علمت
أن 12 شخصية كويتية التقت سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح- حفظه الله ورعاه- صباح اليوم وسملوا سموه الوثيقة التي عرفت باسم وثيقة الدواوين المؤيدة للنطق السامي في افتتاح مجلس الأمة، وتأييد سموه في اتخاذ أية إجراءات دستورية يراها مناسبة لتعاون السلطتين والحفاظ على الوحدة الوطنية.
وقد عرف من بين الشخصيات التي التقت سموه: أحمد عبدالوزير الكليب، عبدالعزيز الغنام، صافي المطوع، عبدالعزيز البابطين، فهد المعجل، علي بهمن، جواد بوخمسين. هذا وستوافيكم
بباقي الأسماء حال التأكد منها.
( أتوقع يوسف الإبراهيم وسامي النصف أيضا )
طبعا حسب خبر الآن إن الوثيقة سلمت اليوم للأمير .. والجماعة لم يكلفوا نفسهم عناء توضيح ما يقصدون للشعب الكويتي الذي هو منقسم اليوم بين من يعارض ويلوم .. وبين من يحاول "تجميل" المواقف بدعوى حرية التعبير أو عدم الدخول في النوايا ...
ما هو مطلوب اليوم هو رسالة قوية من الشعب الكويتي .. إما على شكل حملة وطنية كنبيها خمسة أو كحملة "إلا الدستور" التي ولربما تركها أصحابها .. أو حتى على شكل وثيقة توقع من آلالالاف الدواووين - وهم أيضا من أهل الكويت - وتنقل لسمو الأمير حتى يتضح حجم هؤلاء الذين يريدون تعطيل الحياة النيابية مقارنة بحجم من يتمسك بها ..
وقد عرف من بين الشخصيات التي التقت سموه: أحمد عبدالوزير الكليب، عبدالعزيز الغنام، صافي المطوع، عبدالعزيز البابطين، فهد المعجل، علي بهمن، جواد بوخمسين. هذا وستوافيكم
( أتوقع يوسف الإبراهيم وسامي النصف أيضا )
طبعا حسب خبر الآن إن الوثيقة سلمت اليوم للأمير .. والجماعة لم يكلفوا نفسهم عناء توضيح ما يقصدون للشعب الكويتي الذي هو منقسم اليوم بين من يعارض ويلوم .. وبين من يحاول "تجميل" المواقف بدعوى حرية التعبير أو عدم الدخول في النوايا ...
ما هو مطلوب اليوم هو رسالة قوية من الشعب الكويتي .. إما على شكل حملة وطنية كنبيها خمسة أو كحملة "إلا الدستور" التي ولربما تركها أصحابها .. أو حتى على شكل وثيقة توقع من آلالالاف الدواووين - وهم أيضا من أهل الكويت - وتنقل لسمو الأمير حتى يتضح حجم هؤلاء الذين يريدون تعطيل الحياة النيابية مقارنة بحجم من يتمسك بها ..