CENTRALBANK
عضو ذهبي
تضرر منه أكثر من 4500 طالب بعد حصولهم على موافقة التعليم العالي بادي الدوسري: قرار عدم الاعتراف بالجامعات الفلبينية والهندية جائر ويخالف القانون
وقال الدوسري في تصريح صحافي على وزيرة التربية ان تراجع قرارها الجائر الذي ظلم أكثر من 4500 طالب في تلك الجامعات. مشيرا الى ان أبناءنا الطلبة منهم من هو خريج ومنهم من يكمل دراسته لأكثر من عام وعامين في تلك الجامعات متحملا المصاريف المالية وعناء السفر بحثا عن العلم والتسلح به. بينما تأتي الوزيرة وترفض تلك الدراسة وكل ذلك التعب بأثر رجعي. موضحا ان الطلبة قبل مغادرتهم الكويت وطلب الالتحاق بتلك الجامعات ذهبوا للتعليم العالي وسألوا عن تلك الجامعات و بلغوا من قبل التعليم العالي بان تلك الجامعات معترف بها ولا يوجد أي ضرر من الدراسة بها بل ان هناك من شجعهم على الدراسة بتك الجامعات.
وسأل: هل من حق الوزيرة أو التعليم العالي رفض تلك الشهادات بعد ان قيل لهم معترف بها وبعد ان تحمل أبناؤنا الطلبة مصاريف وعناء سفر وضياع سنين من عمرهم؟! محملا وزيرة التربية والتعليم العالي د. موضي الحمود مسؤولية ذلك القرار الظالم الذي ليس من حق الوزيرة اتخاذه وظلم أبناء الوطن من اجل تقرير ما انزل الله به من سلطان.
وأشار الى ان قضية الشهادات المزورة يجب ألاّ تعم على الطلبة أجمع فمثل هذه الشهادات وتلك التزويرات تقع في معظم بلدان العالم ولم يكن هناك قرار اتخذ من قبل حكومات العالم الغاء الشهادات بأثر رجعي !! داعيا الوزيرة الى اعادة النظر بقرارها بأسرع وقت ممكن والا عليها تحمل مسؤولياتها تجاه الـ 4500 طالب ظلمتهم وغالبيتهم أرباب أسر.
وأكد الدوسري ان وزيرة التربية تعيش تناقضاً شديداً توقف جامعات ومعاهد في مصر والبحرين وبعض الدول ولكن ليس بأثر رجعي مثلما أوقفت جامعات الفلبين والهند. موضحا ان هذا الأمر مرفوض وفيه تفرقة وتعد على حقوق الآخرين. مؤكدا انه ليس من حق الوزيرة ايقاف تلك الجامعات بأثر رجعي وان كانت مصرة على ايقافها عليها ايقاف التسجيل الجديد وليس من هم يدرسون الآن.
وناشد سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد التدخل وانقاذ الوضع المأساوي الذي يعيشه الطلبة نتيجة قرار جائر صدر من وزيرة التربية السابقة نورية الصبيح واستمرت به الوزيرة الحالية موضي الحمود. داعيا سموه الى ان يبث روح المنافسة وتشجيع الشباب على الدراسة وتسلحهم بسلاح العلم الذي تنشده الشعوب الاخرى. مؤكدا ان سمو الرئيس لا يقبل ان يظلم الـ 4500 طالب مواطن عانوا الكثير حتى وصلوا لتك الدول للدراسة بها وتحسين مستواهم العلمي. مؤكدا ان تلك القضية ستكون أولوية بالنسبة لنا في المرحلة المقبلة ولن يهدأ لنا بال حتى يرجع الحق لمن سلب منه وهم طلبتنا الذين ترفض الوزيرة الاعتراف بشهاداتهم بأثر رجعي يتم إيقاف جامعاتهم.
تاريخ النشر 21/06/2009 </SPAN>
الوطن
كفايه غرقتوا البلد من حملة الشهادات الوهميه ناس لا تحضر ولا تتعب بس همهم الحصول على الشهادة من غير مثابرة واجتهاد.للحصول على المزايا الماليه دمرتوا البلد بالشهادات الوهميه..على فكرة ما وقفوا شهادات الفلبين والهند من تاريخ قبل صدور القرار الا لان السالفه خري مري شهادة بدون ما تحضر ادفع وبس ..مظلومين وعانوا الكثير!!! واننا نطالب نفس ما قالت الوزيرة السابقه نورية الصبيح (وطالبت بضرورة تشكيل هيئة اعتماد اكاديمي، و«تنظيف» ادارات الدولة من حملة الشهادات المضروبة) القبس
- بادي الدوسري
وقال الدوسري في تصريح صحافي على وزيرة التربية ان تراجع قرارها الجائر الذي ظلم أكثر من 4500 طالب في تلك الجامعات. مشيرا الى ان أبناءنا الطلبة منهم من هو خريج ومنهم من يكمل دراسته لأكثر من عام وعامين في تلك الجامعات متحملا المصاريف المالية وعناء السفر بحثا عن العلم والتسلح به. بينما تأتي الوزيرة وترفض تلك الدراسة وكل ذلك التعب بأثر رجعي. موضحا ان الطلبة قبل مغادرتهم الكويت وطلب الالتحاق بتلك الجامعات ذهبوا للتعليم العالي وسألوا عن تلك الجامعات و بلغوا من قبل التعليم العالي بان تلك الجامعات معترف بها ولا يوجد أي ضرر من الدراسة بها بل ان هناك من شجعهم على الدراسة بتك الجامعات.
وسأل: هل من حق الوزيرة أو التعليم العالي رفض تلك الشهادات بعد ان قيل لهم معترف بها وبعد ان تحمل أبناؤنا الطلبة مصاريف وعناء سفر وضياع سنين من عمرهم؟! محملا وزيرة التربية والتعليم العالي د. موضي الحمود مسؤولية ذلك القرار الظالم الذي ليس من حق الوزيرة اتخاذه وظلم أبناء الوطن من اجل تقرير ما انزل الله به من سلطان.
وأشار الى ان قضية الشهادات المزورة يجب ألاّ تعم على الطلبة أجمع فمثل هذه الشهادات وتلك التزويرات تقع في معظم بلدان العالم ولم يكن هناك قرار اتخذ من قبل حكومات العالم الغاء الشهادات بأثر رجعي !! داعيا الوزيرة الى اعادة النظر بقرارها بأسرع وقت ممكن والا عليها تحمل مسؤولياتها تجاه الـ 4500 طالب ظلمتهم وغالبيتهم أرباب أسر.
وأكد الدوسري ان وزيرة التربية تعيش تناقضاً شديداً توقف جامعات ومعاهد في مصر والبحرين وبعض الدول ولكن ليس بأثر رجعي مثلما أوقفت جامعات الفلبين والهند. موضحا ان هذا الأمر مرفوض وفيه تفرقة وتعد على حقوق الآخرين. مؤكدا انه ليس من حق الوزيرة ايقاف تلك الجامعات بأثر رجعي وان كانت مصرة على ايقافها عليها ايقاف التسجيل الجديد وليس من هم يدرسون الآن.
وناشد سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد التدخل وانقاذ الوضع المأساوي الذي يعيشه الطلبة نتيجة قرار جائر صدر من وزيرة التربية السابقة نورية الصبيح واستمرت به الوزيرة الحالية موضي الحمود. داعيا سموه الى ان يبث روح المنافسة وتشجيع الشباب على الدراسة وتسلحهم بسلاح العلم الذي تنشده الشعوب الاخرى. مؤكدا ان سمو الرئيس لا يقبل ان يظلم الـ 4500 طالب مواطن عانوا الكثير حتى وصلوا لتك الدول للدراسة بها وتحسين مستواهم العلمي. مؤكدا ان تلك القضية ستكون أولوية بالنسبة لنا في المرحلة المقبلة ولن يهدأ لنا بال حتى يرجع الحق لمن سلب منه وهم طلبتنا الذين ترفض الوزيرة الاعتراف بشهاداتهم بأثر رجعي يتم إيقاف جامعاتهم.
تاريخ النشر 21/06/2009 </SPAN>
الوطن
كفايه غرقتوا البلد من حملة الشهادات الوهميه ناس لا تحضر ولا تتعب بس همهم الحصول على الشهادة من غير مثابرة واجتهاد.للحصول على المزايا الماليه دمرتوا البلد بالشهادات الوهميه..على فكرة ما وقفوا شهادات الفلبين والهند من تاريخ قبل صدور القرار الا لان السالفه خري مري شهادة بدون ما تحضر ادفع وبس ..مظلومين وعانوا الكثير!!! واننا نطالب نفس ما قالت الوزيرة السابقه نورية الصبيح (وطالبت بضرورة تشكيل هيئة اعتماد اكاديمي، و«تنظيف» ادارات الدولة من حملة الشهادات المضروبة) القبس