الأملط حمرون
عضو فعال
أذا ما الشعب يوما أراد الحياه لابد أن ستجيب القدر
رئيس فاشل لايستحق الأداره
ورئيس مجلس أمه منافق
رئيس فاشل لايستحق الأداره
ورئيس مجلس أمه منافق
انتم شفيكم ماتبون تفهمون
نعم للامير حق " تعيين " رئيس مجلس الوزراء وهو حق اصيل
وكذلك لمجلس الامة حق ايضا في " عزل " رئيس مجلس الوزراء وذلك بتكرار عدم التعاون
وفقا للمادة 102 من الدستور والمذكرة التفسيرية
تزوير و تضليل سأرد عليه بالتفصيل لاحقا .. فأذا أردتها هكذا فلا بأس و سيكون الرد على نفس ما تأتي به من حقائق لا يكتبها الا جاهل و هلا نحسبك جاهلا و لهذا سأرد عليك
هذه الحملة طالبنا فيها في مدونة الحلم الجميل قبل سنتين و لكن لم تنسب لنا بل نسبت الى حدس يا سبحان الله !
عندما نكون متعددين و نشرك حدس معنا في حملة وطنية يريد البعض ضرب حدس و تناسى انه يضرب التكتل الشعبي أيضا و هو الذي يدين له بالولاء ... غريب أمرك يا بو نورة ..
في كل انتخابات أكثر شخص يكتب ضد حدس و بدون أي فخر هو أنا و أرجع للأرشيف ولا تبيني أوريك ؟ شل تزوير و ما هو دليلك ان حدس خلف الحملة ؟ حدس تتفق معنا في اهدافنا ولا مانع من ذلك و لكنها حتما لم تنظم و كانت مشاركة أعضائها في الحملة مشاركة شخصية لا علاقة لها بحدس أساسا و حركهم الدافع الوطني .. و أنا أسأالك بماذا شاركت يا بونورة حتى تنتقد من وراء الشاشة من تريد ؟
و سأتيك بأخر أخبار نايف الركيبي بأذن الله و سأزودك بما لم تستطع اليه خبرا
و تركوا عنكم الاسلوب الجويهلي و الحيدري كي يحترمكم الناس
الدستور يمنح لنائب المحاسبة وتقديم الاستجواب ورفع كتاب عدم التعاون
هذي امور دستورية بحته وغير قابله للنقاش
طيب سؤال دستوري
اذا مجلس الامة وقع باغلبيته على طلب عدم التعاون مع رئيس مجلس الوزراء
هل يجوز رجوعة مرة ثانية كرئيس لمجلس الوزراء ؟؟؟؟
الوقت متأخر...
ولي رد على كل مشاركة كُتبت بإحترام...حتى لو كانت ( مخالفة لرأيي ووجهة نظري ) وحتى لو كانت ( قاسية )بكلماتها...بالتفصيل غدا
لكن أي مشاركة خارج الموضوع...أو مشاركة فوضوية فلا يعتقد كاتبها أنني سوف أضيّع ( ثواني ) بكتابة رد عليها أو أن أعيرها إنتباها ..ويعلم الزملاء قدرتي على الرد ولكن ليس لي القدرة على النزول بالمستوى.
سأضع نقاط ع السريع...
1_ أنا أتحدث عن ( جماعة أرحل )
2_ لا يوجد في مادة الموضوع أي حديث أو إشارة عن نقاش أو رأي في ( كتاب عدم التعاون ) ومن يقحمه هنا..يستطيع كتابة موضوع يتناول به ما يريد ..( بعيدا عن هذا الموضوع ) فهذا الأمر يُسمى _ خروج عن مادة الموضوع_
3_ تلاحظون _ ديموقراطية _ جماعة ( أرحل ) في من يخالفهم بوجهة النظر والرأي..فهو على طول لديهم
عميل _ ومتآمر _ وخائن للأمة والدين والوطن...ولا أعلم من أين لهم هذه الأفضلية.
4_ ( زعطوط ) راعي مدونة..أو ( ورع ) يشترك بمنتدى ..وينادي ب ( رحيل ) رجل خدم الكويت والأمة 40 سنة
أليست تلك مفارقة..؟
5_ هل سمعتم عن كلمة ( إرحل ) قبل سنتين...؟ لماذا ظهرت الآن..؟
6_ من الذي يحضر ( سماعات ) و _ دي جي ) و ( ميكروفونات ) ندوات إرحل في ساحة الإرادة...؟
7_ من من نواب مجلس الأمة متبني أو مؤيد لجماعة ( أرحل ) وذكرهم بالإسم...؟
8 _ نائب مجلس الأمة يستخدم صلاحياته الدستورية...لكن هل يحق لمن ( هب ) و ( دب ) أن يتدخل في صلاحيات سمو أمير البلاد والتي تنص على ( خصوصية ) ( ترحيل ) أو ( إبقاء ) رئيس وزراء حكومة دولة الكويت..؟
9_ ماذا تعني كلمة ( أرحل )...
عزل رئيس مجلس الوزراء _ إستقالته _ طرح الثقة به ....؟
في كل الأحوال الإجابة ستأتي ( مخالفة ورافضة ) لها...
إذا هناك إختيارين لجماعة ( أرحل ) ؛
إما الإلتفات لأمور أهم وقضايا يستثمرون بها ( جهودهم ) أو أن و ( وعلى ماقالوا ) _ يتلايطون على شحم _
رجل خدم الكويت والأمة 40 سنة
( خصوصية ) ( ترحيل ) أو ( إبقاء )
" رئيس مجلس الوزراء الذي يصل تبرم مجلس الامة به ومعارضته لسياسته حد تعريض المجلس نفسه للحل ، وتعريض اعضائه انفسهم لخوض معركة انتخابية مريرة، ليس من الصالح العام تحصينه اكثر من ذلك او كفالة بقائه في الحكم الى ابعد من هذا المدى"
نوفمبر, 2009
أسباب ودوافع الحملة ، وأساسها الدستوري والقانوني
أسباب الحملة ودوافعها
· تحليل الوضع القائم :
بات من الواضح لأي مراقب للساحة أن الحكومة على مستوى الرئاسة تعاني من ضعف شديد وانعدام للرؤية وتردد في القرار وجنوح إلى التنازل والتهاون دون تمحيص لعدالة أو كرامة أوهيبة مما انعكس في تأخر بالتنمية وعدم الاستقرار وسوء إدارة لموارد الدولة ومقدراتها وتخبط في مواجهة الأزمات... فضلا عما ثبت بحقها من شبهت تبديد الأموال العامة (كما جاء بتقرير ديوان المحاسبة الخاص بمصروفات الديوان)... وشبهت استخدام المال السياسي (كما أقر بها رئيس الوزراء في شأن الشيكات)
والحكومة على مستوى الفريق غير قادرة على الإمساك بزمام الأمور وعاجزة عن إدارة نفسها ذاتيا... لماذا؟.. لأن تشكيلها قائم على تمثيل (المصالح) وتقاسم (مناطق النفوذ) بين (المتنفذين) من (داخلها) أو من (خارجها)... ولعل بروز وتطور ظاهرة ضرب الحكومة من الداخل يأتي كنتيجة طبيعية لاختلاف المصالح بين هؤلاء... فهي لم تكن في أي يوم من الأيام كتلة واحدة أو فريق منسجم يسعى لتحقيق أهداف موحدة على أرضية برنامج مشترك... لأنه لا يوجد بالأساس قواسم مشتركة بين أعضائها... ولذلك فإنه يصح القول أن البلد لا تديرها حكومة (عارفة وين رايحة)... لأنها ببساطة ضعيفة وغير منسجمة وليست لديها خطة قابلة للتنفيذ ولا تقوى على إدارة نفسها فضلا عن خاضوعها لمصالح المتنفذين.
وإذا كان الأمر كذلك فإنه لا جدوى من التعويل على حكومة لا تملك من أمرها شيء... والحل لا يكون إلا بالقضاء (الدائم) على أسباب المشكلة وليس بالمعالجة (المؤقتة) لعوارضها.
· الواقع: أزمة تلد أختها...
لا نكاد نخرج من أزمة إلا ونلج أخرى، حتى (أدمنا) الأزمات التي باتت معها الحياة السياسية تعيش حالة احتقان دائمة ومزمنة غير قابلة للإنفراج ومستعصية على العلاج، توقفت على إثرها عجلة التنمية.. فتخلفنا بمراحل عن دول كنا نسبقها بمراحل.
حاولنا أن نتدارك الوضع فرفعنا (شعار) الإصلاح، فزاد الفساد واستشرى حتى أصبحت (البعارين) لا تقوى على حمله.. لأن الإصلاح (ببساطة) ليس شعارا فقط... في الوقت الذي أثبتت فيه السلطة بأنها على استعداد لعمل أي شيء وكل شيء إلا أن تتخذ القرار الصحيح والسليم والمحقق للمصلحة العامة.
· أين يكمن أصل الداء؟
إن أصل الداء كما نراه هو: أننا في بلد تحكمه المؤسسات (شكليا) ويسيطر على إدارته (الأفراد) فعليا... فالمسئول الحقيقي والفعلي عن المشاكل والأزمات والفساد وتعطل التنمية (هو أو هم) من يمسكون (فعليا) بزمام الأمور، ومن يديرون البلد خارج النظام المؤسسي، ومن يتحكمون بالحكومة والمجلس من خلال نفوذهم (الشخصي)...
وعليه فنحن بلد مؤسسات بالظاهر والشكل... أما الواقع فهو أننا نحكم من متنفذين... وممن يرى أن هامته تعلو هامة الدستور والقانون.
· النتيجة :
النتيجة أنه من الطبيعي أن تستمر هذه الحركة التراكمية والتصاعدية من الأزمات وأن ينتشر الفساد ويعم ويستشري... لأنه (وبكل بساطة) البلد لم تعد تديرها الكفاءات لا (القوية) ولا (الأمينة)... وإذا كانت الكفاءات لا تدير فمن الذي يدير إذا؟ وما هي النتيجة المرجوة والمحصلة الطبيعية لهذه الإدارة؟
ومن المؤشرات الدالة على الفساد أن معظم القيادات التي يسند لها أمر إدارة البلاد على كل المستويات وفي كل المؤسسات يطبق في شأن اختيارها كل المعايير إلا معيار الكفاءة... (فالقيادي) يتولى المنصب بسبب انتمائه العائلي أو القبلي أو الحزبي أو للموازنة بين أجنحة (الأسرة) أو لاستقطاب أشخاص واسترضاء تيارات أو غيرها من المعايير... أما الكفاءة فليست معيار معتبرا ولا سببا كافيا لتولي المنصب!!... فضلا عن ذلك فإن إطالة عمر صاحب المنصب على كرسية ليست مرتبطة بحجم ونوعية ما يحققه من انتاجية، وإنما تعتمد بالدرجة الأولى على رضى (المعازيب) ومدى ما يتمتع به هو من (مرونة) تؤهله للإستمرار...
· فهل إلي خروج من سبيل؟... المطلوب هو التغيير لا الإصلاح :
من مقتضيات التوصل للحل وعلاج المشكلة ذكر الحقائق كما هي ووضع الإصبع على الجرح... فالحقيقة قد تدمي أحيانا ولكنها دائما تخرج الدم الفاسد... والإصلاح ـ في كل زمان ومكان ـ له نواميسه الخاصة التي لا يحيد عنها، فهو لا يكون إلا (بالقوي الأمين) و (الحفيظ المكين) وبوضع الشخص المناسب ليحتل المكان المناسب، أما دون ذلك أو سواه فلن يكون إلا حرثا بالبحر.. وثقلا إضافيا لن تقوى (البعارين) ولا غيرها على حمله.
حيث روى الحاكم في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" من وُلىَ من أمر المسلمين شيئا، فولى رجلا وهو يَجدُ من هو أصلح للمسلمين منه فقد خان الله ورسوله"... وهذا الحديث خطير جدا لأنه ساوى بين الخيانة العظمى لله ورسوله وبين تولية شخص نعلم أن هناك من هو أكفأ وأكثر تأهيلا منه (سواء على مستوى القوة أو الأمانة)...
فلا حل ـ وفقا للمعطيات السابقة ـ إلا بقيام (نظام) الحكم على الجدية والانضباط ومراعاة المصلحة العامة.. وأن يقدم قدوة حسنة للمواطنين.. فيبدأ بنفسه.. ويكف يد (المتنفذين) الذين من نسيجه عن العبث في البلد ومقدرات الشعب.. ويجتهد في اختيار (القوي الأمين)... فبذلك فقط يستقيم أمر الحكم ويستقيم معه أمر الأمة... أما بغيره فإنه لا أمل بالعلاج ولا حل للمشكلة... فإن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن.
الأسس القانونية والدستورية للحملة
· من أي موقع نمارس دورنا... وكيف؟
إننا في حملة (إرحل... نستحق الأفضل) إنما نمارس دورنا من موقع المواطن... فما هو حقيقة هذا الموقع؟
المواطن هو صاحب العضوية الكاملة والمتساوية في المجتمع... والذي يفترض أن يحسب له الحساب اللائق به وأن يشعر هو بأهميته وبمكانته... باعتبار أن:" أهم منصب في الديمقراطية هو منصب المواطن "
وهذا ما يعكسه الدستور بالنص على أن:" السيادة للأمة مصدر السلطات جميعا..."... فماذا يعني أن تكون السيادة للأمة؟ وماذا يعني أن تكون هي مصدر السلطات؟
يعني من ناحية أن كل فرد من أفراد الشعب يمتلك جزء من هذه السيادة... ويعني من ناحية أخرى وجوب زوال جميع صور حكم الفر أو القلة من الناس... ويعني في المحصلة النهائية أن المواطنين هم الذين يقعون في أعلى سلم السلطة وعلى قمة هرمها.
فرقابة الرأي العام كما وصفتها المذكرة التفسيرية للدستور هي: العمود الفقري في شعبية الحكم.
·ما هي مكانة السلطة الحاكمة (بمعنى مؤسسة الحكم) في البناء الدستوري للدولة؟
السلطة ليست امتياز لأحد إنما هي مسؤولية وأمانة... وأن ممارسة السلطة ليست غاية في حد ذاتها، بل إن غايتها صالح المحكومين... فالسلطة مجرد وظيفة تباشر طبقا للقانون الذي يتعين الخضوع له وتطبيقه على الحاكم والمحكوم... وأن محاسبة الأمة لمسئوليها يجب أن تكون بقدر السلطة الممنوحة لهم.
· ما هو معنى سيادة القانون ؟
يعني ببساطة أن تخضع السلطة للقانون... وأن يحال بين سلطة الحكم وبين أن تجعل من إرادتها أو رغباتها القانون الأعلى، ويفترض عليها أن تخضع لما يضعه المجتمع من ضوابط للسلوك... وسيادة القانون هو التعبير القانوني الصادق عن معنى الديمراطية باعتبار أن كل فرد يسهم في تكوين السلطة التي يخضع لها... وعليه فإن سيادة القانون تتعارض مع التسليم بأن تكون سلطة الحكم مطلقة... وانما تفترض على هذه السلطة ـ أيا كان مصدرها ـ حدود لا تملك تجاوزها.
· ما هي القيمة الفعلية للنصوص الدستورية ؟
إن القيمة الفعلية للنصوص الدستورية التي تمنح المواطن حقوقه وتحدد مكانته كما يقول الدكتور عثمان عبد الملك الصالح ليست مستندة إلى النصوص ذاتها... لأن واقع الحياة السياسية لا يتشكل بما تمليه هذا الحجة أو تلك من الحجج المنطقية، ولا يقف كثيرا عند الاعتبارات القانونية المحضة... فإن قيمتها الفعلية تتوقف على مدى انضمام الشعب إليها وحماية الرأي العام لها، واستجابتها لحاجات الجماعة، واتفاقها مع ما تمليه إرادة القوى الغالبة فيها.
· متى يستطيع المواطن أن يمارس دوره المنوط به ؟
لن يستطيع أي مواطن أن يمارس دوره المنوط به إلا إذا علم حقوقه كاملة، ومارسها وسعى لتحقيقها وعدم التنازل عنها... ولن يكتمل له هذا الأمر إلا بأحساسه بأبعاد مسئولية موقعه كمواطن.
· منصب رئيس الوزراء بين حق الأمير وواجب الأمة :
تتردد دائما عبارة مفادها أن:" تعيين رئيس مجلس الوزراء حقا مطلق للأمير لا ينازعه فيه أحد "
ولنا وقفة مع هذه العبارة... ذلك أن حق الأمير في تعيين رئيس مجلس الوزراء حق مقيد بوجوب مراعاة الجوانب الشكلية والموضوعية الواردة بالمادة (56) من الدستور، وأن تتم ممارسة هذا الحق في إطار اليمين المنصوص عليه بالمادة (60) منه.
ومن ناحية أخرى فإن حق الأمير المتقدم لا يعني ألا يكون للأمة رأي في هذا الاختيار، أو ألا يكون لها دور فيه، بل إن هذا الأمر واجب يقع عليها عبء القيام به، ولا يمكن اعتبار قيام الأمة بواجبها المتقدم تدخلا أو افتئاتا على حق الأمير.
فإذا كان الدستور يكفل للأمير حق تعيين رئيس مجلس الوزراء فإن هذا الأمر لا يحجب دور الأمة بمراقبته (أي رئيس الوزراء) ومحاسبته والمطالبة بإستقالته أو إقالته أو إستجوابه... شأنه في ذلك شأن باقي الوزارء.
· حقوق الأمة وفقا للدستور :
تنص المادة (6) من الدستور على أن(نظام الحكم في الكويت ديمقراطي السيادة فيه للأمة مصدر السلطات جميعا. وتكون ممارسة السيادة على الوجه المبين بهذا الدستور)... والوجه المبين بالدستور لم يقصر حق الأمة في انتخاب أعضاء مجلس الأمة فقط... إنما أعطى لها أدور أكبر وأخطر... وواحدة فقط من حقوق الأمة هي إنتخاب الأعضاء... وإن نيابة أعضاء مجلس الأمة عن الأمة في القيام بواجباتهم البرلمانية لا تحجب ولا يلغي الأصل وهي الأمة... حيث تقول المذكرة الإيضاحية للدستور وهي ملزمة بإجماع فقهاء القانون الدستوريومن وراء التنظيم الدستوري لمسئولية الوزراء السياسية، توجد كذلك وبصفة خاصة رقابة الرأي العام التي لا شك في أن الحكم الديمقراطي يأخذ بيدها ويوفر مقوماتها وضماناتها، ويجعل منها مع الزمن العمود الفقري في شعبية الحكم. وهذه المقومات والضمانات في مجموعها هي التي تفيء على المواطنين بحبوحة من الحرية السياسية، فتكفل لهم – إلى جانب حق الانتخاب السياسي - مختلف مقومات الحرية الشخصية (في المواد 30، 31،32، 33، 34 من الدستور) وحرية العقيدة (المادة 35) وحرية الرأي (المادة 36) وحرية الصحافة والطباعة والنشر (المادة 37)، وحرية المراسلة (المادة 39) وحرية تكوين الجمعيات والنقابات (المادة 43) وحرية الاجتماع الخاص وعقد الاجتماعات العامة والمواكب والتجمعات (المادة 44) وحق تقديم العرائض إلى السلطات العامة (المادة 45) وفي جو مليء بهذه الحريات ينمو حتما الوعي السياسي ويقوى الرأي العام، وبغير هذه الضمانات والحريات السياسية، تنطوي النفوس على تذمر لا وسيلة دستورية لمعالجته، وتكتم الصدور آلاما لا متنفس لها بالطرق السلمية، فتكون القلاقل، ويكون الاضطراب في حياة الدولة..)
فالمذكرة الإيضاحية ـ كما سبق البيان ـ تؤكد على أنرقابة الرأي العام... العمود الفقري في شعبية الحكم)... وهذه الرقابة كما جاء بالمذكرةتكفل لهم – إلى جانب حق الانتخاب السياسي - مختلف مقومات الحرية الشخصية)... أي أن حق الانتخاب ليس نهاية المطاف وإنما إلى جانبه حقوق أخرى... ومنها حق التعبير والنشر والتجمع ومخاطبة السلطات العامة وحرية الإجتماعات العامة والمواكب والتجمعات... وغيرها... وغيرها... وغيرها... وكل هذه الحقوق تكفل لنا كمواطنين حق تبيان موقفنا السياسي تجاه الأحداث أو الأشخاص.
نعم من حق الأمير أن يعين الرئيس... ومن حق النواب أن يستجوبوه ويعلنوا عدم تعاونهم معه... ومن حقنا كمواطنين المطالبة بإستقالته أو إقالته أو إستجوابه... هذه كلها حقوق يكمل بعضها البعض... ولا ينتقص بعضها لصالح بعضها الأخر.
· كلمات تكتب بماء الذهب :
يحدد الفقيه الدستوري الأستاذ الدكتور عثمان عبدالملك الصالح رحمه الله مكامن الحرية بالقولإن مكامن الحرية هي: ضمائر حية، وقلوب زكية، وعقول ذكية... فإن خمدت روحها في مكامنها، فلا دساتير تنفع، ولا قوانين تردع، ولا محاكم تمنع من أن يحل محلها القهر والقسر والاستبداد والحجر..)
الشعب مع ال29 عضو يريدون رئيس الوزراء :إستحسان:
وحملة ارحل الفاشله وحدس الي اعدادهم تنعد بالاصابع يطالبون برحيل الشيخ ناصر المحمد :إستنكار: والمشكله يقولون الشعب يطالب برحيل رئيس الوزراء لاتتكلمون بصفة الشعب تكلموا عن نفسكم وعن حملتكم لاتجمعون
كل واحد خط شاربه ولبسلي غتره وعقال وجمع له جم شخص وحطله كرسين ومكرفون وسماها ندوه وحمله ويطالب برحيل رئيس الوزراء ويتكلم بصفة الشعب والله قوات عين انتوا
يبدو ان الزميل السلطاني - مع إحترامي لشخصه - يروج ومنذ فتره لمفهوم تقديس الفرد
وأتمنى الايكون ذلك عن سابق قصد ودراية منه.
رأيه أحترمه لكني لا أهضم تذاكيه وتراقصه على الحروف في مهاجمته للأخوة في جماعة إرحل..
الزميل السلطاني سبق وأن ذكرت له بان لديه أزمة ثقه فيما يكتب لأنه لايمتلك حجج
بقدر مايمتلك"نغزات" وشوية "قطات" .
الله يهديه
يبدو ان الزميل السلطاني - مع إحترامي لشخصه - يروج ومنذ فتره لمفهوم تقديس الفرد
وأتمنى الايكون ذلك عن سابق قصد ودراية منه.
رأيه أحترمه لكني لا أهضم تذاكيه وتراقصه على الحروف في مهاجمته للأخوة في جماعة إرحل..
الزميل السلطاني سبق وأن ذكرت له بان لديه أزمة ثقه فيما يكتب لأنه لايمتلك حجج
بقدر مايمتلك"نغزات" وشوية "قطات" .
الله يهديه
والله يا أخي الكريم لم أجد شخص واحد وأكرر واحد من أصحابي في الدوام أو الذين أتصادف معهم في الدواوين يرغب بوجود الشيخ ناصر في منصبه
ليس كرهآ فيه ولكن أعتقد بأن الشعب يجزم بأن الفساد لم يأتي الا بعد تولي الشيخ ناصر منصبه
وعلى رأس الفساد قناة سكوب ......
هل تعلم ما هو دور القناة ؟؟؟؟؟؟
بأختصار هو نقل الأخبار فقط ..
ولاكن نجد بأن المذيعين يحشدون الحشود لتجمع وأطلقو عليه نبيها نهيبه قصدي هيبه
فهل هذا دور قناة تلفزيونيه
بل وأكثر من هذا
من أعطاهم الحق في تقييم الأعضاء ..
ومبروك الرنج الجديد لعيال السعيد
يبدو ان الزميل السلطاني - مع إحترامي لشخصه - يروج ومنذ فتره لمفهوم تقديس الفرد
وأتمنى الايكون ذلك عن سابق قصد ودراية منه.
رأيه أحترمه لكني لا أهضم تذاكيه وتراقصه على الحروف في مهاجمته للأخوة في جماعة إرحل..
الزميل السلطاني سبق وأن ذكرت له بان لديه أزمة ثقه فيما يكتب لأنه لايمتلك حجج
بقدر مايمتلك"نغزات" وشوية "قطات" .
الله يهديه
مشكلتك ..
انت تعرف الحق بالرجال .. اما نحن نعرف الرجال بالحق
مع قناعتى بان مساهمة الحدسيين في ( ارحل ) ليست تنظيميه .. بل تصرف شخصي من بعض المنتمين لهم .
والبلد تزخر بازمة معرفة الحق حاليا
فمثلا .. لو لم يكن مقدم الاستجواب محسوب على ابناء القبائل ماكان تصويت عادل الصرعاوى او علي الراشد بهذا الشكل ..
اقولك عاد.. ازمة معرفة الحق
بل تصرف شخصي من بعض المنتمين لهم .
يا بعد روحي _ حدس ومن هو منتمي لهم _ لا يعملون وفق تصرفات شخصية...
بل بتوجيهات مباشرة...وهم / هي ( ناس تعرف من اين تؤكل الكتف ) وكيف يعملون ( سياسيا وإجتماعيا ..هم / هي ( سرطان ) متغلغل بكافة النواحي في الكويت..
أذكر لك ( موقف ) حدث معي بشكل شخصي...
في أحد ( الندوات ) قبل سنتين تقريبا وكانت من أجل ( القدس ) على ما أذكر...
وقيل أن الندوة من تنظيم شباب بالجامعة..وشباب بالتطبيقي...ولفيف من المدونيين...
يعني الأمر ( شبابي . جامعي . إجتماعي ) ودعاني زميل ( من حدس ) لحضور الندوة...
وحضرت...( ولو كنت أعلم أن ل ( حدس ) يد في الندوة..لما حضرت...
كان أحد الجالسين بالسطر الأول بدر الناشي...
وزميلي الذي دعاني...كان مثل ( أم العروس ) في الندوة...يشيل ويحط وينظم..ويدعو ويهلي...
بعد ماذا...؟
بعد أن جلس القرفصاء قريبا من بدر الناشي الجالس على كرسيّه ..يملي عليه التعليمات....
أقسم بالله 3 أن هذا ما حدث بالضبط....
ما أريد قوله...
أن حملة ( أرحل ) ليست سليمة النوايا...ودوافعها مريبة...ونتائجها سيئة...بالتأكيد..
يا بعد روحي _ حدس ومن هو منتمي لهم _ لا يعملون وفق تصرفات شخصية...
بل بتوجيهات مباشرة...وهم / هي ( ناس تعرف من اين تؤكل الكتف ) وكيف يعملون ( سياسيا وإجتماعيا ..هم / هي ( سرطان ) متغلغل بكافة النواحي في الكويت..
أذكر لك ( موقف ) حدث معي بشكل شخصي...
في أحد ( الندوات ) قبل سنتين تقريبا وكانت من أجل ( القدس ) على ما أذكر...
وقيل أن الندوة من تنظيم شباب بالجامعة..وشباب بالتطبيقي...ولفيف من المدونيين...
يعني الأمر ( شبابي . جامعي . إجتماعي ) ودعاني زميل ( من حدس ) لحضور الندوة...
وحضرت...( ولو كنت أعلم أن ل ( حدس ) يد في الندوة..لما حضرت...
كان أحد الجالسين بالسطر الأول بدر الناشي...
وزميلي الذي دعاني...كان مثل ( أم العروس ) في الندوة...يشيل ويحط وينظم..ويدعو ويهلي...
بعد ماذا...؟
بعد أن جلس القرفصاء قريبا من بدر الناشي الجالس على كرسيّه ..يملي عليه التعليمات....
أقسم بالله 3 أن هذا ما حدث بالضبط....
ما أريد قوله...
أن حملة ( أرحل ) ليست سليمة النوايا...ودوافعها مريبة...ونتائجها سيئة...بالتأكيد..
اذن انت تعارض الحمله ليس لاسباب موضوعيه تتعلق بما يطرح من خلالها ..
وانما تعارضها لمجرد ان حدس هي من نظمها ..
يعني انت تعارض الحمله من منطلق كرهك لحدس ..
ولمجرد انه في موقف شخصي صار بينك وبين احد شخوصها ..
يعني انا ماحبهم معناته ماقبل شي منهم ..
ارجو ان لا يكون لميولك الشخصيه تأثير على موقفك السياسي ..
ولا خلاص احنه بنكلمك بنفس منطقك ..
احنه مانحب ناصر المحمد واي شي منه مانبيه
اللي نبيه انه يروح ..
صاير لنا وياه موقف شخصي
كلمه الحق نقبلها .. من حدس ولا من الشيطان نفسه ..