حبيبي ...ها أنا أعود إلى ذاتي...إلى كوني الصغير..
لأجد نفسي طفلتك المدللّة..
فهل لي بقطعة من السكاكر..
أو زهرة ياسمين ..أزين بها شعري؟!..
تنتظر معي إلى جانب نافذتي...وتغار إذا ما فاح عطرك في آخر الزقاق..
وتسرع لتغفو على أناملي..
علّها تحظى بلمسة ثغرك وهو يقبل يديّ...
أما أنا فأوجه عينيّ إليها ..لتعكس لونهاعلى وجهي..
ويتورد بريقها على خدي..
عندها ..لن ترى عيناك سوى..
سحابتين حزينتين..ومطر يريد أن ينهمر..
ليسقي زهرة الياسمين...
لأجد نفسي طفلتك المدللّة..
فهل لي بقطعة من السكاكر..
أو زهرة ياسمين ..أزين بها شعري؟!..
تنتظر معي إلى جانب نافذتي...وتغار إذا ما فاح عطرك في آخر الزقاق..
وتسرع لتغفو على أناملي..
علّها تحظى بلمسة ثغرك وهو يقبل يديّ...
أما أنا فأوجه عينيّ إليها ..لتعكس لونهاعلى وجهي..
ويتورد بريقها على خدي..
عندها ..لن ترى عيناك سوى..
سحابتين حزينتين..ومطر يريد أن ينهمر..
ليسقي زهرة الياسمين...