حصرياً للشبكة الوطنية ...
قصة ثلاث فتيات / حسناء وجميلة وفاتنة ....!!!
في عالم النت الكبير ...
وفي منتدى من المنتديات المشتركة ...
الذي تتنوع ساحاته...
كما يتنوع المشاركين فيه ...
حيث الرجال والنساء يتحاورون ...يتسامرون ...
ولا سلطان لأحد إلا ضميره ...وبيئته ...
تدور أحداث هذه القصة التي كتبت من خيال الكاتب ...
حول ثلاث فتيات ...
الأولى ...ومعرفها ...الحسناء ...
والثانية ...جميلة ...والثالثة ...فاتنة ...!
الغريب في الأمر أنهن التحقن بالمنتدى في يوم واحد ...
إلا أن كل واحدة لا تعرف الأخرى ....
ولكن الأغرب ...هو أنهن ...
قد اشتركن في صفة واحدة..
وهي الجرأة بالكتابة ....
وإن شئت الوقاحة ...وإن أردت الدقة ...الابتذال ...بكل صوره ...
فواحدة تكتب ...
عن العشق بطريقة يخجل منها...الساقطين ...من الرجال ...
والأخرى تكتب عن فن الاغراء ...والاغواء ...
والأخيرة ...تفتح الأبواب لكل ...طارق ...
لأنها ...زعمت ...أنها متحررة ...
ولا تعيش في زمن التخلف والرجعية ...
تلكم الفتيات ...أصبحن ...صيداً ثميناً ...للشباب الجائع ...
الذي يبحث عن فريسة ......
فبدأ فرسان المنتدى بالتسابق ...كل واحد منهم يريد النيل من واحدة ...
وربما أكثر ...
لكن الأبرز كان ثلاثة ...
الأول ...وهو ...وسيم ...والثاني ... أنيق ...
وأما الثالث فهو.... جميل ...
قام كل واحد منهم ينصب شباكه على الفريسة وسرعان ما سقطت....
بذكاء منه... أو دهاء منها ...!!!
فأما وسيم ....فكان حظه الحسناء ...
وبعد ...حوار و حوار ...
ورسالة بعد رسالة ....
تم اللقاء ...
و جمعهما مطعم جميل ...وأضواء خافتة ....
وموسيقى رومانسية ...
اقترب منها رويداً ...وأراد أن يري وجهها عن قرب ...
لأن الأضواء كانت خافتة ...
فقام بإشعال الإضاءة ...الجانبية ..
فإذا هو يرى وجهها بوضوح ....لأول مرة ...
دارت به الدنيا من هول ما رأى ...
لأن ملامح الحسناء ...هي نقيض لمعنى الاسم الذي تحمله ....!!!
هنا أدرك ...أنه وقع في فخ امرأة ....هرب منها الخاطبون ...
فما كان منه إلا أن تبسم ...وهو يبلع ريقه ...
ثم قال لها ... دقيقة ...أغسل يدي قبل الأكل ...
قالت ...سنأكل بالشوكة ...يا حبيبي ....
قال لا بأس هذه عادتي منذ صغري .....ولا أتركها ....
وما إن خرج ...
حتي أطلق ساقيه للريح ...
وأما وسيم ...فكان حظه ...جميلة ...
لكن وسيماً لم يستغرق وقتاً ..طويلاً ...مع جميلة ...
إذ أنها كانت أكثرهم جرأة ....
وفي مكان ما...
بعيداً عن الأنظار ...اجتمع ...الاثنان معاً ...
ولما وصلا مرحلة متقدمة من اللقاء الحميمي ...
صعق وسيم ... بأن جميلة ما هي إلى جميلٌ ذكر ...
ولكنه جنس ثالث !!!!
ولما كان وسيم طائشاً .... لكنه ذو فطرة سليمة ...
فقد فعل مثل صاحبه ...
أطلق ساقيه للريح...وراح يندب حظه العاثر ...
تابع ............................
قصة ثلاث فتيات / حسناء وجميلة وفاتنة ....!!!
في عالم النت الكبير ...
وفي منتدى من المنتديات المشتركة ...
الذي تتنوع ساحاته...
كما يتنوع المشاركين فيه ...
حيث الرجال والنساء يتحاورون ...يتسامرون ...
ولا سلطان لأحد إلا ضميره ...وبيئته ...
تدور أحداث هذه القصة التي كتبت من خيال الكاتب ...
حول ثلاث فتيات ...
الأولى ...ومعرفها ...الحسناء ...
والثانية ...جميلة ...والثالثة ...فاتنة ...!
الغريب في الأمر أنهن التحقن بالمنتدى في يوم واحد ...
إلا أن كل واحدة لا تعرف الأخرى ....
ولكن الأغرب ...هو أنهن ...
قد اشتركن في صفة واحدة..
وهي الجرأة بالكتابة ....
وإن شئت الوقاحة ...وإن أردت الدقة ...الابتذال ...بكل صوره ...
فواحدة تكتب ...
عن العشق بطريقة يخجل منها...الساقطين ...من الرجال ...
والأخرى تكتب عن فن الاغراء ...والاغواء ...
والأخيرة ...تفتح الأبواب لكل ...طارق ...
لأنها ...زعمت ...أنها متحررة ...
ولا تعيش في زمن التخلف والرجعية ...
تلكم الفتيات ...أصبحن ...صيداً ثميناً ...للشباب الجائع ...
الذي يبحث عن فريسة ......
فبدأ فرسان المنتدى بالتسابق ...كل واحد منهم يريد النيل من واحدة ...
وربما أكثر ...
لكن الأبرز كان ثلاثة ...
الأول ...وهو ...وسيم ...والثاني ... أنيق ...
وأما الثالث فهو.... جميل ...
قام كل واحد منهم ينصب شباكه على الفريسة وسرعان ما سقطت....
بذكاء منه... أو دهاء منها ...!!!
فأما وسيم ....فكان حظه الحسناء ...
وبعد ...حوار و حوار ...
ورسالة بعد رسالة ....
تم اللقاء ...
و جمعهما مطعم جميل ...وأضواء خافتة ....
وموسيقى رومانسية ...
اقترب منها رويداً ...وأراد أن يري وجهها عن قرب ...
لأن الأضواء كانت خافتة ...
فقام بإشعال الإضاءة ...الجانبية ..
فإذا هو يرى وجهها بوضوح ....لأول مرة ...
دارت به الدنيا من هول ما رأى ...
لأن ملامح الحسناء ...هي نقيض لمعنى الاسم الذي تحمله ....!!!
هنا أدرك ...أنه وقع في فخ امرأة ....هرب منها الخاطبون ...
فما كان منه إلا أن تبسم ...وهو يبلع ريقه ...
ثم قال لها ... دقيقة ...أغسل يدي قبل الأكل ...
قالت ...سنأكل بالشوكة ...يا حبيبي ....
قال لا بأس هذه عادتي منذ صغري .....ولا أتركها ....
وما إن خرج ...
حتي أطلق ساقيه للريح ...
وأما وسيم ...فكان حظه ...جميلة ...
لكن وسيماً لم يستغرق وقتاً ..طويلاً ...مع جميلة ...
إذ أنها كانت أكثرهم جرأة ....
وفي مكان ما...
بعيداً عن الأنظار ...اجتمع ...الاثنان معاً ...
ولما وصلا مرحلة متقدمة من اللقاء الحميمي ...
صعق وسيم ... بأن جميلة ما هي إلى جميلٌ ذكر ...
ولكنه جنس ثالث !!!!
ولما كان وسيم طائشاً .... لكنه ذو فطرة سليمة ...
فقد فعل مثل صاحبه ...
أطلق ساقيه للريح...وراح يندب حظه العاثر ...
تابع ............................