( ايران الحنونة ) : تعالج المصابين من داعش في مستشفياتها
- بادئ الموضوع نازف
- تاريخ البدء
صدى الحجاز
عضو ذهبي
اشاعات واكاذيب هم يعتبرون لنا اعداء وايضاً اعداء لبعضهما
والجميع اعداء
والجميع اعداء
راكــــــــــان
عضو ذهبي
( ايران الحنونة ) : تعالج المصابين من داعش في مستشفياتها
من يتكلم هو شيعي ( أبو بشت وشماغ )ولكنه عربي حر (معروف)
ارتباط ايران بالقاعده لاينكره الا منالرعاع الاتباع او غبي جدا
غير الكثير من المؤشرات على ارض الواقع
هناك تقارير دوليه تفيد تلك العراقه بين العدو الإيراني وتلك المنظمات الارهابيه
مثل طازج
داعش الارهابيه تتبنى عمليات تفجير وإرهاب في المناطق المحرره في اليمن
لماذا ؟!
من المستفيد ؟!
أهناك غير ايران وكلابها الحوثيين
من جعل المناطق المحرره غارقه بالفوضى والارهاب
راكــــــــــان
عضو ذهبي
راكــــــــــان
عضو ذهبي
مما لا شك فيه انهم اكبر عدو للاسلام من ساعة احراق معابدهم المجوسية وانتصار العرب الاجلاف المتخلفين عليهم وكانوا دولة عضمى حينها
ومن حينها ادعوا دخول الإسلام لمحاربته من الداخل
وتاريخهم معروف في محاربة الإسلام والمسلمين والتواطوء مع القوى العالمية من صليبيين وصهاينة في حرب الإسلام
وفي العصر الحديث راينا تواطؤهم مع الامريكان في احتلال أفغانستان والعراق
وفي بلادنا بلاد الحرمين الشريفين والدولة الوحيدة المطبقة للشريعة وخاصرة العالم الإسلامي راينا احتضانهم للقاعدة ودعمها في حربها لبلادنا ولا يخفى على احد الان انهم من أسس واخترق ما يسمون بالدواعش
ما سبق مقدمة للصورة التالية
امر طبيعي فلا هم لهم الا محاربة الإسلام والانتقام لماحدث لامبرطوريتهم العضمي من العرب المتخلفين حينها قياسا بدولتهم
فقد كان الفرس قوة عضمى وتتحكم بالعالم كما هي أمريكا الان
وقد جاء في القران : الم * غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ
الروم: هم النصارى المعروفون، وكانت الحرب بينهم وبين الفرس سجالاً تارة يدال هؤلاء على هؤلاء، وتارة هؤلاء على هؤلاء، أخبر الله سبحانه وتعالى أنهم غلبوا، غلبتهم الفرس فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ فوقع ذلك فغلبت الروم الفرس، وكان ذلك في أول مبعث النبي صلى الله عليه وسلم حين كان الرسول عليه الصلاة والسلام في مكة، وكان ذلك من الآيات والدلائل على صدقه صلى الله عليه وسلم، وأنه رسول الله حقاً؛ لوقوع الأمر، كما أخبر الله به في كتابه العظيم. فالله جل وعلا هو العالم بالمغيبات، ويخبر نبيه بما يشاء منها سبحانه وتعالى، كما أخبره عن الكثير مما يكون في آخر الزمان، كما أخبره فيما مضى من الزمان؛ من أخبار عاد، وثمود، وقوم نوح، وفرعون وغيرهم، وكما أخبره أيضاً عليه الصلاة والسلام عما يكون يوم القيامة، ومن حال أهل الجنة وأهل النار إلى غير ذلك، فهذا من جملة الأخبار الغيبية التي أخبر بها القرآن ووقعت كما أخبر، وكان ذلك من علامة صدق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وقد فرح المسلمون بذلك؛ لأن الروم أقرب إلى المسلمين من الفرس؛ لأنهم أهل كتاب، والفرس عباد أوثان؛ ولهذا قال عز وجل: وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ
اذا كان الفرس ( ايران حاليا ) هي القوة العضمي في العالم ولا ينافسها على العالم الا الروم ( الاوربيون والامريكان حاليا )
وكان العرب متخلفين نسبة للفرس والروم
لكن الله اعز العرب بالإسلام فنصرهم على الفرس في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه واستطاعوا بإمكانياتهم المتواضعة الانتصار على القوة الكاسحة للفرس وما يمتلكون من أسلحة فتاكة كالفيول التي لم يراها العرب من قبل
لكن بقوة ايمان المسلمين وتوفيق رب العالمين استطاعوا الانتصار على الفرس والفتك بهم واستسلموا صاغرين وخيروا بين الدخول بالإسلام او دفع الجزيرة
فاجتماع احبارهم (كهنة معابدهم المجوسية )واكاسرتهم (ملوكهم ) واتفقوا والغيظ يملأ قلوبهم كيف للعرب الاجلاف ملاحقي البعران ان ينتصروا عليهم ويفتكوا بهم ويأسروا أبنائهم وبناتهم اتفقوا على ادعاء الإسلام لمحاربته من الداخل والانتقام منه
وكان اول وسيلة للانتقام قتل الخليفة الراشد الفاروق وعلى مر الزمن كانت لهم اليد الطولى بالفتن وحرب المسلمين
حتى جاءهم خلاف علي ومعاوية رضي الله عنه على طبق من ذهب وادعوا مشايعة علي وبعد مقتل علي ادعوا مشايعة الحسين واخترعوا واسسوا ما يسمى بالدين الشيعي لحرب الإسلام وهو دين لكونه من صنع البشر كل خرافات ويغيرون فيه كل فترة فالهالك الخميني اظاف اليه وهكذا
وصدق فيهم شيخ الإسلام ابن تيمية هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً إِنَّ أَصلَ كُل فِتْنَةٍ وَبَلِيَّةٍ هُم الشِّيْعَةُ ، وَمَنْ انْضَوَى إِلَيْهِمْ ، وَكَثِيْرُ مِنْ السُّيُوْفِ الَّتِي فِي الإِسْلاَمِ ، إِنَّمَا كَانَ مِنْ جِهَتِهِم ، وَبِهِم تَسْتَرت الزّنَادقَةُ ”يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين ، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين ، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين
ومن حينها ادعوا دخول الإسلام لمحاربته من الداخل
وتاريخهم معروف في محاربة الإسلام والمسلمين والتواطوء مع القوى العالمية من صليبيين وصهاينة في حرب الإسلام
وفي العصر الحديث راينا تواطؤهم مع الامريكان في احتلال أفغانستان والعراق
وفي بلادنا بلاد الحرمين الشريفين والدولة الوحيدة المطبقة للشريعة وخاصرة العالم الإسلامي راينا احتضانهم للقاعدة ودعمها في حربها لبلادنا ولا يخفى على احد الان انهم من أسس واخترق ما يسمون بالدواعش
ما سبق مقدمة للصورة التالية
امر طبيعي فلا هم لهم الا محاربة الإسلام والانتقام لماحدث لامبرطوريتهم العضمي من العرب المتخلفين حينها قياسا بدولتهم
فقد كان الفرس قوة عضمى وتتحكم بالعالم كما هي أمريكا الان
وقد جاء في القران : الم * غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ
الروم: هم النصارى المعروفون، وكانت الحرب بينهم وبين الفرس سجالاً تارة يدال هؤلاء على هؤلاء، وتارة هؤلاء على هؤلاء، أخبر الله سبحانه وتعالى أنهم غلبوا، غلبتهم الفرس فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ فوقع ذلك فغلبت الروم الفرس، وكان ذلك في أول مبعث النبي صلى الله عليه وسلم حين كان الرسول عليه الصلاة والسلام في مكة، وكان ذلك من الآيات والدلائل على صدقه صلى الله عليه وسلم، وأنه رسول الله حقاً؛ لوقوع الأمر، كما أخبر الله به في كتابه العظيم. فالله جل وعلا هو العالم بالمغيبات، ويخبر نبيه بما يشاء منها سبحانه وتعالى، كما أخبره عن الكثير مما يكون في آخر الزمان، كما أخبره فيما مضى من الزمان؛ من أخبار عاد، وثمود، وقوم نوح، وفرعون وغيرهم، وكما أخبره أيضاً عليه الصلاة والسلام عما يكون يوم القيامة، ومن حال أهل الجنة وأهل النار إلى غير ذلك، فهذا من جملة الأخبار الغيبية التي أخبر بها القرآن ووقعت كما أخبر، وكان ذلك من علامة صدق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وقد فرح المسلمون بذلك؛ لأن الروم أقرب إلى المسلمين من الفرس؛ لأنهم أهل كتاب، والفرس عباد أوثان؛ ولهذا قال عز وجل: وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ
اذا كان الفرس ( ايران حاليا ) هي القوة العضمي في العالم ولا ينافسها على العالم الا الروم ( الاوربيون والامريكان حاليا )
وكان العرب متخلفين نسبة للفرس والروم
لكن الله اعز العرب بالإسلام فنصرهم على الفرس في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه واستطاعوا بإمكانياتهم المتواضعة الانتصار على القوة الكاسحة للفرس وما يمتلكون من أسلحة فتاكة كالفيول التي لم يراها العرب من قبل
لكن بقوة ايمان المسلمين وتوفيق رب العالمين استطاعوا الانتصار على الفرس والفتك بهم واستسلموا صاغرين وخيروا بين الدخول بالإسلام او دفع الجزيرة
فاجتماع احبارهم (كهنة معابدهم المجوسية )واكاسرتهم (ملوكهم ) واتفقوا والغيظ يملأ قلوبهم كيف للعرب الاجلاف ملاحقي البعران ان ينتصروا عليهم ويفتكوا بهم ويأسروا أبنائهم وبناتهم اتفقوا على ادعاء الإسلام لمحاربته من الداخل والانتقام منه
وكان اول وسيلة للانتقام قتل الخليفة الراشد الفاروق وعلى مر الزمن كانت لهم اليد الطولى بالفتن وحرب المسلمين
حتى جاءهم خلاف علي ومعاوية رضي الله عنه على طبق من ذهب وادعوا مشايعة علي وبعد مقتل علي ادعوا مشايعة الحسين واخترعوا واسسوا ما يسمى بالدين الشيعي لحرب الإسلام وهو دين لكونه من صنع البشر كل خرافات ويغيرون فيه كل فترة فالهالك الخميني اظاف اليه وهكذا
وصدق فيهم شيخ الإسلام ابن تيمية هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً إِنَّ أَصلَ كُل فِتْنَةٍ وَبَلِيَّةٍ هُم الشِّيْعَةُ ، وَمَنْ انْضَوَى إِلَيْهِمْ ، وَكَثِيْرُ مِنْ السُّيُوْفِ الَّتِي فِي الإِسْلاَمِ ، إِنَّمَا كَانَ مِنْ جِهَتِهِم ، وَبِهِم تَسْتَرت الزّنَادقَةُ ”يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين ، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين ، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين
راكــــــــــان
عضو ذهبي
اي والله انك صادق يا أستاذ راكان نعم سمعت ما صرح به الجنرال جورج كيسي ، الدوافع واضحة ولا تحتاج إلى أي منجم أو ساحر ليقوم بكشفها ، الغاية من ذلك اتهام السنة بأنهم وراء عملية التفجير ، ليتم تهديم مساجدهم وقتل المزيد منهم ، بعد أن قامت قوات غدر ومغاوير صولاغ بقتل الآلاف منهم سابقا، وهذا ما تم فعلا
