ألقت شرطة محافظة الأحساء، القبض على مواطن عشريني ظهر في مقطع فيديو متداول بمواقع التواصل الاجتماعي وهو يسيء لسائق سيارة أجرة.
وقال الناطق الإعلامي باسم شرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي: "باشرت الجهات المختصة بشرطة المنطقة الشرقية، اتخاذ الإجراءات اللازمة للتحري بشأن مقطع الفيديو الذي يُظهر شخصاً يسيء لسائق الأجرة".
وأضاف: "تم التوصل إلى هوية السائق واستدعاؤه والتوصل إلى هوية الشخص المسيء؛ حيث تم إلقاء القبض عليه، وهو مواطن عشريني".
وأردف: "المتهم موقوف على ذمة التحقيقات؛ حيث أُحيل إلى هيئة التحقيق والادعاء العام".
التعليق ..
في مقطع فيديو تم تداوله يوم أمس على نطاق واسع في السعودية اساء شاب سعودي وتصرف بحماقة مع سائق تاكسي كبير بالسنّ بعدما لاحظ تعليقه لصورة ( يعتقد بها ) أنها لرابع الخلفاء الراشدين امير المؤمنين علي ابن ابي طالب ..
افتخر وبحمدلله أنني في مملكة العدل التي لاتُفرق بيني جميع الفئات والخبر أعلاه مثال حيّ على العدل والمساواة التي دعانا لها الإسلام مع جميع الفئات والطوائف والأديان ..
في التاريخ الإسلامي وفي القصة المشهورة التي حكم فيها الخليفة عمر ابن الخطاب بين ابن عمر ابن العاص حاكم مصر وبين القبطي واقتص فيها للقبطي وقال قرلته المشهورة ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارآ.. وقصة أنير المؤمنين علي ابن ابي طالب واليهودي حينما حكم شُريح القاضي بالدرع لليهودي ..
اللهم أدم علينا نعمة العدل والأمن والأمان في دولة التوحيد المملكة العربية السعودية ...
سؤال بريئ ..
ماذا لو حصل أمر مشابهه في بلاد الثورة الفارسية ؟
وقال الناطق الإعلامي باسم شرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي: "باشرت الجهات المختصة بشرطة المنطقة الشرقية، اتخاذ الإجراءات اللازمة للتحري بشأن مقطع الفيديو الذي يُظهر شخصاً يسيء لسائق الأجرة".
وأضاف: "تم التوصل إلى هوية السائق واستدعاؤه والتوصل إلى هوية الشخص المسيء؛ حيث تم إلقاء القبض عليه، وهو مواطن عشريني".
وأردف: "المتهم موقوف على ذمة التحقيقات؛ حيث أُحيل إلى هيئة التحقيق والادعاء العام".
التعليق ..
في مقطع فيديو تم تداوله يوم أمس على نطاق واسع في السعودية اساء شاب سعودي وتصرف بحماقة مع سائق تاكسي كبير بالسنّ بعدما لاحظ تعليقه لصورة ( يعتقد بها ) أنها لرابع الخلفاء الراشدين امير المؤمنين علي ابن ابي طالب ..
افتخر وبحمدلله أنني في مملكة العدل التي لاتُفرق بيني جميع الفئات والخبر أعلاه مثال حيّ على العدل والمساواة التي دعانا لها الإسلام مع جميع الفئات والطوائف والأديان ..
في التاريخ الإسلامي وفي القصة المشهورة التي حكم فيها الخليفة عمر ابن الخطاب بين ابن عمر ابن العاص حاكم مصر وبين القبطي واقتص فيها للقبطي وقال قرلته المشهورة ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارآ.. وقصة أنير المؤمنين علي ابن ابي طالب واليهودي حينما حكم شُريح القاضي بالدرع لليهودي ..
اللهم أدم علينا نعمة العدل والأمن والأمان في دولة التوحيد المملكة العربية السعودية ...
سؤال بريئ ..
ماذا لو حصل أمر مشابهه في بلاد الثورة الفارسية ؟