واضح وصريح
عضو فعال
أبورميه.. النائب الكتله
يكمن خيط رفيع بين الكاتب المستقل برأيه المتمتع بحريته الفكريه..وبين(الكيتب) الذي يكتب مايمليه عليه معزبه
وهنا لانحقر من مهنة الكيتب التي هي من أقدم المهن في الكويت..كما الدعاره هي من أقدم مهن التاريخ
فالكيتب كان يجلس على الارض في حضرة معزبه ويقول له معزبه
مثلاً..مثلاً : اكتب ياجوهر
ونفس الفرق يكمن بين ( المعقود في نواصيها الخير ) وبين ( من يحمل اسفارا )
فلا يمكن ان تطلب من ( صاحب الاسفار ) ان ينقذك بأصالته اذا احتدمت المعركه..ولايمكن ان تهين حصاناً اعزه الله في كتابه...انها فروقات الفطره التي فطر الله الناس عليها فيفرقوا بين الغث والسمين..وبين السيل والزبد تلك والله ماأنطبقت بحذافيرها على من هاجم الدكتور ضيف الله ابورميه لمجرد انه دافع عن كرامات ألاف الكويتيين الذي اكتووا بنار التمييز ( الجاهل ) وحذر من رعايه حكوميه بشكل او بآخر لتلك الجهالات
ونسي ذلك الكيتب ان ابورميه لم يخضع يوماً لترتيبات معازيبه الانتخابيه بل انه لم ينضوي تحت لواء ( ابوالهول ) فكيف يستمع لتعليمات كيتب أُمر فكتب و( تم حقنه ) برغباتهم الحزبيه جاء من أقصى( الخرابه ) يسعى ليحذر ويهدد ويتوعد بإسم ابوالهول...ألم يعلم ذلك الكيتب بإن الحق أبلج وان نور الحقيقه أقوى من نيران العبوديه والتبعيه
وان الشراع الذي تحطم بين امواج الصلف الحكومي لم يكن ليتحطم لولا مساومات معازيب الكيتب
وان كانت قضية القروض قد ولدت من رحم معاناة المواطنيين فأن هناك من اراد من معازيب الكيتب إدخاله في بورصة المقايضات
وهو مالايتناسب مع نهج ابورميه الواضح في قضايا المواطنين ليست عرضه للبيع في سوق نخاسة ابوالهول
وان كان الكيتب ينصح بإستخدام أسلوب الفلاحيين في السياسه فأبورميه فالحقيقه لم يكن يوماً فلاحاً إنما فارس يقتلع قلوب الرعاديد من الفاسدين وداعمي الفاسدين...
ولايمكن ان يملي كيتب مايمكن ان يقوم به
( النائب الكتله ) في حواره مع خصومه السياسيين فاسدين كانوا ام صالحين.. وليعلم
ذلك الكيتب ومعازيبه ان ابورميه لم يجتمع مع كيتب يوماً في قضيه انما هو يجتمع على الحق مع قامات وطنيه ( حقيقيه ) ومواطنين ينشدون الصدق في عضو مجلس الامه وهو ماكان ويكون وسيكون عليه ابورميه ولكن إحقاقاً للحق.. فإن
( الكيتب إياه ) صدق في إستعجال ابورميه في قطف ثمار إنتخابيه كان لمعازيبه رغبه في قطفها في اوقات افضل
( إنتخابيا ) ولكن ابورميه لم يسعى يوماً لقطف ثمار إنتخابيه انما كان هاجسه منع محاولة تخريب المجلس بجاهل حاول إفساد المجتمع ففشل وهاهو يحاول إفساد المجلس وسيفشل بصدق النوايا لابقطف الثمار والفلاحه... وعلى كل حال هناك سؤال يخطر على بال كل من قرأ مقال الكيتب..
هل بمنع الجاهل من الترشح ينجو مركب ابورميه وتغرق مراكب معازيبك؟ هذا يعني بالضروره ان نجاة مراكب معازيبك هو في ترشح الجاهل لمجلس الامه؟ وهل هذا يؤكد ان وجود الجاهل بالمجلس له إيجابيات انت ومعازيبك تعرفونها وترغبونها
سؤال برسم الإجابه لمعازيب الكيتب..وليس للكيتب
يكمن خيط رفيع بين الكاتب المستقل برأيه المتمتع بحريته الفكريه..وبين(الكيتب) الذي يكتب مايمليه عليه معزبه
وهنا لانحقر من مهنة الكيتب التي هي من أقدم المهن في الكويت..كما الدعاره هي من أقدم مهن التاريخ
فالكيتب كان يجلس على الارض في حضرة معزبه ويقول له معزبه
مثلاً..مثلاً : اكتب ياجوهر
ونفس الفرق يكمن بين ( المعقود في نواصيها الخير ) وبين ( من يحمل اسفارا )
فلا يمكن ان تطلب من ( صاحب الاسفار ) ان ينقذك بأصالته اذا احتدمت المعركه..ولايمكن ان تهين حصاناً اعزه الله في كتابه...انها فروقات الفطره التي فطر الله الناس عليها فيفرقوا بين الغث والسمين..وبين السيل والزبد تلك والله ماأنطبقت بحذافيرها على من هاجم الدكتور ضيف الله ابورميه لمجرد انه دافع عن كرامات ألاف الكويتيين الذي اكتووا بنار التمييز ( الجاهل ) وحذر من رعايه حكوميه بشكل او بآخر لتلك الجهالات
ونسي ذلك الكيتب ان ابورميه لم يخضع يوماً لترتيبات معازيبه الانتخابيه بل انه لم ينضوي تحت لواء ( ابوالهول ) فكيف يستمع لتعليمات كيتب أُمر فكتب و( تم حقنه ) برغباتهم الحزبيه جاء من أقصى( الخرابه ) يسعى ليحذر ويهدد ويتوعد بإسم ابوالهول...ألم يعلم ذلك الكيتب بإن الحق أبلج وان نور الحقيقه أقوى من نيران العبوديه والتبعيه
وان الشراع الذي تحطم بين امواج الصلف الحكومي لم يكن ليتحطم لولا مساومات معازيب الكيتب
وان كانت قضية القروض قد ولدت من رحم معاناة المواطنيين فأن هناك من اراد من معازيب الكيتب إدخاله في بورصة المقايضات
وهو مالايتناسب مع نهج ابورميه الواضح في قضايا المواطنين ليست عرضه للبيع في سوق نخاسة ابوالهول
وان كان الكيتب ينصح بإستخدام أسلوب الفلاحيين في السياسه فأبورميه فالحقيقه لم يكن يوماً فلاحاً إنما فارس يقتلع قلوب الرعاديد من الفاسدين وداعمي الفاسدين...
ولايمكن ان يملي كيتب مايمكن ان يقوم به
( النائب الكتله ) في حواره مع خصومه السياسيين فاسدين كانوا ام صالحين.. وليعلم
ذلك الكيتب ومعازيبه ان ابورميه لم يجتمع مع كيتب يوماً في قضيه انما هو يجتمع على الحق مع قامات وطنيه ( حقيقيه ) ومواطنين ينشدون الصدق في عضو مجلس الامه وهو ماكان ويكون وسيكون عليه ابورميه ولكن إحقاقاً للحق.. فإن
( الكيتب إياه ) صدق في إستعجال ابورميه في قطف ثمار إنتخابيه كان لمعازيبه رغبه في قطفها في اوقات افضل
( إنتخابيا ) ولكن ابورميه لم يسعى يوماً لقطف ثمار إنتخابيه انما كان هاجسه منع محاولة تخريب المجلس بجاهل حاول إفساد المجتمع ففشل وهاهو يحاول إفساد المجلس وسيفشل بصدق النوايا لابقطف الثمار والفلاحه... وعلى كل حال هناك سؤال يخطر على بال كل من قرأ مقال الكيتب..
هل بمنع الجاهل من الترشح ينجو مركب ابورميه وتغرق مراكب معازيبك؟ هذا يعني بالضروره ان نجاة مراكب معازيبك هو في ترشح الجاهل لمجلس الامه؟ وهل هذا يؤكد ان وجود الجاهل بالمجلس له إيجابيات انت ومعازيبك تعرفونها وترغبونها
سؤال برسم الإجابه لمعازيب الكيتب..وليس للكيتب