الدائرة الثالثة: فيصل علي المسلم

المشرف العام

مراقب
طاقم الإدارة
أستخدم هذا الموضوع لتقييم أداء عضو مجلس الأمة الكويتي عن الدائرة الرابعة عشر (فيصل علي المسلم) و متابعة أخباره و أنشطته النيابية و الإجتماعية ...
 
نائب إسلامي شجاع في وجه الفساد !!

فارس من فرسان المجلس !!

نائب وطني صلب في المواقف الشعبية والإصلاحية !!

الله يوفقه !!
 

أبو العتاهيه

عضو مخضرم
,,الهوامير لهم الحكومه ولنا نحن أعضاء مجلس الأمة ,,فبادرواااا

الحكومة تبنت حل مشكلة المديونيات الصعبة داخل مجلس الأمة عام 92 و 96 من تلقاء نفسها رغم ان هذه المشكلات كانت تخص ما يقارب الـ 60 فردا وكانت مديونياتهم تتجاوز الـ 6 مليارات دينار ومع ذلك لم تتعذر بالمال العام او ضخامة الرقم لانها كانت تخص علية القوم وفي المقابل ترفض اسقاط مديونية المواطنين رغم انها لا تتجاوز المليار ونصف المليار وتخص اكثر من 200 الف مواطن.
 
السلام عليكم ..

الاخيار كثر واللي فيهم خير اكثر ولكن وجهة نظري بهذا الشخص رغم اني لا اكون ضمن دائرتة لا بالتقسيم القديم ولا حتى التقسيم الحالي ..


وجهة نظري تقول فيصل المسلم رجل في زمن قل فيها الرجال مع الاسف ..

كما انه سيف من سيوف الاصلاح .. وفق الله لما فيه خير للمسلمين
 

wazer

عضو فعال
احنا راح نراقب جلسة استجواب وزير الصحه بعين المواطن اللى فقد الثقه بوزارة الصحه فانتبه فانت تحت المجهر
 

الفراشة

عضو مخضرم
فيصل المسلم: حل حالة الاحتقان السياسي بين السلطتين يكمن في رحيل 5 وزراء والمجيء بحكومة جديدة
كتب أسامة القطري:
اكد منسق الكتل النيابية النائب د. فيصل المسلم ان الحل لانهاء حالة الاحتقان السياسي فيما بين السلطتين التشريعية والتنفيذية يكمن في المجيء بحكومة جديدة وبتركيبة جديدة أو بإخراج نحو 4 أو 5 وزراء في الحكومة الحالية نظرا لأن مجلس الأمة قد فقد الثقة بهم خصوصا في مجال التعاون والاصلاح.
وقال د. المسلم في حديث لـ «الوطن» اننا في المجلس نؤكد روح التعاون والاصلاح التي أبداها سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد ونشيد بتوجهاته الاصلاحية الا هذه الخطوات والتعاون تحديدا بدأت تشوبه بعض الشوائب في الفترة الأخيرة بسبب الفريق الذي معه حيث انحرف بعض الوزراء عن جادة الصواب والاصلاح والتعاون وبدأوا يظهرون بوجهين لتعطيل الخطوات الاصلاحية لرئيس الوزراء، مشيرا الى ان الحكومة لديها علم بمن هم الوزراء الذين يشكلون عقبة امام تحقيق التعاون والاصلاح والانجاز مع مجلس الأمة معربا عن امله بأن يعمل سمو رئيس الوزراء على اعادة تشكيل الحكومة واختيار وزراء أكفاء قادرين على حمل روحية الاصلاح التي بدأها سموه.
وذكر د. المسلم ان البعض وللأسف يروج بالقول ان هناك أزمة سياسية على خلفية الاستجواب الذي يقدم لوزير الصحة وطلب طرح الثقة الذي تلاه على الرغم من ان ما حصل ما هو الا وضع دستوري مارسه مجلس الأمة نيابة عن الشعب وفقا لصلاحيات دستورية محددة في محاسبة وزير مختص في شأن يهم البلد والمواطنين اثر اختلالات واضحة وكبيرة في جهاز وزارة الصحة، مشيرا الى ان طلب طرح الثقة الذي قدم في جلسة الاستجواب تكوّن وفقا لقناعات النواب حيث انه قدم وعرض على كل النواب من الكتل «المستقلين والعمل الوطني والشعبي والاسلاميين»، مؤكدا انه لم يكن هناك انفراد في طلب طرح الثقة لنواب معينين دون آخرين حيث ان البعض من النواب وقع على الطلب وفقا لقناعة تامة والبعض الآخر أيد طرح الثقة وارتأى عدم وضع اسمه على الطلب وهناك من أراد التوقيع على الطلب بعد ان اكتمل العدد المطلوب لتقديم هذا الطلب حيث ان البعض اقتنع فوقع على الطلب لطرح الثقة والبعض الآخر لم يقتنع لم يوقع وكل يحترم قناعات الآخر ورفض د.المسلم الترويج بانفراد فئة دون أخرى في تقديم طلب طرح الثقة أو محاولة التلميح بأن هناك استغلالا ما أو لعبا تم في هذه الممارسة لأنها ممارسة دستورية كاملة وما تمت الا بناء على قناعات النواب، لافتا الى ان الحكومة الحالية وتحديدا سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد كان متعاونا جدا مع مجلس الأمة والى أبعد الحدود الا ان هذا التعاون بدأت تشوبه بعض الشوائب في الفترة الأخيرة بسبب الفريق الذي معه.
وأضاف ان هناك من يقول الآن ان مجلس الأمة قد انشغل بالرقابة وعطل المشاريع التنموية والتشريعية، وهذا كلام غير صحيح، اذ ومن واقع احصائي عقد المجلس 7 أو 8 جلسات برلمانية أنجز من خلالها العديد من القوانين والمشاريع المهمة كقانون الدوائر الانتخابية وقانون المتقاعدين وقانون الزكاة وشركات الاتصالات وقوانين الاصلاح الرياضي وقانون مكافأة الطلاب بالاضافة الى انجاز المداولة الأولى في قانون منع الاحتكار واللائحة الداخلية مبينا ان هذه الانجازات تمت خلال هذه الفترة البسيطة فقط ولم يحدث ان أنجز أي مجلس سابق خلال هذه الفترة مثل هذه الانجازات متسائلا كم من هذه المشاريع التي أقرت قدمتها الحكومة؟ مؤكدا ان مجلس الأمة كان ولا يزال يسعى لانجاز المشاريع البرلمانية المتفق عليها والواردة ضمن اجندة الأولويات النيابية.
وأكد ان المجلس وجد نفسا تعاونيا من سمو الشيخ ناصر المحمد ولا أحد يستطيع انكار ذلك ولكن ومع الأسف عادت الحكومة في النهاية الى تصرفات الحكومات السابقة وسابق عهدها وفقدت روح العمل الجماعي وان بعض الوزراء وللأسف انحرفوا عن الجادة وبدأوا يظهرون بوجهين وبدأ منهم من يقوم بممارسات مسيئة تعطل الوجه الاصلاحي لسمو رئيس مجلس الوزراء حتى وصل الأمر لأن يضرب بعضهم ببعض وهناك من يغيّب عن القرار ولذلك فإنني أؤكد ان هذه الحكومة قد وصلت الى منتهاها في عطائها وتحتاج لاعادة تشكيل، مشيرا الى ان الحكومة قد فوتت فرصة استجواب وزير الاعلام السابق لاجراء اعادة التشكيل الوزاري وفوتت فرصة استجواب وزير الصحة اذ كان من الأفضل لها ان تعدل التشكيل وألا تدخل جلسة الاستجواب ولكن الآن ينبغي لها ألا تفوت هذه الفرصة الكبرى ويجب ان تخرج وزراء معينين 4 أو 5 وزراء تشوبهم شوائب عدم التعاون مع مجلس الأمة.
وفي رده على سؤال حول مطالبات بعض الكتل برحيل اسماء معينة من الحكومة أوضح د. المسلم ان الحكومة لديها علم بمن هم الوزراء الذين يشكلون عقبة أمام المجلس لاستمرار تحقيق التعاون والعمل والانجاز مبينا ان هناك بعض الوزراء فقد مجلس الأمة الثقة بهم ومن المستحيل ان يقبل المجلس استمرارهم بينما هناك وزراء آخرون لا تزال لديهم القدرة على العطاء، مؤكدا ان لا مشكلة في العلاقة المقبلة فيما بين الحكومة ومجلس الأمة لأن العمل السياسي يتطلب ان تكون هناك رقابة ومحاسبة وتعاون فيما بين السلطتين وصولا لتحقيق الانجاز المأمول.
وقال ان المصاب الكبير حيال ذلك الانجاز المأمول هو ان يقف البعض عاجزا أو نظرا لفشله ويتذرع بالتعطيل لمجرد ان مجلس الأمة قد مارس صلاحياته وسلطاته في محاسبة الوزراء مضيفا ان الحل للأزمة الحالية سياسي هو بالمجيء بحكومة جديدة بتركيبة جديدة سواء بإخراج 4 أو 5 وزراء أو بتعديل كلي للحكومة حتى تتوافق وتتجانس مع المجلس.
ووجه د. المسلم رسالة الى رئيس الحكومة سمو الشيخ ناصر المحمد مفادها ان مجلس الأمة وكل الكتل النيابية كانوا على أشد الاستعداد للتعاون معه، مؤكدا اننا نقدر جهود سموه وتفهمه للكثير من القضايا والقوانين والتي أنجزت بفضل هذا التعاون والنفس الاصلاحي الحكومي الا اننا نتمنى من سموه ان يعيد تشكيل حكومته من جديد سواء بالتدوير أو بالتشكيل الجديد وأن يوفق في اختيار من يراهم قادرين على حمل روحية الاصلاح.

تاريخ النشر: الثلاثاء 27/2/2007
 

أبراج

عضو فعال
فسر نظرية التلون كيف يكون بتصرفاته الحالية .. فضلا عن ابتزازه السابق للطلبة في الحصول على الدرجة النهائية بشرط التحويل لدائرة خيطان
 

السلطاني

عضو مخضرم
د.فيصل المسلم...

كان الجندي المجهول......وصوت الحق الصادح....

زميلة...تدّعي أن الشحومي...أشرف واحد بالمجلس....لماذا...لأنه هاجم البراك...رغم أنه يقول

للبراك...تعرف غلاتك لدي......؟


طيب...من تحدث بالموضوع...وبالأدلة وبالبراهين....؟؟

أليس د.فيصل المسلم.....؟

من تحدث عن نفسه...وعن أحمد العبدالله...وأحمد الفهد...في جلسة إستجواب علي الجراح...

ومن تحدث عن الموضوع...المثار فقط في تلك االحظة....؟

د.فيصل المسلم....لدي قناعة...إزدادت....بك....ف أنت أحد ابطال مجلس الأمة الحالي.....


أنظروا ل هرطقات الشحومي...والجمل الغير مترابطة...والهيجان الذي كان به....وإنظروا

ل ثبات..وقوة ...وحجة ....د.فيصل المسلم.....


تكفي كلمته.....

والله لو كان الامر بيدي ما يبات الوزير الليلة وزير،
 

المشرف العام

مراقب
طاقم الإدارة
الأخ صنيتان ...

تذكير للمرة الأخيرة قبل الإيقاف ... الرجاء الإرتقاء بمستوى الطرح و الإلتزام بقوانين المنتدى.

مثل هذه المشاركات مرفوضة في هذا المنتدى .. و ستظل مرفوضة دائما ً ...

تم نقل بعض الردود المخالفة.

تحياتي.
 

السافي

عضو فعال
فيصل المسلم من أفضل النواب أداءً خلال المجلس الحالي والمجلس الماضي ، فالرجل يكفي بأنه ثابت أمام الاغراءات وصلب في مواقفه ولا يساوم الحكومة كما يفعل البعض .

فكم نحتاج في المجلس لأمثال فيصل المسلم الذي يشهد له تاريخه على نظافة يده وذمته المالية .

اما أحمد الشحومي فيكفي بأنه انكشف امام الناس ، فماذا تنتظرون من شخص كان يكتب في جريدة الانباء وكان المحامي لخالد المرزوق واولاده .

صديق صحفي يقول بأنه كتب في العام 1999 عن مشروع لؤلؤة الخيران الذى منح لخالد المرزوق في وضح النهار والذي تعتبر احد اكبر السرقات لاراضي الدولة والذي باع المرزوق جزء منه للشركة الاهلية ب 100 مليون دينار فقط .
يقول صديقي الصحفي بأنه وصلته رسالة بعد اسبوع من المحكمة لأن المحامي الشحومي رافع دعوى باسم المرازيق على صديقنا الصحفي ..!!!
 

Jasem

عضو
على موقع فيصل المسلم

يقوم حاليا الدكتور فيصل المسلم بتقديم مواد مسجلة بالفيديو خصوصا لموقعه الإلكتروني الجديد حول المواضيع المثارة على الساحة، وقد حصل موضوع زيادة الرواتب على اللقاء الثاني في الموقع الجديد مشددا على أن الحكومة فاقدة للمبادرة في هذه الموضوع ومواضيع أخرى ومخلة بدورها الأساسي الذي تنازل المواطنين عن جزء من حرياتهم مقابل قيامها بهذا الدور.
وحول هذا الموضوع ضرب الدكتور المسلم الأمثلة المتعددة بالطرق المتبعة في الحكومات الأخرى في دراسة الزيادات المناسبة للرواتب لمواطنيها والمقيمين، منوها أن القوة الشرائية للدينار والتضخم وزيادة مداخيل الدولة وأسعار البترول هي من المؤشرات التي يجب أن تبعث الحكومة على النظر في وضع الرواتب في البلد بشكل تلقائي ودون انتظار مبادرات من مجلس الأمة ذاكرا أن النص التشريعي الراقي يحث الحكومة على عمل ذلك كل سنتين.
وقد ذكر الدكتور فيصل المسلم أن المواطن يشعر بالإحباط عندما يرى رفض الحكومة لأي مشروع لزيادة الرواتب في حين أنه لا يلمس أي مبادرات تنموية في أي من القطاعات الحيوية كالتعليم والصحة والبنى التحتية.
وتجدر الإشارة أن الدكتور المسلم قد انتهى كذلك من تسجيل اللقاء الثالث الخاص بالموقع وهو حول موضوع القوانين الإسكانية الأخيرة وموقفه منها، وسيتم طرح هذا التسجيل لزوار الموقع الكرام خلال الأسبوع القادم.
ونشير أخيرا إلى العنوان الإلكتروني لموقع الدكتور فيصل المسلم وهو www.almeslim.com.
 

نقطة نظام

عضو مميز
يقوم حاليا الدكتور فيصل المسلم بتقديم مواد مسجلة بالفيديو خصوصا لموقعه الإلكتروني الجديد حول المواضيع المثارة على الساحة، وقد حصل موضوع زيادة الرواتب على اللقاء الثاني في الموقع الجديد مشددا على أن الحكومة فاقدة للمبادرة في هذه الموضوع ومواضيع أخرى ومخلة بدورها الأساسي الذي تنازل المواطنين عن جزء من حرياتهم مقابل قيامها بهذا الدور.
وحول هذا الموضوع ضرب الدكتور المسلم الأمثلة المتعددة بالطرق المتبعة في الحكومات الأخرى في دراسة الزيادات المناسبة للرواتب لمواطنيها والمقيمين، منوها أن القوة الشرائية للدينار والتضخم وزيادة مداخيل الدولة وأسعار البترول هي من المؤشرات التي يجب أن تبعث الحكومة على النظر في وضع الرواتب في البلد بشكل تلقائي ودون انتظار مبادرات من مجلس الأمة ذاكرا أن النص التشريعي الراقي يحث الحكومة على عمل ذلك كل سنتين.
وقد ذكر الدكتور فيصل المسلم أن المواطن يشعر بالإحباط عندما يرى رفض الحكومة لأي مشروع لزيادة الرواتب في حين أنه لا يلمس أي مبادرات تنموية في أي من القطاعات الحيوية كالتعليم والصحة والبنى التحتية.
وتجدر الإشارة أن الدكتور المسلم قد انتهى كذلك من تسجيل اللقاء الثالث الخاص بالموقع وهو حول موضوع القوانين الإسكانية الأخيرة وموقفه منها، وسيتم طرح هذا التسجيل لزوار الموقع الكرام خلال الأسبوع القادم.
ونشير أخيرا إلى العنوان الإلكتروني لموقع الدكتور فيصل المسلم وهو www.almeslim.com.

شكرا ً لك عزيزي جاسم...على الرابط...وقد عودنا الدكتور فيصل على طرحه الواقعي والمتزن وادائه الحيادي المميز في المجلس ونحن نفخر بأن يتواجد امثال بو عبدالله في مجلس الامه...

تحياتي لك,,,
 
أعلى