرية صارخة؟؟!
 

0utsider

عضو بلاتيني
صور ــ داعش.jpg






ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه


الصراحه ،، حلوه ،،،،،،،،،،،،
 

0utsider

عضو بلاتيني
حتي باريس لم تسلم من شر داعش كما يقولون
لكن دمشق وايران وجنوب العراق واسرائيل
لم تهاجمها داعش نهاااائيا
ارجو الايكون السبب انها ليست " حواضن " فكريه ،،،،،،،،
فهل باريس ،،، حاضنه شعبيه لداعش ؟؟؟؟
وهل باريس تتبني الفكر التكفيري الوهابي ؟؟؟
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
حتي باريس لم تسلم من شر داعش كما يقولون
لكن دمشق وايران وجنوب العراق واسرائيل
لم تهاجمها داعش نهاااائيا
ارجو الايكون السبب انها ليست " حواضن " فكريه ،،،،،،،،
فهل باريس ،،، حاضنه شعبيه لداعش ؟؟؟؟
وهل باريس تتبني الفكر التكفيري الوهابي ؟؟؟
نعم فرنسا بها ملايين المسلمين و فيهم الكثير من معتنقي الفكر السلفي (من المغاربه ) ومنهم من سافر الى سوريا و العراق
بالمناسبة داعش و القاعدة لم تهاجم الا 9 او 10 دول من اصل 180 دولة في العالم فلماذا لا تردد مقولة لماذا لا تهاجم الاخرين ايضا ؟!
 

0utsider

عضو بلاتيني
اترك الحكم للقراء ،،،،، لان النقاش بالطريقه اللي تتبعها انت
ماراح يخلص ،،،،
كما اترك الحكم للقراء علي مشاركتك الاخيره ،،،،،،
والا في احد يسال يقول ليش داعش تهاجم 8 او 9 دول
وماتهاجم بقية الدول
الحكم للقراء ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،



الصراحه
نحن كلنا نكرر نفس الكلام بصيغ واساليب محتلفه
الاسلوب يختلف
والا هو نفس الكلام ونفس المعني
يعني حوار طرشان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
 
التعديل الأخير:
أعلى