ابعاد حارس عماره كان محتجز مع القتيل محمد المطيري

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

بو فيصل

عضو فعال
ياشباب المواطن المقتول الشهيد محمد المطيري لايكون هذا البطل الهمام ؟



حاول الانتحار مرتين خلال القبض عليه في تايلاند
وشم صورة عشيقته التايلاندية على يده .. ويردد مشتاق اليك يا بوك

30par1.jpg

مكبلا وصل… متحسرا بدا، وسار في ارجاء المطار يجر اذيال الخيبة…
إنه (م. م) بطل عمليتي السطو على «الوطني» الذي وصل الكويت صباح أمس.

رحلة الاياب اختلفت عنها رحلة الذهاب، فرحلة «الكويتية» التي أقلته إلى تايلند حيث كانت الجيوب ملأى بمال حرام جناه (م. م) من عملية سطوه الاخيرة كرمى لعيون محبوبته التايلندية التي تدعى (بوك) ووشم صورتها على كتفه الايمن… الا ان رحلة العودة التي اقتيد بها مكبلا بعد افتضاح امره والتعرف عليه كانت مختلفة.

(م. م) الذي صعد الطائرة في مطار بانكوك بعدما امضى نحو اسبوع في مستشفى تايلندي جراء محاولته نحر نفسه، سرعان ما طلب إلى طاقم الطائرة تزويده بالطعام كونه مضى عليه ثلاثة ايام لم يتناول فيها اي طعام، وقدمت اليه وجبتان سدتا رمقه.

ولم ينفك طوال الرحلة من بانكوك إلى الكويت على ترداد «أرغب بالعودة اليك يا بوك (صديقته) أنا مشتاق اليك يا بوك».
(م. م) الذي استسلم للنوم على فترات على متن الطائرة، وكلما صحا يردد «مشتاق اليك يا بوك» حتى وصل المطار ليتسلمه رجال المباحث الجنائية من فريق حماية الطائرات الذي تولى عملية تسلمه بتفويض من وزارة الداخلية الكويتية من نظيرتها التايلندية.

مصدر امني ابلغ «الراي» ان مدير حماية الطائرات العقيد علي ماضي كان أوكل إلى النقيب مشعل الشطي والوكيل ضابط حسين السعيدي والوكيل ضابط خليفة بوعباس مهمة تسلم المتهم (م. م) من السلطات التايلندية ومرافقته خلال الرحلة إلى الكويت وفق الاجراءات المتبعة».

ركاب الطائرة من بانكوك لحظوا امرا غير عادي لدى صعودهم الطائرة ومكوثهم في مقاعدهم ان مجموعة من الرجال ترافق شخصا مكبلا بالاصفاد حتى سرى الخبر بينهم انه المتهم بعمليتي السطو على بنك الكويت الوطني في فرعي العارضية ثم صباح الناصر قبل نحو اسبوعين.

وحسب شهود عيان من ركاب الطائرة ان (م. م) تم اجلاسه في المقعد الاخير في جوف الطائرة وهو مكبل اليدين والقدمين حتى هبطت الطائرة في مطار الكويت.

وما رواه شهود العيان لـ «الراي» ان (م. م) كان دائم الترداد لاسم محبوبته «بوك» ورافق ترداده لاسم الحبيبة بكاء أشبه إلى الشجن، وحين قدم له الطعام التهمه بشراهة قائلا في آن… «لم أذق طيلة ثلاثة ايام الطعام أنا جوعان».

وفور تسلم رجال المباحث المتهم (م. م) اقتادوه إلى إدارتهم حيث أكملوا إجراءاتهم، وأقر عن المكان الذي يخفي فيه المسدس بعدما حاول التنصل -حسب ما أبلغ مصدر أمني لـ «الراي».

ورشح عن التحقيق الأولي أن «شغل المتهم بالسطو على الوطني (م. م) الشاغل كان حبيبة قلبه التايلندية (بوك) التي تعذر عليها زيارته في محبسه التايلندي خصوصا أنه عرف أن بث التلفزيون التايلندي لعملية اعتقاله شكل صدمة لها، وحاولت حسبما قال: انها حاولت مراراً وتكرارا زيارته من دون جدوى».

(م. م) البالغ من العمر 30 عاماً اعترف بأنه سرق مركبة من منطقة جليب الشيوخ ثم توجه إلى فرع بنك الكويت الوطني الكائن في صباح الناصر، وبعد تنفيذه عملية السطو ترك السيارة المسروقة واستقل سيارته اليابانية ثم ألقى الملابس التي نفذ بها السطو في القمامة وارتدى ملابس أخرى متوجها إلى فرع «الوطني» في العارضية حيث يوجد حسابه الشخصي مسدداً مبلغ 100 دينار لاغلاق حساب من الأموال المستولى عليها من فرع صباح الناصر».

وأكد مصدر أمني ان «المتهم اعترف بعد ذلك بأنه توجه إلى محلات عدة للصرافة لاستبدال مبلغ إلى الدولارات حتى لا يشتبه فيه أحد، وتوجه بعد ذلك إلى المطار وحجز تذكرة سفر إلى تايلند».

وقال المصدر ان (م. م) قال عن السلاح الذي استخدمه في عملية السطو المسلح انه أخفاه تحت المقعد الخلفي لسيارته اليابانية التي استخدمها بعد عملية السطو، حيث اهتدى رجال المباحث إلى المسدس واحيل على الادلة الجنائية، واقر بأنه كان حصل على السلاح اثناء عمله في وزارة الدفاع سابقا حيث كان يعمل بالقرب من الحدود وادعى انه عثر عليه وقام باخفائه».

وكشف المصدر ان «المتهم اعترف بأنه حاول الانتحار مرتين في تايلند، الأولى عندما تم ضبطه اثناء دخوله المخفر في تايلند حيث هرب جريا على الاقدام ودخل احد المطاعم وتناول سكينا وحاول طعن نفسه بالرقبة وتمت السيطرة عليه وانقاذه، والمرة الثانية عندما ألقى بنفسه في حوض السباحة الخاص بالموقوفين وكان مقيد اليدين والرجلين وتم اخراجه من قبل الشرطة التايلندية».

ولفت المصدر إلى ان «السفارة الكويتية في تايلند طلبت من السلطات التايلندية تسليمها جواز سفر (م. م) وتحفظت عليه ثم اصدرت وثيقة سفر لزوم اعادته إلى الكويت».

وقال المصدر ان «المتهم لم يصرف من مبلغ الـ 26 الف دينار التي سلبها من فرع الوطني في صباح الناصر سوى ألف دينار فقط، وبقية المبلغ اعيدت عن طريق السفارة الكويتية التي اعادته مع افراد الحماية الى الكويت».

وعن كيفية التوصل إلى المتهم، أبلغ المصدر أنه «ضبط في قرية (جوتنق) التي تبعد عن العاصمة بانكوك نحو ثلاث ساعات بعدما تم تعميم صورته وبياناته ورصد مكالماته الهاتفية التي أجراها مع شقيقه الموجود في الكويت والذي أبلغه بعدم اخبار أهله بأنه موجود في تايلند».

وتابع المصدر «ونقلاً عن ضابط تايلندي ان المتهم ربما يكون مسحورا بعد مشاهدة الوشم الذي يضعه (م. م) على كتفه الأيمن وهو على شكل صورة رأس صديقته (بوك) وحول الوشم بعض العبارات التي تدل على أن صاحبها مصاب بالسحر».

وختم المصدر ان «رجال المباحث تحفظوا على المتهم في مبنى المباحث الجنائية وجار احالته على النيابة لاستكمال بقية التحقيقات».

«الداخلية» عممت صورة واعترافات المتهم (م. م) على وسائل الإعلام

عممت وزارة الداخلية بياناً إعلامياً عن القبض على المتهم (م. م) جاء فيه: «تتويجاً لجهود أجهزة وزارة الداخلية في مكافحة الجريمة بشتى أنواعها، وسرعة الاتصال وتبادل المعلومات مع الأجهزة الأمنية المعنية في الخارج تم القبض على المتهم محمد م. كويتي الجنسية والذي ارتكب جريمتي السطو على فرعي أحد البنوك في منطقتي العارضية وصباح الناصر، وذلك بمتابعة مباشرة من وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن الجنائي اللواء غازي العمر ومدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد عبدالحميد العوضي».

وجاء في البيان «وفور عودته إلى البلاد بعد القاء القبض عليه في مملكة تايلند قام مدير إدارة مباحث محافظة الفروانية العقيد الشيخ مازن الجراح الصباح بإجراء التحقيق اللازم معه… وقد اعترف المتهم بالجريمتين وكيفية ارتكابهما وأدلى باعترافات كاملة.

وقد أفاد المتهم أنه قام بالسطو على فرع بنك الكويت الوطني في منطقة العارضية واستولى على مبلغ وقدره 4500 دينار، وقام بسداد مبلغ 1700 دينار لاحدى الشركات لرفع أمر منع السفر وبعد ذلك غادر إلى تايلند وقام بانفاق باقي المبلغ خارج البلاد».

وأضاف: «وقد عاد إلى الكويت بعد نفاد المبلغ منه بالكامل بعد قضاء 8 أشهر، وقام بالتخطيط لعملية سطو أخرى والتي قام بتنفيذها على فرع بنك الكويتي الوطني في ضاحية صباح الناصر وقام بالاستيلاء على مبلغ 26 ألف دينار كويتي وغادر البلاد بعدها مباشرة إلى تايلند ايضا ونظرا لسرعة التنسيق الأمني بين إدارة الانتربول في الادارة العامة للمباحث الجنائية وادارة حماية الطائرات والسلطات الأمنية التايلندية تمت معرفة مكان تواجده وتعقبه والوصول اليه، حيث تم العثور مع المتهم على مبلغ 25 ألف دينار كويتي ولم ينفق سوى ألف دينار فقط».

وأفاد البيان انه «وقد قامت شرطة تايلند بتسليم المبلغ إلى سفارة دولة الكويت والتي بدورها سلمته إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية، وقد زاد المتهم في اعترافاته بأنه كان يقوم بسرقة السيارات وهي في حالة تشغيل للقيام بعمليات السطو وحتى لا يتم اكتشافه وبعد اتمام العملية يقوم بترك السيارة في اقرب مكان والهروب بعيدا عن الأنظار».

وتابع: «كانت الأجهزة الأمنية توصلت إلى الجاني بعد جمع المعلومات والاستدلالات وتكثيف التحريات في فترة وجيزة إلا أنه كان قد غادر البلاد إلى تايلند وعلى الفور تمت مداهمة منزله لأخذ عينات من ممتلكاته الخاصة لمطابقتها بالآثار المرفوعة من مسرح الجريمة بالقضيتين، وعند مطابقتها تأكد أنه الجاني».

وزاد «وقد تم الاتصال والتنسيق من قبل إدارة الانتربول بدولة الكويت مع السلطات الأمنية في تايلند وتم التوصل إلى مكان تواجده ومداهمته بالتعاون مع ادارة حماية الطائرات التابعة للادارة العامة لقوات الأمن الخاصة، وقد تم القبض عليه بعد محاولة انتحار فاشلة».

علمت مدوّنة الكلمة الأخيرة ان السارق يدعى محمد المطيري شاب غير متزوج ويعاني مشاكل اسرية نتيجة انفصال والديه مما سبب عدم متابعته وفقدان الحنان والجوي الأسري فكان سببا رئيسيا في انحرافه
 

شايف وعارف

عضو فعال
ياشباب المواطن المقتول الشهيد محمد المطيري لايكون هذا البطل الهمام ؟




حاول الانتحار مرتين خلال القبض عليه في تايلاند
وشم صورة عشيقته التايلاندية على يده .. ويردد مشتاق اليك يا بوك

30par1.jpg

مكبلا وصل… متحسرا بدا، وسار في ارجاء المطار يجر اذيال الخيبة…
إنه (م. م) بطل عمليتي السطو على «الوطني» الذي وصل الكويت صباح أمس.

رحلة الاياب اختلفت عنها رحلة الذهاب، فرحلة «الكويتية» التي أقلته إلى تايلند حيث كانت الجيوب ملأى بمال حرام جناه (م. م) من عملية سطوه الاخيرة كرمى لعيون محبوبته التايلندية التي تدعى (بوك) ووشم صورتها على كتفه الايمن… الا ان رحلة العودة التي اقتيد بها مكبلا بعد افتضاح امره والتعرف عليه كانت مختلفة.

(م. م) الذي صعد الطائرة في مطار بانكوك بعدما امضى نحو اسبوع في مستشفى تايلندي جراء محاولته نحر نفسه، سرعان ما طلب إلى طاقم الطائرة تزويده بالطعام كونه مضى عليه ثلاثة ايام لم يتناول فيها اي طعام، وقدمت اليه وجبتان سدتا رمقه.

ولم ينفك طوال الرحلة من بانكوك إلى الكويت على ترداد «أرغب بالعودة اليك يا بوك (صديقته) أنا مشتاق اليك يا بوك».
(م. م) الذي استسلم للنوم على فترات على متن الطائرة، وكلما صحا يردد «مشتاق اليك يا بوك» حتى وصل المطار ليتسلمه رجال المباحث الجنائية من فريق حماية الطائرات الذي تولى عملية تسلمه بتفويض من وزارة الداخلية الكويتية من نظيرتها التايلندية.

مصدر امني ابلغ «الراي» ان مدير حماية الطائرات العقيد علي ماضي كان أوكل إلى النقيب مشعل الشطي والوكيل ضابط حسين السعيدي والوكيل ضابط خليفة بوعباس مهمة تسلم المتهم (م. م) من السلطات التايلندية ومرافقته خلال الرحلة إلى الكويت وفق الاجراءات المتبعة».

ركاب الطائرة من بانكوك لحظوا امرا غير عادي لدى صعودهم الطائرة ومكوثهم في مقاعدهم ان مجموعة من الرجال ترافق شخصا مكبلا بالاصفاد حتى سرى الخبر بينهم انه المتهم بعمليتي السطو على بنك الكويت الوطني في فرعي العارضية ثم صباح الناصر قبل نحو اسبوعين.

وحسب شهود عيان من ركاب الطائرة ان (م. م) تم اجلاسه في المقعد الاخير في جوف الطائرة وهو مكبل اليدين والقدمين حتى هبطت الطائرة في مطار الكويت.

وما رواه شهود العيان لـ «الراي» ان (م. م) كان دائم الترداد لاسم محبوبته «بوك» ورافق ترداده لاسم الحبيبة بكاء أشبه إلى الشجن، وحين قدم له الطعام التهمه بشراهة قائلا في آن… «لم أذق طيلة ثلاثة ايام الطعام أنا جوعان».

وفور تسلم رجال المباحث المتهم (م. م) اقتادوه إلى إدارتهم حيث أكملوا إجراءاتهم، وأقر عن المكان الذي يخفي فيه المسدس بعدما حاول التنصل -حسب ما أبلغ مصدر أمني لـ «الراي».

ورشح عن التحقيق الأولي أن «شغل المتهم بالسطو على الوطني (م. م) الشاغل كان حبيبة قلبه التايلندية (بوك) التي تعذر عليها زيارته في محبسه التايلندي خصوصا أنه عرف أن بث التلفزيون التايلندي لعملية اعتقاله شكل صدمة لها، وحاولت حسبما قال: انها حاولت مراراً وتكرارا زيارته من دون جدوى».

(م. م) البالغ من العمر 30 عاماً اعترف بأنه سرق مركبة من منطقة جليب الشيوخ ثم توجه إلى فرع بنك الكويت الوطني الكائن في صباح الناصر، وبعد تنفيذه عملية السطو ترك السيارة المسروقة واستقل سيارته اليابانية ثم ألقى الملابس التي نفذ بها السطو في القمامة وارتدى ملابس أخرى متوجها إلى فرع «الوطني» في العارضية حيث يوجد حسابه الشخصي مسدداً مبلغ 100 دينار لاغلاق حساب من الأموال المستولى عليها من فرع صباح الناصر».

وأكد مصدر أمني ان «المتهم اعترف بعد ذلك بأنه توجه إلى محلات عدة للصرافة لاستبدال مبلغ إلى الدولارات حتى لا يشتبه فيه أحد، وتوجه بعد ذلك إلى المطار وحجز تذكرة سفر إلى تايلند».

وقال المصدر ان (م. م) قال عن السلاح الذي استخدمه في عملية السطو المسلح انه أخفاه تحت المقعد الخلفي لسيارته اليابانية التي استخدمها بعد عملية السطو، حيث اهتدى رجال المباحث إلى المسدس واحيل على الادلة الجنائية، واقر بأنه كان حصل على السلاح اثناء عمله في وزارة الدفاع سابقا حيث كان يعمل بالقرب من الحدود وادعى انه عثر عليه وقام باخفائه».

وكشف المصدر ان «المتهم اعترف بأنه حاول الانتحار مرتين في تايلند، الأولى عندما تم ضبطه اثناء دخوله المخفر في تايلند حيث هرب جريا على الاقدام ودخل احد المطاعم وتناول سكينا وحاول طعن نفسه بالرقبة وتمت السيطرة عليه وانقاذه، والمرة الثانية عندما ألقى بنفسه في حوض السباحة الخاص بالموقوفين وكان مقيد اليدين والرجلين وتم اخراجه من قبل الشرطة التايلندية».

ولفت المصدر إلى ان «السفارة الكويتية في تايلند طلبت من السلطات التايلندية تسليمها جواز سفر (م. م) وتحفظت عليه ثم اصدرت وثيقة سفر لزوم اعادته إلى الكويت».

وقال المصدر ان «المتهم لم يصرف من مبلغ الـ 26 الف دينار التي سلبها من فرع الوطني في صباح الناصر سوى ألف دينار فقط، وبقية المبلغ اعيدت عن طريق السفارة الكويتية التي اعادته مع افراد الحماية الى الكويت».

وعن كيفية التوصل إلى المتهم، أبلغ المصدر أنه «ضبط في قرية (جوتنق) التي تبعد عن العاصمة بانكوك نحو ثلاث ساعات بعدما تم تعميم صورته وبياناته ورصد مكالماته الهاتفية التي أجراها مع شقيقه الموجود في الكويت والذي أبلغه بعدم اخبار أهله بأنه موجود في تايلند».

وتابع المصدر «ونقلاً عن ضابط تايلندي ان المتهم ربما يكون مسحورا بعد مشاهدة الوشم الذي يضعه (م. م) على كتفه الأيمن وهو على شكل صورة رأس صديقته (بوك) وحول الوشم بعض العبارات التي تدل على أن صاحبها مصاب بالسحر».

وختم المصدر ان «رجال المباحث تحفظوا على المتهم في مبنى المباحث الجنائية وجار احالته على النيابة لاستكمال بقية التحقيقات».

«الداخلية» عممت صورة واعترافات المتهم (م. م) على وسائل الإعلام

عممت وزارة الداخلية بياناً إعلامياً عن القبض على المتهم (م. م) جاء فيه: «تتويجاً لجهود أجهزة وزارة الداخلية في مكافحة الجريمة بشتى أنواعها، وسرعة الاتصال وتبادل المعلومات مع الأجهزة الأمنية المعنية في الخارج تم القبض على المتهم محمد م. كويتي الجنسية والذي ارتكب جريمتي السطو على فرعي أحد البنوك في منطقتي العارضية وصباح الناصر، وذلك بمتابعة مباشرة من وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن الجنائي اللواء غازي العمر ومدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد عبدالحميد العوضي».

وجاء في البيان «وفور عودته إلى البلاد بعد القاء القبض عليه في مملكة تايلند قام مدير إدارة مباحث محافظة الفروانية العقيد الشيخ مازن الجراح الصباح بإجراء التحقيق اللازم معه… وقد اعترف المتهم بالجريمتين وكيفية ارتكابهما وأدلى باعترافات كاملة.

وقد أفاد المتهم أنه قام بالسطو على فرع بنك الكويت الوطني في منطقة العارضية واستولى على مبلغ وقدره 4500 دينار، وقام بسداد مبلغ 1700 دينار لاحدى الشركات لرفع أمر منع السفر وبعد ذلك غادر إلى تايلند وقام بانفاق باقي المبلغ خارج البلاد».

وأضاف: «وقد عاد إلى الكويت بعد نفاد المبلغ منه بالكامل بعد قضاء 8 أشهر، وقام بالتخطيط لعملية سطو أخرى والتي قام بتنفيذها على فرع بنك الكويتي الوطني في ضاحية صباح الناصر وقام بالاستيلاء على مبلغ 26 ألف دينار كويتي وغادر البلاد بعدها مباشرة إلى تايلند ايضا ونظرا لسرعة التنسيق الأمني بين إدارة الانتربول في الادارة العامة للمباحث الجنائية وادارة حماية الطائرات والسلطات الأمنية التايلندية تمت معرفة مكان تواجده وتعقبه والوصول اليه، حيث تم العثور مع المتهم على مبلغ 25 ألف دينار كويتي ولم ينفق سوى ألف دينار فقط».

وأفاد البيان انه «وقد قامت شرطة تايلند بتسليم المبلغ إلى سفارة دولة الكويت والتي بدورها سلمته إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية، وقد زاد المتهم في اعترافاته بأنه كان يقوم بسرقة السيارات وهي في حالة تشغيل للقيام بعمليات السطو وحتى لا يتم اكتشافه وبعد اتمام العملية يقوم بترك السيارة في اقرب مكان والهروب بعيدا عن الأنظار».

وتابع: «كانت الأجهزة الأمنية توصلت إلى الجاني بعد جمع المعلومات والاستدلالات وتكثيف التحريات في فترة وجيزة إلا أنه كان قد غادر البلاد إلى تايلند وعلى الفور تمت مداهمة منزله لأخذ عينات من ممتلكاته الخاصة لمطابقتها بالآثار المرفوعة من مسرح الجريمة بالقضيتين، وعند مطابقتها تأكد أنه الجاني».

وزاد «وقد تم الاتصال والتنسيق من قبل إدارة الانتربول بدولة الكويت مع السلطات الأمنية في تايلند وتم التوصل إلى مكان تواجده ومداهمته بالتعاون مع ادارة حماية الطائرات التابعة للادارة العامة لقوات الأمن الخاصة، وقد تم القبض عليه بعد محاولة انتحار فاشلة».


علمت مدوّنة الكلمة الأخيرة ان السارق يدعى محمد المطيري شاب غير متزوج ويعاني مشاكل اسرية نتيجة انفصال والديه مما سبب عدم متابعته وفقدان الحنان والجوي الأسري فكان سببا رئيسيا في انحرافه
غلطان مو نفس الشخص وهذاك مريض نفسي الله يحفظ عيالنا
 

المتمكن

عضو ذهبي
ياشباب المواطن المقتول الشهيد محمد المطيري لايكون هذا البطل الهمام ؟




حاول الانتحار مرتين خلال القبض عليه في تايلاند
وشم صورة عشيقته التايلاندية على يده .. ويردد مشتاق اليك يا بوك

30par1.jpg

مكبلا وصل… متحسرا بدا، وسار في ارجاء المطار يجر اذيال الخيبة…
إنه (م. م) بطل عمليتي السطو على «الوطني» الذي وصل الكويت صباح أمس.

رحلة الاياب اختلفت عنها رحلة الذهاب، فرحلة «الكويتية» التي أقلته إلى تايلند حيث كانت الجيوب ملأى بمال حرام جناه (م. م) من عملية سطوه الاخيرة كرمى لعيون محبوبته التايلندية التي تدعى (بوك) ووشم صورتها على كتفه الايمن… الا ان رحلة العودة التي اقتيد بها مكبلا بعد افتضاح امره والتعرف عليه كانت مختلفة.

(م. م) الذي صعد الطائرة في مطار بانكوك بعدما امضى نحو اسبوع في مستشفى تايلندي جراء محاولته نحر نفسه، سرعان ما طلب إلى طاقم الطائرة تزويده بالطعام كونه مضى عليه ثلاثة ايام لم يتناول فيها اي طعام، وقدمت اليه وجبتان سدتا رمقه.

ولم ينفك طوال الرحلة من بانكوك إلى الكويت على ترداد «أرغب بالعودة اليك يا بوك (صديقته) أنا مشتاق اليك يا بوك».
(م. م) الذي استسلم للنوم على فترات على متن الطائرة، وكلما صحا يردد «مشتاق اليك يا بوك» حتى وصل المطار ليتسلمه رجال المباحث الجنائية من فريق حماية الطائرات الذي تولى عملية تسلمه بتفويض من وزارة الداخلية الكويتية من نظيرتها التايلندية.

مصدر امني ابلغ «الراي» ان مدير حماية الطائرات العقيد علي ماضي كان أوكل إلى النقيب مشعل الشطي والوكيل ضابط حسين السعيدي والوكيل ضابط خليفة بوعباس مهمة تسلم المتهم (م. م) من السلطات التايلندية ومرافقته خلال الرحلة إلى الكويت وفق الاجراءات المتبعة».

ركاب الطائرة من بانكوك لحظوا امرا غير عادي لدى صعودهم الطائرة ومكوثهم في مقاعدهم ان مجموعة من الرجال ترافق شخصا مكبلا بالاصفاد حتى سرى الخبر بينهم انه المتهم بعمليتي السطو على بنك الكويت الوطني في فرعي العارضية ثم صباح الناصر قبل نحو اسبوعين.

وحسب شهود عيان من ركاب الطائرة ان (م. م) تم اجلاسه في المقعد الاخير في جوف الطائرة وهو مكبل اليدين والقدمين حتى هبطت الطائرة في مطار الكويت.

وما رواه شهود العيان لـ «الراي» ان (م. م) كان دائم الترداد لاسم محبوبته «بوك» ورافق ترداده لاسم الحبيبة بكاء أشبه إلى الشجن، وحين قدم له الطعام التهمه بشراهة قائلا في آن… «لم أذق طيلة ثلاثة ايام الطعام أنا جوعان».

وفور تسلم رجال المباحث المتهم (م. م) اقتادوه إلى إدارتهم حيث أكملوا إجراءاتهم، وأقر عن المكان الذي يخفي فيه المسدس بعدما حاول التنصل -حسب ما أبلغ مصدر أمني لـ «الراي».

ورشح عن التحقيق الأولي أن «شغل المتهم بالسطو على الوطني (م. م) الشاغل كان حبيبة قلبه التايلندية (بوك) التي تعذر عليها زيارته في محبسه التايلندي خصوصا أنه عرف أن بث التلفزيون التايلندي لعملية اعتقاله شكل صدمة لها، وحاولت حسبما قال: انها حاولت مراراً وتكرارا زيارته من دون جدوى».

(م. م) البالغ من العمر 30 عاماً اعترف بأنه سرق مركبة من منطقة جليب الشيوخ ثم توجه إلى فرع بنك الكويت الوطني الكائن في صباح الناصر، وبعد تنفيذه عملية السطو ترك السيارة المسروقة واستقل سيارته اليابانية ثم ألقى الملابس التي نفذ بها السطو في القمامة وارتدى ملابس أخرى متوجها إلى فرع «الوطني» في العارضية حيث يوجد حسابه الشخصي مسدداً مبلغ 100 دينار لاغلاق حساب من الأموال المستولى عليها من فرع صباح الناصر».

وأكد مصدر أمني ان «المتهم اعترف بعد ذلك بأنه توجه إلى محلات عدة للصرافة لاستبدال مبلغ إلى الدولارات حتى لا يشتبه فيه أحد، وتوجه بعد ذلك إلى المطار وحجز تذكرة سفر إلى تايلند».

وقال المصدر ان (م. م) قال عن السلاح الذي استخدمه في عملية السطو المسلح انه أخفاه تحت المقعد الخلفي لسيارته اليابانية التي استخدمها بعد عملية السطو، حيث اهتدى رجال المباحث إلى المسدس واحيل على الادلة الجنائية، واقر بأنه كان حصل على السلاح اثناء عمله في وزارة الدفاع سابقا حيث كان يعمل بالقرب من الحدود وادعى انه عثر عليه وقام باخفائه».

وكشف المصدر ان «المتهم اعترف بأنه حاول الانتحار مرتين في تايلند، الأولى عندما تم ضبطه اثناء دخوله المخفر في تايلند حيث هرب جريا على الاقدام ودخل احد المطاعم وتناول سكينا وحاول طعن نفسه بالرقبة وتمت السيطرة عليه وانقاذه، والمرة الثانية عندما ألقى بنفسه في حوض السباحة الخاص بالموقوفين وكان مقيد اليدين والرجلين وتم اخراجه من قبل الشرطة التايلندية».

ولفت المصدر إلى ان «السفارة الكويتية في تايلند طلبت من السلطات التايلندية تسليمها جواز سفر (م. م) وتحفظت عليه ثم اصدرت وثيقة سفر لزوم اعادته إلى الكويت».

وقال المصدر ان «المتهم لم يصرف من مبلغ الـ 26 الف دينار التي سلبها من فرع الوطني في صباح الناصر سوى ألف دينار فقط، وبقية المبلغ اعيدت عن طريق السفارة الكويتية التي اعادته مع افراد الحماية الى الكويت».

وعن كيفية التوصل إلى المتهم، أبلغ المصدر أنه «ضبط في قرية (جوتنق) التي تبعد عن العاصمة بانكوك نحو ثلاث ساعات بعدما تم تعميم صورته وبياناته ورصد مكالماته الهاتفية التي أجراها مع شقيقه الموجود في الكويت والذي أبلغه بعدم اخبار أهله بأنه موجود في تايلند».

وتابع المصدر «ونقلاً عن ضابط تايلندي ان المتهم ربما يكون مسحورا بعد مشاهدة الوشم الذي يضعه (م. م) على كتفه الأيمن وهو على شكل صورة رأس صديقته (بوك) وحول الوشم بعض العبارات التي تدل على أن صاحبها مصاب بالسحر».

وختم المصدر ان «رجال المباحث تحفظوا على المتهم في مبنى المباحث الجنائية وجار احالته على النيابة لاستكمال بقية التحقيقات».

«الداخلية» عممت صورة واعترافات المتهم (م. م) على وسائل الإعلام

عممت وزارة الداخلية بياناً إعلامياً عن القبض على المتهم (م. م) جاء فيه: «تتويجاً لجهود أجهزة وزارة الداخلية في مكافحة الجريمة بشتى أنواعها، وسرعة الاتصال وتبادل المعلومات مع الأجهزة الأمنية المعنية في الخارج تم القبض على المتهم محمد م. كويتي الجنسية والذي ارتكب جريمتي السطو على فرعي أحد البنوك في منطقتي العارضية وصباح الناصر، وذلك بمتابعة مباشرة من وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن الجنائي اللواء غازي العمر ومدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد عبدالحميد العوضي».

وجاء في البيان «وفور عودته إلى البلاد بعد القاء القبض عليه في مملكة تايلند قام مدير إدارة مباحث محافظة الفروانية العقيد الشيخ مازن الجراح الصباح بإجراء التحقيق اللازم معه… وقد اعترف المتهم بالجريمتين وكيفية ارتكابهما وأدلى باعترافات كاملة.

وقد أفاد المتهم أنه قام بالسطو على فرع بنك الكويت الوطني في منطقة العارضية واستولى على مبلغ وقدره 4500 دينار، وقام بسداد مبلغ 1700 دينار لاحدى الشركات لرفع أمر منع السفر وبعد ذلك غادر إلى تايلند وقام بانفاق باقي المبلغ خارج البلاد».

وأضاف: «وقد عاد إلى الكويت بعد نفاد المبلغ منه بالكامل بعد قضاء 8 أشهر، وقام بالتخطيط لعملية سطو أخرى والتي قام بتنفيذها على فرع بنك الكويتي الوطني في ضاحية صباح الناصر وقام بالاستيلاء على مبلغ 26 ألف دينار كويتي وغادر البلاد بعدها مباشرة إلى تايلند ايضا ونظرا لسرعة التنسيق الأمني بين إدارة الانتربول في الادارة العامة للمباحث الجنائية وادارة حماية الطائرات والسلطات الأمنية التايلندية تمت معرفة مكان تواجده وتعقبه والوصول اليه، حيث تم العثور مع المتهم على مبلغ 25 ألف دينار كويتي ولم ينفق سوى ألف دينار فقط».

وأفاد البيان انه «وقد قامت شرطة تايلند بتسليم المبلغ إلى سفارة دولة الكويت والتي بدورها سلمته إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية، وقد زاد المتهم في اعترافاته بأنه كان يقوم بسرقة السيارات وهي في حالة تشغيل للقيام بعمليات السطو وحتى لا يتم اكتشافه وبعد اتمام العملية يقوم بترك السيارة في اقرب مكان والهروب بعيدا عن الأنظار».

وتابع: «كانت الأجهزة الأمنية توصلت إلى الجاني بعد جمع المعلومات والاستدلالات وتكثيف التحريات في فترة وجيزة إلا أنه كان قد غادر البلاد إلى تايلند وعلى الفور تمت مداهمة منزله لأخذ عينات من ممتلكاته الخاصة لمطابقتها بالآثار المرفوعة من مسرح الجريمة بالقضيتين، وعند مطابقتها تأكد أنه الجاني».

وزاد «وقد تم الاتصال والتنسيق من قبل إدارة الانتربول بدولة الكويت مع السلطات الأمنية في تايلند وتم التوصل إلى مكان تواجده ومداهمته بالتعاون مع ادارة حماية الطائرات التابعة للادارة العامة لقوات الأمن الخاصة، وقد تم القبض عليه بعد محاولة انتحار فاشلة».


علمت مدوّنة الكلمة الأخيرة ان السارق يدعى محمد المطيري شاب غير متزوج ويعاني مشاكل اسرية نتيجة انفصال والديه مما سبب عدم متابعته وفقدان الحنان والجوي الأسري فكان سببا رئيسيا في انحرافه

سواء كان نفس الشخص ام غيره!!
سواء كان سرسرى والا صايع ولا حرامى!!
باى حق الكلاب من الداخلية تستخدم اسلوب التعذيب من غير تحويله لمحاكمة عادلة؟؟
 

ابو عذبي

عضو مميز
ياشباب المواطن المقتول الشهيد محمد المطيري لايكون هذا البطل الهمام ؟




حاول الانتحار مرتين خلال القبض عليه في تايلاند
وشم صورة عشيقته التايلاندية على يده .. ويردد مشتاق اليك يا بوك

30par1.jpg

مكبلا وصل… متحسرا بدا، وسار في ارجاء المطار يجر اذيال الخيبة…
إنه (م. م) بطل عمليتي السطو على «الوطني» الذي وصل الكويت صباح أمس.

رحلة الاياب اختلفت عنها رحلة الذهاب، فرحلة «الكويتية» التي أقلته إلى تايلند حيث كانت الجيوب ملأى بمال حرام جناه (م. م) من عملية سطوه الاخيرة كرمى لعيون محبوبته التايلندية التي تدعى (بوك) ووشم صورتها على كتفه الايمن… الا ان رحلة العودة التي اقتيد بها مكبلا بعد افتضاح امره والتعرف عليه كانت مختلفة.

(م. م) الذي صعد الطائرة في مطار بانكوك بعدما امضى نحو اسبوع في مستشفى تايلندي جراء محاولته نحر نفسه، سرعان ما طلب إلى طاقم الطائرة تزويده بالطعام كونه مضى عليه ثلاثة ايام لم يتناول فيها اي طعام، وقدمت اليه وجبتان سدتا رمقه.

ولم ينفك طوال الرحلة من بانكوك إلى الكويت على ترداد «أرغب بالعودة اليك يا بوك (صديقته) أنا مشتاق اليك يا بوك».
(م. م) الذي استسلم للنوم على فترات على متن الطائرة، وكلما صحا يردد «مشتاق اليك يا بوك» حتى وصل المطار ليتسلمه رجال المباحث الجنائية من فريق حماية الطائرات الذي تولى عملية تسلمه بتفويض من وزارة الداخلية الكويتية من نظيرتها التايلندية.

مصدر امني ابلغ «الراي» ان مدير حماية الطائرات العقيد علي ماضي كان أوكل إلى النقيب مشعل الشطي والوكيل ضابط حسين السعيدي والوكيل ضابط خليفة بوعباس مهمة تسلم المتهم (م. م) من السلطات التايلندية ومرافقته خلال الرحلة إلى الكويت وفق الاجراءات المتبعة».

ركاب الطائرة من بانكوك لحظوا امرا غير عادي لدى صعودهم الطائرة ومكوثهم في مقاعدهم ان مجموعة من الرجال ترافق شخصا مكبلا بالاصفاد حتى سرى الخبر بينهم انه المتهم بعمليتي السطو على بنك الكويت الوطني في فرعي العارضية ثم صباح الناصر قبل نحو اسبوعين.

وحسب شهود عيان من ركاب الطائرة ان (م. م) تم اجلاسه في المقعد الاخير في جوف الطائرة وهو مكبل اليدين والقدمين حتى هبطت الطائرة في مطار الكويت.

وما رواه شهود العيان لـ «الراي» ان (م. م) كان دائم الترداد لاسم محبوبته «بوك» ورافق ترداده لاسم الحبيبة بكاء أشبه إلى الشجن، وحين قدم له الطعام التهمه بشراهة قائلا في آن… «لم أذق طيلة ثلاثة ايام الطعام أنا جوعان».

وفور تسلم رجال المباحث المتهم (م. م) اقتادوه إلى إدارتهم حيث أكملوا إجراءاتهم، وأقر عن المكان الذي يخفي فيه المسدس بعدما حاول التنصل -حسب ما أبلغ مصدر أمني لـ «الراي».

ورشح عن التحقيق الأولي أن «شغل المتهم بالسطو على الوطني (م. م) الشاغل كان حبيبة قلبه التايلندية (بوك) التي تعذر عليها زيارته في محبسه التايلندي خصوصا أنه عرف أن بث التلفزيون التايلندي لعملية اعتقاله شكل صدمة لها، وحاولت حسبما قال: انها حاولت مراراً وتكرارا زيارته من دون جدوى».

(م. م) البالغ من العمر 30 عاماً اعترف بأنه سرق مركبة من منطقة جليب الشيوخ ثم توجه إلى فرع بنك الكويت الوطني الكائن في صباح الناصر، وبعد تنفيذه عملية السطو ترك السيارة المسروقة واستقل سيارته اليابانية ثم ألقى الملابس التي نفذ بها السطو في القمامة وارتدى ملابس أخرى متوجها إلى فرع «الوطني» في العارضية حيث يوجد حسابه الشخصي مسدداً مبلغ 100 دينار لاغلاق حساب من الأموال المستولى عليها من فرع صباح الناصر».

وأكد مصدر أمني ان «المتهم اعترف بعد ذلك بأنه توجه إلى محلات عدة للصرافة لاستبدال مبلغ إلى الدولارات حتى لا يشتبه فيه أحد، وتوجه بعد ذلك إلى المطار وحجز تذكرة سفر إلى تايلند».

وقال المصدر ان (م. م) قال عن السلاح الذي استخدمه في عملية السطو المسلح انه أخفاه تحت المقعد الخلفي لسيارته اليابانية التي استخدمها بعد عملية السطو، حيث اهتدى رجال المباحث إلى المسدس واحيل على الادلة الجنائية، واقر بأنه كان حصل على السلاح اثناء عمله في وزارة الدفاع سابقا حيث كان يعمل بالقرب من الحدود وادعى انه عثر عليه وقام باخفائه».

وكشف المصدر ان «المتهم اعترف بأنه حاول الانتحار مرتين في تايلند، الأولى عندما تم ضبطه اثناء دخوله المخفر في تايلند حيث هرب جريا على الاقدام ودخل احد المطاعم وتناول سكينا وحاول طعن نفسه بالرقبة وتمت السيطرة عليه وانقاذه، والمرة الثانية عندما ألقى بنفسه في حوض السباحة الخاص بالموقوفين وكان مقيد اليدين والرجلين وتم اخراجه من قبل الشرطة التايلندية».

ولفت المصدر إلى ان «السفارة الكويتية في تايلند طلبت من السلطات التايلندية تسليمها جواز سفر (م. م) وتحفظت عليه ثم اصدرت وثيقة سفر لزوم اعادته إلى الكويت».

وقال المصدر ان «المتهم لم يصرف من مبلغ الـ 26 الف دينار التي سلبها من فرع الوطني في صباح الناصر سوى ألف دينار فقط، وبقية المبلغ اعيدت عن طريق السفارة الكويتية التي اعادته مع افراد الحماية الى الكويت».

وعن كيفية التوصل إلى المتهم، أبلغ المصدر أنه «ضبط في قرية (جوتنق) التي تبعد عن العاصمة بانكوك نحو ثلاث ساعات بعدما تم تعميم صورته وبياناته ورصد مكالماته الهاتفية التي أجراها مع شقيقه الموجود في الكويت والذي أبلغه بعدم اخبار أهله بأنه موجود في تايلند».

وتابع المصدر «ونقلاً عن ضابط تايلندي ان المتهم ربما يكون مسحورا بعد مشاهدة الوشم الذي يضعه (م. م) على كتفه الأيمن وهو على شكل صورة رأس صديقته (بوك) وحول الوشم بعض العبارات التي تدل على أن صاحبها مصاب بالسحر».

وختم المصدر ان «رجال المباحث تحفظوا على المتهم في مبنى المباحث الجنائية وجار احالته على النيابة لاستكمال بقية التحقيقات».

«الداخلية» عممت صورة واعترافات المتهم (م. م) على وسائل الإعلام

عممت وزارة الداخلية بياناً إعلامياً عن القبض على المتهم (م. م) جاء فيه: «تتويجاً لجهود أجهزة وزارة الداخلية في مكافحة الجريمة بشتى أنواعها، وسرعة الاتصال وتبادل المعلومات مع الأجهزة الأمنية المعنية في الخارج تم القبض على المتهم محمد م. كويتي الجنسية والذي ارتكب جريمتي السطو على فرعي أحد البنوك في منطقتي العارضية وصباح الناصر، وذلك بمتابعة مباشرة من وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن الجنائي اللواء غازي العمر ومدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد عبدالحميد العوضي».

وجاء في البيان «وفور عودته إلى البلاد بعد القاء القبض عليه في مملكة تايلند قام مدير إدارة مباحث محافظة الفروانية العقيد الشيخ مازن الجراح الصباح بإجراء التحقيق اللازم معه… وقد اعترف المتهم بالجريمتين وكيفية ارتكابهما وأدلى باعترافات كاملة.

وقد أفاد المتهم أنه قام بالسطو على فرع بنك الكويت الوطني في منطقة العارضية واستولى على مبلغ وقدره 4500 دينار، وقام بسداد مبلغ 1700 دينار لاحدى الشركات لرفع أمر منع السفر وبعد ذلك غادر إلى تايلند وقام بانفاق باقي المبلغ خارج البلاد».

وأضاف: «وقد عاد إلى الكويت بعد نفاد المبلغ منه بالكامل بعد قضاء 8 أشهر، وقام بالتخطيط لعملية سطو أخرى والتي قام بتنفيذها على فرع بنك الكويتي الوطني في ضاحية صباح الناصر وقام بالاستيلاء على مبلغ 26 ألف دينار كويتي وغادر البلاد بعدها مباشرة إلى تايلند ايضا ونظرا لسرعة التنسيق الأمني بين إدارة الانتربول في الادارة العامة للمباحث الجنائية وادارة حماية الطائرات والسلطات الأمنية التايلندية تمت معرفة مكان تواجده وتعقبه والوصول اليه، حيث تم العثور مع المتهم على مبلغ 25 ألف دينار كويتي ولم ينفق سوى ألف دينار فقط».

وأفاد البيان انه «وقد قامت شرطة تايلند بتسليم المبلغ إلى سفارة دولة الكويت والتي بدورها سلمته إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية، وقد زاد المتهم في اعترافاته بأنه كان يقوم بسرقة السيارات وهي في حالة تشغيل للقيام بعمليات السطو وحتى لا يتم اكتشافه وبعد اتمام العملية يقوم بترك السيارة في اقرب مكان والهروب بعيدا عن الأنظار».

وتابع: «كانت الأجهزة الأمنية توصلت إلى الجاني بعد جمع المعلومات والاستدلالات وتكثيف التحريات في فترة وجيزة إلا أنه كان قد غادر البلاد إلى تايلند وعلى الفور تمت مداهمة منزله لأخذ عينات من ممتلكاته الخاصة لمطابقتها بالآثار المرفوعة من مسرح الجريمة بالقضيتين، وعند مطابقتها تأكد أنه الجاني».

وزاد «وقد تم الاتصال والتنسيق من قبل إدارة الانتربول بدولة الكويت مع السلطات الأمنية في تايلند وتم التوصل إلى مكان تواجده ومداهمته بالتعاون مع ادارة حماية الطائرات التابعة للادارة العامة لقوات الأمن الخاصة، وقد تم القبض عليه بعد محاولة انتحار فاشلة».


علمت مدوّنة الكلمة الأخيرة ان السارق يدعى محمد المطيري شاب غير متزوج ويعاني مشاكل اسرية نتيجة انفصال والديه مما سبب عدم متابعته وفقدان الحنان والجوي الأسري فكان سببا رئيسيا في انحرافه

ملتبسه الامور عندك
 

أيام

عضو مميز
اكثر النواب إلقاءاً للتهم كذباً وافتراءاً


الهايف

بلا منازع

ولم يسطتع ولا مره ان يثبت تهمه واحده ضد أحد


يظهر والله اعلم ان الكذب له عاده
بما أنني أنتمي ليام الهمدانية فأنا أشكك في انتمائك ليام يا يسطتع !!!
يام كلها تحب محمد هايف وأنا مسؤول عن هذه الكلمة !!!
 

brkan

عضو ذهبي
ياشباب المواطن المقتول الشهيد محمد المطيري لايكون هذا البطل الهمام ؟






حاول الانتحار مرتين خلال القبض عليه في تايلاند
وشم صورة عشيقته التايلاندية على يده .. ويردد مشتاق اليك يا بوك

30par1.jpg

مكبلا وصل… متحسرا بدا، وسار في ارجاء المطار يجر اذيال الخيبة…
إنه (م. م) بطل عمليتي السطو على «الوطني» الذي وصل الكويت صباح أمس.

رحلة الاياب اختلفت عنها رحلة الذهاب، فرحلة «الكويتية» التي أقلته إلى تايلند حيث كانت الجيوب ملأى بمال حرام جناه (م. م) من عملية سطوه الاخيرة كرمى لعيون محبوبته التايلندية التي تدعى (بوك) ووشم صورتها على كتفه الايمن… الا ان رحلة العودة التي اقتيد بها مكبلا بعد افتضاح امره والتعرف عليه كانت مختلفة.

(م. م) الذي صعد الطائرة في مطار بانكوك بعدما امضى نحو اسبوع في مستشفى تايلندي جراء محاولته نحر نفسه، سرعان ما طلب إلى طاقم الطائرة تزويده بالطعام كونه مضى عليه ثلاثة ايام لم يتناول فيها اي طعام، وقدمت اليه وجبتان سدتا رمقه.

ولم ينفك طوال الرحلة من بانكوك إلى الكويت على ترداد «أرغب بالعودة اليك يا بوك (صديقته) أنا مشتاق اليك يا بوك».
(م. م) الذي استسلم للنوم على فترات على متن الطائرة، وكلما صحا يردد «مشتاق اليك يا بوك» حتى وصل المطار ليتسلمه رجال المباحث الجنائية من فريق حماية الطائرات الذي تولى عملية تسلمه بتفويض من وزارة الداخلية الكويتية من نظيرتها التايلندية.

مصدر امني ابلغ «الراي» ان مدير حماية الطائرات العقيد علي ماضي كان أوكل إلى النقيب مشعل الشطي والوكيل ضابط حسين السعيدي والوكيل ضابط خليفة بوعباس مهمة تسلم المتهم (م. م) من السلطات التايلندية ومرافقته خلال الرحلة إلى الكويت وفق الاجراءات المتبعة».

ركاب الطائرة من بانكوك لحظوا امرا غير عادي لدى صعودهم الطائرة ومكوثهم في مقاعدهم ان مجموعة من الرجال ترافق شخصا مكبلا بالاصفاد حتى سرى الخبر بينهم انه المتهم بعمليتي السطو على بنك الكويت الوطني في فرعي العارضية ثم صباح الناصر قبل نحو اسبوعين.

وحسب شهود عيان من ركاب الطائرة ان (م. م) تم اجلاسه في المقعد الاخير في جوف الطائرة وهو مكبل اليدين والقدمين حتى هبطت الطائرة في مطار الكويت.

وما رواه شهود العيان لـ «الراي» ان (م. م) كان دائم الترداد لاسم محبوبته «بوك» ورافق ترداده لاسم الحبيبة بكاء أشبه إلى الشجن، وحين قدم له الطعام التهمه بشراهة قائلا في آن… «لم أذق طيلة ثلاثة ايام الطعام أنا جوعان».

وفور تسلم رجال المباحث المتهم (م. م) اقتادوه إلى إدارتهم حيث أكملوا إجراءاتهم، وأقر عن المكان الذي يخفي فيه المسدس بعدما حاول التنصل -حسب ما أبلغ مصدر أمني لـ «الراي».

ورشح عن التحقيق الأولي أن «شغل المتهم بالسطو على الوطني (م. م) الشاغل كان حبيبة قلبه التايلندية (بوك) التي تعذر عليها زيارته في محبسه التايلندي خصوصا أنه عرف أن بث التلفزيون التايلندي لعملية اعتقاله شكل صدمة لها، وحاولت حسبما قال: انها حاولت مراراً وتكرارا زيارته من دون جدوى».

(م. م) البالغ من العمر 30 عاماً اعترف بأنه سرق مركبة من منطقة جليب الشيوخ ثم توجه إلى فرع بنك الكويت الوطني الكائن في صباح الناصر، وبعد تنفيذه عملية السطو ترك السيارة المسروقة واستقل سيارته اليابانية ثم ألقى الملابس التي نفذ بها السطو في القمامة وارتدى ملابس أخرى متوجها إلى فرع «الوطني» في العارضية حيث يوجد حسابه الشخصي مسدداً مبلغ 100 دينار لاغلاق حساب من الأموال المستولى عليها من فرع صباح الناصر».

وأكد مصدر أمني ان «المتهم اعترف بعد ذلك بأنه توجه إلى محلات عدة للصرافة لاستبدال مبلغ إلى الدولارات حتى لا يشتبه فيه أحد، وتوجه بعد ذلك إلى المطار وحجز تذكرة سفر إلى تايلند».

وقال المصدر ان (م. م) قال عن السلاح الذي استخدمه في عملية السطو المسلح انه أخفاه تحت المقعد الخلفي لسيارته اليابانية التي استخدمها بعد عملية السطو، حيث اهتدى رجال المباحث إلى المسدس واحيل على الادلة الجنائية، واقر بأنه كان حصل على السلاح اثناء عمله في وزارة الدفاع سابقا حيث كان يعمل بالقرب من الحدود وادعى انه عثر عليه وقام باخفائه».

وكشف المصدر ان «المتهم اعترف بأنه حاول الانتحار مرتين في تايلند، الأولى عندما تم ضبطه اثناء دخوله المخفر في تايلند حيث هرب جريا على الاقدام ودخل احد المطاعم وتناول سكينا وحاول طعن نفسه بالرقبة وتمت السيطرة عليه وانقاذه، والمرة الثانية عندما ألقى بنفسه في حوض السباحة الخاص بالموقوفين وكان مقيد اليدين والرجلين وتم اخراجه من قبل الشرطة التايلندية».

ولفت المصدر إلى ان «السفارة الكويتية في تايلند طلبت من السلطات التايلندية تسليمها جواز سفر (م. م) وتحفظت عليه ثم اصدرت وثيقة سفر لزوم اعادته إلى الكويت».

وقال المصدر ان «المتهم لم يصرف من مبلغ الـ 26 الف دينار التي سلبها من فرع الوطني في صباح الناصر سوى ألف دينار فقط، وبقية المبلغ اعيدت عن طريق السفارة الكويتية التي اعادته مع افراد الحماية الى الكويت».

وعن كيفية التوصل إلى المتهم، أبلغ المصدر أنه «ضبط في قرية (جوتنق) التي تبعد عن العاصمة بانكوك نحو ثلاث ساعات بعدما تم تعميم صورته وبياناته ورصد مكالماته الهاتفية التي أجراها مع شقيقه الموجود في الكويت والذي أبلغه بعدم اخبار أهله بأنه موجود في تايلند».

وتابع المصدر «ونقلاً عن ضابط تايلندي ان المتهم ربما يكون مسحورا بعد مشاهدة الوشم الذي يضعه (م. م) على كتفه الأيمن وهو على شكل صورة رأس صديقته (بوك) وحول الوشم بعض العبارات التي تدل على أن صاحبها مصاب بالسحر».

وختم المصدر ان «رجال المباحث تحفظوا على المتهم في مبنى المباحث الجنائية وجار احالته على النيابة لاستكمال بقية التحقيقات».

«الداخلية» عممت صورة واعترافات المتهم (م. م) على وسائل الإعلام

عممت وزارة الداخلية بياناً إعلامياً عن القبض على المتهم (م. م) جاء فيه: «تتويجاً لجهود أجهزة وزارة الداخلية في مكافحة الجريمة بشتى أنواعها، وسرعة الاتصال وتبادل المعلومات مع الأجهزة الأمنية المعنية في الخارج تم القبض على المتهم محمد م. كويتي الجنسية والذي ارتكب جريمتي السطو على فرعي أحد البنوك في منطقتي العارضية وصباح الناصر، وذلك بمتابعة مباشرة من وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن الجنائي اللواء غازي العمر ومدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد عبدالحميد العوضي».

وجاء في البيان «وفور عودته إلى البلاد بعد القاء القبض عليه في مملكة تايلند قام مدير إدارة مباحث محافظة الفروانية العقيد الشيخ مازن الجراح الصباح بإجراء التحقيق اللازم معه… وقد اعترف المتهم بالجريمتين وكيفية ارتكابهما وأدلى باعترافات كاملة.

وقد أفاد المتهم أنه قام بالسطو على فرع بنك الكويت الوطني في منطقة العارضية واستولى على مبلغ وقدره 4500 دينار، وقام بسداد مبلغ 1700 دينار لاحدى الشركات لرفع أمر منع السفر وبعد ذلك غادر إلى تايلند وقام بانفاق باقي المبلغ خارج البلاد».

وأضاف: «وقد عاد إلى الكويت بعد نفاد المبلغ منه بالكامل بعد قضاء 8 أشهر، وقام بالتخطيط لعملية سطو أخرى والتي قام بتنفيذها على فرع بنك الكويتي الوطني في ضاحية صباح الناصر وقام بالاستيلاء على مبلغ 26 ألف دينار كويتي وغادر البلاد بعدها مباشرة إلى تايلند ايضا ونظرا لسرعة التنسيق الأمني بين إدارة الانتربول في الادارة العامة للمباحث الجنائية وادارة حماية الطائرات والسلطات الأمنية التايلندية تمت معرفة مكان تواجده وتعقبه والوصول اليه، حيث تم العثور مع المتهم على مبلغ 25 ألف دينار كويتي ولم ينفق سوى ألف دينار فقط».

وأفاد البيان انه «وقد قامت شرطة تايلند بتسليم المبلغ إلى سفارة دولة الكويت والتي بدورها سلمته إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية، وقد زاد المتهم في اعترافاته بأنه كان يقوم بسرقة السيارات وهي في حالة تشغيل للقيام بعمليات السطو وحتى لا يتم اكتشافه وبعد اتمام العملية يقوم بترك السيارة في اقرب مكان والهروب بعيدا عن الأنظار».

وتابع: «كانت الأجهزة الأمنية توصلت إلى الجاني بعد جمع المعلومات والاستدلالات وتكثيف التحريات في فترة وجيزة إلا أنه كان قد غادر البلاد إلى تايلند وعلى الفور تمت مداهمة منزله لأخذ عينات من ممتلكاته الخاصة لمطابقتها بالآثار المرفوعة من مسرح الجريمة بالقضيتين، وعند مطابقتها تأكد أنه الجاني».

وزاد «وقد تم الاتصال والتنسيق من قبل إدارة الانتربول بدولة الكويت مع السلطات الأمنية في تايلند وتم التوصل إلى مكان تواجده ومداهمته بالتعاون مع ادارة حماية الطائرات التابعة للادارة العامة لقوات الأمن الخاصة، وقد تم القبض عليه بعد محاولة انتحار فاشلة».


علمت مدوّنة الكلمة الأخيرة ان السارق يدعى محمد المطيري شاب غير متزوج ويعاني مشاكل اسرية نتيجة انفصال والديه مما سبب عدم متابعته وفقدان الحنان والجوي الأسري فكان سببا رئيسيا في انحرافه
هل تحاول تبرير قتل المطيري بهذا الخبر

نحن نتكلم عن القانون وعن ازهاق روح معتقل بسبب التعذيب ولا نتكلم عن جرائم الشخص التي يحكم بها القضاء .

واذا كان كل شخص له سوابق يحق لوزارة الداخلية ان تكون الحكم والجلاد فلما وجود القضاء اصلا خلاص نلغي المحاكم ويكون القاضي هو رجل المباحث .

اما التشهير بالناس بدون دليل او حكم من المحكمه فمن حق صاحب الصوره التي نشرتها الرجوع عليك قضائيا .
 
اكثر النواب إلقاءاً للتهم كذباً وافتراءاً


الهايف

بلا منازع

ولم يسطتع ولا مره ان يثبت تهمه واحده ضد أحد


يظهر والله اعلم ان الكذب له عاده


سبحان الله الكويت كلها تكاد تجمع ان هايف اكثر النواب مصداقية ونظافة وانت تحاول ان تشكك:إستنكار:

ارتااااااااااااااح لن تصل الى علو كعبة وطول هامته وصدقه مع الله قبل عباد الله ياصغيييييير
 

بو فيصل

عضو فعال
هذا اليامي الاصلي:إستحسان::وردة:

ايييه ماشاء الله عليك صرت حمد الجاسر قمت تأصل الناس هذا يامي اصلي والثاني يامي مضروب الا بالمناسبة ابسالك سوال العدوه والحويله مو كسروا بنواب العجمان وخيبوا ظنهم لا يكون بتطعن فيهم بعد ؟؟؟





 

يام

عضو
سبحان الله الكويت كلها تكاد تجمع ان هايف اكثر النواب مصداقية ونظافة وانت تحاول ان تشكك:إستنكار:

ارتااااااااااااااح لن تصل الى علو كعبة وطول هامته وصدقه مع الله قبل عباد الله ياصغيييييير

احترم رايك ومن غير ما اتعدى عليك باللفظ واشكوا قلة ادبك للادارة المحترمة

وبيني وبينك هذي القضية وبالذات هذا الجزئية من الموضوع كمثال فقط لكذبه

تابعها عدل ولما اتخلص عطني رايك

لا تستعجل

وعلى فكره لو تبي تصيد كذب الهايف ما تلحق عليه بس خلينا وحده وحده
 
اكثر النواب إلقاءاً للتهم كذباً وافتراءاً






الهايف

بلا منازع

ولم يسطتع ولا مره ان يثبت تهمه واحده ضد أحد


يظهر والله اعلم ان الكذب له عاده

الى اعرفه ياليامى ان الفرقه الاسماعيليه وخاصه الحشاشين (وهم اول من عرف عنهم وتعلم منهم اليهود الاغتيالات) هى من اخذ منها الانجليز كلمة الاغتيال بلغه الانجليزيه(( Assassination))فهل انت من الطائفه هذى ياليامى طبعا الشيعه طوائفه منهم الحشاشين والاسماعيليه والاثنى عشريه والزيديه والشيخيه والدرزيه التى تحتضنها الدوله الصهيونيه

ممكن تجاوبنى رجاء خاص :D لانى مستغرب جدا جدا اهانتك وغتيابه واغتيالك كذالك لرمز من رموز السنه !!!!!!
 

بو فيصل

عضو فعال
الى اعرفه ياليامى ان الفرقه الاسماعيليه وخاصه الحشاشين (وهم اول من عرف عنهم وتعلم منهم اليهود الاغتيالات) هى من اخذ منها الانجليز كلمة الاغتيال بلغه الانجليزيه(( Assassination))فهل انت من الطائفه هذى ياليامى طبعا الشيعه طوائفه منهم الحشاشين والاسماعيليه والاثنى عشريه والزيديه والشيخيه والدرزيه التى تحتضنها الدوله الصهيونيه

ممكن تجاوبنى رجاء خاص :D لانى مستغرب جدا جدا اهانتك وغتيابه واغتيالك كذالك لرمز من رموز السنه !!!!!!


قبيلة العجمان ويام كافه والمره متحالفين وبينهم صلة رحم وانتي طبيتي فيهم طعن بنسبهم ومذهبهم وما خليتي فيهم مقز ابره






 
احترم رايك ومن غير ما اتعدى عليك باللفظ واشكوا قلة ادبك للادارة المحترمة

وبيني وبينك هذي القضية وبالذات هذا الجزئية من الموضوع كمثال فقط لكذبه

تابعها عدل ولما اتخلص عطني رايك

لا تستعجل

وعلى فكره لو تبي تصيد كذب الهايف ما تلحق عليه بس خلينا وحده وحده


البينه على من ادعى واليمين على من انكر

اتهمت محمد هايف بالكذب فاين البينه؟؟؟


انتظر ردك
 

كايف

عضو ذهبي
النائب هايف: وردتنا معلومات بأن هناك محاولة لابعاد حارس عمارة مصري كان محتجزا مع القتيل محمد المطيري، وادعو لجنة التحقيق البرلمانية التدخل فورا لايقاف ابعاده والالتقاء به


المصدر الخبر

تعليق


الشعب فقد الثقه بوزارة الداخليه والله يستر على الكويت من الحكومه



اعتقد انكم ابتعدتم كثيراا عن الموضوع الاصلي
 
قبيلة العجمان ويام كافه والمره متحالفين وبينهم صلة رحم وانتي طبيتي فيهم طعن بنسبهم ومذهبهم وما خليتي فيهم مقز ابره

هذا واقع وليس خيال ..اولا

لماذا لم يجبنى رفيجك وتجاوب نيابه عنه هل انت محامى حق ربعك;)؟؟..ثانيا

العجمان ويام والمرة تاج على راسى واهم ربعى واخوانى.. ثالثا

وطبعا اليام فيهم هذى الطائفه التى تهاجم اهل الخير مثل مايفعل حبيب قلبك... رابعا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى