الرويعي: خطبة المعتوق أشد خطرا من خلية العبدلي . مطالبا وزيري الداخلية والاوقاف بأتخاذ الاجراءات الل

نواف منيف

عضو جديد
الرويعي: خطبة المعتوق أشد خطرا من خلية العبدلي . مطالبا وزيري الداخلية والاوقاف بأتخاذ الاجراءات اللازمة حيال مثل هذه الخطب

تعليقا على ماورد في خطبة الجمعة الماضية للشيخ حسين المعتوق وصف النائب د. عودة الرويعي بأن ماورد في خطبة المعتوق أخطر بكثير من خلية العبدلي لما تضمنته خطبته من مغالطات كثيرة حسب ماورد في رد الرويعي على خطبة المعتوق وقد تحدث الرويعي قائلا:

ماجاء بخطبة المعتوق من لغة كراهية واثارة فتنة وزرع بذور الانشقاق اخطر بكثير من القبض على خلية تهمتها حيازة سلاح كما يقول المعتوق.

خلية العبدلي ستحاكم وفق اجراءات قانونية وسيقول القضاء كلمته وأما ماجاء به المعتوق فسيستمر اذا تلقاه من هو مؤيد له بما تحمله خطبته من تطرف .

رجال الداخلية وقبلهم رجال الدفاع الذين ادوا واجبهم على أكمل وجه يجب ان يشكروا على جهودهم وعلى عاتقهم تقع حماية الوطن وهذا شرف وكرامة لهم.

التعدي على أي متهم أمر غير مقبول ولا نقبل ان يتعرض ايا كان لسوء المعاملة وتعرض المعتوق الصريح لشرف وكرامة رجال الامن مرفوض ولا مبرر له.

ابناء الكويت بدون تمييز يتم تحويلهم بإستمرار للنيابة بحيازة بندقية هوائية او صيد وبعضهم اقرباء لنا ولم نحتج فما بالك بتحويل اسلحة الخلية المتنوعة والمدمرة؟!

ابتدأ المعتوق خطبته بآية تدعو للعدل والتقوى واختتمها بتطبيق القانون بشفافية. وليته اكتفى بذلك دون الخوض بإثارة الفتنة والطعن برجال الدولة.

يقول المعتوق؛ نحن لا نريد إثارة الامور، وانما نتصرف بالطريقة التي تحفظ الكويت! هذا الحق للدولة ومؤسساتها الا اذا كان المعتوق لا يعترف الا بطريقته التي يتوعد بها.

يقول المعتوق: يكتفى لاتهامك بدون دليل انك شيعي. وضرب مثلا بحادثة تأبين مغنية وتجاهل أن احد المأبنين تم توزيره ولم يمنع توزيره انه شيعي.

ولاء اهل الكويت من الشيعة ليس بحاجة إثبات من المعتوق ولن يضرهم ان تم إدانة من ضبط بخلية العبدلي.خطبة المعتوق مرفوضة من الشيعة قبل السنة.

والى وزير الداخلية، نثني على جهود رجال الداخلية ولا نقبل ان يطعن بشرفهم وكرامتهم وأنت المسؤول الاول عن محاسبتهم ومحاسبة من يسيء لهم.

وإلى وزير الاوقاف، اتخذ الاجراءات اللازمة التي تحفظ أمن الكويت وخاصة من أولئك الذين يستخدمون المنابر في غير محلها.

اللهم احفظ الكويت من كل شر وأتم عليها نعمة الأمن والامان والاطمنئان.
 

فهد الخليج

عضو مميز
نعم يجب الضرب تحت الرقاب مو تحت الجزام
يجب اسكات هالخمه الخونه الخمينيه عن ممارست
النعره الطائفيه وجر البلاد والعباد لحرب اهليه
هؤلاء اخطر من خطوره داعش وغيرهم بل اهم اخطر
من العراق سابقا لان كنا نعرف عدونا اما الان فالعدو بينه
ويتضاهر ان صديق وهو يحيك المؤامرات لهدم البلد
 
أعلى