الكويت ... آخر اهتمامات الليبراليين

ستالايت

عضو بلاتيني
الكويت ... آخر اهتمامات الليبراليين
1_3_1709.jpg

التحالف الوطني الديمقراطي ، هو صوت الليبراليين في الكويت ويضم خليطا ما بين أعضاء التجمع الوطني الديمقراطي والمنبر الديمقراطي ... يسعى بكل قواه إلى أن تكون له مكانة في الساحة السياسية تفوق مكانة الآخرين .
هذا التيار الليبرالي يشعر أنه مميز ومستوى وعيه السياسي أفضل من كل سياسيي الكويت ، ولذا يتصدر أعضاء هذا التيار الصحف والندوات والقنوات الفضائية بالأحاديث والتنظير وانتقاد الآخرين ورشق الغير بأبشع الصفات ، رغم أنهم فشلوا في ميادين سياسية كثيرة وثقلهم في الشارع الكويتي ضعيف ، وأي مشروع لهم لا يستطيعون تمريره إلا من خلال التحالف مع الحكومة ، مثلما لا يقدرون على الإطاحة بوزير إلا إذا قرر غيرهم ذلك ... أما هم فهم قلة العدد في كل مجلس برلماني أو بلدي أو حتى جمعية تعاونية ونادي رياضي .الليبراليون كانوا في الستينات من القرن الماضي نشيطون سياسيا وصوتهم مسموع لأن الساحة كانت مقصورة عليهم ... فالإسلاميون كانوا حينذاك لا قوة لهم ، مثلما كان أبناء القبائل بعيدين عن الانتخابات بشكل لا يقارن بالوضع الحالي ... أما في نهاية السبعينيات تغير الوضع ، وارتفعت أسهم الإسلاميين لاسيما الحركة الدستورية الإسلامية التي تميزت بالتنظيم الميداني وتدريب أعضائها سياسيا بشكل ملفت جعل السلفيين يسيرون على نهجها في التنظيم والتأثير والخطاب .والى جانب ذلك ، فان الليبراليين عندما كانوا في أوجهم لم يستطيعوا تشكيل صف قيادي ثان يستكمل مسيرتهم وهذا بسبب خلافاتهم وتكالبهم على الرئاسة والزعامة ، ولذلك عندما ترك المخضرمون جاسم القطا مي وأحمد الخطيب الساحة ووفاة سامي المنيس ، واضمحلال شعبية عبدا لله النيباري لم يبرز أي ليبرالي يمكن أن يطلق عليه النائب الفذ أو القائد أسوة بالسابقين .لكن الليبراليين لا يعترفون بتآكل شعبيتهم وضعف خطابهم وخلافاتهم وتباين مواقفهم ، ويرجعون تراجعهم وتصدع صفهم وخسارة مرشحيهم إلى أن الحكومة متحالفة مع خصومهم الإسلاميين أو النواب المستقلين وقوى الرجعية كما يدعون في تنظيرا تهم وخطاباتهم .ولأن الليبراليين يسعون إلى رص صفوفهم من جديد ، بدأوا يعيدون الخطاب الأكثر جذبا لأعضائهم ، ولذا لم يجدوا إلا ندوات تطبل للدستور ومحاربة تعديله على اعتبار أن مثل هذا الخطاب لا يختلف عليه ليبرالي أو إسلامي في عمومياته ، وبهذا تكون لهم الريادة وكأنهم هم حماة الدستور والمدافعين عن عرينه ... وهذه هو سبب دعوتهم النائب أحمد السعدون إلى ندوتهم " إلا الدستور " لعلمهم أن السعدون هو خير من يتحدث في هذا الموضوع ، وبذلك يضربون عصفورين بحجر ، يحرجون الإسلاميين ويسرقون منهم الأضواء ، ويربطون علاقات جيدة مع السعدون الذي يسعى أيضا إلى الاستفادة منهم ، فيشكلون قوة مشتركة تواجه خصومهم في الانتخابات المقبلة . ولأن الليبراليين لا تهمهم إلا مصلحتهم ، استمروا في إقامة ندوة أخرى عن الدستور بعد الندوة الأولى التي هاجم فيها السعدون الأسرة الحاكمة ، وتبعها لقاء سمو الأمير مع أبناء الأسرة شدد فيها على احترامه للدستور ونفيه حل مجلس الأمة .إذا كان سمو الأمير التزم بالدستور وقالها علنا ، فلماذا يؤجج الليبراليون الأوضاع بندوة عن الدستور ؟ إلا إذا كان هدفهم من هذا المصلحة الشخصية والتكسب الانتخابي .هذه هي الحقيقة , فالليبراليون وهذا مؤكد هم من ذهب وفد منهم إلى أمريكا ليهاجموا حكومة الكويت ويتهمونها بالضعف أمام الإسلاميين ... بل إن هؤلاء الليبراليين أججوا الأمريكيين وقالوا أن الحكومة الكويتية ترعى الإرهابيين ولا تراقب حساباتهم وتشجيعهم أيضا ؟هكذا هم الليبراليون ، شعارهم مصلحتهم ، وقدوتهم الغرب بكل صغيرة وكبيرة أما الكويت فلا تهمهم في الواقع ، لأنهم كذلك هم خسروا في الانتخابات الماضية ، وفي الانتخابات المقبلة سيكون وضعهم عاديا رغم أنهم أول من سعى إلى تعديل الدوائر .
 

سياسي

عضو فعال
اللهم زدهم ضعفا في ضعف والشعب الكويتي المسلم لا يتخلى عن دينه وعن تطبيق شريعته و لا يؤيد تقليد الغرب

مانقول الى الله يهدي من ضل طريق عن دين الله


ودي اعرف اذا الشعب اختار الاسلاميين ليش الخوف الاغلبية قالت كلمتها ولاكن هم توقوعا من الديمقراطية سوف يسيطرون على الكويت وصارت الديمقراطية ضربة في وجوههم

الهجوم من الليبراليين على الاسلاميين هذا اكبر دليل على عدم احترامهم للديمقراطية ولا للشعب الكويتي الذي اختار الاسلاميين
 

سور الوطن

عضو بلاتيني
الكويت ... آخر اهتمامات الليبراليين
1_3_1709.jpg

التحالف الوطني الديمقراطي ، هو صوت الليبراليين في الكويت ويضم خليطا ما بين أعضاء التجمع الوطني الديمقراطي والمنبر الديمقراطي ... يسعى بكل قواه إلى أن تكون له مكانة في الساحة السياسية تفوق مكانة الآخرين .
هذا التيار الليبرالي يشعر أنه مميز ومستوى وعيه السياسي أفضل من كل سياسيي الكويت ، ولذا يتصدر أعضاء هذا التيار الصحف والندوات والقنوات الفضائية بالأحاديث والتنظير وانتقاد الآخرين ورشق الغير بأبشع الصفات ، رغم أنهم فشلوا في ميادين سياسية كثيرة وثقلهم في الشارع الكويتي ضعيف ، وأي مشروع لهم لا يستطيعون تمريره إلا من خلال التحالف مع الحكومة ، مثلما لا يقدرون على الإطاحة بوزير إلا إذا قرر غيرهم ذلك ... أما هم فهم قلة العدد في كل مجلس برلماني أو بلدي أو حتى جمعية تعاونية ونادي رياضي .الليبراليون كانوا في الستينات من القرن الماضي نشيطون سياسيا وصوتهم مسموع لأن الساحة كانت مقصورة عليهم ... فالإسلاميون كانوا حينذاك لا قوة لهم ، مثلما كان أبناء القبائل بعيدين عن الانتخابات بشكل لا يقارن بالوضع الحالي ... أما في نهاية السبعينيات تغير الوضع ، وارتفعت أسهم الإسلاميين لاسيما الحركة الدستورية الإسلامية التي تميزت بالتنظيم الميداني وتدريب أعضائها سياسيا بشكل ملفت جعل السلفيين يسيرون على نهجها في التنظيم والتأثير والخطاب .والى جانب ذلك ، فان الليبراليين عندما كانوا في أوجهم لم يستطيعوا تشكيل صف قيادي ثان يستكمل مسيرتهم وهذا بسبب خلافاتهم وتكالبهم على الرئاسة والزعامة ، ولذلك عندما ترك المخضرمون جاسم القطا مي وأحمد الخطيب الساحة ووفاة سامي المنيس ، واضمحلال شعبية عبدا لله النيباري لم يبرز أي ليبرالي يمكن أن يطلق عليه النائب الفذ أو القائد أسوة بالسابقين .لكن الليبراليين لا يعترفون بتآكل شعبيتهم وضعف خطابهم وخلافاتهم وتباين مواقفهم ، ويرجعون تراجعهم وتصدع صفهم وخسارة مرشحيهم إلى أن الحكومة متحالفة مع خصومهم الإسلاميين أو النواب المستقلين وقوى الرجعية كما يدعون في تنظيرا تهم وخطاباتهم .ولأن الليبراليين يسعون إلى رص صفوفهم من جديد ، بدأوا يعيدون الخطاب الأكثر جذبا لأعضائهم ، ولذا لم يجدوا إلا ندوات تطبل للدستور ومحاربة تعديله على اعتبار أن مثل هذا الخطاب لا يختلف عليه ليبرالي أو إسلامي في عمومياته ، وبهذا تكون لهم الريادة وكأنهم هم حماة الدستور والمدافعين عن عرينه ... وهذه هو سبب دعوتهم النائب أحمد السعدون إلى ندوتهم " إلا الدستور " لعلمهم أن السعدون هو خير من يتحدث في هذا الموضوع ، وبذلك يضربون عصفورين بحجر ، يحرجون الإسلاميين ويسرقون منهم الأضواء ، ويربطون علاقات جيدة مع السعدون الذي يسعى أيضا إلى الاستفادة منهم ، فيشكلون قوة مشتركة تواجه خصومهم في الانتخابات المقبلة . ولأن الليبراليين لا تهمهم إلا مصلحتهم ، استمروا في إقامة ندوة أخرى عن الدستور بعد الندوة الأولى التي هاجم فيها السعدون الأسرة الحاكمة ، وتبعها لقاء سمو الأمير مع أبناء الأسرة شدد فيها على احترامه للدستور ونفيه حل مجلس الأمة .إذا كان سمو الأمير التزم بالدستور وقالها علنا ، فلماذا يؤجج الليبراليون الأوضاع بندوة عن الدستور ؟ إلا إذا كان هدفهم من هذا المصلحة الشخصية والتكسب الانتخابي .هذه هي الحقيقة , فالليبراليون وهذا مؤكد هم من ذهب وفد منهم إلى أمريكا ليهاجموا حكومة الكويت ويتهمونها بالضعف أمام الإسلاميين ... بل إن هؤلاء الليبراليين أججوا الأمريكيين وقالوا أن الحكومة الكويتية ترعى الإرهابيين ولا تراقب حساباتهم وتشجيعهم أيضا ؟هكذا هم الليبراليون ، شعارهم مصلحتهم ، وقدوتهم الغرب بكل صغيرة وكبيرة أما الكويت فلا تهمهم في الواقع ، لأنهم كذلك هم خسروا في الانتخابات الماضية ، وفي الانتخابات المقبلة سيكون وضعهم عاديا رغم أنهم أول من سعى إلى تعديل الدوائر .


- مقالة فيها كثير من التناقضات يدعى صاحبها بان الليبراليون يفتقدون الى الشعبية وفى نفس الوقت يدعى بانهم يتحالفون مع السعدون لخطف الاضواء، نقول لك بان الليبراليون متواجدون وسوف يظهرون بقوة عندما يجف منابع الارهاب وتكون الكفة متساوية بينهم وبين الاحزاب الاخرى.
 

متابع

عضو مميز
ستالايت

(التحالف الوطني الديمقراطي ، هو صوت الليبراليين في الكويت ويضم خليطا ما بين أعضاء التجمع الوطني الديمقراطي والمنبر الديمقراطي ... يسعى بكل قواه إلى أن تكون له مكانة في الساحة السياسية تفوق مكانة الآخرين . )

هنا أستكثرت على الليبراليين أن يكون لهم تواجد على الساحه السياسيه بينما في
مكان أخر رضيت أن يكون للحركه الدستوريه والسلف أن يكون لهم
حق التواجد على الساحه السياسيه كما قالت :​

(لاسيما الحركة الدستورية الإسلامية التي تميزت بالتنظيم الميداني وتدريب أعضائها سياسيا بشكل ملفت جعل السلفيين يسيرون على نهجها في التنظيم والتأثير والخطاب )

تقول هنا ايضا

(وأي مشروع لهم لا يستطيعون تمريره إلا من خلال التحالف مع الحكومة ،)

على الرغم أن أهل الكويت يعلموا جيدا أن من تحالف مع الحكومه
من نهايه السبعينيات وحتى أيامنا هذة هم المتأسلمون وبالأخص
الحركه الدستوريه وهي من أرتمت بحضن الحكومه الدافىء من أين لك
أن تؤكد أن الليبراليين تحالفوا مع الحكومه !!

تقول أيضا هنا :
(ولذا لم يجدوا إلا ندوات تطبل للدستور ومحاربة تعديله على اعتبار أن مثل هذا الخطاب لا يختلف عليه ليبرالي أو إسلامي في عمومياته ، وبهذا تكون لهم الريادة وكأنهم هم حماة الدستور والمدافعين عن عرينه ... )
ماهو العيب أو المأخذ على تبني التحالف الوطني او الليبراليين لهذا الطرح
مادام أنك تؤكد أنه أمر هام والدليل اتفاق جميهع التوجهات على أهميته
لكن السؤال لماذا لم يبادر المتأسلمين لتبني القضيه قبل الليبراليين
أم أن دفىء الحضن الحكومي أشغلهم عن تلك القضيه !!

تقول ايضا :

(؟هكذا هم الليبراليون ، شعارهم مصلحتهم )
مادليلك على ذلك ومادليل نفيك أن المتأسلمون والحركه الدستوريه بالأخص
لم تقاتل دون مصالحها الضيقيه والشخصيه حتى لو أدى الأمر لديهم
بضرب مصالح البلاد والعباد عرض الحائط
الاخ
ستلايت
لك الشكر على الطرح
ولنكن على قاعدة الاختلاف بالراى لايفسد للود قضيه
مع
تحيااااااااااااااااتي
 
ياصديقي

تعدتت الاسباب والموت واحد

هي بس علي اليبرالين الكل ياحبيبي يلمع صورته يأمل بالعوده للمجلس واكتساب اعداد جديده بالبرلمان لتعزيز القوه لانه الدائره الواحده اتيه لامحاله

وحتي الخمس بها غربله

بالاول والاخير نحنو الخاسرون نحن المواطنون الذي يتحكم بنا العاطفه ونبعد عن المنطق والعقل الذي ميزنابه الله عن باقي الخلق

سخرنا تفكيرنا وسياستنا وحنكتنا لكي نتفوق ( بالجمبزه ) ولا عزاء للوطن ولا المواطن البسيط

ددمتم
 

أكاديمي

عضو مميز
سيدي الكريم:
بعد التحية والإحترام ....

بداية أحب أن أوضح للجميع ما هي اليبرالية الحقيقية ....
فاليبراليه تنادي بالحرية المطلقة والمشاركة الحقيقية في السياسة والإقتصاد والإجتماع وغيرها من المجالات بحيث يحق للمواطن المشاركة الفعاله في كل ما يتعلق بالقرارات المصيرية ... ولكن لنسأل أنفسنا من هو المواطن المقصود لدى اليبراليين ؟ هل نحن كمواطنين إعتياديين ... أم هو المواطن الذي يحمل لام التعريف التي تدلل عليه دون أن يكون له معنى أو صفه ...

سيدي الكريم :
نحن لا نبخص حق اليبراليين في دولنا الإسلاميه ولكن نحن نعلم أيض بان اليبراليه العالميه تنادي بالحرية المفرطه حتى في أمور تتعارض وديننا الحنيف ...
فهل يحملون ذات الفكر ... أم يبلورون اليبرالية بمفهوم جديد ...

أما عن ربطك بالسيد أحمد السعدون ... فنحن نعلم بأنه ليس بالسلعة الرخيصة ولا بالجاهل السياسي ليستفاد منه ولا يستفيد .... ومن خلال متابعتنا لماضي أحمد السعدون نجد أنه كالذئب لا يهرول عبثا ولا ينطق بما لا يعي .......

شكرا على وقتك الثمين ....
 

k7elan

عضو بلاتيني
.
ولأن الليبراليين لا تهمهم إلا مصلحتهم ، استمروا في إقامة ندوة أخرى عن الدستور بعد الندوة الأولى التي هاجم فيها السعدون الأسرة الحاكمة ، وتبعها لقاء سمو الأمير مع أبناء الأسرة شدد فيها على احترامه للدستور ونفيه حل مجلس الأمة .إذا كان سمو الأمير التزم بالدستور وقالها علنا ، فلماذا يؤجج الليبراليون الأوضاع بندوة عن الدستور ؟




الله واكبر الدكتور احمد الخطيب صار يركض لأجل مصالح شخصية مو كويتية.....!


معقوله.......!!




نائب رئيس المجلس التأسيسي ورائد العمل البرلماني ومن اكبر المدافعين عن الكويت

وحقوقها والدستور بتزوير 1967 والحل 1976 والحل 1986 كل هذا صارت مصالح شخصية

واللي دافع عن الكويت واستنفر القوميين العرب ضد تهديدات عبدالكريم قاسم

خاااصة عبدالناصر اللي اصر ان الكويت يجب ان تنتهج العمل البرلماني لكي تحصل على التأييد

وهذا مبتغى احمد الخطيب وجاسم القطامي وبقية الاصلاحيين بالكويت







على الاقل هذا اللي عرفت صورته من اللي حاطهم بالموضوع

ويا ليت لو تعرفنا بالبقية لكي نرى تاريخهم البرلماني







تحياتي
 

One_Kuw

عضو ذهبي
عزيزي خيلان ...

لا بل حدس " اخوان المسلمين سابقاً " هم الوطنيون و مواقفهم حلوه و قويه ...:p

فالحين يقصون على الشعب الكويتي .. انت بلسانك يا" ستالايت " قلت ان حدس طالعه من السبعينات اي تقصد الاخوان المسلمين ... فهم الان ينكرون هذا الشي ...
تدري ليش ينكرونه ؟؟؟؟
لموقفهم المخزي في الغزو الغاشم على الكويت ... عندما وقفوا ضد التدخل الامريكي لتحرير الكويت .... شتبي اكثر من جذيه ؟؟؟
لا و يكذبون و يقولون لا يربطنا اي صله بتنظيم الاخوان الامسلمين .. للعلم فهو تنظيم يدار من الخارج لمكاسب سياسيه و اقتصاديه
فالليبراليون انظر اليهم واحد واحد ... كلهم من اهل الكويت المعروفين ... و مو ناقصين بهرجه اعلاميه كما يتخذها الاسلاميون ...
بالنهايه لكل متأسلم .. "الكويت مسلمه بشعبها و من يقف ضد هذا الشيء فمنه لله " ....
 
أعلى