من بعد تصريح النائب مرزوق الغانم في محطة الرأي بان كتلة
التحالف الوطني عازمة للانتقام من الحكومة والكويت بسبب الملف الرياضي
فقد باع النائب مرزوق الغانم وكتلته المبادئ والقيم وباع الدستور عندما تحالف مع اعداء الدستور
واعداء الحريات كتلة التنمية والاصلاح,
الكتله التي لا تؤمن بحقوق المرأه ولا تؤمن بالحريات الشخصية ولا تؤمن بالدستور من الاساس,
نعم لقد باع مرزوق الغانم مبادئة بسبب الطمباخية ولا يعلم او لا يريد ان يقنع نفسه
بان الحكومة طبقت احكام قضائية في القضية الرياضية وان الشيخ طلال الفهد عاد للاتحاد بقرار
من المحكمة,
يريد الاحكام كما يحلو له ولاعضاء التحالف!!!,
وللاسف النائبة اسيل العوضي صاحبة مقولة "هذوله"
تحالف مع اعداء الديمقراطية والدستور وضربت بعرض الحائط كل مبادئها وقيمها من اجل الرياضة!!!!
في المقابل هناك مواطن بسيط ينتمي لقبيلة المطير وهو الاخ عبدالله المطيري "ابو هزاع"
خرج بعفوية وقلبة ملئ بحب وعشق تراب الكويت يناشد ابناء شعبة ان يكفوا من تجريح الوطن
فالكويت لا تستحق ان تجرح من ابناءها,
والامير القائد يستحق كل التقدير والاحترام فهو بحق مستساء من ما يحدث في الساحة
السياسية من قبل بعض الاعضاء الذين يريدون تسيير البلاد كما يحلو لهم!!!
اليكم هذا الخبر المتعلق بالمواطن المحب لتراب الكويت عبدالله هزاع المطيري "ابو هزاع"
واصل الضابط متقاعد عبدالله هزاع المطيري اعتصامه امام قصر سمو رئيس
مجلس الوزراء في منطقة الشويخ تضامنا معه وسط تفاعل كبير من قبل الاهالي الذين اشادوا
بمبادرته اللافتة للنظر الذي يعبر عما في صدور الكويتيين من حب واخلاص للقيادة الحكيمة.
واكد المطيري لـ«الوطن» انه سيستمر في اعتصامه حتى جلسة التصويت على تجديد التعاون مع
سمو رئيس مجلس الوزراء من خلال التنقل بين مختلف المناطق انطلاقا من حرصه الشديد على
استقرار الوطن، مضيفا انه لمس تفاعلا كبيرا واشادة من قبل الناس من خلال وجوده امام قصر
سمو رئيس مجلس الوزراء وقيام المواطنين من مختلف الاعمار في الدواوين والمنتديات والطرق
بحثه على استمرار اعتصامه لتصل رسالته الى نواب التأزيم.
واعرب المطيري عن استيائه من محاولات الاساءة والتجريح له من بعض المحسوبين على نواب
التأزيم مما انعكس على ابنائه وقال ان ذلك لن يثنيه عن مواصلة اعتصامه ولن يلتفت اليهم،
مشيرا الى انه تلقى مجموعة من الاتصالات لاثنائه عن مواصلة جهوده الا انه ابى واصر على
الاستمرار، مطالبا الجميع بالنظر الى النعم التي تعيش بها الكويت وهي الامن والخير والقيادة
الحكمية وحث الناس على شكر الله على هذه النعم وعدم التصعيد وادخال الكويت في نفق مظلم.
وحذر المطيري المواطنين من مغبة الانجرار وراء نواب التأزيم قائلا: «الذيب ما يهرول عبث»، مشيرا
الى ان المؤزمين يجرون البلاد الى الدمار والهاوية، وتساءل قائلا: ان سمو رئيس مجلس الوزراء
حاصل على ثقة صاحب السمو فهل يعقل ان يكون الاعضاء احرص من صاحب السمو على البلاد؟.
جريدة الوطن 31 ديسمبر 2010
التحالف الوطني عازمة للانتقام من الحكومة والكويت بسبب الملف الرياضي
فقد باع النائب مرزوق الغانم وكتلته المبادئ والقيم وباع الدستور عندما تحالف مع اعداء الدستور
واعداء الحريات كتلة التنمية والاصلاح,
الكتله التي لا تؤمن بحقوق المرأه ولا تؤمن بالحريات الشخصية ولا تؤمن بالدستور من الاساس,
نعم لقد باع مرزوق الغانم مبادئة بسبب الطمباخية ولا يعلم او لا يريد ان يقنع نفسه
بان الحكومة طبقت احكام قضائية في القضية الرياضية وان الشيخ طلال الفهد عاد للاتحاد بقرار
من المحكمة,
يريد الاحكام كما يحلو له ولاعضاء التحالف!!!,
وللاسف النائبة اسيل العوضي صاحبة مقولة "هذوله"
تحالف مع اعداء الديمقراطية والدستور وضربت بعرض الحائط كل مبادئها وقيمها من اجل الرياضة!!!!
في المقابل هناك مواطن بسيط ينتمي لقبيلة المطير وهو الاخ عبدالله المطيري "ابو هزاع"
خرج بعفوية وقلبة ملئ بحب وعشق تراب الكويت يناشد ابناء شعبة ان يكفوا من تجريح الوطن
فالكويت لا تستحق ان تجرح من ابناءها,
والامير القائد يستحق كل التقدير والاحترام فهو بحق مستساء من ما يحدث في الساحة
السياسية من قبل بعض الاعضاء الذين يريدون تسيير البلاد كما يحلو لهم!!!
اليكم هذا الخبر المتعلق بالمواطن المحب لتراب الكويت عبدالله هزاع المطيري "ابو هزاع"
واصل الضابط متقاعد عبدالله هزاع المطيري اعتصامه امام قصر سمو رئيس
مجلس الوزراء في منطقة الشويخ تضامنا معه وسط تفاعل كبير من قبل الاهالي الذين اشادوا
بمبادرته اللافتة للنظر الذي يعبر عما في صدور الكويتيين من حب واخلاص للقيادة الحكيمة.
واكد المطيري لـ«الوطن» انه سيستمر في اعتصامه حتى جلسة التصويت على تجديد التعاون مع
سمو رئيس مجلس الوزراء من خلال التنقل بين مختلف المناطق انطلاقا من حرصه الشديد على
استقرار الوطن، مضيفا انه لمس تفاعلا كبيرا واشادة من قبل الناس من خلال وجوده امام قصر
سمو رئيس مجلس الوزراء وقيام المواطنين من مختلف الاعمار في الدواوين والمنتديات والطرق
بحثه على استمرار اعتصامه لتصل رسالته الى نواب التأزيم.
واعرب المطيري عن استيائه من محاولات الاساءة والتجريح له من بعض المحسوبين على نواب
التأزيم مما انعكس على ابنائه وقال ان ذلك لن يثنيه عن مواصلة اعتصامه ولن يلتفت اليهم،
مشيرا الى انه تلقى مجموعة من الاتصالات لاثنائه عن مواصلة جهوده الا انه ابى واصر على
الاستمرار، مطالبا الجميع بالنظر الى النعم التي تعيش بها الكويت وهي الامن والخير والقيادة
الحكمية وحث الناس على شكر الله على هذه النعم وعدم التصعيد وادخال الكويت في نفق مظلم.
وحذر المطيري المواطنين من مغبة الانجرار وراء نواب التأزيم قائلا: «الذيب ما يهرول عبث»، مشيرا
الى ان المؤزمين يجرون البلاد الى الدمار والهاوية، وتساءل قائلا: ان سمو رئيس مجلس الوزراء
حاصل على ثقة صاحب السمو فهل يعقل ان يكون الاعضاء احرص من صاحب السمو على البلاد؟.
جريدة الوطن 31 ديسمبر 2010