يا " ســـــبر " علي المسعودي لا يؤمن بالله فما نفع

nefr

عضو مميز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أولاً لم أثق في يوم من الأيام بأن علي المسعودي يحمل شئ من ثقافة حقيقية غير محفوظه، فسبحان الله جعل للأنسان مميزات فمنا من هو حكيم ومنا من هو شاعر ومنا من هو مقبول عاطفياً وكثير من المميزات الانسانسة التي حطها الله سبحانه وتعالى في خلقه وهذة حكمة الله .
وهي ما تسمى في وقتنا الحاضر " الكريزما".

أما علي المسعودي فلا أوجه له نقد بتاتاً ولا أعترف بثقافته ونقدي موجه لسبر وللقارئ الحكم .

قافلت سبر تضم كتاب ومن ضمن هؤلاء الكتاب أسم علي المسعودي كشهرة بعد شاعر المليون طبعاً.

وبما أن سبر جريدة الكترونية كويتية فيحق لي أن أنقل نقدي لها من خلال الشبكة الوطنية وأتمنى عدم حذف الموضوع للمحافظة على دين الأسلام وقيمه على العموم وعلى المجتمع الكويتي بالخصوصية لان أسرنا تتابع الشبكة الوطنية وبنر سبر موجود في الشبكة .

ومن سبر يطل علينا علي المسعودي بمقالة تثبت عدم شرعيتها إسلامياً ومقاله الأخير نجد بانه يدين نفسه بنفسه بانه لا يؤمن بالله ودخل مرحلة الخرافة الشهروية وعاب قلمه في التقيم ومقاله الإخر بعنوان " وسمعنا دق قهوة " جاهر هذا المثقف بانه جليس " شارب الخمر " وخانه قلمه وهي ليست المرة الأولى للنظر ما حكم جليس الخمر وعدم قبول عذر له كتبرير أو غير ذلك:

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر : فلا يقعد على مائدة يشرب عليها الخمر " .
رواه أحمد ( 126 ) ، وقد صححه العلامة الألباني في " إرواء الغليل " ( 7 / 6 ).

وعن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( مثل الجليس الصالح والسوء ، كحامل المسك ونافخ الكير ، فحامل المسك : إما أن يحذيك ، وإما أن تبتاع منه ، وإما أن تجد منه ريحا طيبة ، ونافخ الكير : إما أن يحرق ثيابك ، وإما أن تجد ريحا خبيثة )
( متفق عليه - واللفظ للبخاري ).

هل أحتاج للتفصيل يا سبر انا مواطن كويتي لا اقبل مثل هذة المقالات الشخصية وإليكم بعض العناوين الغير متصله بثقافة الكويت :

من قال أن الغناء حرام .
التم الفاسد على المفسد.
السيجاره الأخيرة.
أول سيجارة.
مقطع ساخن لسمية الخشاب.
والنفوس نفائس.
فجورها وتقواها.
قبل الهاويه.
وللناس فيما يأكلون مذاهب .


وعلى ذلك سئمنا كشعب مثقف أو تثقف وانتهى عالم مرتزقت الثمانينات والله أنتهى والله عيب ان ننظر لشلت ذلك العصر ولكم الحكم وهنا الانذار لبقية قافلة سبر قبل ان اتطرق لصاحب البيت الشعري الذي يقول : كل أربعا موعد على ساحل الذنب = وأن طاب وقتك شاركيني فجوري.

شكرا للجميع


 

king

عضو ذهبي
اتوقع انك تقرا فقط العناوين ولم تدخل في فحواها
فـ سبحان من لا يخطئ

تقبل خالص ودي
 

nefr

عضو مميز
اتوقع انك تقرا فقط العناوين ولم تدخل في فحواها
فـ سبحان من لا يخطئ

تقبل خالص ودي

أشكرك كل الشكر واتمنى ان اكون مخطئ وإذا لديك أي ملاحظه قدمها وانا معك اتمنى ذلك
 
وين المقالة علشان نحكم ؟؟؟؟
على العموم علي المسعودي واحد من آلاف يكتبون فيهم من يعرفه وفيهم من اللي يجهلونه

والأكيد لو كتب مقالة مالها وزن فهو في عين الاهتمام والانتباه ماله وزن
بس اقلب الصفحةوانتهى الموضوع
 

.. عصآمية *

عضو مخضرم
إنت متأكد علي المسعودي !!!

ترا علي المسعودي ملتزم إقرآ مقآلآته مآلك شغل بالعنآوين ، مقالاته نوعها دعوي !!
 

nefr

عضو مميز
اصطافر ربك .

قصدي
استغفر ربك
الموضوع طويل الله يهداك
اقصره ولخصه شوي طال عمرك


عسى الله يهدي الجميع

الموضوع الله يسلمك قصير جداً

وبما انك تطلب تلخيص موضوع بسيط جداً

فأرجوا من شخصك أن تبحث عن موضوع يليق بإستيعابك.
 

nefr

عضو مميز
إنت متأكد علي المسعودي !!!

ترا علي المسعودي ملتزم إقرآ مقآلآته مآلك شغل بالعنآوين ، مقالاته نوعها دعوي !!


في ذمة سبر

علي المسعودي يدخن في اليوم 2 باكيت سجاير من نوع مالبورى بوكس ابيض وخسر علي شراء السجاير 8000 دينار كويتي ويطالب البابطين بان يعوضه بالمبلغ طبعا هذا كلام علي المسعودي أحد كتاب سبر .

اي ثقافه ينقلها علي المسعودي هل هي ثقافى الطرارة أو ثقافة حي الطرب

هل في الكويت مطرب غنا أغنية وسمعنا دق قهوه !!!!

هات البقيه الله يرحم والديك
 

.. عصآمية *

عضو مخضرم
في ذمة سبر

علي المسعودي يدخن في اليوم 2 باكيت سجاير من نوع مالبورى بوكس ابيض وخسر علي شراء السجاير 8000 دينار كويتي ويطالب البابطين بان يعوضه بالمبلغ طبعا هذا كلام علي المسعودي أحد كتاب سبر .

اي ثقافه ينقلها علي المسعودي هل هي ثقافى الطرارة أو ثقافة حي الطرب

هل في الكويت مطرب غنا أغنية وسمعنا دق قهوه !!!!

هات البقيه الله يرحم والديك


أخوي إنت قريت المقالات كاملة ؟

طيب اذا كان مدخن نقول لا يؤمن بالله ؟
 

nefr

عضو مميز
أخوي إنت قريت المقالات كاملة ؟

طيب اذا كان مدخن نقول لا يؤمن بالله ؟


خلص انا غلطان

بس اقرى مقاله هو بنفسه يعترف بانه حضر نادي ليلي فيه طرب واللي عازمه يسكر ويشرب الخمر !!!!

وش تقول باللي يجلس مع شارب الخمر

الكورة في ملعبك عطني رايك ؟
 

.. عصآمية *

عضو مخضرم
خلص انا غلطان

بس اقرى مقاله هو بنفسه يعترف بانه حضر نادي ليلي فيه طرب واللي عازمه يسكر ويشرب الخمر !!!!

وش تقول باللي يجلس مع شارب الخمر

الكورة في ملعبك عطني رايك ؟


هات المقالة ياخوي ؟
 

nefr

عضو مميز
هات المقالة ياخوي ؟


تفضل هذي المقالة
لي صديق قديم.. شاعري، أنيس، انيق المعشر، كريم اليد، ذرب اللسان.. لكن فيه عيب
شرعي.
وعيبه هذا أنه "يتقهوى"!!
أحسست بهذا العيب عندما لاحظت أنه كثيرا ما يتصل بي مساء الخميس - بعد الحادية عشرة
مساء - ويعلن لي محبته ويسرد لي تفاصيل من حياته ويصرح لي بكرهه لبعض الأشخاص.
وتأكدت من هذا العيب عندما سافرت إلى بلده يوما في نهاية أسبوع، وبعد وليمة عشاء
بحرية أعدها لي، (كان فيها قليل الأكل).. دعاني إلى قهوة في "ند الشبا".. فذهبت معه
بسيارته إلى ذلك النادي الرائق الشاعري..
هناك طلب قهوته الخاصة.. وبدأ يخربط! ويقول لي أسرار بشر يزعجني أن أعرف
خصوصياتهم..
وقد مرّ عليّ الوقت ثقيلا وأنا أجامله وأراه أمامي كيف يصغر ويتشوه..
ولما لاحظ - بما تبقى من وعيه - أنني قد تضايقت من الجلسة، طلب مني أن أغادر إن
أردت.
قغادرت على الفور.. ولمت نفسي أنني أهدرت وقتا طويلا بسبب مجاملة لا داعي لها.
فأنا أحببت ذلك الصديق الصاحي، بكامل وعيه، بشعره الجميل، ولطيف قوله، وظريف
حكاياته، وليس علي أن أتحمل هذا الرجل المتقهوي الفاقد!
سبحان الله، العقل زينة.. وما أبشع من يفقد عقله بكامل ارادته..
منذ ذلك الوقت قررت أن افصل بين مشاعر الصداقة .. عن مشاعر المجاملة.
وفي المرة الثانية التي قرر فيها أن يصحبني إلى "ند الشبا" اقسمت عليه أن يترك
"قهوته" في ذلك اليوم اكراما لوجودي، وكان كريما فضحّى بأنسه من أجلي.
وكم كانت سعادتي أنني استطعت أن أثنيه عن مشروع "الفقد" الذي عزم عليه.. ولو ليوم
واحد، وكم أكبرت فيه أن لبّى لي طلبي.
بعدها أصبحت أكثر جرأة وصراحة في سؤاله عن سبب ادمانه "القهوة"
واكتشفت أنه مثل غيره كثير... يدمنونها ولا يحبونها، بل يخجلون منها..
قال لي: ادع الله لي أن يكفيني شرها، والله اني تأذيت منها وابتليت بها، وأخذ يسرد
لي قصصا غريبة تعرض لها بسبب هذا "البلاء" فكان يقع في ورطة تلو الأخرى، كان منها
أنه صدم رجلا آسيويا.. وتكفل بدفع دية اصابته أحد الشيوخ!
في هذه الأيام وهو يستعد لرمضان قرر أن يترك قهوة الخنا.. ويكتفي بقهوة الرجال.
... هل كان يمكن أن يحدث مع صديقي سيناريو آخر للعلاقة..؟
بالتأكيد..
كان يمكن أن أجامله وأشجعه أو أشاركه... وكان يمكن أن أذهب معه شيئا فشيئا إلى
عالمه وأصبح نديمه الدائم كما حدث مع آخرين عرفوه.
أو كان يمكن أن تأخذه العزة بالإثم فيتهمني بالعقد والتخلف!
أو كان يمكن أن أبتعد عنه نهائيا حرصا على نفسي ولن يكون لي أثر في حياته..
لكن الله أكرمني ألا أخسره ولا أخسر القليل من الخير في داخلي.. وأحرث الكثير من
الخير في داخله..
هذه ليست دعاية للذات، ففي النفس من العيوب ما الله به عليم، مصداقا لقول ابن
مسعود: لو علمتم من نفسي ما أعلم لحثوتم على رأسي التراب.
ولكنها قصة للعبرة.. فكم جاملنا اشخاصا، على حساب مبادئنا وقيمنا وكرامتنا
وكرامتهم..
كم مرة جلس أمامك صديق وأخذ يطعن في أعراض أو أنساب الناس وأنت تبتسم ولم تقل له:
غير الموضوع من فضلك.
كم مرة فتح لك زميل موبايله وأخذ يريك صور صديقاته وأنت تبتسم.. وخجلت أن تقول له:
اتق الله.
كم مرة دعاك صديق إلى "أمر ما" فطاوعته.. وفي داخلك شيء يقول "لا" لكنك ترددت
واخترت أن تكون مسلوب الإرادة..
لم لا نبدأ بتغيير أنفسنا..
لم لا نصبح أكثر شجاعة في قول الحق..
لم لا ننحاز إلى الخير فينا وفي الآخرين وننصره..
لم لا نبدأ بأن نستر عيوبنا ونخفيها ثم نعمل على التخلص منها نهائيا..
قال سلمان العودة"أن أهميتك ليست بحجم من يعرفونك ، بل بحجم من يتأثرون بك ويحدثون
التغيير".
غير نفسك وغير من حولك.. قوّ قناعاتك بقيمك.. ودافع عنها باخلاص..
تأكد أن الناس تحب الخير.. والنصيحة الطيبة ستقع على النفس الطيبة كما يقع المطر
على الأرض الخصبة..
والتغيير الذي تريده يبدأ من عندك ليس ممن حولك. غير نفسك و سيتغير الآخرون معك..
قال عيسى القطامي في زهيرية جميلة:
(عالجت نفسي على العادات ماطاعت
أمرار هدّدتها بالحبس ما طاعت
سايلتها بالرضا.. والله ما طاعت
النفس هذي بما عوّدتها تعتاد
واحذر تخدعك على الخسة ترى تعتاد
أوصيك تصعد بها للعز إن طاعت)
ومشوارنا طويل في الحديث عن تغيير النفس.. فهات جرحك واتبعني!
***
تنبيه: "القهوة" هي اسم من أسماء "الخمر" عند العرب، بالإضافة إلى معناها المعروف!
 

.. عصآمية *

عضو مخضرم
تفضل هذي المقالة
لي صديق قديم.. شاعري، أنيس، انيق المعشر، كريم اليد، ذرب اللسان.. لكن فيه عيب
شرعي.
وعيبه هذا أنه "يتقهوى"!!
أحسست بهذا العيب عندما لاحظت أنه كثيرا ما يتصل بي مساء الخميس - بعد الحادية عشرة
مساء - ويعلن لي محبته ويسرد لي تفاصيل من حياته ويصرح لي بكرهه لبعض الأشخاص.
وتأكدت من هذا العيب عندما سافرت إلى بلده يوما في نهاية أسبوع، وبعد وليمة عشاء
بحرية أعدها لي، (كان فيها قليل الأكل).. دعاني إلى قهوة في "ند الشبا".. فذهبت معه
بسيارته إلى ذلك النادي الرائق الشاعري..
هناك طلب قهوته الخاصة.. وبدأ يخربط! ويقول لي أسرار بشر يزعجني أن أعرف
خصوصياتهم..
وقد مرّ عليّ الوقت ثقيلا وأنا أجامله وأراه أمامي كيف يصغر ويتشوه..
ولما لاحظ - بما تبقى من وعيه - أنني قد تضايقت من الجلسة، طلب مني أن أغادر إن
أردت.
قغادرت على الفور.. ولمت نفسي أنني أهدرت وقتا طويلا بسبب مجاملة لا داعي لها.
فأنا أحببت ذلك الصديق الصاحي، بكامل وعيه، بشعره الجميل، ولطيف قوله، وظريف
حكاياته، وليس علي أن أتحمل هذا الرجل المتقهوي الفاقد!
سبحان الله، العقل زينة.. وما أبشع من يفقد عقله بكامل ارادته..
منذ ذلك الوقت قررت أن افصل بين مشاعر الصداقة .. عن مشاعر المجاملة.
وفي المرة الثانية التي قرر فيها أن يصحبني إلى "ند الشبا" اقسمت عليه أن يترك
"قهوته" في ذلك اليوم اكراما لوجودي، وكان كريما فضحّى بأنسه من أجلي.
وكم كانت سعادتي أنني استطعت أن أثنيه عن مشروع "الفقد" الذي عزم عليه.. ولو ليوم
واحد، وكم أكبرت فيه أن لبّى لي طلبي.
بعدها أصبحت أكثر جرأة وصراحة في سؤاله عن سبب ادمانه "القهوة"
واكتشفت أنه مثل غيره كثير... يدمنونها ولا يحبونها، بل يخجلون منها..
قال لي: ادع الله لي أن يكفيني شرها، والله اني تأذيت منها وابتليت بها، وأخذ يسرد
لي قصصا غريبة تعرض لها بسبب هذا "البلاء" فكان يقع في ورطة تلو الأخرى، كان منها
أنه صدم رجلا آسيويا.. وتكفل بدفع دية اصابته أحد الشيوخ!
في هذه الأيام وهو يستعد لرمضان قرر أن يترك قهوة الخنا.. ويكتفي بقهوة الرجال.
... هل كان يمكن أن يحدث مع صديقي سيناريو آخر للعلاقة..؟
بالتأكيد..
كان يمكن أن أجامله وأشجعه أو أشاركه... وكان يمكن أن أذهب معه شيئا فشيئا إلى
عالمه وأصبح نديمه الدائم كما حدث مع آخرين عرفوه.
أو كان يمكن أن تأخذه العزة بالإثم فيتهمني بالعقد والتخلف!
أو كان يمكن أن أبتعد عنه نهائيا حرصا على نفسي ولن يكون لي أثر في حياته..
لكن الله أكرمني ألا أخسره ولا أخسر القليل من الخير في داخلي.. وأحرث الكثير من
الخير في داخله..
هذه ليست دعاية للذات، ففي النفس من العيوب ما الله به عليم، مصداقا لقول ابن
مسعود: لو علمتم من نفسي ما أعلم لحثوتم على رأسي التراب.
ولكنها قصة للعبرة.. فكم جاملنا اشخاصا، على حساب مبادئنا وقيمنا وكرامتنا
وكرامتهم..
كم مرة جلس أمامك صديق وأخذ يطعن في أعراض أو أنساب الناس وأنت تبتسم ولم تقل له:
غير الموضوع من فضلك.
كم مرة فتح لك زميل موبايله وأخذ يريك صور صديقاته وأنت تبتسم.. وخجلت أن تقول له:
اتق الله.
كم مرة دعاك صديق إلى "أمر ما" فطاوعته.. وفي داخلك شيء يقول "لا" لكنك ترددت
واخترت أن تكون مسلوب الإرادة..
لم لا نبدأ بتغيير أنفسنا..
لم لا نصبح أكثر شجاعة في قول الحق..
لم لا ننحاز إلى الخير فينا وفي الآخرين وننصره..
لم لا نبدأ بأن نستر عيوبنا ونخفيها ثم نعمل على التخلص منها نهائيا..
قال سلمان العودة"أن أهميتك ليست بحجم من يعرفونك ، بل بحجم من يتأثرون بك ويحدثون
التغيير".
غير نفسك وغير من حولك.. قوّ قناعاتك بقيمك.. ودافع عنها باخلاص..
تأكد أن الناس تحب الخير.. والنصيحة الطيبة ستقع على النفس الطيبة كما يقع المطر
على الأرض الخصبة..
والتغيير الذي تريده يبدأ من عندك ليس ممن حولك. غير نفسك و سيتغير الآخرون معك..
قال عيسى القطامي في زهيرية جميلة:
(عالجت نفسي على العادات ماطاعت
أمرار هدّدتها بالحبس ما طاعت
سايلتها بالرضا.. والله ما طاعت
النفس هذي بما عوّدتها تعتاد
واحذر تخدعك على الخسة ترى تعتاد
أوصيك تصعد بها للعز إن طاعت)
ومشوارنا طويل في الحديث عن تغيير النفس.. فهات جرحك واتبعني!
***
تنبيه: "القهوة" هي اسم من أسماء "الخمر" عند العرب، بالإضافة إلى معناها المعروف!



والله كآتب المقال و نعم الإنسآن و نعم الأخ و نعم آلصديق !

الله يكثر من أمثآله

أتمنى من آلجميع قرآءة المقآل ،

فـ هو جميل و رآقي و رآئع ،

شكراً أخي nefr
 

nefr

عضو مميز
والله كآتب المقال و نعم الإنسآن و نعم الأخ و نعم آلصديق !

الله يكثر من أمثآله

أتمنى من آلجميع قرآءة المقآل ،

فـ هو جميل و رآقي و رآئع ،

شكراً أخي nefr


العفو

المقال جميل وراقي بالنسبه لك

ولكن بالنسبه لي فهو اعتراف بمجالسة السكارى
 

فهيدااان

عضو ذهبي
عسى الله يهدي الجميع

الموضوع الله يسلمك قصير جداً

وبما انك تطلب تلخيص موضوع بسيط جداً

فأرجوا من شخصك أن تبحث عن موضوع يليق بإستيعابك.

اخي المسكين حاليا
استوعب المفكرين وليس الناقلين
والموضوع الذي يوجد به ماده دسمه
 
يقول المسعودي ضمن مقالة

ولما لاحظ - بما تبقى من وعيه - أنني قد تضايقت من الجلسة، طلب مني أن أغادر إن
أردت.
قغادرت على الفور..



يعني هذا انه غادر المكان ولم يجالس صاحبه - شارب القهوه - كما يقول وأنه انزعج لما عرف
عنه ذلك .. بل أنه نصحة .. وأشترط عليه عدم الشرب إذا كان موجود!


أخي نفر : فقط يجب عليك قرأة المقال كامل قراءة متأنية قبل الحكم على الرجل.



 

mr__777

عضو فعال
يالغالي بالعكس الكاتب كتب ما مر في حياته من مجاملات
على حساب الدين فبدايه انه جالس صاحبه في مكان به الاغاني والخمر !!
وانه استحمله كثيرا ولما طلب من المغادره غادر وهو كان في وقتها يجامله !!!!
وكل هذا لاجل ان ينصح الناس بتغير سلوكياتهم وان يقولوا كلمت الحق ولا يجاملوا على حساب دينهم ونفسهم

ملاحظه: اتمنى ان يكون النقاش في صلب المقال لا في الحياه الشخصيه سواء لعلي المسعودي او غيره
 
أعلى