ردوا على ابن عساكر ايضا؟؟وقولا عنه انه مجنون
إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 360 )
299 - أخبرنا : أبو يعقوب الهمداني ، أنبئنا : أبو الحسين إبن المهتدي حيلولة ، وأنبئنا : أبو غالب إبن البناء ، أنبئنا : أبو الغنائم إبن المأمون ، قالا : ، أنبئنا : أبو القاسم إبن حبابة ، أنبئنا : أبو القاسم البغوي ، أنبئنا : قطن بن نسير أبو عباد : ، أنبئنا : جعفر بن سليمان قال : حدثتني خالتي أم سالم قالت : لما قتل الحسين بن علي مطرنا مطراًً كالدم على البيوت والجدر ، قال : وبلغني أنه كان بخراسان والشام والكوفة.
300 - قال : وأنبئنا : البغوي ، حدثني : أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد ، أنبئنا : زيد بن الحباب ، حدثنا : - وقال أبو غالب : ، حدثني : - أبو يحيى مهدي بن ميمون قال : سمعت مروان مولى هند بنت المهلب يقول وقال أبو غالب قال : ، حدثني : بواب عبيد الله بن زياد أنه لما جئ برأس الحسين فوضع بين يديه ، رأيت حيطان دار الإمارة تسايل دماً.
على طاري الديناصورات , مره كنا بالبر والا ولدي حاضن له صخره جنها بيضه بس على اكبر ومو راضي يهدها
بالاخر عرفت انه معتقد انها بيضة ديناصور وناطرها تفقش ويطلع له ديناصور صغير
يمكن السماء عندها الدورة (الحيض) خخخخخخ
وفيه يذكر المؤلف
أحداث كل سنة ، وقد ذكر أحداث سنة 685 ميلادية والتي تقابل سنة 61
هجرية .. وهي سنة شهادة الامام الحسين عليه السلام .. فيذكر المؤلف أن
في هذه السنة مطرت السماء دماً ..
في أحد أيام يونيو 1928 كانأهالي " خاربين " وما جاورها في منغوليا يؤدون أعمالهم ككل يوم ولكن إذا بهم يرون سحباً قاتمة تتكون في الجو ثم إذا السماء تمطر دماً أحمر ! فلا تسل عن فزعهم عندما رأوا ذلك ، وخضب الدم السماوي ملابسهم وأشياءهم ، ففروا فزعاً ولا وجهة له من شدة الجزع وأيقنوا أن القيامة قد قامت أو أوشكت أن تقوم ، وان ذلك المطر الدموي ليس إلا إنذاراً بذلك ودليلاً على غضب الخالق على عباده وعبثاً حاول الأوروبيون القليلون الذين هناك أن يهدئوا روع الأهالي ، ويفهموهم أن ذلك المطر الدموي إنما هو مطر عادي ولكنه اختلط بتراب الطوب الأحمر وقد أثارته عاصفة .
وقد حدث مثل ذلك أيضاً في كليرمونت بفرنسا منذ عهد غير بعيد ولم يكن الفلاحون الفرنسيون أقل من إخوانهم المغوليين فزعاً من هذه الظاهرة الغريبة أو خوفاً من القيامة واقتراب الساعة.
ويحدثنا هوميروس وفيرجيل وبلوتارك بأن المطر الدموي سقط مراراً في العصور القديمة أيضاً وكان سقوطه كل مرة سبباً في مخاوف الأهالي وأنتشار الرعب بينهم.
والواقع أن المطر إنما يحمر لونه حتى يشبه الدم باختلاطه بمواد ملونة تثيرها الرياح قبيل سقوطه ولا تعليل له غير ذلك.
للناس اللي عندهم عقل اكتبو بجوجل سبب سقوط المطر الاحمر
ستجدون ان السبب هو التراب الطيني الاحمر اثارته الرياح ونزل مع المطر
اهل العقول في راحه من خزعبلات المتدينين
واستغرب وجود بعض المواضيع في المنتدى السياسي وليس هذا الموضوع فقط
لكن يبدو ان عندهم واسطه قويه جدا
ههه
والدم الي نزل وش فصيلتة ؟؟؟
استغفر اله ربي واتوب اليه
ربنا لا توخذنا بما عمل السفهاء منا؟؟
انتبه اخوي انت قمت تسخر على صنع ربك
استفر الله العلي العظيم
اريد ردا ..
كل الروايات التى اذكرها من اهل التسنن هى حقيقية و بمصادر
و فيها امور غريبة من غضب الله و السماء عند قتل الحسين-ع- ..فانكروا عليهم