يا نساء، اذهبن إلى المريخ، لا مكان لكم معنا

المختصر المفيد

عضو بلاتيني
علقوا السوط حيث يراه أهل البيت
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4021
خلاصة حكم المحدث: صحيح




علقوا السوط حيث يراه أهل البيت فإنه آدب لهم
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 8/109
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن‏


تفضل هنا لمزيد من التمعن:)

حري بنا تحري الدقة:وردة:
 

Imaginary

عضو بلاتيني
ها قد رفعت الاقلام وجفت الصحف واتيت باكثر من دليل حول جواز استعباد النساء والرجال - ولو ان الموضوع لا يدور حول العبودية- والسبب الوحيد حول انعدام العبيد وملكات اليمين الآن هو عدم تطبيقنا للشريعة، فلو رجعنا للتطبيق .. لرأينا انقلاب سوق الجمعة إلا سوق إماء .
 

نسج الورود

عضو مخضرم
ما رأيت من ناقصات عقل ودين ...

يا سلام عليكم يابنات حواء :إستحسان: :)


هؤلاء المسلمات الذي يزعم الملحدين أنهم مُهانين ومظطهدين في الأسلام

وهاهم ماشاء الله يفقن الرجال في العلم والعقلية والنفسيه في

جميع المجالات

اسمح لي يا أخي خيالي أن أنقل في صفحتك بعض من الشبهات

عن المرأة التي تٌلصق في الأسلام بسوء فهم أو تفسير للنصوص

القرانية والنبوية ... (حتى تكون هذه الصفحة مرجع في المنتدى لكل

الملحدين والمشككين أو من يعبدون الله على حرف (لو تبغى

تساعدني أخي الفاضل أبو عمر لا مانع لدي فمثلك لا غنى عنه)

سوف أقوم أخي خيالي بتفجير صفحتك بقذائف وقنابل الحق المبين

كما تعرف ديني وأغير عليه حتى لو كنت لست عالماً فأنا مُتعلّم ناقل

ولو أني أعلم أنكم قد تعرفون شرحها وتتجاهلونه بعمد أو بعدم فهم


*

*


أولاً الشيء الملفت أن كل هذه الشبهة التي يُثيرها بعض الملحدين أو

من يعبد الله على حرف هي نفس ما يثيرها النصارى


ثانيا أن يجب على الملحدين أن يرجعوا للنصوص التوراة والأنجيل للأطلاع على النصوص الموجّة للمرأة حتى يعرفوا أين كانت المرأه في النصرانية واليهوديه والبوذية وكيف صارت اليوم في الأسلام



ما جاء في حديث أبي ذر رضي الله عنه كما عند مسلم مرفوعاً: "إذا قام أحدكم يصلي فإنه يستره إذا كان بين يديه مثل آخرة الرحل فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل فإنه يقطع صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود" قلت -أي الراوي- يا أبا ذر ما بال الكلب الأسود من الكلب الأحمر من الكلب الأصفر؟ قال يا ابن أخي سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سألتني فقال: "الكلب الأسود شيطان".


شرح الحديث


ليس هناك حديث يساوي بين المرأة والكلب والحمار، ومن فهم هذا فقد أخطأ، وإنما ورد

الحديث بذكر حكم شرعي وهو قطع الصلاة أي نقص أجرها بسبب مرور شيء من الثلاثة أمام

المصلي، ثم بين الحديث نفسه سبب قطع الكلب الأسود للصلاة فقال: "إنه شيطان" وبينت

الأحاديث الأخرى سبب قطع المرأة للصلاة، وهو افتتان المصلي بها واشتغاله بها، بخلاف الرجل

فإنه إذا مرَّ أمام الرجل لا يفتتن به، وليس السبب أن المرأة مساوية للكلب والحمار.

ويدل على هذا أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها كانت أول من أنكر هذا الحديث، فقالت

رضي الله عنها: شبهتمونا بالحُمُر والكلاب، والله لقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي

وإني على السرير بينه وبين القبلة مضطجعة" رواه البخاري.

فدل هذا على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي والمرأة أمامه، فإما لأنها زوجته فلا

يخاف الافتتان بها، وإما لأنها كانت في ظلام كما يفهم من بعض الروايات، وإما لأن النبي صلى

الله عليه وسلم أملك الناس لشهوته، وعلى كل الاحتمالات فإن النبي صلى الله عليه وسلم

إنما صلى وعائشة أمامه لعدم الافتتان بالمرأة.

ثانياً : العمل بهذا الحديث وهو قطع الصلاة بمرور المرأة ليست قضية اتفاق بين علماء الإسلام،

بل بينهم خلاف كثير، فقد ادعى كثيرون أن هذا الحديث منسوخ بحديث عائشة، وهذا القول

الأخير هو الصواب، وهو الذي أخذ به أكثر أهل العلم.
والله أعلم.


مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه ..


حاشية


هنا أمنا عائشة رضي الله عنها في قولها " شبهتمونا بالحُمُر والكلاب،

والله لقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي وإني على السرير

بينه وبين القبلة مضطجعة " .. قد أوضحت المراد بالتشبيه و هو

الحاصل في الحكم .. إذ لو كان المقصود كما يزعمون لقالت مثلا أمنا

عائشة رضي الله عنها " شبهتمونا بالحُمُر والكلاب، والله نحن لا ننبح

و لا ننهق.. أو نحن نسير على قدمين و الكلاب و الحمير على أربع " ..

و هكذا ..
بالتالي يدل هذا الكلام على قصور في الفهم و نقص في الاستيعاب

و تهافت شبهات الحاقدين على الإسلام بفضل الله و منته يوما بعد

يوم ..





*


*




فاصل ونعود لكم بأذن الله :وردة:



*حديث رواه الصحابى الجليل أبو سعيد الخدرى رضى الله عنه فقال: " خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فى أضحى أو فِطْر إلى المصلى فمرّ على النساء ، فقال:
- " يا معشر النساء ، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن ".
- قلن: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله ؟.
- قال: " أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل " ؟.
- قلن: بلى.
- قال: " فذلك من نقصان عقلها. أليس إذا حاضت لم تصلّ ولم تصم ؟ ".
- قلن: بلى.
- قال: " فذلك من نقصان دينها ".




* قال: " فذلك من نقصان دينها ".

ذلكم هو الحديث الذى اتّخذَ تفسيره الملغوط ولا يزال " غطاء شرعيًّا " للعادات والتقاليد التى تنتقص من أهلية المرأة.. والذى ينطلق منه نفر من غلاة الإسلاميين فى " جهادهم " ضد إنصاف المرأة وتحريرها من أغلال التقاليد الراكدة.. وينطلق منه المتغربون وغلاة العلمانيين فى دعوتهم إلى إسقاط الإسلام من حسابات تحرير المرأة ، وطلب هذا التحرير فى النماذج الغربية الوافدة..


الأمر الذى يستوجب إنقاذ المرأة من هذه التفسيرات المغلوطة لهذا الحديث.. بل إنقاذ هذا الحديث الشريف من هذه التفسيرات !..
وذلك من خلال نظرات فى " متن " الحديث و " مضمونه " نكثفها فى عدد من النقاط:


أولاها: أن الذاكرة الضابطة لنص هذا الحديث قد أصابها ما يطرح بعض علامات الاستفهام.. ففى رواية الحديث شك من الرواى حول مناسبة قوله.. هل كان ذلك فى عيد الأضحى ؟ أم فى عيد الفطر؟.. وهو شك لا يمكن إغفاله عند وزن المرويات والمأثورات.


وثانيتها: أن الحديث يخاطب حالة خاصة من النساء ، ولا يشرّع شريعة دائمة ولا عامة فى مطلق النساء.. فهو يتحدث عن "واقع " والحديث عن " الواقع " القابل للتغير والتطور شىء ، والتشريع " للثوابت " عبادات وقيمًا ومعاملات شىء آخر..


فعندما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم " إنا أمة أُمية ، لا نكتب ولا نحسب ". رواه البخارى ومسلم والنسائى وأبو داود والإمام أحمد فهو يصف " واقعاً " ، ولا يشرع لتأييد الجهل بالكتابة والحساب ، لأن القرآن الكريم قد بدأ بفريضة " القراءة " لكتاب الكون ولكتابات الأقلام (اقرأ باسم ربك الذى خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم * الذى علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم) (1)



ولأن الرسول صلى الله عليه وسلم الذى وصف " واقع " الأمية الكتابية والحسابية ، وهو الذى غير هذا الواقع ، بتحويل البدو الجهلاء الأميين إلى قراء وعلماء وفقهاء ، وذلك امتثالاً لأمر ربه ، فى القرآن الكريم ، الذى علمنا أن من وظائف جعل الله سبحانه وتعالى القمر منازل أن نتعلم عدد السنين والحساب (هو الذى جعل الشمس ضياء والقمر نوراًوقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك إلا بالحق يفصل الآيات لقوم يعلمون ) (2). فوصف " الواقع " – كما نقول الآن مثلاً: " نحن مجتمعات متخلفة " لا يعنى شرعنة هذا " الواقع " ولا تأييده ، فضلاً عن تأبيده ، بأى حال من الأحوال.

وثالثتها: أن فى بعض روايات هذا الحديث وخاصة رواية ابن عباس رضى الله عنهما ما يقطع بأن المقصود به إنما هى حالات خاصة لنساء لهن صفات خاصة ، هى التى جعلت منهن أكثر أهل النار ، لا لأنهن نساء ، وإنما لأنهن كما تنص وتعلل هذه الرواية " يكفرن العشير " ، ولو أحسن هذا العشير إلى إحداهن الدهر كله ، ثم رأت منه هِنَةً أو شيئاً لا يعجبها ، كفرت كفر نعمة بكل النعم التى أنعم عليها بها ، وقالت بسبب النزق أو الحمق أو غلبة العاطفة التى تنسيها ما قدمه لها هذا العشير من إحسان: " ما رأيت منك خيراً قط " ! رواه البخارى ومسلم والنسائى ومالك فى الموطأ..


فهذا الحديث إذن وصف لحالة بعينها ، وخاص بهذه الحالة.. وليس تشريعاً عامًّا ودائماً لجنس النساء..


ورابعتها: أن مناسبة الحديث ترشح ألفاظه وأوصافه لأن يكون المقصود من ورائها المدح وليس الذم.. فالذين يعرفون خُلق من صنعه الله على عينه ، حتى جعله صاحب الخُلق العظيم(وإنك لعلى خلق عظيم) (3)..


والذين يعرفون كيف جعل الرسول صلى الله عليه وسلم من " العيد " الذى قال فيه هذا الحديث " فرحة " أشرك فى الاستمتاع بها مع الرجال كل النساء ، حتى الصغيرات ، بل وحتى الحُيَّض والنفساء !.. الذين يعرفون صاحب هذا الخلق العظيم ، ويعرفون رفقه بالقوارير ، ووصاياه بهن حتى وهو على فراش المرض يودع هذه الدنيا.. لا يمكن أن يتصوروه صلى الله عليه وسلم ذلك الذى يختار يوم الزينة والفرحة ليجابه كل النساء ومطلق جنس النساء بالذم والتقريع والحكم المؤبد عليهن بنقصان الأهلية ، لنقصانهن فى العقل والدين !..


وإذا كانت المناسبة يوم العيد والزينة والفرحة لا ترشح أن يكون الذم والغم والحزن والتبكيت هو المقصود.. فإن ألفاظ الحديث تشهد على أن المقصود إنما كان المديح ، الذى يستخدم وصف " الواقع " الذى تشترك فى التحلى بصفاته غالبية النساء.. إن لم يكن كل النساء..
فالحديث يشير إلى غلبة العاطفة والرقة على المرأة ، وهى عاطفة ورقة صارت " سلاحاً " تغلب به هذه المرأة أشد الرجال حزماً وشدة وعقلاً.. وإذا كانت غلبة العاطفة إنما تعنى تفوقها على الحسابات العقلية المجردة والجامدة ، فإننا نكون أمام عملة ذات وجهين ، تمثلها المرأة.. فعند المرأة تغلب العاطفة على العقلانية ، وذلك على عكس الرجل ، الذى تغلب عقلانيته وحساباته العقلانية عواطفه.. وفى هذا التمايز فقرة إلهية ، وحكمة بالغة ، ليكون عطاء المرأة فى ميادين العاطفة بلا حدود وبلا حسابات.. وليكون عطاء الرجل فى مجالات العقلانية المجردة والجامدة مكملاً لما نقص عند " الشق اللطيف والرقيق ! "..​


فنقص العقل الذى أشارت إليه كلمات الحديث النبوى الشريف هو وصف لواقع تتزين به المرأة السوية وتفخر به ، لأنه يعنى غلبة عاطفتها على عقلانيتها المجردة.. ولذلك ، كانت " مداعبة " صاحب الخُلق العظيم الذى آتاه ربه جوامع الكلم للنساء ، فى يوم الفرحة والزينة ، عندما قال: لهن: " إنهن يغلبن بسلاح العاطفة وسلطان الاستضعاف أهل الحزم والألباب من عقلاء الرجال ، ويخترقن بالعواطف الرقيقة أمنع الحصون !:


- " ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن "


فهو مدح للعاطفة الرقيقة التى تذهب بحزم ذوى العقول والألباب.. ويا بؤس وشقاء المرأة التى حرمت من شرف امتلاك هذا السلاح الذى فطر الله النساء على تقلده والتزين به فى هذه الحياة ! بل وأيضاً يا بؤس أهل الحزم والعقلانية من الرجال الذين حرموا فى هذه الحياة من الهزيمة أمام هذا السلاح.. سلاح العاطفة والاستضعاف !..
وإذا كان هذا هو المعنى المناسب واللائق بالقائل وبالمخاطب وبالمناسبة وأيضاً المحبب لكل النساء والرجال معاً الذى قصدت إليه ألفاظ " نقص العقل " فى الحديث النبوى الشريف.. فإن المراد " بنقص الدين " هو الآخر وصف الواقع غير المذموم ، بل إنه الواقع المحمود والممدوح !..

فعندما سألت النسوة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المقصود من نقصهن فى الدين ، تحدث عن اختصاصهن " برخص " فى العبادات تزيد على " الرخص " التى يشاركن فيها الرجال.. فالنساء يشاركن الرجال فى كل " الرخص " التى رخّص فيها الشارع 00 من إفطار الصائم فى المرض والسفر.. إلى قصر الصلاة وجمعها فى السفر.. إلى إباحة المحرمات عند الضرورات.. إلخ.. إلخ 00ثم يزدن عن الرجال فى " رخص" خاصة بالإناث ، من مثل سقوط فرائض الصلاة والصيام عن الحيَّض والنفساء.. وإفطار المرضع ، عند الحاجة ، فى شهر رمضان.. إلخ.. إلخ..

وإذا كان الله سبحانه وتعالى يحب أن تُؤتَى رخصه كما يحب أن تُؤتَى عزائمه ، فإن التزام النساء بهذه " الرخص " الشرعية هو الواجب المطلوب والمحمود ، وفيه لهن الأجر والثواب.. ولا يمكن أن يكون بالأمر المرذول والمذموم.. ووصف واقعه فى هذا الحديث النبوى مثله كمثل وصف الحديث لغلبة العاطفة الرقيقة الفياضة على العقلانية الجامدة ، عند النساء ، هو وصف لواقع محمود.. ولا يمكن أن يكون ذمًّا للنساء ، ينتقص من أهلية المرأة ومساواتها للرجال ، بأى حال من الأحوال.

إن العقل ملكة من الملكات التى أنعم الله بها على الإنسان ، وليس هناك إنسان رجلاً كان أو امرأة يتساوى مع الآخر مساواة كلية ودقيقة فى ملكة العقل ونعمته.. ففى ذلك يتفاوت الناس ويختلفون.. بل إن عقل الإنسان الواحد وضبطه ذكراً كان أو أنثى يتفاوت زيادة ونقصاً بمرور الزمن ، وبما يكتسب من المعارف والعلوم والخبرات.. وليست هناك جبلة ولا طبيعة تفرق بين الرجال والنساء فى هذا الموضوع..
وإذا كان العقل فى الإسلام هو مناط التكليف ، فإن المساواة بين النساء والرجال فى التكليف والحساب والجزاء شاهدة على أن التفسيرات المغلوطة لهذا الحديث النبوى الشريف ، هى تفسيرات ناقصة لمنطق الإسلام فى المساواة بين النساء والرجال فى التكليف.. ولو كان لهذه التفسيرات المغلوطة نصيب من الصحة لنقصت تكاليف الإسلام للنساء عن تكليفاته للرجال ، ولكانت تكاليفهن فى الصلاة والصيام والحج والعمرة والزكاة وغيرها على النصف من تكاليف الرجال !.

ولكنها " الرخصة "، التى يُؤجر عليها الملتزمون بها والملتزمات ، كما يُؤجرون جميعاً عندما ينهضون بعزائم التكاليف.. إن النقص المذموم فى أى أمر من الأمور هو الذى يمكن إزالته وجبره وتغييره ، وإذا تغير وانجبر كان محموداً.. ولو كانت " الرخص " التى شرعت للنساء بسقوط الصلاة والصيام للحائض والنفساء مثلاً نقصًا مذمومًا ، لكان صيامهن وصلاتهن وهن حُيّض ونفساء أمرًا مقبولاً ومحمودًا ومأجورًا.. لكن الحال ليس كذلك ، بل إنه على العكس من ذلك.

وأخيرًا ، فهل يعقل عاقل.. وهل يجوز فى أى منطق ، أن يعهد الإسلام ، وتعهد الفطرة الإلهية بأهم الصناعات الإنسانية والاجتماعية صناعة الإنسان ، ورعاية الأسرة ، وصياغة مستقبل الأمة إلى ناقصات العقل والدين ، بهذا المعنى السلبى ، الذى ظلم به غلاة الإسلاميين وغلاة العلمانيين الإسلام ، ورسوله الكريم ، الذى حرر المرأة تحريره للرجل ، عندما بعثه الله بالحياة والإحياء لمطلق الإنسان (يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم) (4) فوضع بهذا الإحياء ، عن الناس كل الناس ما كانوا قد حُمِّلوا من الآصار والأغلال (الذين يتبعون الرسول النبى الأمى الذى يجدونه مكتوباً عندهم فى التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التى كانت عليهم..) (5).

إنها تفسيرات مغلوطة ، وساقطة ، حاول بها أسرى العادات والتقاليد إضفاء الشرعية الدينية على هذه العادات والتقاليد التى لا علاقة لها بالإسلام.. والتى يبرأ منها هذا الحديث النبوى الشريف..

 

ولنا أثر

عضو بلاتيني
بنت ابووووووووووووووووج والله يا نسج الورود

بعدي والله يا حبيبة قلبي :وردة:

راسج ابووسه ..

بردتي جبدي والله خوووش نقل يابعدهم كلهم :)

يمناااج يالغالية :إستحسان:
 

ولنا أثر

عضو بلاتيني



شبهة: الإسلام يجيز جلد الزوجة




http://forum.4islam.cc/showthread.php?t=1816





العنف الأسري






http://www.saadalbreik.com/saad/index.php?t=content&tid=4&cid=1003





ضرب الزوجة .. شبهة ورد





http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?pagename=IslamOnline-Arabic-Ask_Scholar/FatwaA/FatwaA&cid=1122528618410




حق المرأة في الحماية الجسدية





http://www.lahaonline.com/articles/view/35591.htm




برأي يالغالية نسج الورود هو انشاء موضوع خاص لك تجمعين فيه هذه الشبهات والرد عليها حتى تكون واضحة

هنا الردود مغمورة​
 

نسج الورود

عضو مخضرم
بنت ابووووووووووووووووج والله يا نسج الورود

بعدي والله يا حبيبة قلبي :وردة:

راسج ابووسه ..

بردتي جبدي والله خوووش نقل يابعدهم كلهم :)

يمناااج يالغالية :إستحسان:


هلا غاليتي ولنا أثر

ماعليك زود الله يعزك ويكرمك ويرفع قدرك يارب

وهذا أقل شيء نسوية ..

الشكر لمن أتاح لي هذه الفرص لتكون هناك صفحات في الشبكة

الوطنية للرد على كل الشبهات المُثارة على الأسلام وخصوصاً عن

المرأة



برأي يالغالية نسج الورود هو انشاء موضوع خاص لك تجمعين فيه هذه الشبهات والرد عليها حتى تكون واضحة

هنا الردود مغمورة


فكرة حلوه صدقتي يكون له موضوع مٌستقل أفضل ان شاء الله أنقلها كلها لموضوع خاص

الله يسعدك مشكورة

 

Imaginary

عضو بلاتيني
يابنيات .. سؤال .. هل تريدون بهذا كله نفي ما اتيت به انا من نصوص قرآنية واحاديث صحيحة .. ؟ كثرة الكلام الانشائي لا تفيد .. إلا بالتدليس .. فارجو الوضوح امام انفسكن
 

المختصر المفيد

عضو بلاتيني
يابنيات .. سؤال .. هل تريدون بهذا كله نفي ما اتيت به انا من نصوص قرآنية واحاديث صحيحة .. ؟ كثرة الكلام الانشائي لا تفيد .. إلا بالتدليس .. فارجو الوضوح امام انفسكن
حبيبي Imaginary:وردة:
والله العظيم في ذبيحة تنتظرني و وقتي على قدي

الحين نفترض جدلا إن القرآن و السنة يدعوان صراحة إلى امتهان المرأة

و أثبت لنا ذلك بما لا يدع مجالا للريبة :p

نستنتج عدم جدوى معتقداتنا

شرايك فيني ؟

عطنا بديلك
أنا صراحة ما أترك شي قبل لا أجد بديل ناجح

:وردة:
 

نسج الورود

عضو مخضرم
يابنيات .. سؤال .. هل تريدون بهذا كله نفي ما اتيت به انا من نصوص قرآنية واحاديث صحيحة .. ؟ كثرة الكلام الانشائي لا تفيد .. إلا بالتدليس .. فارجو الوضوح امام انفسكن


جواب : لا ننفي أي من النصوص القرانية والنبوية أمنا وصدّقنا بها

جملةوتفصيلاً

كل ما أتيت به هو شرح لهذه النصوص لا أكثر لا تأتي وتقول "ويلُ

للمصلين" :D

لاحظ أن أخراج النصوص من المُناسبات والسياق يُسيء الفهم ..

?DO YOU UNDERSTAND ME ,IMAGINARY

THAT'S IT
 

Imaginary

عضو بلاتيني
حبيبي Imaginary:وردة:
والله العظيم في ذبيحة تنتظرني و وقتي على قدي

الحين نفترض جدلا إن القرآن و السنة يدعوان صراحة إلى امتهان المرأة

و أثبت لنا ذلك بما لا يدع مجالا للريبة :p

نستنتج عدم جدوى معتقداتنا

شرايك فيني ؟

عطنا بديلك
أنا صراحة ما أترك شي قبل لا أجد بديل ناجح

:وردة:
خووش بس حجي خنشوف المباراة .. وانشالله ارد عليك بخوش نصوص :وردة:
 

Imaginary

عضو بلاتيني

جواب : لا ننفي أي من النصوص القرانية والنبوية أمنا وصدّقنا بها

جملةوتفصيلاً

كل ما أتيت به هو شرح لهذه النصوص لا أكثر لا تأتي وتقول "ويلُ

للمصلين" :D

لاحظ أن أخراج النصوص من المُناسبات والسياق يُسيء الفهم ..

?DO YOU UNDERSTAND ME ,IMAGINARY

THAT'S IT
اتقي الله .. انا لم اقتص اي نص من سياقة .. بامكانك مراجعة كل ماذكرت بكل المشاركات .. واحكمي بانصاف
 

نسج الورود

عضو مخضرم
اتقي الله .. انا لم اقتص اي نص من سياقة .. بامكانك مراجعة كل ماذكرت بكل المشاركات .. واحكمي بانصاف


يا أخي الكريم أقصد أن لكل حديث مُناسبة قيلت له فهم مناسبة

وسياق الحديث هو الذي

يساعد على فهم النص .. لكل آية في القران سبب نزول هذا يدل أن

السياق والمناسبة

ضرورية لإزالة اللبس ...

فقة أنزال الآيات والأحاديث لمناسبتها

أقناعك لسيت مسؤوليتي وما عليّ إلا البلاغ ...

 

Imaginary

عضو بلاتيني
حبيبي Imaginary:وردة:
والله العظيم في ذبيحة تنتظرني و وقتي على قدي

الحين نفترض جدلا إن القرآن و السنة يدعوان صراحة إلى امتهان المرأة

و أثبت لنا ذلك بما لا يدع مجالا للريبة :p

نستنتج عدم جدوى معتقداتنا

شرايك فيني ؟

عطنا بديلك
أنا صراحة ما أترك شي قبل لا أجد بديل ناجح

:وردة:


تفسير القرطبي للآية 23/ص " إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ"
قَالَ النَّحَّاس .. وَالْعَرَب تُكَنِّي عَنْ الْمَرْأَة بِالنَّعْجَةِ وَالشَّاة ; لِمَا هِيَ عَلَيْهِ مِنْ السُّكُون وَالْمَعْجِزَة وَضَعْف الْجَانِب . وَقَدْ يُكَنَّى عَنْهَا بِالْبَقَرَةِ وَالْحُجْرَة وَالنَّاقَة ; لِأَنَّ الْكُلّ مَرْكُوب...!!

حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عثمان ‏ ‏عن ‏ ‏أسامة ‏‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏قمت على باب الجنة فكان عامة من دخلها المساكين وأصحاب الجد محبوسون غير أن أصحاب النار قد أمر بهم إلى النار وقمت على باب النار فإذا عامة من دخلها النساء

صحيح البخاري .. كتاب النكاح .. باب لا تأذن المرأة في بيت زوجها إلا بإذنه

حدثنا ‏ ‏سعيد بن أبي مريم ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏زيد هو ابن أسلم ‏ ‏عن ‏ ‏عياض بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال ‏‏خرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في أضحى أو فطر إلى المصلى فمر على النساء فقال يا معشر النساء ‏ ‏تصدقن فإني ‏ ‏أريتكن ‏ ‏أكثر أهل النار فقلن وبم يا رسول الله قال تكثرن ‏ ‏اللعن ‏ ‏وتكفرن ‏ ‏العشير ‏ ‏ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب ‏ ‏للب ‏ ‏الرجل الحازم من إحداكن قلن وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله قال أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل قلن بلى قال فذلك من نقصان عقلها أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم قلن بلى قال فذلك من نقصان دينها

صحيح البخاري .. كتاب الحيض .. باب ترك الحائض الصوم


حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسمعيل ابن علية ‏ ‏قال ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثني ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسمعيل بن إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏حميد بن هلال ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن الصامت ‏ ‏عن ‏ ‏أبي ذر‏ ‏قال ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏إذا قام أحدكم ‏ ‏يصلي فإنه يستره إذا كان بين يديه مثل ‏ ‏آخرة ‏ ‏الرحل ‏ ‏فإذا لم يكن بين يديه مثل ‏ ‏آخرة ‏ ‏الرحل ‏ ‏فإنه يقطع صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود قلت يا ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏ما بال الكلب الأسود من الكلب الأحمر من الكلب الأصفر قال يا ابن أخي سألت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كما سألتني فقال الكلب الأسود شيطان

صحيح مسلم .. كتاب الصلاة .. باب قدر ما يستر المصلي


حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حازم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح ‏
‏تابعه ‏ ‏شعبة ‏ ‏وأبو حمزة ‏ ‏وابن داود ‏ ‏وأبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش

صحيح البخاري .. كتاب بدء الخلق .. باب ذكر الملائكة


‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام بن أبي عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رأى امرأة فأتى امرأته ‏ ‏زينب ‏ ‏وهي ‏ ‏تمعس ‏ ‏منيئة ‏ ‏لها ‏ ‏فقضى حاجته ‏ ‏ثم خرج إلى أصحابه فقال ‏ ‏إن المرأة تقبل في صورة شيطان ‏ ‏وتدبر ‏ ‏في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة ‏ ‏فليأت أهله ‏ ‏فإن ذلك يرد ما في نفسه

صحيح مسلم .. كتاب النكاح .. باب ندب من رأى امرأة فوقعت في نفسه إلى أن يأتي امرأته

حدثنا ‏ ‏محمد بن منهال ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمر بن محمد العسقلاني ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏قال ‏‏ذكروا الشؤم عند النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إن كان الشؤم في شيء ففي الدار والمرأة والفرس


صحيح البخاري .. كتاب النكاح .. باب ما يتقى من شؤم المرأة


حدثنا ‏ ‏آدم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان التيمي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبا عثمان النهدي ‏ ‏عن ‏ ‏أسامة بن زيد ‏ ‏رضي الله عنهما ‏‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء


صحيح البخاري .. كتاب النكاح .. باب ما يتقى من شؤم المرأة


ضرب النساء و هجرهن في المضاجع

واتمنى ان ترجع لمعنى الهجر في المضجع .. ستصعق حين معرفتك ان المقصود هو الربط .. من تفسير الطبري

الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (النساء 34).





حبس المرأة حتى الموت


وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا (النساء 15).



المرأة تشارك ثلاثة نساء مع زوجها أو عدد لا نهائي من ملكات اليمين


وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (النساء 3).


لمطلقة لا تعود لزوجها إلا بعد أن ينكحها رجل آخر


فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (البقرة 230).



المرأة المسلمة نعجة أو شاة أو بقرة أو ناقة لأن الكل مركوب


إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (ص 23).


أَيْ قَالَ الْمَلَك الَّذِي تَكَلَّمَ عَنْ أوريا " إِنَّ هَذَا أَخِي " أَيْ عَلَى دِينِي , وَأَشَارَ إِلَى الْمُدَّعَى عَلَيْهِ . وَقِيلَ : أَخِي أَيْ صَاحِبِي . " لَهُ تِسْع وَتِسْعُونَ نَعْجَة " وَقَرَأَ الْحَسَن : " تَسْعٌ وَتَسْعُونَ نَعْجَة " بِفَتْحِ التَّاء فِيهِمَا وَهِيَ لُغَة شَاذَّة , وَهِيَ الصَّحِيحَة مِنْ قِرَاءَة الْحَسَن ; قَالَ النَّحَّاس . وَالْعَرَب تُكَنِّي عَنْ الْمَرْأَة بِالنَّعْجَةِ وَالشَّاة ; لِمَا هِيَ عَلَيْهِ مِنْ السُّكُون وَالْمَعْجِزَة وَضَعْف الْجَانِب . وَقَدْ يُكَنَّى عَنْهَا بِالْبَقَرَةِ وَالْحُجْرَة وَالنَّاقَة ; لِأَنَّ الْكُلّ مَرْكُوب

وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ أَيْ اِمْرَأَة وَاحِدَة ( راجع تفسير القرطبي )



زد على هذا :

للرجل ان يطلق زوجته متى أراد وليس لها ان تنفصل متى أرادت:
" وإذا طلقتم النساء فبلغن اجلهن فامسكوهن بمعروف او سرحوهن بمعروف"

شهادة الرجل وان كان اميا تعادل شهادة امرأتين ولو كن عالمات
" واستشهدوا شهيدين من رجالكم .. فإن لم تكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء ان تضل احداهما فتذكر احداهما الاخرى"



سمح الزواج للرجال من الطفلة القاصر دون تحديد عمر:
( واللائي يئسن من المحيض من نسائكم ان ارتبتم فعدتهن ثلاثة اشهر والائي لم يحضن"

للرجل حور عين ولا شيء ورد بالقرآن للمرأة يناظر الحورية


للرجل ان يعاشر (ولو غصبا ) نساء اعداءه وان كن محصنات ( متزوجات) وله ان يجعلهم رقيقا عنده يبيع ويشتري بهم كما يريد:
" يا ايها النبي إنا احللنا لك ازواجك اللاتي آتيت اجورهن وماملكت يمينك مما فاء الله عليك )
( والمحصنات من النساء إلا ماملكت ايمانكم)


قرنها بال....:
أو جاء احد منكم من الغائط او لامستم النساء)


وشكرا
 

.. عصآمية *

عضو مخضرم
تفسير القرطبي للآية 23/ص " إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ"
قَالَ النَّحَّاس .. وَالْعَرَب تُكَنِّي عَنْ الْمَرْأَة بِالنَّعْجَةِ وَالشَّاة ; لِمَا هِيَ عَلَيْهِ مِنْ السُّكُون وَالْمَعْجِزَة وَضَعْف الْجَانِب . وَقَدْ يُكَنَّى عَنْهَا بِالْبَقَرَةِ وَالْحُجْرَة وَالنَّاقَة ; لِأَنَّ الْكُلّ مَرْكُوب...!!

حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عثمان ‏ ‏عن ‏ ‏أسامة ‏‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏قمت على باب الجنة فكان عامة من دخلها المساكين وأصحاب الجد محبوسون غير أن أصحاب النار قد أمر بهم إلى النار وقمت على باب النار فإذا عامة من دخلها النساء

صحيح البخاري .. كتاب النكاح .. باب لا تأذن المرأة في بيت زوجها إلا بإذنه

حدثنا ‏ ‏سعيد بن أبي مريم ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏زيد هو ابن أسلم ‏ ‏عن ‏ ‏عياض بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال ‏‏خرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في أضحى أو فطر إلى المصلى فمر على النساء فقال يا معشر النساء ‏ ‏تصدقن فإني ‏ ‏أريتكن ‏ ‏أكثر أهل النار فقلن وبم يا رسول الله قال تكثرن ‏ ‏اللعن ‏ ‏وتكفرن ‏ ‏العشير ‏ ‏ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب ‏ ‏للب ‏ ‏الرجل الحازم من إحداكن قلن وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله قال أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل قلن بلى قال فذلك من نقصان عقلها أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم قلن بلى قال فذلك من نقصان دينها

صحيح البخاري .. كتاب الحيض .. باب ترك الحائض الصوم


حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسمعيل ابن علية ‏ ‏قال ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثني ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسمعيل بن إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏حميد بن هلال ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن الصامت ‏ ‏عن ‏ ‏أبي ذر‏ ‏قال ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏إذا قام أحدكم ‏ ‏يصلي فإنه يستره إذا كان بين يديه مثل ‏ ‏آخرة ‏ ‏الرحل ‏ ‏فإذا لم يكن بين يديه مثل ‏ ‏آخرة ‏ ‏الرحل ‏ ‏فإنه يقطع صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود قلت يا ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏ما بال الكلب الأسود من الكلب الأحمر من الكلب الأصفر قال يا ابن أخي سألت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كما سألتني فقال الكلب الأسود شيطان

صحيح مسلم .. كتاب الصلاة .. باب قدر ما يستر المصلي


حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حازم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح ‏
‏تابعه ‏ ‏شعبة ‏ ‏وأبو حمزة ‏ ‏وابن داود ‏ ‏وأبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش

صحيح البخاري .. كتاب بدء الخلق .. باب ذكر الملائكة


‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام بن أبي عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رأى امرأة فأتى امرأته ‏ ‏زينب ‏ ‏وهي ‏ ‏تمعس ‏ ‏منيئة ‏ ‏لها ‏ ‏فقضى حاجته ‏ ‏ثم خرج إلى أصحابه فقال ‏ ‏إن المرأة تقبل في صورة شيطان ‏ ‏وتدبر ‏ ‏في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة ‏ ‏فليأت أهله ‏ ‏فإن ذلك يرد ما في نفسه

صحيح مسلم .. كتاب النكاح .. باب ندب من رأى امرأة فوقعت في نفسه إلى أن يأتي امرأته

حدثنا ‏ ‏محمد بن منهال ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمر بن محمد العسقلاني ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏قال ‏‏ذكروا الشؤم عند النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إن كان الشؤم في شيء ففي الدار والمرأة والفرس


صحيح البخاري .. كتاب النكاح .. باب ما يتقى من شؤم المرأة


حدثنا ‏ ‏آدم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان التيمي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبا عثمان النهدي ‏ ‏عن ‏ ‏أسامة بن زيد ‏ ‏رضي الله عنهما ‏‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء


صحيح البخاري .. كتاب النكاح .. باب ما يتقى من شؤم المرأة


ضرب النساء و هجرهن في المضاجع

واتمنى ان ترجع لمعنى الهجر في المضجع .. ستصعق حين معرفتك ان المقصود هو الربط .. من تفسير الطبري

الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (النساء 34).





حبس المرأة حتى الموت


وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا (النساء 15).



المرأة تشارك ثلاثة نساء مع زوجها أو عدد لا نهائي من ملكات اليمين


وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (النساء 3).


لمطلقة لا تعود لزوجها إلا بعد أن ينكحها رجل آخر


فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (البقرة 230).



المرأة المسلمة نعجة أو شاة أو بقرة أو ناقة لأن الكل مركوب


إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (ص 23).


أَيْ قَالَ الْمَلَك الَّذِي تَكَلَّمَ عَنْ أوريا " إِنَّ هَذَا أَخِي " أَيْ عَلَى دِينِي , وَأَشَارَ إِلَى الْمُدَّعَى عَلَيْهِ . وَقِيلَ : أَخِي أَيْ صَاحِبِي . " لَهُ تِسْع وَتِسْعُونَ نَعْجَة " وَقَرَأَ الْحَسَن : " تَسْعٌ وَتَسْعُونَ نَعْجَة " بِفَتْحِ التَّاء فِيهِمَا وَهِيَ لُغَة شَاذَّة , وَهِيَ الصَّحِيحَة مِنْ قِرَاءَة الْحَسَن ; قَالَ النَّحَّاس . وَالْعَرَب تُكَنِّي عَنْ الْمَرْأَة بِالنَّعْجَةِ وَالشَّاة ; لِمَا هِيَ عَلَيْهِ مِنْ السُّكُون وَالْمَعْجِزَة وَضَعْف الْجَانِب . وَقَدْ يُكَنَّى عَنْهَا بِالْبَقَرَةِ وَالْحُجْرَة وَالنَّاقَة ; لِأَنَّ الْكُلّ مَرْكُوب

وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ أَيْ اِمْرَأَة وَاحِدَة ( راجع تفسير القرطبي )



زد على هذا :

للرجل ان يطلق زوجته متى أراد وليس لها ان تنفصل متى أرادت:
" وإذا طلقتم النساء فبلغن اجلهن فامسكوهن بمعروف او سرحوهن بمعروف"

شهادة الرجل وان كان اميا تعادل شهادة امرأتين ولو كن عالمات
" واستشهدوا شهيدين من رجالكم .. فإن لم تكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء ان تضل احداهما فتذكر احداهما الاخرى"



سمح الزواج للرجال من الطفلة القاصر دون تحديد عمر:
( واللائي يئسن من المحيض من نسائكم ان ارتبتم فعدتهن ثلاثة اشهر والائي لم يحضن"

للرجل حور عين ولا شيء ورد بالقرآن للمرأة يناظر الحورية


للرجل ان يعاشر (ولو غصبا ) نساء اعداءه وان كن محصنات ( متزوجات) وله ان يجعلهم رقيقا عنده يبيع ويشتري بهم كما يريد:
" يا ايها النبي إنا احللنا لك ازواجك اللاتي آتيت اجورهن وماملكت يمينك مما فاء الله عليك )
( والمحصنات من النساء إلا ماملكت ايمانكم)


قرنها بال....:
أو جاء احد منكم من الغائط او لامستم النساء)


وشكرا

هههههههههههههههههههههههههههه

شفيك شايش لا يكون صج عبالك بيطلع عن الدين

و بعدين اللي قلته انا رديت عليه مو ؟ :p

تبيني ارد انسخ ردودي ميخآلف :cool:
 

المختصر المفيد

عضو بلاتيني
حبيبي Imaginary :وردة:

أنا ما سألتك عن النصوص التي ذكرت أو طلبت إثباتا على ما تقول أنا بكل بساطة سألتك عن البديل فقط لا غير .

أنتظر إجابتك :وردة:
 

Imaginary

عضو بلاتيني
حبيبي Imaginary :وردة:

أنا ما سألتك عن النصوص التي ذكرت أو طلبت إثباتا على ما تقول أنا بكل بساطة سألتك عن البديل فقط لا غير .

أنتظر إجابتك :وردة:
الله يعطيك 1000 عافية وعسى العافية ماتفارقك ..
سامحني .. البارحة كنت بالدوانية وخبرك توقيت مباراة وصيحة ولجه وعرب مستلجة حوالي ماقدرت افهم قصدك بالضبط ..
بخصوص اجابتي لك .. انا مجرد اداة عرض .. ولا ادعو للارتداد عن الاسلام! هي مجرد خواطر وافكار تنشر .. وشكرا اخي وسامحني مرة ثانية :eek:
 
أعلى