اللهم ارحم أمهاتنا وأمهات أمهااااااااااااااااااتنا وآبااااائنا
وكل من له فضل علينا .....
إختلافات كثيرة بين الذكور والإناث ومنها علي سبيل المثال لا الحصر أن جسم الرجل يحتوي على الشحوم بنسبة 10 في المائة فقط، بينما يحتوي جسم المرأة عليها بنسبة 22 في المائة، وأن ارتفاع نسبة الدهون في العضلات تعطي الجسمَ شكلا ناعما؛ ولذلك فالمرأة تتأثر أكثر من الرجل بالمواد التي تحتوي على الدسم المشبع والكوليستيرول، مثل اللحوم والحليب ومنتجاته ، وقد يزداد الأمر حدة إذا اجتمعت هذه المواد مع السكر والحلويات.
كما تمثل النساء ضعف المصابين بألم المفاصل الريوماتويدي Rhumatoid arthritis بالمقارنة مع الرجال، وتشير بعض الدراسات أن مفعول الأسبرين لتسريع جريان الدم للمصابين ببعض أمراض القلب والشرايين، يكون مفعوله أقل لدى النساء. كذلك، تفيد بعض الاستنتاجات العلمية، المبنية على إحصائيات في المراكز الاستشفائية، بأن مرض الاكتئاب والتوتر العصبي Dépression يصيب النساء بضعفين إلى ثلاثة أضعاف أكثر من الرجال في العالم الغربي.
وربما يعزى هذا الأمر إلى التحول الاجتماعي الذي طرأ على المجتمع، حيث أصبحت النساء يتغذين على مواد دسمة مثل اللحوم والحليب ومشتقاته وآلاف الآصناف من الآيس كريم والحلويات والشوكلات والمعجنات والحليوات والكيك . وتصاب النساء بفقر الدم وهشاشة العظام أكثر من الرجال. وينخفض الفايتمين D عند النساء بشكل خطير بالمقارنة مع الرجال. وتصاب النساء بفقر الدم وهشاشة العظام أكثر من الرجال.
أما الأمراض الأخرى فهناك منها ما يصيب النساء بسهولة، ومنها مرض الذئبة الحمراء، والذي تبين أنه يصيب النساء أكثر من الرجال. وتشير كل الإحصائيات إلى ظهور أمراض تتعلق بالمناعة عند النساء أكثر من الرجال كمرض بهجت، وتصلب الجلد Scleroderma والتصلب اللوائحي Multiple sclerosis. ويرجع العلماء في ميدان علم الجينات هذه الحوادث إلى وجود الكروموسوم X الإضافي عند النساء الذي ربما يكون حاملا لبعض الصفات الوراثية. لكن هذا التفسير لا يجد مبررا علميا قطعيا بما أن النسبة هي التي تختلف. وتصاب النساء بالسرطان أكثر من الرجال، خصوصا سرطان الثدي. كما تبين أن سرطان الرئة يصيب النساء المدخنات أكثر من الرجال المدخنين. وتصاب المرأة بالغدة الدرقية أكثر من الرجال، كما تصاب النساء بتكون الحصى في المرارة أكثر من الرجال بكثير.
ونلاحظ أن هذه الأمراض تتعلق ببعض العناصر الغذائية التي انخفضت في التغذية، مثل الألياف الغذائية والمضادات للأكسدة والفايتوستروجينات، كما ترتبط بالمركبات الحابسة أو الكابحة للامتصاص والتي أصبحت تستهلك بكثرة، ومنها مركبات تأتي من طرق الطبخ كالبايروكسيدات(Proxides) والميلانويدات (Melanoids) والأكرايلميد (Acrylamide) وأخرى قد توجد في المواد الصناعية، كالمضافات الغذائية.
ويعتبر هرمون السيروتونين Serotonin، وهو ناقل عصبي ضابط للمزاج، كما يساعد على النوم والراحة. وبينت الأبحاث ارتباطَ نقص السيروتونين بحالات الاكتئاب والتوتر والسلوك العدائي والنهم الغذائي. وبما أن الدورة الشهرية تسبب الاكتئاب عند أغلب النساء، فقد طور الباحثون عقارا يخفف كثيرا من أعراض الدورة الشهرية لديهن. لكن الحل الكيماوي لا يكون بدون أعراض، ربما تكون أخطر من الألم، ولذلك يجب أن تمتنع المرأة أثناء الدورة الشهرية عن اللحوم والألبان، وأن تتناول المواد الغنية بحمص التريبتوفين والفايتوستروجينات. ومكون السيروتونين يمثله الجسم بسهولة من حمض التريبتوفين Tryptophane الذي يوجد في الشعير والقطاني والسمك والبيض البلدي والجوز واللوز وبذور القرعيات، لكن هذا الإفراز أو التمثيل يكون ضعيفا مع وجود الكوليستيرول والشحوم والسكر والحلويات، بينما يكون مرتفعا مع وجود حمض الأوميكا 3.
وهناك فرق شاسع بين الرجل والمرأة في ما يخص الهرمونات، فالمرأة تتعرض لأمراض لا تصيب الرجل، ومنها الخلل الهرموني الذي أصبح ظاهرا عند النساء. ونحن نرجع هذا المشكل إلى نمط العيش الحديث الذي يرتفع فيه استهلاك اللحوم والأجبان والحلويات والمقليات، وينخفض استهلاك النبات والخضروات الورقية والفواكه ، خصوصا الألياف الغذائية والفايتوستروجينات والمضادات للأكسدة، ولذلك فطبيعة تغذية المرأة يجب أن تكون خالية من الشحوم الحيوانية. وتتأثر الهرمونات بالشحوم والكوليستيرول، ولذلك أصبح الخلل الهرموني عند النساء أمرا ظاهرا، والتعامل مع الخلل الهرموني بوصف هرمونات للنساء ربما يعقد الأمر أكثر والحل ربما يكون بسيطا بالرجوع إلى النظام النباتي مع تناول الأسماك واستهلاك زيت الزيتون.
ونظرا إلى هذه الاختلافات فإن تغذية المرأة تختلف عن تغذية الرجل من حيث الكم، فالنساء يجب ألا يكثرن من الأكل، لأن الشحوم تنمو بسرعة في جسم المرأة، وتخزن الطاقة الزائدة على شكل شحوم حول الحزام والبطن وضبط الكمية عند المرأة يكون سهلا لما تدخل فيه طبيعة الأغذية التي يجب أن تتناولها. ولا يمكن أن نعطي وصفة، لكننا سنعطي بعض الأسس ليسهل الأمر.
بما أن جسم المرأة يحتوي على الشحوم بكثرة، فإن المواد المحتوية على الشحوم والكوليستيرول تضر بصحتها، ومن هذه الأغذية اللحوم (كل اللحوم بما في ذلك الدواجن) والحليب ومنتجاته . وتتأثر النساء باستهلاك الدقيق الأبيض بدون النخالة، وكذلك بالزيوت الصناعية. والخضر التي تسبب غازات في الأمعاء وآلام المفاصل هي الخضر البادنجانية، ومنها البادنجان والفلفل والبطاطس والطماطم.
أما النظام الغذائي الذي يروق للمرأة فيحتوي على النشويات (القمح بالنخالة والشعير والشوفان والذرة والرز الكامل) وعلى البقوليات، خصوصا الفول والبسلة ، وعلى الفواكه الجافة مثل اللوز البلدي والجوز كمصادر لحمض الأوميكا 3، والبروتين، والأملاح المعدنية، مثل المغنيزيوم والكلسيوم، والتمور والزبيب كمصادر للأملاح المعدنية مثل الحديد والكلسيوم والأيودين، والألياف الغذائية، وكذلك الفواكه الطرية مثل التفاح والتين الشوكي والتين الطري والرمان، وعلى بعض البزرات مثل الكتان وحب الرشاد والحلبة والسمسم والشمرة والينسون كمصادر للفايتوستروجينات.
وتبقى الخضر من المكونات الأساسية للمرأة، خصوصا الخضر التي تستهلك طازجة، ويجب أن تطهى علي البخار او ستيم أو مسبوقه بدون مرق الدجاج ماجي أو غيره أو زيوت أو لحوم. فالمكونات الغذائية التي تحفظ جسم المرأة ترتكز على المضادات للأكسدة لتخفيف الالتهابات، وعلى الأملاح المعدنية والفايتمينات، للاستقلاب والفايسيولوجيا، وعلى الفايتستروجينات لضبط الهرمونات والدورة الشهرية وكذلك الحمل، وعلى الأوميكا 3 الذي يحفظ الجسم من السرطان وأمراض القلب والشرايين، ويحفظ الكوليستيرول من التأكسد،
وتبقى الألياف الغذائية هي باذن الله الواقية من الحصى في المرارة والإمساك وتقرحات القولون وسرطان الثدي وسرطان القولون.
لماذا هذا النظام لأن الامتناع عن تناول اللحوم والألبان يمنع من أثر الكوليستيرول والشحوم، وتناول النبات مع زيت الزيتون يجعل الجسم يحصل على الفايتوستروجينات والمضادات للأكسدة وحمض الأوميكا 3، فلا يكون ألم المفاصل، ولا تتكون حصوات المرارة، ولا يكون إمساك، ولا تصاب المرأة بالأمراض المناعية، مثل مرض بهجت والتصلب اللوائحي، ولا يكون لديها خلل هرموني، ولا تصاب بالتوتر العصبي ولا بالغدة الدرقية، ولا تصاب بأمراض القلب والشرايين والسمنة والكوليستيرول وارتفاع الضغط، وأمراض أخرى تتعلق بطبيعة التغذية.
من الخطوط الحمراءفي علم التغذية بالنسبة إلى المرأة ألا تأكل بالليل لكي لا تتحول الطاقة إلى شحوم، ولكي لا تصاب بخلل هرموني؛ وكذلك ألا تتناول اللحوم أثناء الدورة الشهرية، وألا تركز كثيرا وألا تقلق وألا تقوم بأي عمل فيه جهد كبير ولا تحمل أشياء ثقيلة؛ فالجسم أثناء الدورة الشهرية يكون منهكا ولا يتحمل القيام بأي عمل شاق.
مغرس
وحيث أن موضوع الإختلاف بين التركيب الرباني بين الذكر والأنثي فسانقل لكم من موسوعة النابلسي بعض ما يثبت هذا الفرق الهائل..
لعل من يدعوا للمساوه بين الذكور والإناث علي اطلاقه خالف نصوص حقيقية أثبت العلم الحديث بعضا منها إلا أن الآسلام لم يهمل هذه الفروقات بل أكد عليها نبينا صلي الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
والعلماء المسلمين أبدعوا في توضويح وشرح مفيد فساضعه لاحقا للفائده.
وكل من له فضل علينا .....
إختلافات كثيرة بين الذكور والإناث ومنها علي سبيل المثال لا الحصر أن جسم الرجل يحتوي على الشحوم بنسبة 10 في المائة فقط، بينما يحتوي جسم المرأة عليها بنسبة 22 في المائة، وأن ارتفاع نسبة الدهون في العضلات تعطي الجسمَ شكلا ناعما؛ ولذلك فالمرأة تتأثر أكثر من الرجل بالمواد التي تحتوي على الدسم المشبع والكوليستيرول، مثل اللحوم والحليب ومنتجاته ، وقد يزداد الأمر حدة إذا اجتمعت هذه المواد مع السكر والحلويات.
كما تمثل النساء ضعف المصابين بألم المفاصل الريوماتويدي Rhumatoid arthritis بالمقارنة مع الرجال، وتشير بعض الدراسات أن مفعول الأسبرين لتسريع جريان الدم للمصابين ببعض أمراض القلب والشرايين، يكون مفعوله أقل لدى النساء. كذلك، تفيد بعض الاستنتاجات العلمية، المبنية على إحصائيات في المراكز الاستشفائية، بأن مرض الاكتئاب والتوتر العصبي Dépression يصيب النساء بضعفين إلى ثلاثة أضعاف أكثر من الرجال في العالم الغربي.
وربما يعزى هذا الأمر إلى التحول الاجتماعي الذي طرأ على المجتمع، حيث أصبحت النساء يتغذين على مواد دسمة مثل اللحوم والحليب ومشتقاته وآلاف الآصناف من الآيس كريم والحلويات والشوكلات والمعجنات والحليوات والكيك . وتصاب النساء بفقر الدم وهشاشة العظام أكثر من الرجال. وينخفض الفايتمين D عند النساء بشكل خطير بالمقارنة مع الرجال. وتصاب النساء بفقر الدم وهشاشة العظام أكثر من الرجال.
أما الأمراض الأخرى فهناك منها ما يصيب النساء بسهولة، ومنها مرض الذئبة الحمراء، والذي تبين أنه يصيب النساء أكثر من الرجال. وتشير كل الإحصائيات إلى ظهور أمراض تتعلق بالمناعة عند النساء أكثر من الرجال كمرض بهجت، وتصلب الجلد Scleroderma والتصلب اللوائحي Multiple sclerosis. ويرجع العلماء في ميدان علم الجينات هذه الحوادث إلى وجود الكروموسوم X الإضافي عند النساء الذي ربما يكون حاملا لبعض الصفات الوراثية. لكن هذا التفسير لا يجد مبررا علميا قطعيا بما أن النسبة هي التي تختلف. وتصاب النساء بالسرطان أكثر من الرجال، خصوصا سرطان الثدي. كما تبين أن سرطان الرئة يصيب النساء المدخنات أكثر من الرجال المدخنين. وتصاب المرأة بالغدة الدرقية أكثر من الرجال، كما تصاب النساء بتكون الحصى في المرارة أكثر من الرجال بكثير.
ونلاحظ أن هذه الأمراض تتعلق ببعض العناصر الغذائية التي انخفضت في التغذية، مثل الألياف الغذائية والمضادات للأكسدة والفايتوستروجينات، كما ترتبط بالمركبات الحابسة أو الكابحة للامتصاص والتي أصبحت تستهلك بكثرة، ومنها مركبات تأتي من طرق الطبخ كالبايروكسيدات(Proxides) والميلانويدات (Melanoids) والأكرايلميد (Acrylamide) وأخرى قد توجد في المواد الصناعية، كالمضافات الغذائية.
ويعتبر هرمون السيروتونين Serotonin، وهو ناقل عصبي ضابط للمزاج، كما يساعد على النوم والراحة. وبينت الأبحاث ارتباطَ نقص السيروتونين بحالات الاكتئاب والتوتر والسلوك العدائي والنهم الغذائي. وبما أن الدورة الشهرية تسبب الاكتئاب عند أغلب النساء، فقد طور الباحثون عقارا يخفف كثيرا من أعراض الدورة الشهرية لديهن. لكن الحل الكيماوي لا يكون بدون أعراض، ربما تكون أخطر من الألم، ولذلك يجب أن تمتنع المرأة أثناء الدورة الشهرية عن اللحوم والألبان، وأن تتناول المواد الغنية بحمص التريبتوفين والفايتوستروجينات. ومكون السيروتونين يمثله الجسم بسهولة من حمض التريبتوفين Tryptophane الذي يوجد في الشعير والقطاني والسمك والبيض البلدي والجوز واللوز وبذور القرعيات، لكن هذا الإفراز أو التمثيل يكون ضعيفا مع وجود الكوليستيرول والشحوم والسكر والحلويات، بينما يكون مرتفعا مع وجود حمض الأوميكا 3.
وهناك فرق شاسع بين الرجل والمرأة في ما يخص الهرمونات، فالمرأة تتعرض لأمراض لا تصيب الرجل، ومنها الخلل الهرموني الذي أصبح ظاهرا عند النساء. ونحن نرجع هذا المشكل إلى نمط العيش الحديث الذي يرتفع فيه استهلاك اللحوم والأجبان والحلويات والمقليات، وينخفض استهلاك النبات والخضروات الورقية والفواكه ، خصوصا الألياف الغذائية والفايتوستروجينات والمضادات للأكسدة، ولذلك فطبيعة تغذية المرأة يجب أن تكون خالية من الشحوم الحيوانية. وتتأثر الهرمونات بالشحوم والكوليستيرول، ولذلك أصبح الخلل الهرموني عند النساء أمرا ظاهرا، والتعامل مع الخلل الهرموني بوصف هرمونات للنساء ربما يعقد الأمر أكثر والحل ربما يكون بسيطا بالرجوع إلى النظام النباتي مع تناول الأسماك واستهلاك زيت الزيتون.
ونظرا إلى هذه الاختلافات فإن تغذية المرأة تختلف عن تغذية الرجل من حيث الكم، فالنساء يجب ألا يكثرن من الأكل، لأن الشحوم تنمو بسرعة في جسم المرأة، وتخزن الطاقة الزائدة على شكل شحوم حول الحزام والبطن وضبط الكمية عند المرأة يكون سهلا لما تدخل فيه طبيعة الأغذية التي يجب أن تتناولها. ولا يمكن أن نعطي وصفة، لكننا سنعطي بعض الأسس ليسهل الأمر.
بما أن جسم المرأة يحتوي على الشحوم بكثرة، فإن المواد المحتوية على الشحوم والكوليستيرول تضر بصحتها، ومن هذه الأغذية اللحوم (كل اللحوم بما في ذلك الدواجن) والحليب ومنتجاته . وتتأثر النساء باستهلاك الدقيق الأبيض بدون النخالة، وكذلك بالزيوت الصناعية. والخضر التي تسبب غازات في الأمعاء وآلام المفاصل هي الخضر البادنجانية، ومنها البادنجان والفلفل والبطاطس والطماطم.
أما النظام الغذائي الذي يروق للمرأة فيحتوي على النشويات (القمح بالنخالة والشعير والشوفان والذرة والرز الكامل) وعلى البقوليات، خصوصا الفول والبسلة ، وعلى الفواكه الجافة مثل اللوز البلدي والجوز كمصادر لحمض الأوميكا 3، والبروتين، والأملاح المعدنية، مثل المغنيزيوم والكلسيوم، والتمور والزبيب كمصادر للأملاح المعدنية مثل الحديد والكلسيوم والأيودين، والألياف الغذائية، وكذلك الفواكه الطرية مثل التفاح والتين الشوكي والتين الطري والرمان، وعلى بعض البزرات مثل الكتان وحب الرشاد والحلبة والسمسم والشمرة والينسون كمصادر للفايتوستروجينات.
وتبقى الخضر من المكونات الأساسية للمرأة، خصوصا الخضر التي تستهلك طازجة، ويجب أن تطهى علي البخار او ستيم أو مسبوقه بدون مرق الدجاج ماجي أو غيره أو زيوت أو لحوم. فالمكونات الغذائية التي تحفظ جسم المرأة ترتكز على المضادات للأكسدة لتخفيف الالتهابات، وعلى الأملاح المعدنية والفايتمينات، للاستقلاب والفايسيولوجيا، وعلى الفايتستروجينات لضبط الهرمونات والدورة الشهرية وكذلك الحمل، وعلى الأوميكا 3 الذي يحفظ الجسم من السرطان وأمراض القلب والشرايين، ويحفظ الكوليستيرول من التأكسد،
وتبقى الألياف الغذائية هي باذن الله الواقية من الحصى في المرارة والإمساك وتقرحات القولون وسرطان الثدي وسرطان القولون.
لماذا هذا النظام لأن الامتناع عن تناول اللحوم والألبان يمنع من أثر الكوليستيرول والشحوم، وتناول النبات مع زيت الزيتون يجعل الجسم يحصل على الفايتوستروجينات والمضادات للأكسدة وحمض الأوميكا 3، فلا يكون ألم المفاصل، ولا تتكون حصوات المرارة، ولا يكون إمساك، ولا تصاب المرأة بالأمراض المناعية، مثل مرض بهجت والتصلب اللوائحي، ولا يكون لديها خلل هرموني، ولا تصاب بالتوتر العصبي ولا بالغدة الدرقية، ولا تصاب بأمراض القلب والشرايين والسمنة والكوليستيرول وارتفاع الضغط، وأمراض أخرى تتعلق بطبيعة التغذية.
من الخطوط الحمراءفي علم التغذية بالنسبة إلى المرأة ألا تأكل بالليل لكي لا تتحول الطاقة إلى شحوم، ولكي لا تصاب بخلل هرموني؛ وكذلك ألا تتناول اللحوم أثناء الدورة الشهرية، وألا تركز كثيرا وألا تقلق وألا تقوم بأي عمل فيه جهد كبير ولا تحمل أشياء ثقيلة؛ فالجسم أثناء الدورة الشهرية يكون منهكا ولا يتحمل القيام بأي عمل شاق.
مغرس
وحيث أن موضوع الإختلاف بين التركيب الرباني بين الذكر والأنثي فسانقل لكم من موسوعة النابلسي بعض ما يثبت هذا الفرق الهائل..
لعل من يدعوا للمساوه بين الذكور والإناث علي اطلاقه خالف نصوص حقيقية أثبت العلم الحديث بعضا منها إلا أن الآسلام لم يهمل هذه الفروقات بل أكد عليها نبينا صلي الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
والعلماء المسلمين أبدعوا في توضويح وشرح مفيد فساضعه لاحقا للفائده.
التعديل الأخير: