"ظالمة او مظلومة " الجزائر تبرر موقفها من المشروع الامريكي! عبد الستار بوشناق

أسباب معارضة الجزائر لمشروع القرار الأمريكي​

بقلم : إسلام بن خليف 4157 قراءة
22 مارس 2024 (منذ 4 ساعات)
2024-03-2216%3A20%3A34.221089-fgggtr-980x980.webp

+ -

أبرز الممثل الدائم للجزائر في الأمم المتحدة، عمار بن جامع، أسباب تصويت الجزائر ضد مشروع القرار الأمريكي بشأن غزة، اليوم الجمعة.
وقال بن جامع، في كلمة، بعد التصويت على مشروع القرار: "أنا لا أخاطبكم اليوم كممثل للجزائر فحسب وإنما كممثل للعالم العربي والإسلامي الذي يشهد المأساة أمام أعينه في غزة، تأثرت منطقتنا أيما تأثر من المعاناة التي فرضتها إسرائيل على السكان في غزة، إن مشاهد القتل والدمار وإلحاق عظيم الألم لم تعد تطاق، ومنذ بدء العدوان ضد الشعب الفلسطيني فإن المجموعة العربية لطالما دعت لإنهاء هذه المجزرة".

وأضاف ذات المتحدث: "إن وقف القتال هو السبيل الوحيد للتخفيف من المعاناة الهائلة والتحقق من أن المساعدات الإنسانية تصل للمحتاجين، وتحقيقا لهذا الغرض قدمنا الشهر الماضي مشروع قرار حظي بدعم واسع النطاق في مجلس الأمن ولكن ذات القرار وقع ضحية حق النقض، نحن نؤمن إيمانا راسخا أنه إذا اعتمد القرار في ذات الحين كان قد أنقذ الآلاف من أرواح الأبرياء، وما من شك يراودنا أن القرار 27 -12 والقرار 27-20 لم يحققا غايتهما نظرا لعدم توفر مطالب واضحة وكافية لوقف إطلاق النار، من يرى أن السلطة الإسرائيلية المحتلة ستختار الالتزام وتنفيذ التزاماتها القانونية والدولية مخطئ، على من يؤمن بذلك أن يتخلى عن ذلك الوهم".

وتابع بن جامع: "منذ توزيع مشروع القرار هذا والجزائر تشارك بنشاط ونية حسنة في عملية التفاوض عليه، قدمنا اقتراحات عديدة ومعقولة لتخرج بنص أكثر توافقا وتوازنا ونصل إلى نص ينال القبول، نحن نقدر جهود الولايات المتحدة في الأخذ ببعض اقتراحاتنا بعين الاعتبار ولكن تبقى مشاغلنا الجوهرية دون ذكر بالرغم من تعدد النسخ المنقحة عن هذه المسودة، في هذه العملية بأكملها أكدنا بإلحاح على ضرورة وقف إطلاق النار وذلك حقنا للدماء، كررنا مطالب الملايين من الأشخاص والأطراف العاملة في تقديم المساعدات الإنسانية لنعمل على وقف الأعمال القتالية، لكن للأسف فإن مشروع القرار كان بعيدا عن توقعاتنا ولم يلبي بشكل كاف هذه القضايا الرئيسية والمعاناة الكبيرة التي يمر بها شعب فلسطين".

وأضاف الدبلوماسي الجزائري في كلمته: "إن النزاع في غزة خلال الأشهر الماضية أدى إلى استشهاد أكثر من 32 ألف فلسطيني إضافة على أكثر من 74 ألف مصاب، منهم 12 ألف يعانون من عاهات دائمة، هذه ليست مجرد أرقام على ورق بل هذه أرواح وأحلام وآمال دمرت، النص لا يذكر مسؤولية القوة الإسرائيلية المحتلة، هؤلاء الأفراد لم يفقدوا أرواحهم من تلقاء أنفسهم بل قتلوا ومن قتلهم يحب أن يحاسب على فعلته، نحن في العالم العربي وفي الأمة الإسلامية وفي العالم بأسره نرى ونقول أن حياة الفلسطينيين تهمنا، سيدي الرئيس النص المقدم اليوم لا يبعث رسالة واضحة للسلام بل يسمح ضمنا بالاستمرار في إيقاع الضحايا المدنيين ولا يوفر أي ضمانات لمنع تصعيد إضافي ويعتبر تصريحا وإذنا للاستمرار في قتل الفلسطينيين، وعندما يأتي في النص عبارة 'التدابير للحد من الخسائر المدنية التي تسببت فيها عمليات جارية ومستقبلية'، هذا ما يوحي أنها رخصة لتستمر أعمال القتل وسفك الدماء، لهذا نعرب عن قلقنا من عملية عسكرية محتملة في رفح، مثل هذه العمليات العسكرية ستعود بآثار مدمرة".

وتابع : "إن الجزائر ودول المنطقة الأخرى قد سعت وبنشاط إلى تحقيق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية لأننا نؤمن أن فلسطين المتحدة هي شرط أساسي لضمان مستقبلها ومستقبل عملية السلام، نحن نرى أن تضمن مشروع القرار أحكام محددة سيهدد مستقبل قيام دولة فلسطينية ويعرقل جهود المصالحة الجارية، إن إقامة دولة فلسطينية يستدعي بذل مواطنيها لجهود مشتركة وعلى مجلس الأمن أن يدعم بدل من أن يعرقل هذه العملية".
وختم بن جامع: "سيدي الرئيس مع دعمنا للجهود المتوازية لحقن الدماء فإن هذا الدعم عليه أن لا يمنع مجلسنا من المطالبة بوقف واضح لإطلاق النار بغية تخفيف معاناة الفلسطينيين وبحسب ميثاق الأمم المتحدة هو صون الأمن والسلم الدوليين، علينا أن نسلح هذا المجلس بالقدرة على فرض وقف لإطلاق النار ولهذا صوتت الجزائر ضد مشروع القرار".
وكان مجلس الأمن الدولي قد فشل، اليوم الجمعة، في اعتماد مشروع قرار أمريكي بشأن غزة بعد استخدام روسيا والصين حق النقض، كما عارضت الجزائر القرار.



لاحظ ان الحكام العرب كلهم موظفون لدى بايدن ولكل منهم عمل محدد في مكان محدد فقط لاغير . وحتى صحاب الفيتو انفسهم يعملون تحت سقفه ومن يصيغ القرارات في مجلس الغدر هذا يعرف مايفعله وكيف يضمن رفض الاخرين لها وهذه شؤون لاتناقش مع عامة الناس اصلا فالعرب الذين يشاهدون الاجرام الوحشي لالة الحرب الصهيونية الامريكية فوق الاطفال والنساء والعزلوالامنين في بيوتهم ويرتكبون المجازر بشكل يومي لمدة ستة اشهر,,,, ولايحركون قشة... اغسل ايدك منهم ,,, فقد استودع منهم قبل ذلك اصلا .... ولايعني كثيرا ان تعاملهم كمحترمين بل كاوغاد مجرمين لايختلفون عن من يحكمونهم بشيئ ابدا... فقد طمى الفساد والغدر والخونة حتى غاصت الركب ...

حتى ثيران تنزانيا وقطعانها تقف وتهاجم الاسود حين تفترس واحدا منها ...
ويبدو اننا سنتجاج جيلا اخر لكي يكون عندنا بضعة ثيران في المستقبل فو كان فينا منهم نفر لكانت الامور غير ماهي عليه اليوم ...

****

اعلام فقط لاغير...

اعلام سافل منحط وبغيض ومرتزقة يملؤون الشاشات امامك ... اقذرهم اصحاب اللحى منهم حيهم وميتهم معا وعلى راسهم خنازير الازهر اللعين ..

كيف تنتظر ممن اوقد الحرب الخبيثة غير المتكافئة ابدا بين ( دولة يقف معها العالم وجيس ترتيبه 17 في العالم وعصابة خبيثة صنعتها هي لهذا اليوم من قبل لم يحترمها احد لولا قناة الجزيرة !) هذه ان يوقفها قبل ان يحقق غايته منها؟!

هل المهاجم نينياهو حتى توقفه ؟
من منكم لم يطرب في الشوارع يوم السبت ايها المغفلون ؟ ومالذي فعلوه اصلا غير انهم غدروا بيهود في يوم عطلتهم المعروفة .. بالاتفاق مع نتنياهو ومخابراته التي تصرفت كانها ( خدعت ) ( كلام فارغ ويعرف الجميع انهم يخدمون نتنياهو اصلا كما خدم اخوان الشيطان السيسي ونصبوه وزيرا للدفاع ثم قتل من جاء به للمنصب واقسم امامه على ... )

طالما هناك في العالم شخص واحد يشاهد الجزيرة ويعرف القرضاوي واخوان ابليس ويمشي بين الناس بدون رعب ان يحاسبه احد .... فلا فائدة من شيئ ابدا

سيقتلونكم واحدا بعد الاخر كالجرذان . فمن قبل بهؤلاء الخنازير من الاخوان المجرمين ولم يحاسبهم ... لايستحق الكرامة البشرية ابدا ... واي حيوان اكرم منه واشرف فعلى الاقل : لم يكرمه الله بعقل في راسه ولا قران مبين يتبين فيه الحق من الباطل ...

اي شبر من الارض وكل شخص يعرف خنزيرا واحدا من اخوان الشياطين وابن عبد الوهاب وحشاشي ايران : ليس مكانا طاهرا ولا شخصا شريفا بشكل قطعي حتى تقوم الساعة بل العكس .. ولن تعود للامة المسلمة كرامة الا بعد تطهير الارض منهم ومن رعاهم ونشرهم بينكم ...
وعندها: ستحرر الامة من هؤلاء الذين يقدمون لنتنياهو كل ما يحتاجه لقتل اخر الثيران في غزة... وانتم تشاهدون .... وتنبحون كالكلاب...
 
التعديل الأخير:

مجلس الأمن يصوت على مشروع قرار جديد لـ"وقف فوري لإطلاق النار" في غزة بعد "فيتو" صيني روسي ضد القرار الأمريكي​

مجلس الأمن الدولي

صدر الصورة،REUTERS
22 مارس/ آذار 2024، 10:17 GMT
آخر تحديث قبل 2 ساعة
يجدد مجلس الأمن الدولي التصويت على مشروع قرار يدعو بوضوح إلى "وقف فوري لإطلاق النار" في غزة، حسبما نقلت وكالة فرانس برس عن مصادر دبلوماسية الجمعة.
وأشارت الوكالة الفرنسية إلى أن مشروع القرار تم إعداده من قبل أعضاء مجلس الأمن غير الدائمين، بعد أن أخفق مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في تمرير مشروع قرار أمريكي لوقف إطلاق النار بشكل فوري في غزة، وذلك بعد أن استخدمت الصين وروسيا حق النقض (الفيتو) ضد القرار، والذي أبطل أصوات أحد عشر عضوا لصالح مشروع القرار الأمريكي، فيما صوتت الجزائر ضد مشروع القرار.
وندد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الجمعة بالفيتو الروسي الصيني الذي وصفه بـ"الخبيث"، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة تحاول أن "تظهر للمجتمع الدولي شعوراً بأنه من الضروري التوصل إلى وقف لإطلاق النار مرتبط بالإفراج عن الرهائن" المحتجزين في غزة.
ووصف مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة مشروع القرار الأمريكي بأنه "ممارسة خطابية تعاطفية".
إعلان

وكانت الولايات المتحدة قد قدمت مشروع قرار لمجلس الأمن يدعو لهدنة تستمر ستة أسابيع، وإطلاق سراح 40 رهينة إسرائيلية، مقابل إطلاق سراح المئات من السجناء الفلسطينيين.
تخطى قصص مقترحة وواصل القراءة
قصص مقترحة
قصص مقترحة نهاية
الخطوة الأمريكية، التي تأتي في ظل تصاعد التوتر في المنطقة، من شأنها أن تزيد الضغوط على إسرائيل لوقف الحرب المشتعلة منذ أكثر من خمسة أشهر في قطاع غزة.
يأتي ذلك بينما يقوم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بزيارة إلى إسرائيل، ضمن جولة له في الشرق الأوسط استهلها بالسعودية ثم مصر.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن بلينكن التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على انفراد في مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية. وأوضحت أن المباحثات تركزت على "رفح والأزمة الإنسانية في القطاع".
وتعدّ هذه الجولة هي السادسة التي يقوم بها بلينكن للمنطقة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
ورأى بلينكن أن مشروع القرار الأمريكي من شأنه أن "يبعث رسالة قوية" فضلا عن كونه "إشارة قوية"، إذ من النادر أن تدعم واشنطن مشروع قرار للأمم المتحدة سترفضه إسرائيل.
وعادة ما تستخدم واشنطن حق النقض (الفيتو) بمجلس الأمن لحماية إسرائيل من أي مشاريع قرارات ترفضها.

"إذا لزم الأمر، سنتقدم بمفردنا"​


وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه عازم على إرسال قوات إلى مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، مؤكدا أنه كان سيفعل ذلك حتى من دون دعم الولايات المتحدة.
تصريح نتنياهو جاء بعد لقائه مع وزير الخارجية الأمريكي. وقال نتنياهو: "التقيت اليوم وزير الخارجية الأمريكي. وأبلغته تقديري العميق لجهودنا المشتركة في محاربة حماس على مدى أكثر من خمسة أشهر".
وأضاف: "أكدتُ التزامنا بإجلاء المدنيين من مناطق الصراع وبتلبية الاحتياجات الإنسانية، كما شددّتُ على ضرورة دخول القطاع وتحييد الميليشيات المتبقية من أجل هزيمة حماس".
وتابع نتنياهو: "بينما عبّرت عن الآمال في الحصول على دعم أمريكي، أقولها بوضوح إننا إذا لزم الأمر، سنتقدم بمفردنا".
من جهته، حذّر بلينكن رئيس الوزراء الإسرائيلي من أن "أمن إسرائيل ومكانتها عالميا باتت في خطر، وربما لا تدرك ذلك إلا بعد فوات الآن "بحسب ما نقل موقع أكسيوس الأمريكي عن مصادر.
وأضاف بلينكن: "تحتاجون إلى خطة متماسكة وإلا ستَعلِقون في غزة".
وشهدت الأسابيع الأخيرة ارتفاعا في معدلات القتلى والمعاناة في غزة، بينما تهدد إسرائيل باجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع، حيث لجأ أكثر من مليون شخص هربا من الموت.
وتصرّ حكومة بنيامين نتنياهو على القضاء على حركة حماس، "في معقلها الأخير في رفح".
وفي ذلك، قال وزير الشؤون الاستراتيجية في إسرائيل رون ديرمر "لو تركتَ أربع كتائب في رفح، فقد خسرت الحرب، وإسرائيل لن تخسر الحرب .. مع الولايات المتحدة أو بدونها، لن نفعل ذلك، ليس لدينا اختيار".
وفيما بدا ردّ فعل على مشروع القرار الأمريكي، كتب سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد أردان، على منصة إكس (تويتر سابقا) يقول "لا يوجد غير طريق واحد للهدنة الفورية – هي أنه يجب على حماس أن تطلق سراح الرهائن وأن تستسلم. هذا ما ينبغي على العالم أن يطالب به".
بلينكن

صدر الصورة،REUTERS
وفي إسرائيل، سيناقش بلينكن "الحاجة إلى ضمان هزيمة حماس، بما في ذلك في رفح، بطريقة تحافظ على حياة المدنيين، ولا تعوق وصول المساعدات الإنسانية، وتعزّز الأمن العام الإسرائيلي" بحسب الخارجية الأمريكية.
وتعارض واشنطن خطة إسرائيل لشنّ اجتياح بري في رفح، الحدودية مع مصر.
وقال بلينكن إنه سيعرض بدائل لخطة إسرائيل في محادثات مع نتنياهو وحكومة الحرب الإسرائيلية "هناك طريق أفضل للتعامل مع التهديد، التهديد المستمر الذي تشكله حماس".
وفي مؤتمر صحفي بالقاهرة، أمس الخميس، قال بلينكن إن المفاوضين مستمرون في العمل على الوصول إلى وقف لإطلاق النار وإن "الفجوات تضيق، وإننا مستمرون في الدفع من أجل اتفاق في (العاصمة القطرية) الدوحة. لا يزال أمامنا هناك عمل صعب، لكنني ما زلت أؤمن أنه ممكن".
كما أكد بلينكن استمرار الجهود المبذولة من جانب الولايات المتحدة لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، ودعم مفاوضات تبادل الأسرى والمحتجزين بهدف الوصول إلى هدنة إنسانية.
وكانت القاهرة قد استضافت، الخميس، اجتماعاً لوزراء خارجية مصر والسعودية والأردن وقطر ووزيرة الدولة للتعاون الدولي بالإمارات وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
وأكد المشاركون على أولوية تحقيق وقف شامل وفوري لإطلاق النار وزيادة دخول المساعدات الإنسانية للقطاع، وضرورة توفير الدعم الكامل لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، وجددوا رفضهم لأية محاولات لتهجير الفلسطينيين خارج أرضهم.
واجتمع الوزراء الخمسة والمسؤول الفلسطيني مع وزير الخارجية الأمريكي بلينكن، حيث قال الأخير بعد اللقاء إن "من الخطأ" تنفيذ عملية عسكرية إسرائيلية كبيرة في رفح.
وفي غضون ذلك، أعلنت رئاسة الوزراء الإسرائيلية أن رئيس الموساد سوف يتوجه الجمعة إلى العاصمة القطرية الدوحة، للقاء وسطاء في مسعى لاتفاق بشأن صفقة التبادل مع حماس.
وأوضحت أن الاجتماع يضم رئيس وكالة المخابرات الأمريكية ورئيس الوزراء القطري ورئيس المخابرات المصرية ورئيس الموساد.
وفشلت أطراف الوساطة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة قبل بدء شهر رمضان، لكن جولة جديدة من المباحثات بدأت الأسبوع الماضي تستند إلى مقترح من حركة حماس.
ويتمثل موضع الخلاف في المفاوضات في أن حماس تشترط إنهاء الحرب تماما قبل أن تسلّم بقية الرهائن لديها، فيما تقول إسرائيل إنها تنظر في هدنة مؤقتة وليست نهائية.

"جلود على عظام"

طفل يعاني سوء تغذية حاد

صدر الصورة،ANADOLU AGENCY
ولا يصل سوى القليل من الطعام إلى غزة حيث تعاني الآن نسبة تناهز 60 في المئة من الأطفال دون سن الخامسة سوء التغذية، مقارنة بأقل من واحد في المئة قبل الحرب، بحسب منظمة الصحة العالمية.
واعتبر متحدث باسم الأمم المتحدة أن وقف إطلاق النار أصبح "الأمل الأخير" للناس في غزة ممن يعانون نقصا شديدا في الغذاء والماء والدواء.
وقال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) جيمس إلدر لبي بي سي إنه رأى في غزة أطفالا صغارا عبارة عن "جلود على عظام" بسبب الجوع.
وحذّر إلدر من أن نحو ثلث الأطفال في غزة ممن هم دون العامين يعانون الآن سوء تغذية حاد، مناشدا إسرائيل السماح بدخول المساعدات إلى القطاع.
ولقي نحو 32 ألف فلسطيني مصرعهم منذ بداية هذه الحرب، بحسب وزارة الصحة في غزة.
وقتل مسلحون فلسطينيون نحو 1,200 شخص، كما اختطفوا 250 آخرين في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول على جنوبي إسرائيل.

 

بلينكن الكذّاب..​


بقلم : ف.غ 1510 قراءة
25 مارس 2024 (منذ ساعة واحدة)
2024-03-2511%3A28%3A28.689075-blinken02-980x980.webp



قال منذ يومين، كاتب الدولة الأمريكي للشؤون الخارجية، أنتوني بلينكن، أنه لا وجود لأدلة على أن "إسرائيل" تستعمل التجويع كسلاح.
تصريح يضاف إلى حزمة التصريحات الكاذبة لهذا المسؤول منذ السابع أكتوبر من أجل التغطية على جرائم الكيان المتواصلة.

بلينكن يكذب في هذه النقطة "عيني عينك"، فمحافظ وكالة "الأنروا"، فيليب لازاريني، قال أن الاحتلال أبلغه أنه سيرفض من الآن فصاعدا وصول المساعدات إلى شمال القطاع، أي دليل أكبر من هذا يحتاجه بلينكن ليتأكد أن المجاعة هي ما يريده الاحتلال الصهيوني في غزة.

كاتب الدولة الأمريكي ومع رئيسه لا يأبهون بتصاعد الغضب يوما بعد يوم في وسط الرأي العام الأمريكي، ولا بتحذيرات مستشارين يتحدثون أن "إسرائيل" أصبحت عبئ لا يمكن تحمله الآن، بل ماضون في مساندة حكومة فاشية، نازية، تحاصر المرضى في المستشفيات، تقتل الأطفال، تمنع وصول المساعدات للاجئين صيام.

بلينكن لا يعي أنه سيأتي يوما سيكون اسمه مكتوبا في كتب التاريخ على أنه مجرم حرب مثله مثل بايدن، أو كما قال سياسي فرنسي "المسؤولون في واشنطن يرفضون الانضمام لاتفاقية انشاء محكمة العدل الدولية، لأنهم يعلمون لو يقومون بذلك فإن مصيرهم السجن".


كذاب !!!
انه يهودي ... يا جريدة الخبر... قال كذاب قال !
شو الفرق بينه وبين نتنياهو اصلا ؟
هو انتم وامثالكم في العالم العربي...
 
التعديل الأخير:

الجزائر ترسل 150 طنا من المساعدات الإنسانية إلى غزة​

عبر جسر جوي من 8 طائرات عسكرية، وفق الهلال الأحمر الجزائري​

Hassen Djebril |24.03.2024 - محدث : 24.03.2024

الجزائر ترسل 150 طنا من المساعدات الإنسانية إلى غزة



Algeria​

الجزائر/ حسان جبريل/ الأناضول
أعلنت الجزائر، الأحد، إرسال 150 طنا من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، عبر جسر جوي من 8 طائرات عسكرية نحو مطار العريش المصري.
جاء ذلك وفق بيان للهلال الاحمر الجزائري نشره على منصة فيسبوك.
وقال البيان، إنه "بأوامر من رئيس البلاد (عبد المجيد تبون) شرع الهلال الأحمر الجزائري في شحن 150 طنا من المساعدات الإنسانية إلى الأشقاء الفلسطينيين عبر القاعدة العسكرية ببوفاريك في ولاية البليدة (35 كلم جنوب العاصمة).
وأشار إلى أن العملية ستتم عبر جسر جوي مكون من 8 طائرات.
من جهته، نقل التلفزيون الجزائري الرسمي أن المساعدات الإنسانية سيتم إرسالها إلى مطار العريش، ليتم نقلها نحو غزة من معبر رفح الحدودي.
ولفت البيان، إلى أن هذه المساعدات العاجلة تعبر عن "التزام الجزائر، قيادة وشعبا، بالتضامن اللامشروط واللامحدود مع الشعب الفلسطيني الشقيق الذي يتعرض إلى عدوان متواصل لاسيما في قطاع غزة، من قبل قوات الاحتلال في ظل حصار شامل جائر".
وسبق للجزائر أن أطلقت جسرا جويا في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى مطار العريش، من أجل إرسال مساعدات إنسانية "عاجلة" إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
والجمعة، اعتبرت الجزائر أن مشروع القرار الأمريكي حول الأوضاع في قطاع غزة، الذي صوتت ضده بمجلس الأمن الدولي، "لم يكن يحمل رسالة سلام واضحة، وكان يسمح بقتل المزيد من المدنيين الفلسطينيين".
ولم يتضمن مشروع القرار الأمريكي مطالبة أو دعوة صريحة لإسرائيل لوقف إطلاق النار في غزة. وبدلا من ذلك نص على أن هناك "ضرورة قصوى للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار" لحماية المدنيين من جميع الأطراف والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية الأساسية إلى غزة.
وجراء الحرب وقيود إسرائيلية، بات سكان غزة ولا سيما محافظتي غزة والشمال على شفا مجاعة، في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عاما.
ويشن الجيش الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر حربا مدمرة على غزة خلفت عشرات الآلاف من القتلى والجرحى، معظمهم أطفال ونساء، وفق مصادر فلسطينية، ما استدعى محاكمة تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بدعوى "إبادة جماعية".


يا تبون . ايها المافون ... مدينة العريش فيها مطار تصل طائراتك هذه اليها مشكورا ولكن اهلها لايحتاجون تلك المساعدات
من يحتاجها ابعد قليلا الى الشمال... انهم في رفح ... نعم رفح وليس العريش !
لماذا لا ترسل معها فرقة من جيشك العرمرم الذي تشغله باخوانهم العميان الاخرون ( الذين لم يخجلوا من ارسال الذخيرة لنتنياهو بستارالمساعدات لغزة عينك عينك ,,,, ) غرب حدودك وتفتح طريقا اليها وانت تعلم انها ستصبح فاسدة قبل ان تصل لمن ارسلتها اليهم ؟؟؟


سجل ذلك في يومياتك ... غدا سيلعنك التاريخ كما يلعن الان من سبقك ... انتهى زمن خالد نزار وعصابته للابد ... وستلحقه في جهنم ايضا ...

انت تسخر من عقول 40 مليون جزائري مسلم ...هم في واد وانت وعصابتك في واد اخر...

العريش واطنان المساعدات ... عليك ان توصلها لداخل غزة انت وجيشك . ولا يوجد في شمال افريقيا وعند العرب والمسلمين الان غير هؤلاء المقاتلين الذين يعرف الجميع الحمية التي تلهب قلوبهم عندك ... وقت يقوم الاخرون بالنوم واعينهم مفتوحة ..

اوصلوا مساعداتكم ... لمن هم بامس الحاجة لها الساعة ...

ارسل مع مساعداتك : فرقة من جيشك .. ستنضم لها اخرى من تونس وثالثة من ليبيا ورابعة من مصر نفسها وانا اوكد لك ولغيرك ان فرقة من المغاربة ستسبقكم معكم و تقتحم الوهم الخبيث غير الموجود هذا الا في اعلامكم ... وتدخلوها معبر صلاح الدين وتكونوا احفاده بحق .... ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ... وانا لله وانا اليه راجعون .
 

المرفقات

  • 434265789_122188255796001909_701409132773483009_n.jpg
    434265789_122188255796001909_701409132773483009_n.jpg
    31 KB · المشاهدات: 3
التعديل الأخير:

Israel-Gaza war live: UN security council passes immediate ceasefire resolution; US ‘disappointed’ after Israel cancels visit​


Léonie Chao-Fong (now); Martin Belam and Lili Bayer (earlier)
Mon 25 Mar 2024 18.01 CET



UN security council passes resolution calling for ceasefire in Gaza after US abstains​

For the first time the UN security council has voted for a call for a ceasefire in Gaza, after the US abstained, rather than using its veto as it has done on previous occasions. Russia and China have also previously vetoed texts.
The resolution that passed was written by the 10 elected members to the council, and proposed in the chamber by Mozambique’s representative.
Russia attempted to amend the text by restoring it to an earlier draft which included the word “permanent”, but the bid failed.
14 members of the UN security council voted for the resolution, while the US abstained.
Israel’s prime minister Benjamin Netanyahu had earlier threatened to cancel a planned delegation to Washington if the US did not exercise its veto.



Netanyahu cancels high-level Israeli delegation’s visit to Washington after US abstains in UN security council vote



مجلس الأمن الدولي يتبنى قرارا يدعو لوقف إطلاق النار في غزة بعد امتناع الولايات المتحدة عن التصويت
للمرة الأولى يصوت مجلس الأمن الدولي لصالح دعوة لوقف إطلاق النار في غزة، بعد امتناع الولايات المتحدة عن التصويت، بدلا من استخدام حق النقض (الفيتو) كما فعلت في مناسبات سابقة. كما استخدمت روسيا والصين حق النقض في السابق ضد النصوص.
القرار الذي تم إقراره كتبه الأعضاء العشرة المنتخبون في المجلس، واقترحه ممثل موزمبيق في الغرفة.
وحاولت روسيا تعديل النص من خلال إعادته إلى مسودة سابقة تضمنت كلمة "دائم"، لكن محاولتها باءت بالفشل.
وصوت 14 عضوا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لصالح القرار، بينما امتنعت الولايات المتحدة عن التصويت.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد هدد في وقت سابق بإلغاء وفد مزمع إلى واشنطن إذا لم تستخدم الولايات المتحدة حق النقض.


https://www.theguardian.com/world/l...y-council- vote-ceasefire-middle-east-latest

لن يقنعونا بشيئ فاي قرار نفذه يهود اصلا ... ثم ماذا يعني وقف اطلاق النار!

فاتورة الضحايا تبلغ اكثر من 120.000 بني ادم ...

هذا مجتمع غدر دولي ... وبايدن على راسه ...ونتنياهو مجرد كلب من شركائهم لو انهم لم يسمحوا له ويمنحوه ضوءا اخضرا ما وقعت ضحية واحدة في غزة .

لكن كل كلاب امريكا اصبحوا مكشوفين ومفضوحين امام اغبى حمار من اتباعهم وطباليهم ,,
 
التعديل الأخير:
The Security Council just approved a long-awaited resolution on Gaza, demanding an immediate ceasefire, and the immediate and unconditional release of all hostages.
This resolution must be implemented. Failure would be unforgivable.
لقد وافق مجلس الأمن للتو على القرار الذي طال انتظاره بشأن غزة، والذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن.

ويجب تنفيذ هذا القرار. سيكون الفشل لا يغتفر.

 

Israel cancels Washington visit after US allows UN Gaza ceasefire resolution to pass​

Richard Roth Ivana Kottasová Jeremy Diamond
By Richard Roth, Ivana Kottasová, Lauren Izso and Jeremy Diamond, CNN
5 minute read
Updated 2:50 PM EDT, Mon March 25, 2024








Douglas Wood
" data-check-event-based-preview="" data-network-id="" data-publish-date="2024-03-25T16:41:55Z" data-video-section="world" data-canonical-url="https://www.cnn.com/videos/world/2024/03/25/un-security-council-vote-gaza-ceasefire-vote-sciutto-vpx.cnn" data-branding-key="" data-video-slug="un-security-council-vote-gaza-ceasefire-vote-sciutto-vpx" data-first-publish-slug="un-security-council-vote-gaza-ceasefire-vote-sciutto-vpx" data-video-tags="brand safety-nsf sensitive,brand safety-nsf war and military,conflicts and wars,continents and regions,domestic alerts,domestic-international news,election security,elections and campaigns,government and public administration,government bodies and offices,hamas,iab-brand suitability and risk,iab-death, injury, or military conflict (low),iab-death, injury, or military conflict (medium),iab-elections,iab-low risk,iab-medium risk,iab-politics,iab-sensitive topics,iab-war and conflicts,international relations,international relations and national security,israel,israel-hamas war,israeli-palestinian conflict,jim sciutto,local governments,middle east,middle east and north africa,misc organizations,misc people,palestinian territory,politics,treaties and agreements,unrest, conflicts and war" data-details="" style="box-sizing: inherit; -webkit-font-smoothing: antialiased; text-rendering: optimizelegibility; clear: both; margin: 0px 0px 32px; width: 1026px; max-width: unset;">










Video Ad Feedback
Watch UN security council vote on Gaza ceasefire resolution
01:26 - Source: CNN
CNN —
Tensions between the United States and Israel were exposed on Monday when Washington stood aside and allowed the UN Security Council to pass a resolution calling for an immediate ceasefire in Gaza.
The US decision to abstain on the vote prompted Israel’s Prime Minister Benjamin Netanyahu to cancel a scheduled trip to the US by two of his top advisers, two Israeli officials said.
The US had previously vetoed similar resolutions calling for a ceasefire. Its position evolved last week when on Friday, it put forward a ceasefire resolution tied tied to the release of hostages. That resolution fell when it was vetoed by Russia and China. The US abstention on Monday’s vote allowed the latest resolution to pass, when the other 14 members of the 15-strong council voted yes.


The US Ambassador to the United Nations Linda Thomas-Greenfield said that while the latest resolution included edits requested by the US, Washington could not vote yes because it “did not agree with everything.”
“A ceasefire could have come about months ago if Hamas had been willing to release hostages,” the ambassador said, calling on member states and the Security Council to demand that Hamas “accepts the deal on the table.”
“Any ceasefire must come with the release of all hostages,” she added.

The resolution, put forward by the 10 non-permanent members of the Security Council, demands an immediate ceasefire for the month of Ramadan, the immediate and unconditional release of hostages and “the urgent need to expand the flow” of aid into Gaza.
Demonstrators take part in a protest calling for the release of hostages kidnapped in the deadly October 7 attack on Israel by the Palestinian Islamist group Hamas from Gaza, in Tel Aviv, Israel March 17, 2024. REUTERS/Carlos Garcia Rawlins

RELATED ARTICLEIsrael agrees to US proposal on prisoner-hostage deal but Hamas says some issues remain unresolved

UN Secretary-General António Guterres said a failure to implement the resolution would be “unforgivable.”
“The Security Council just approved a long-awaited resolution on Gaza, demanding an immediate ceasefire, and the immediate and unconditional release of all hostages. This resolution must be implemented. Failure would be unforgivable,” Guterres wrote on X, previously known as Twitter.
Both Hamas and the Palestinian authority welcomed the resolution, while Israeli Ambassador to the United Nations Gilad Erdan criticized the Security Council for passing a measure that called for a ceasefire “without conditioning it on the release of the hostages.”
“It undermines the efforts to secure their release,” he said at the United Nations.
Israeli Foreign Minister Israel Katz said on X his country would not abide by the resolution.

“The state of Israel will not cease fire,” Katz said. “We will destroy Hamas and continue to fight until the last of the hostages returns home.”
The Biden administration made the choice to abstain rather than veto the UN Security Council resolution over the weekend when they were able to work on changing certain parts of the resolution’s text, according to a senior administration official.
Another source familiar with the matter said that the US had planned to veto, but there were intensive diplomatic efforts to find a compromise that put them in a position to abstain.
Initially the text demanded a permanent ceasefire and did not mention negotiations to release hostages, and the US was able to push for the text to change so that it referenced a lasting ceasefire and included language about the ongoing hostage release efforts, the official said. For those reasons, the US believed that the resolution was consistent with US policy, the official said, a sentiment echoed by US Secretary of State Antony Blinken.
“Because the final text does not have key language we view as essential, notably a condemnation of Hamas, we could not support it. This failure to condemn Hamas is particularly difficult to understand coming days after the world once again witnessed the horrific acts terrorist groups commit,” Blinken said in a statement.
GPS 0324 Gaza B BLK

VIDEO
RELATED VIDEOOn GPS: The widening US-Israel rift

The UN vote on Monday came as tensions grow over a looming Israeli military operation in Gaza’s southern city of Rafah. The US has been calling on Israel to explain how it will protect the 1.4 million Palestinians seeking refuge there ahead of the expected incursion, which the US said “would be a mistake.”
The UN Ambassador of the Palestinian Territories, Riyad Mansour, said the decision was a vote “for life to prevail.”
It has taken six months for the Security Council to demand an immediate ceasefire, and “over 100,000 killed and maimed, two million displaced, and famine for this council to immediately demand an immediate ceasefire,” Riyad said.

A visit canceled​

Israel’s national security adviser Tzachi Hanegbi and Ron Dermer, a member of the war cabinet and close adviser to Netanyahu, had been scheduled to travel to Washington on Monday night to discuss the offensive and US alternatives, but the visit was canceled after the vote.
National Security spokesman John Kirby offered a fuller response to Netanyahu’s decision to cancel the delegation, saying the US was disappointed by the decision to cancel the trip.
“We’re very disappointed that they will not be coming to Washington, DC, to allow us to have a fulsome conversation with them about viable alternatives to going in on the ground in Rafah,” he said.
State Department spokesperson Matthew Miller called the cancelation “surprising and unfortunate.”
One US official told CNN that scrapping the visit was an overreaction that most likely reflects Netanyahu’s own domestic political concerns. Netanyahu did not communicate directly with Biden over the decision, and the President has no plans to phone Netanyahu to discuss the matter, the official said.
Separately, Israel agreed to a US proposal on a prisoner-hostage deal, according to CNN analyst Barak Ravid’s reporting on the recent round of talks in Doha. The reported deal could see the release of around 700 Palestinian prisoners, among them 100 serving life sentences for killing Israeli nationals, in exchange for the release of 40 Israeli hostages held by Hamas in Gaza.
However, Hamas said more issues remain unresolved beyond the release of Palestinian prisoners from Israeli jails. Hamas senior officials Basem Naeim told CNN that “Israeli-American media” was adding pressure on the talks.
“For us, the negotiations are not only centric around the prisoner exchange deal,” he said.
“Israel has not agreed to any of (Hamas) requests related to a complete ceasefire, the withdrawal of all forces from the Gaza Strip, even in stages, and the return of all displaced people to their homes,” Naeim said.


 

بيربوك ترحب بقرار مجلس الأمن وتحذر من شن "هجوم كبير" في رفح

قبل 1 ساعة
رحبت وزيرة الخارجية الألمانية بقرار مجلس الأمن الداعي لوقف فوري لإطلاق النار ودعت إسرائيل للتخلي عن شن هجوم بري في رفح. نظيرها الإسرائيلي رد عليها قائلا إن بلاده تنتظر من أصدقائها مواصلة دعمها "في هذه الأوقات الصعبة".




بيربوك تعطي تصريحات صحفية في مطار القاهرة قبل توجهها إلى إسرائيل  (25/3/2024)

قبل مغادرتها القاهرة طالبت بيربوك إسرائيل بالتخلي عن شن هجوم بري في رفح بجنوب قطاع غزة.صورة من: Christoph Soeder/dpa/picture alliance
إعلان


رحبت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك بالقرار، الذي أصدره مجلس الأمن الدولي اليوم الاثنين (25 مارس/آذار 2024) والذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن .
وقالت بيربوك مساء اليوم وعلى هامش زيارتها في القدس، إنها "شعرت بارتياح حيال التصديق على القرار لأن كل يوم يهم"، مشيرة إلى أن هذا ينطبق سواء على الشعب الجائع في غزة أو على "الرهائن" الذين لا يزالون محتجزين لدى حركة حماس.
يشار إلى أنه بعد مضي قرابة ستة أشهر من الصراع الدائر في قطاع غزة، صادق مجلس الأمن الدولي اليوم الاثنين على قرار يدعو للمرة الأولى إلى "وقف فوري لإطلاق النار خلال شهر رمضان تلتزم به جميع الأطراف ويفضي إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار".
وإذ أعرب مجلس الأمن عن "قلقه العميق بشأن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة"، طالب أيضا بالإفراج الفوري وغير المشروط عن كل "الرهائن" الذين تحتجزهم حماس.
وامتنعت الولايات المتحدة، التي تتمتع بحق النقض (الفيتو)، عن التصويت اليوم الاثنين، الأمر الذي ساهم في تبني القرار بعدما صوتت الدول الـ14 الأخرى في المجلس لصالحه.
اقرأ أيضا: مجلس الأمن يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة وإطلاق الرهائن

بيربوك تحذر إسرائيل من شن "هجوم كبير" على رفح

ووصلت الوزيرة الألمانية إلى إسرائيل بعد اجتماع مع نظيرها المصري سامح شكري . وقبل مغادرتها القاهرة طالبت بيربوك إسرائيل بالتخلي عن شن هجوم بري في رفح بجنوب قطاع غزة.
وقالت في بيان بمطار القاهرة: "لا يمكن أن يكون هناك هجوم كبير في رفح". وتابعت إنه في ضوء الوضع الإنساني المأساوي في غزة: "لا يمكن للناس أن يختفوا في الهواء".
وتعد زيارة بيربوك لإسرائيل هي السادسة من نوعها منذ هجوم حماس الإرهابي في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ومن المقرر أن تعقد بيربوك خلال هذه الزيارة اجتماعا مع نظيرها الإسرائيلي يسرائيل كاتس في القدس قبل ظهر غد الثلاثاء.
وكانت بيربوك دعت على منصة إكس أمس الأحد إلى عقد هدنة إنسانية فورية في غزة تفضي إلى وقف لإطلاق النار.
ورد عليها نظيرها الإسرائيلي يسرائيل كاتس على نفس المنصة بقوله: "ننتظر من أصدقائنا أن يواصلوا دعم إسرائيل في هذه الأوقات الصعبة وعدم إضعافها أمام منظمة حماس الإرهابية".
وأضاف الوزير الإسرائيلي أنه لا يمكن الإعلان عن هدنة إنسانية إلا بعد إطلاق سراح "الرهائن الإسرائيليين". وفيما يتعلق بتوصيل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ، قال كاتس:" يجب أن نعمل معا على هذا الأمر".
ومن المتوقع أن تزور بيربوك في المساء الضفة الغربية وتلتقي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله.
يشار إلى أن رئيس ألمانيا ومستشارها ووزيري خارجيتها والدفاع قاموا بزيارات تضامنية إلى إسرائيل عقب هجوم السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي، الذي شنته على بلدات جنوب إسرائيل حركة حماس، المصنفة من قبل ألمانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى كمنظمة إرهابية.
ع.ج.م/أ.ح/ هـ.د (د ب أ)

معبر رفح.. "شريان الحياة" لسكان غزة ونافذتهم الضيقة نحو العالم​

يمثل معبر رفح بين مصر وقطاع غزة المنفذ الوحيد لنحو مليوني فلسطيني على العالم الخارجي. نشأ المعبر في ظروف خاصة وتعرض للإغلاق كثيراً بسبب حروب وخلافات سياسية.. فما هي قصته؟​

صورة من: Hatem Ali/AP/picture alliance
Gaza Grenzübergang Rafah
Gaza Grenzübergang Rafah

معبر رفح .. شريان حياة​


لا يختفي اسم "معبر رفح" من وسائل الإعلام منذ بدء الاشتباكات بين حماس والجيش الإسرائيلي، إذ يُعد المنفذ الرئيسي الذي تدخل منه المساعدات المختلفة من غذاء ودواء ووقود وغيرها إلى قطاع غزة. كان المعبر حجر أساس في اتفاق الهدنة الأخير بين الطرفين حيث تم الاتفاق على عبور المئات من شاحنات المساعدات المختلفة يومياً إلى جانب خروج حملة الجنسيات الأجنبية والمرضى والمصابين الفلسطينيين من خلاله.
صورة من: Fatima Shbair/AP/picture alliance
وصول سيارات إسعاف تقل فلسطينيين مصابين في القصف الإسرائيلي لقطاع غزة إلى معبر رفح الحدودي مع مصر الأربعاء، 1 نوفمبر، 2023.
وصول سيارات إسعاف تقل فلسطينيين مصابين في القصف الإسرائيلي لقطاع غزة إلى معبر رفح الحدودي مع مصر الأربعاء، 1 نوفمبر، 2023.

نقطة الاتصال بالعالم الخارجي​


في أقصى جنوب قطاع غزة، وعند صحراء سيناء في الجانب المصري، يُشكل معبر "رفح" البري المنفذ الرئيسي للقطاع إلى العالم. يوجد في غزة ستة معابر أخرى منها ايريز (حاجز بيت حانون) في الشمال وكرم أبو سالم جنوب شرق القطاع لكنها تقع جميعاً تحت السيطرة الإسرائيلية بالكامل. يبقى معبر رفح هو نقطة الاتصال الوحيدة بين قطاع غزة والعالم الخارجي.
صورة من: Mustafa Hassona/Anadolu/picture alliance
فلسطينيون ينتظرون نقل أطفال خدج إلى مصر. غزة في 20 نوفمبر 2023.
فلسطينيون ينتظرون نقل أطفال خدج إلى مصر. غزة في 20 نوفمبر 2023.

كيف نشأ المعبر؟​


نشأ المعبر عقب توقيع مصر وإسرائيل اتفاقية السلام عام 1979 وانسحاب إسرائيل من سيناء عام 1982. قبل عام 1967 لم تكن هناك حدود بين رفح المصرية والفلسطينية لكنهما فصلتا بعد تنفيذ الشق الخاص من ااتفاقية ترسيم الحدود. خُصص المعبر لعبور الأفراد فيما خصص معبر كرم أبو سالم الذي تسيطر عليه إسرائيل لعبور البضائع.
صورة من: BOB DAUGHERTY/AP/picture alliance
الرئيس المصري الراحل أنور السادات، والرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق مناحيم بيغن يتصافحون خلال توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل في واشنطن 26 مارس 1979.

إدراة مشتركة وفق اتفاقية أوسلو​


سمحت اتفاقية أوسلو لممثلي السلطة الفلسطينية بالتواجد في المعبر. لكن منذ الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة عام 2005 وإلى اليوم تغيرت ظروف المعبر عدة مرات وفقاً للتطورات الأمنية والعسكرية في القطاع. تم إغلاق المعبر مع انتفاضة عام 2000 وبعدها ظل ما بين الإغلاق والفتح، فيما شددت مصر إجراءات العبور من وقتها وحتى اليوم.
صورة من: Terje Bendiksby/NTB/picture alliance

من يتحكم في المعبر؟​


سيطرت إسرائيل على المعبر خلال احتلالها للقطاع وحتى عام 2005 الذي انسحبت فيه من غزة. تم توقيع "اتفاقية الحركة والوصول" عام 2005 والتي جمعت بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية وبرعاية أمريكية، وهي الاتفاقية التي أقرت بأن يخضع المعبر للسيطرة الفلسطينية - الإسرائيلية برعاية أوروبية تراقب حق الجانب الفلسطيني في العبور والتبادل التجاري بما لا يمس الأمن الإسرائيلي.
صورة من: picture alliance / ASSOCIATED PRESS

ضرورات أمنية​


عملت مصر وإسرائيل على تقييد الحركة من غزة وإليها منذ أن فرضت حركة حماس سيطرتها على القطاع في 2007 حين وصل الصراع بين حماس وحركة فتح إلى ذروته. تقول الدولتان إن ذلك ضروريا لأسباب أمنية. ورهنت مصر التعامل مع المعبر بموافقة كل من إسرائيل والسلطة الفلسطينية بالضفة الغربية. وخلال الحرب الأخيرة فرضت إسرائيل حصاراً شاملاً على قطاع غزة في 9 أكتوبر/تشرين الأول.
صورة من: Hatem Ali/AP/picture alliance
بدء دخول المساعدات الإنسانية من خلال معبر رفح عقب إغلاقه بسبب الحرب بين حماس وإسرائيل. 20 نوفمبر 2023
بدء دخول المساعدات الإنسانية من خلال معبر رفح عقب إغلاقه بسبب الحرب بين حماس وإسرائيل. 20 نوفمبر 2023

بين إغلاق وفتح المعبر​


في عام 2010 قررت مصر فتح المعبر بشكل أكبر عقب ما عرف بواقعة "أسطول الحرية". ومع أحداث ثورة يناير/ كانون الثاني 2011، أمر المجلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر باقتصار فتح المعبر على الحالات الطارئة. لم يفتح المعبر بشكل كامل إلا مع ثورة 25 يناير لكن منذ عام 2013 عاد الوضع إلى ما كان عليه سابقاً. في عام 2017، فُتح المعبر أمام حركة الأفراد الحاصلين على تصريح أمني مع الخضوع لعمليات تفتيش صارمة.
صورة من: Hatem Ali/AP/picture alliance


تكمن أكبر مخاوف مصر في أمرين؛ الأول هو حدوث تدفق هائل للاجئين الفلسطينيين الفارين من الحرب عبر معبر رفح. والثاني وهو الأخطر ويتمثل في احتمال دخول مسلحين إسلاميين إلى البلاد، خصوصاً وأن مصر تواجه جماعات إسلامية متشددة في سيناء وذلك على مدار أكثر من 10 سنوات. لذلك تولي مصر أهمية مشددة لتأمين معبر رفح.
صورة من: Hatem Ali/AP/picture alliance
قافلة مساعدات إنسانية أردنية تدخل قطاع غزة من مصر عبر معبر رفح. يوم الاثنين 20 نوفمبر 2023.
قافلة مساعدات إنسانية أردنية تدخل قطاع غزة من مصر عبر معبر رفح. يوم الاثنين 20 نوفمبر 2023.

تطبيق إجراءات مشددة​


لا تسمح السلطات المصرية للفلسطينيين بمغادرة غزة بسهولة، إذ يجب على الفلسطينيين الراغبين باستخدام معبر رفح التسجيل لدى السلطات الفلسطينية المحلية قبل سفرهم بنحو شهر وقد يتم رفض طلبهم إما من قبل السلطات الفلسطينية أو المصرية دون إبداء الأسباب. وفيما يشكو فلسطينيون من سوء معاملة على المعبر، تُبقي إسرائيل سيطرتها كاملة على ما يمر عبر القطاع خوفاً من وصول أي مساعدات خاصة لحركة حماس.
صورة من: Mohammed Talatene/dpa/picture alliance

الأولوية للحالات الإنسانية​


أعطيت الأولوية في الاتفاق الأخير بين حماس وإسرائيل لعبور المساعدات الإنسانية والحالات المرضية وخصوصاً الأطفال الخُدج (غير مكتملي النمو) حيث أصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قراراً باستقبالهم في المستشفيات المصرية.
صورة من: Egypt's State Information Center/Xinhua/picture allianc

مخاوف من كارثة إنسانية​


في مؤتمر صحفي كبير عقد في أكتوبر/تشرين الأول 2023، حذر الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيرش من أمام بوابات المعبر في الجانب المصري من استمرار إغلاقه، منذراً بحدوث كارثة إنسانية إن لم تدخل المساعدات الإنسانية إلى غزة، وشدد على ضرورة ضمان عبور قوافل المساعدات بعدد كبير من الشاحنات كل يوم إلى قطاع غزة لتوفير الدعم الكافي لسكانه.
صورة من: picture alliance/dpa

القصف يعرقل انتظام عمل المعبر​


خلال الحرب الأخيرة، أكدت مصر عدة مرات أن المعبر مفتوح من جانبها وأنه لم يتم إغلاقه منذ بدء الأزمة الراهنة، لكن تعرض مرافقه في الجانب الفلسطيني للدمار بسبب الغارات الإسرائيلية يحول دون انتظام عمله بشكل طبيعي، وفق ما ذكرت الخارجية المصرية. إعداد: عماد حسن.
صورة من: Russia Emergencies Ministry/dpa/picture alliance

الجانب المصري من معبر رفح على الحدود مع قطاع غزة.


 

كلمة قوية للجزائر بمجلس الأمن​


بقلم : إ.ب 6298 قراءة
25 مارس 2024 (منذ 13 ساعة)
2024-03-2516%3A11%3A06.916910-dfggtr-980x980.webp

+ -


أدلى ممثل الجزائر في الأمم المتحدة، عمار بن جامع، اليوم الإثنين، بكلمة قوية عقب تبني مجلس الأمن لقرار يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقال بن جامع: "السيد الرئيس أود أن أشكر جميع أعضاء المجلس على المرونة والعمل البناء الذي مكننا اليوم من اعتماد قرار، طال انتظاره، قرار يطلب وقف إطلاق النار بغزة، فورا. من أجل وضع حد للمجازر التي لا تزال، للأسف، مستمرة منذ أكثر من 5 أشهر، 5 أشهر، ...... ذاق خلالها الشعب الفلسطيني كل أشكال العذاب والمعاناة".

وأضاف الدبلوماسي الجزائري: "لقد استمر حمام الدم طويلا، وبأشكال بشعة، وأصبح من الواجب وضع حد له قبل فوات الأوان. السيد الرئيس، أخيرا، ..... أخيرا، يرتقي مجلس الأمن لحجم المسؤوليات التي تقع عليه باعتباره المسؤول الأول عن حفظ السلم والأمن الدوليين، ويستجيب لمطالب الشعوب والمجموعة الدولية، كما نادى بها مرارا وتكرارا السيد الأمين العام أنطونيو غوتيريش الذي نجدد له الدعم على موقفه النبيل، ومناصرته للحق، رغم الحملات المغرضة والدنيئة التي يتعرض لها".

وتابع ذات المتحدث "السيد الرئيس عند التصويت على مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر، الشهر الماضي، وعدنا بأننا لن نكل ولن نمل، حتى يتحمل مجلس الأمن مسؤولياته، كاملة غير منقوصة. ووعدنا بأننا سنعود سنعود، لنقرع مجددا أبواب مجلس الأمن. وها قد عدنا اليوم، مع جميع الدول المنتخبة بالمجلس، في رسالة واضحة للشعب الفلسطيني، مفادها أن المجموعة الدولية بمختلف أطيافها تشعر بآلامكم ولم تتخلى عنكم".

وأضاف: "السيد الرئيس إن اعتماد قرار اليوم.....ما هو إلا بداية نحو تحقيق آمال الشعب الفلسطيني. ونتطلع لالتزام المحتل الإسرائيلي بهذا القرار وأن يتوقف القتل ... فورا ...... ومن دون شروط وترفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني. ومجلس الأمن..... من واجبه أن يسهر على ضمان تنفيذ أحكام هذا القرار".
وختم بن جامع: "في الأخير، السيد الرئيس، أؤكد أن الجزائر ستعود قريبا لتخاطب مجلس الأمن، مرة أخرى، في ظل توجيهات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، حتى تكون دولة فلسطين في مكانها الطبيعي، عضوا كاملا ... سيدا .... بالأمم المتحدة. شكرا".


يا عمار بن جامع انت ومن حولك ومجلس الغدر هذا كله .قراركم خرندعي ! لانه لم يصدر بالبند السابع
يعني بالسورية : بله واشرب ميته انت وكل اعضاء مجلس الغدر
وجواب نتنياهو عليكم قبل قليل :
إعلام فلسطيني: حصيلة قتلى قصف إسرائيلي لمنزل بمنطقة مصبح شمال رفح ترتفع إلى 15

****
ما حك جلدك مثل ظفرك....
الناس تموت جوعا وانت تخزن المؤن الغذائية بالقرب منه على الجانب المصري من الحدود .... يراها ولا يلمسها !
مجلسك الذي يحرس اغلاق معبر صلاح الدين / فلادلفيا حتى الان ويمنع دخول مساعدات بلدك وغيرهم من العرب والمسلمين وبقية العالم ....وكل من يحترمه في العالم اقل من بعرة بعير ,

فهمت يا بن جامع ؟
طبق البند السابع
او ارسل فرقة من الجيش الجزائري تدخل المساعدات هذه لمن يحتاجها ....
او اغلق فمك انت وغيرك ...
 
التعديل الأخير:
WORLD NEWS

UN demand for Gaza cease-fire provokes strongest clash between US and Israel since war began​

Linda Thomas-Greenfield, United States Ambassador and Representative to the United Nations, holds to abstain her vote as the United Nations Security Council passed a cease-fire resolution in Gaza during the Muslim holy month of Ramadan, its first demand to halt fighting at U.N. headquarters, Monday, March 25, 2024. (AP Photo/Craig Ruttle)

UN demand for Gaza cease-fire provokes strongest clash between US and Israel since war began



The U.N. Security Council voted Monday to pass a resolution demanding an immediate humanitarian cease-fire in Gaza during the Muslim holy month of Ramadan. (25 March 2024)
Photos
7
BY EDITH M. LEDERER
Updated 2:11 AM GMT+1, March 26, 2024
UNITED NATIONS (AP) — The United Nations Security Council on Monday issued its first demand for a cease-fire in Gaza, with the U.S. angering Israel by abstaining from the vote. Israel responded by canceling a visit to Washington by a high-level delegation in the strongest public clash between the allies since the war began.
Prime Minister Benjamin Netanyahu accused the U.S. of “retreating” from a “principled position” by allowing the vote to pass without conditioning the cease-fire on the release of hostages held by Hamas.
White House national security spokesman John Kirby said the administration was “kind of perplexed” by Netanyahu’s decision. He said the Israelis were “choosing to create a perception of daylight here when they don’t need to do that.”
Kirby and the American ambassador to the U.N. said the U.S. abstained because the resolution did not condemn Hamas. U.S. officials chose to abstain rather than veto the proposal “because it does fairly reflect our view that a cease-fire and the release of hostages come together,” Kirby said.

 
التعديل الأخير:

نحن نعيش في زمن الانذال الخامس عشر ...

بحفنة اسماء مستعارة وبضعة قنوات فضائية استطاعوا تدمير الامة كل الامة وفككوا 9 دول عربية بشكل كامل واعادوها للعصر الحجري...

اليهودي امام حل واحد . يدمر الامة ويفككها اعتمادا على كلابه الذين صنعهم منذ نهاية القرن التاسع عشرفي بلادنا
او
الموت في حال لم يفعل ذلك

لقد نجحوا بالاولى ... وازهقت ارواح ما لايقل عن 4 مليون بني ادم في ليبيا وسورية واليمن والسودان حتى الان !

من يمكنه فهم ذلك مطلع عام 2011؟

وما يجري الان من تدمير منهجي في السودان ومالي والنيجر و نيجيريا والسنغال لاحقا ...ايضا لايخطر ببال الناس وما سيقدمونه عليه

فعندنا تقبل الناس عصابة ( بوكو حرام ) ولم تحصل يقظة عند الامة .. خرجت جاحش وغيرها وسيخرجون لكم انواعا عديدة من الجواحس تستخدم كلها بالصدفة نفس السيارات ونفس الطريقة ونفس الوحشية ضد الامة ولا تختلف الا بالاسماء فقط ..


وما الحل

مراجعة الدين : فلا ينتشر الان شيئ بين الناس ( العرب بدقة ) : ( فكرة , شخص , موقع , اسلوب ,,,) الا وابليس يرغب به ... واعطني امر خير للامة عرفته انت انتشر منذ ولدت انت ؟

الاعتزال : والابتعاد عن الحكام الظلمة وما يقرب اليهم من عمل ومهنة وسلاح

يمكن لاي انسان فهم حقيقة الاشخاص امامكم من علاقتهم بالسلطان . اي سلطان / حاكم ... غربي او شرقي . فما قربه اليه وقدمه اليكم الا لامر يرغبون به هم . وليس من الضروري ان تكون خبيرا في .... حتى تحكم على خبث شخص وعلاقتهم بجهاز استخبارات محلي او خارجي الا من المنبر الذي فتح له !

الامر لم يعد صعبا كما كان قبل عقدين ...

كل ما في الامر : حتى تعرف اعداء الامة اليوم .. هو ان لاتكون انت منهم !!!
فقط لاغير !!!
 
أعلى