شهد ديوان النائب أحمد السعدون اقبالاً ضعيفاً في اول يوم لتدشين حملة التواقيع الرافضة لاجراء اي تعديل على النظام الانتخابي وعدم المساس بالدوائر الانتخابية أو تقليص الاصوات، اضافة الى رفض عقد جلسات مجلس 2009.
ولم يتوافد على ديوان السعدون سوى قلة من الشباب لا يتعدى عددهم العشرة للتوقيع على عريضة الأغلبية، والتي حملت عنوان »الأمة مصدر السلطات« ولم يكن هناك تواجد كبير من نواب الاغلبية أنفسهم سوى السعدون والصواغ والوعلان والطبطبائي والحربش.
المصدر : جريدة الشاهد
،،،،،،،،
الاكيد ان هذي مو نسبه لكن يبدو ان الملل تسرب الى نفوس الشباب
من كثرة التجمعات وعدم وجود حلول واضحه بل فقط السعي للتأزيم.
بانتظار تعليقاتكم .