الله يسامحك ياخوي ...ولد عطا ...مشهد قوي حقيقة ...!
معقولة قاعدين يمة وعادي كأنه يشرب عصير برتقال !!!
نسأل الله السلامة ... ياليت اللي عنده معلومات يفيدنا أكثر ....
اثار الفيلم الوثائقي الذي عرضته هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، والذي يصور اللحظات الأخيرة من حياة مليونير الفنادق البريطاني الشهير "بيتر سميدلي" المصاب بمرض العصاب الحركي والزهايمر، جدلا واسعا حول العالم، كما وقد تعرضت "بي بي سي"لاتهامات بالتشجيع على الانتحار بذلك الفيلم.المليونير بيتر سميدلي وكان المريض قد سمح لهيئة الإذاعة البريطانية بتصوير لحظاته الأخيرة في الفيلم الوثائقي بعنوان "اختيار أن تموت"، الأمر الذي أثار اتهام "بي بي سي" بمساعدة سميدلي على الموت.وفي معرض دفاعه عن موقفه، قال الكاتب البريطاني والمخرج تيري براتشيت لصحيفة "الإندبندنت" البريطانية، إنه صنع هذا الفيلم لأنه أحس بالعار من أن يذهب البريطانيون إلى سويسرا لإنهاء حياتهم. لكن أليستير تومبسون المتحدث باسم مجموعة ضغط ضد القتل الرحيم "كير نات كيلينج" أي "الاهتمام بدلاً من القتل"، رأى أن "خيار الموت" "يروج للقتل الرحيم تحت غطاء الفيلم الوثائقي.
وفيما قال المتحدث الرسمي باسم "بي.بي.سي"، إن الهيئة تلقت 898 تعليقًا رافضًا للفيلم قبل إذاعته، و162 شكوى بعد إذاعته، فيما تلقت 82 تعليقًا إيجابيًّا بخصوص الفيلم، أعلنت هيئة تنظيم البث والاتصالات المستقلة بالمملكة المتحدة "أوفكوم" أنها لن تصدر أي بيان رسمي قبل الأسبوع المقبل.
وكان "بيتر سميدلي" المليونير البريطاني (71 عامًا)، قد يأس من حياته بعد إصابته بمرض العصاب الحركي والزهايمر، وذهب إلى عيادة بسويسرا تساعد المرضى على إنهاء حياتهم. وصورت القناة تلك اللحظات الأخيرة في حياة المليونير بعد أن تناول جرعة قاتلة من المهدئات.وقد حصل براتشيت على تلك الصور، وعرض فيديو لسميدلي وهو يتناول مجموعة المهدئات القاتلة ويموت بين يدي زوجته، ليصير بذلك أول انتحار يذاع عبر تليفزيون فضائي في التاريخ. وقد اتهمت جماعات بريطانية براتشيت بالسعي إلى تغيير التشريع القانوني الخاص بإنهاء الحياة بهذه الطريقة في بريطانيا التي تمنع القتل الرحيم أو المساعدة على الموت.
أخوي نبض القلم هذا الشرح مرفق مع المقطع. تحياتي