عندما ترك سيدنا موسى (عليه السلام) مصر هربا من ال فرعون دعى ربه (ولما توجه تلقاء مدين قال عسى ربى ان يهدينى سواء السبيل) فاستجاب له ربه ، وكأى انسان متعب يبحث عن الماء رأى زحاما ، فاتجه اليه فوجد جمهورا من الرعاء يسقون انعامهم ، واذا بفتاتين يكفا انعامهما عن السقايه ، فتوجه لهم سيدنا موسى وسألهم (ماخطبكما) (قالتا لانسقى حتى يكف الرعاء وابونا شيخ كبير) فسقى لهم سيدنا موسى ، فرجعتا الى البيت مبكرا على غير العاده فقالتا لابيهما القصه ، فارسل احدى ابنتيه الى سيدنا موسى فأتته على استحياء ( قالت ان ابى يدعوك ليجزيك اجر ماسقيت لنا) ، فلما وصل قص القصه ، قال له نوجوة من القوم الظالمين وهو سيدنا ( شعيب) عليه السلام ، قالت له ابنته والتى اتت على استحياء( يا أبت استاجره ان خير من استاجرت القوى الامين) . انتهى وبايجاز
المطلوب هو القوى الامين
القوى : الذى لايخشى الا الله ، والامين : الذى يؤدى الامانه بالصدق والعدل
بالصيف الى فات سالتنى ام العيال:- تبى تصيف هالسنه ، ترى عاذرينك وانت ماخلت عليك البورصه ، قلت لها مالج شغل اهم شى نتائج العيال بالمدرسه دامنهم متفوقين يستاهلون السفره ،
المهم سافرنا كالعاده بعد المدارس باسبوع وصلنا هناك واول يوم ماطلعنا من تعب السفر، ثانى يوم رحنا للالعاب مجمع كبير واشوه فيه مقهى ، قعدة على المقهى والعيال راحوا للالعاب لقيت شايب اعرفه من المهتمين بشؤون البلد وبصراحه وطنى حيل .
سولفنا انا وياه وطبعا دارة السوالف عن المجلس والاستجوابات الى فاتت والانباطحيين ، قالى ياولدى كل قبيله او فئه من فئاة الشعب واطيافه فيه الزين الى يدافع عن مكتسبات الشعب وحقوقهم ومقدراتهم، وفيه ال (حكومى ) الا قبيله وحده ، من دخولهم المجلس الى اليوم كلهم (حكوميين) حتى الوحيد الى طلع منهم يطالب ويدافع عن حقوق الشعب طلع مو منهم ، قلتله عمى منو هذيلا ، قال قبيلة عنزه اقرا تاريخهم كله من اول دخولهم المجلس لليوم كلهم حكوميين، قلتله زين ومنو الى منهم وطلع مومنهم :- قالى ( جمعان الحربش ) طلع موعنزى ، مطيرى ورابى وياعنزه ، ياولدى اخر ماتوصلت له ، لاتعطى عنزى صوتك، لو يطلع ابن باز من قبره ويقول انا عنزى وابى انزل انتخابات لاتعطيه صوت.
تذكرة هالقصتين لما شفت احد ابناء هالقبيله ( حكومى تحت التمرين ) يعمل مؤتمر اعلامى ويدعوا الاعلاميين ويدعوا محطه عالميه بحجم الجزيره ليعلن للعالم باسره ان هو شيخ الحكوميين ويتباهى فى ذلك .
مالقيت له وصف الا واحد حاطله حمام براس ظلع ماله لاباب ولا طوف ويختلى فيه .
(واذا سالك عبادى عنى فانى قريب اجيب دعوة الداعى اذا دعان) مال هالقبيله الا الدعاء ليهديهم الله سواء السبيل لمرشح قوى وامين
او يطلع ( مسلم البراك ) عنزى ورابى ويا مطير
الضعف ما حطه الطيب سبيل إله
قد قيل من لايعيل تجيه عياله
المطلوب هو القوى الامين
القوى : الذى لايخشى الا الله ، والامين : الذى يؤدى الامانه بالصدق والعدل
بالصيف الى فات سالتنى ام العيال:- تبى تصيف هالسنه ، ترى عاذرينك وانت ماخلت عليك البورصه ، قلت لها مالج شغل اهم شى نتائج العيال بالمدرسه دامنهم متفوقين يستاهلون السفره ،
المهم سافرنا كالعاده بعد المدارس باسبوع وصلنا هناك واول يوم ماطلعنا من تعب السفر، ثانى يوم رحنا للالعاب مجمع كبير واشوه فيه مقهى ، قعدة على المقهى والعيال راحوا للالعاب لقيت شايب اعرفه من المهتمين بشؤون البلد وبصراحه وطنى حيل .
سولفنا انا وياه وطبعا دارة السوالف عن المجلس والاستجوابات الى فاتت والانباطحيين ، قالى ياولدى كل قبيله او فئه من فئاة الشعب واطيافه فيه الزين الى يدافع عن مكتسبات الشعب وحقوقهم ومقدراتهم، وفيه ال (حكومى ) الا قبيله وحده ، من دخولهم المجلس الى اليوم كلهم (حكوميين) حتى الوحيد الى طلع منهم يطالب ويدافع عن حقوق الشعب طلع مو منهم ، قلتله عمى منو هذيلا ، قال قبيلة عنزه اقرا تاريخهم كله من اول دخولهم المجلس لليوم كلهم حكوميين، قلتله زين ومنو الى منهم وطلع مومنهم :- قالى ( جمعان الحربش ) طلع موعنزى ، مطيرى ورابى وياعنزه ، ياولدى اخر ماتوصلت له ، لاتعطى عنزى صوتك، لو يطلع ابن باز من قبره ويقول انا عنزى وابى انزل انتخابات لاتعطيه صوت.
تذكرة هالقصتين لما شفت احد ابناء هالقبيله ( حكومى تحت التمرين ) يعمل مؤتمر اعلامى ويدعوا الاعلاميين ويدعوا محطه عالميه بحجم الجزيره ليعلن للعالم باسره ان هو شيخ الحكوميين ويتباهى فى ذلك .
مالقيت له وصف الا واحد حاطله حمام براس ظلع ماله لاباب ولا طوف ويختلى فيه .
(واذا سالك عبادى عنى فانى قريب اجيب دعوة الداعى اذا دعان) مال هالقبيله الا الدعاء ليهديهم الله سواء السبيل لمرشح قوى وامين
او يطلع ( مسلم البراك ) عنزى ورابى ويا مطير
الضعف ما حطه الطيب سبيل إله
قد قيل من لايعيل تجيه عياله