تعتبر الجمهوريه الأيرانيه (جمهوريه الملالي) من أغنى الدول على مستوى العالم
فهذه الجمهوريه تعتبر من الدول الاولى بامتلاكها احتياطيات الغاز والنفط اضف الى ذلك ان اراضيها غنيه بلفحم الحجرى و الحديد و النحاس و الخارصين و الكروم
اضافه الى ذلك كله انا اعتبر هذه الجمهوريه المانيا الشرق الأوسط وذلك لقوه صناعاتها وكثرتها وتعددها!
ايران تمتلك اراضي خصبه للزراعه ومنتجاتها الزراعيه تصدر الى اصقاع الارض
وبما اني لست خبيرا اقتصاديا ولكن متابع اعتقد ان دوله بهذا الحجم
لو نضعها بكفه ميزان ونضع دول الخليج مجتمعه بالكفه الأخرى لرجحت الكفه الأيرانيه!
هذا ان كانت هذه الجمهوريه جمهوريه محترمه
فجمهوريه بهذا الثقل الأقتصادي الضخم ارقامها الاقتصاديه توضح بدلاله
انها جمهوريه حراميه!
فالأرقام المتوفره حاليا عن هذه الجمهوريه
ان دينها الخارجي بلغ 20 مليار دولار
نسبه البطاله تعدت الـ20%
نسبه التصخم قاربت الـ50%
جمهوريه بهذه القوه ربع سكانها بطاله
جمهوريه بهذه القوه عملتهم المحليه فقدت نصف قيمتها
والأسعار تضاعفت
فاليوم ايضا واصل سعر صرف الريال الايراني انزلاقه امام جميع العملات بما فيها الدولار الامريكي المتدهور!
فبلغ سعر صرف الدولار الامريكي الواحد مايعادل 18 الف ريال!
علما ان الدولار الامريكي الشهر الماضي يساوي مايقارب 10500 ريال!
خلال اقل من شهر يهبط الريال الايراني امام الدولار الامريكي مايقارب 85%
ولنسبط المسأله الأقتصاديه للبعض
الشهر الماضي كان كل دولار امريكي يصرف بـ10500 ريال
ولنفرض ان بطل ماء الصحه بـ5000 ريال ايراني
اليوم الدولار الامريكي يصرف بـ18 الف ريال هل تعتقدون ان بطل ماء الصحه سيباع
بـ5000 ريال؟
هنا يأتي دور التضخم الفتاك بأقوى الأقتصاديات
سترتفع الاسعار بشكل جنوني وتنزل قيمه العمله وسيلاحظ العامل البسيط ان راتبه يتآكل بسرعه جنونيه بعدها يظطر الى التقشف فتتوقف عجله الاقتصاد وينهار!
وحاليا الجمهوريه الايرانيه بطريقها الى الهاويه والكارثه
وبعد ان تسحق كارثه الاقتصاد على ماتبقى من الطبقه الأقل من متوسط (غالبيه الشعب الايراني)
فالنتيجه الحتميه هي الثوره ولاغيرها!
فبأذن واحد احد ان سنه 2013 لن تنتهي الا والشعب الايراني داخل الى غياهب الثوره!
فدوله بتلك الحجم والقوه وبتلك الارقام الكارثيه
ماهي الا دليل ان نظامها نظام لصوص وبلطجيه ومرتزقه تأكل الخيرات وتبخل حتى بالفتات!
ثوره ثوره ثوره
قريبا وقريبا جدا بأذن الله سترفع مثل هذه اللافتات بالقرى الايرانيه الفقيره المتراميه الاطراف وتندلع الشراره الاولى حتى تصل النيران لطهران
فهذه الجمهوريه تعتبر من الدول الاولى بامتلاكها احتياطيات الغاز والنفط اضف الى ذلك ان اراضيها غنيه بلفحم الحجرى و الحديد و النحاس و الخارصين و الكروم
اضافه الى ذلك كله انا اعتبر هذه الجمهوريه المانيا الشرق الأوسط وذلك لقوه صناعاتها وكثرتها وتعددها!
ايران تمتلك اراضي خصبه للزراعه ومنتجاتها الزراعيه تصدر الى اصقاع الارض
وبما اني لست خبيرا اقتصاديا ولكن متابع اعتقد ان دوله بهذا الحجم
لو نضعها بكفه ميزان ونضع دول الخليج مجتمعه بالكفه الأخرى لرجحت الكفه الأيرانيه!
هذا ان كانت هذه الجمهوريه جمهوريه محترمه
فجمهوريه بهذا الثقل الأقتصادي الضخم ارقامها الاقتصاديه توضح بدلاله
انها جمهوريه حراميه!
فالأرقام المتوفره حاليا عن هذه الجمهوريه
ان دينها الخارجي بلغ 20 مليار دولار
نسبه البطاله تعدت الـ20%
نسبه التصخم قاربت الـ50%
جمهوريه بهذه القوه ربع سكانها بطاله
جمهوريه بهذه القوه عملتهم المحليه فقدت نصف قيمتها
والأسعار تضاعفت
فاليوم ايضا واصل سعر صرف الريال الايراني انزلاقه امام جميع العملات بما فيها الدولار الامريكي المتدهور!
فبلغ سعر صرف الدولار الامريكي الواحد مايعادل 18 الف ريال!
علما ان الدولار الامريكي الشهر الماضي يساوي مايقارب 10500 ريال!
خلال اقل من شهر يهبط الريال الايراني امام الدولار الامريكي مايقارب 85%
ولنسبط المسأله الأقتصاديه للبعض
الشهر الماضي كان كل دولار امريكي يصرف بـ10500 ريال
ولنفرض ان بطل ماء الصحه بـ5000 ريال ايراني
اليوم الدولار الامريكي يصرف بـ18 الف ريال هل تعتقدون ان بطل ماء الصحه سيباع
بـ5000 ريال؟
هنا يأتي دور التضخم الفتاك بأقوى الأقتصاديات
سترتفع الاسعار بشكل جنوني وتنزل قيمه العمله وسيلاحظ العامل البسيط ان راتبه يتآكل بسرعه جنونيه بعدها يظطر الى التقشف فتتوقف عجله الاقتصاد وينهار!
وحاليا الجمهوريه الايرانيه بطريقها الى الهاويه والكارثه
وبعد ان تسحق كارثه الاقتصاد على ماتبقى من الطبقه الأقل من متوسط (غالبيه الشعب الايراني)
فالنتيجه الحتميه هي الثوره ولاغيرها!
فبأذن واحد احد ان سنه 2013 لن تنتهي الا والشعب الايراني داخل الى غياهب الثوره!
فدوله بتلك الحجم والقوه وبتلك الارقام الكارثيه
ماهي الا دليل ان نظامها نظام لصوص وبلطجيه ومرتزقه تأكل الخيرات وتبخل حتى بالفتات!
ثوره ثوره ثوره
قريبا وقريبا جدا بأذن الله سترفع مثل هذه اللافتات بالقرى الايرانيه الفقيره المتراميه الاطراف وتندلع الشراره الاولى حتى تصل النيران لطهران
أخبار ذات صله بالموضوع
هوت العملة الإيرانية الريال لمستويات متدنية مقابل الدولار في تعاملات اليوم الثلاثاء، وذلك بعد ثلاثة أيام من توقيع الرئيس الأميركي باراك أوباما على مسودة قانون بفرض عقوبات جديدة على البنك المركزي الإيراني.
ويتوقع في حالة تنفيذ العقوبات الأميركية بالكامل أنها ستعرقل قدرة طهران على بيع النفط في الأسواق العالمية وتحصيل عملات صعبة مما يعرض الاقتصاد الإيراني للمزيد من المصاعب ويزيد من ضعف العملة الإيرانية.
وتهدف واشنطن من العقوبات الجديدة إلى حرمان طهران من عائدات النفط التي يتم تحصيل جزء كبير منها عن طريق البنك المركزي، وأيضا بالضغط على الشركات الأجنبية لوقف تعاملاتها التجارية مع السلطات الإيرانية تحت طائل التعرض لعقوبات اقتصادية أميركية.
وحام سعر صرف العملة الإيرانية حول 17200 ريال مقابل الدولار، وهو مستوى قياسي منخفض، وكان سعر الدولار في الشهر الماضي عند 10500 ريال.
وكشفت مكاتب للصرافة في طهران أنه لا توجد أي تعاملات في الوقت الحالي، مشيرة إلى ترقب عام لإجراءات رسمية تحدد السياسة التي ستتبعها طهران إزاء تسعير العملة الوطنية.
ومن شأن فرض عقوبات على البنك المركزي الإيراني أن يُحكم العقوبات المفروضة على إيران ويزيد من صعوبة تحصيل إيران قيمة صادراتها ولاسيما النفط، الذي يعد مصدرا حيويا للعملة الصعبة في إيران التي تعد خامس أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم.
يذكر أن أميركا والاتحاد الأوروبي تمكنا من فرض أربع مجموعات من العقوبات عبر الأمم المتحدة بسبب البرنامج النووي الإيراني، وفرضت إجراءات من جانب واحد أبعدت الاستثمارات الغربية في قطاع النفط الإيراني بما يجعل نقل الأموال إلى داخل البلاد وخارجها صعبا.http://aljazeera.net/NR/exeres/6FB38AAE-F6E1-4F73-BF87-0DE722BF91D2.htm?NRMODE=Unpublished#
ويرتبط التذبذب الحاد في سعر العملة الإيرانية إلى جانب العقوبات الخارجية، التي بدأ فرضها منذ العام 2006، بمعدلات التضخم المرتفعة ومخاوف بشأن ضربات عسكرية من الولايات المتحدة وإسرائيل.
يشار إلى أن الاقتصاد الإيراني يعتمد بنسبة 60% على إيرادات النفط، ومن شأن أي عقوبات تفرض على إيرادات النفط أن تضغط بشكل أكبر على الاقتصاد الذي يواجه صعوبات.
ومحاولة لتهدئة الرأي العام كما يبدو استبعدت السلطات الإيرانية وجود صلة بين انخفاض العملة الوطنية والعقوبات الأميركية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية رامين مهمان باراست في مؤتمر صحفي اليوم إن العقوبات الأميركية الجديدة لم تطبق بعد، مشيرا إلى أن تطبيقها بالكامل سيستغرق بضعة أشهر.
هوت العملة الإيرانية الريال لمستويات متدنية مقابل الدولار في تعاملات اليوم الثلاثاء، وذلك بعد ثلاثة أيام من توقيع الرئيس الأميركي باراك أوباما على مسودة قانون بفرض عقوبات جديدة على البنك المركزي الإيراني.
ويتوقع في حالة تنفيذ العقوبات الأميركية بالكامل أنها ستعرقل قدرة طهران على بيع النفط في الأسواق العالمية وتحصيل عملات صعبة مما يعرض الاقتصاد الإيراني للمزيد من المصاعب ويزيد من ضعف العملة الإيرانية.
وتهدف واشنطن من العقوبات الجديدة إلى حرمان طهران من عائدات النفط التي يتم تحصيل جزء كبير منها عن طريق البنك المركزي، وأيضا بالضغط على الشركات الأجنبية لوقف تعاملاتها التجارية مع السلطات الإيرانية تحت طائل التعرض لعقوبات اقتصادية أميركية.
وحام سعر صرف العملة الإيرانية حول 17200 ريال مقابل الدولار، وهو مستوى قياسي منخفض، وكان سعر الدولار في الشهر الماضي عند 10500 ريال.
وكشفت مكاتب للصرافة في طهران أنه لا توجد أي تعاملات في الوقت الحالي، مشيرة إلى ترقب عام لإجراءات رسمية تحدد السياسة التي ستتبعها طهران إزاء تسعير العملة الوطنية.
ومن شأن فرض عقوبات على البنك المركزي الإيراني أن يُحكم العقوبات المفروضة على إيران ويزيد من صعوبة تحصيل إيران قيمة صادراتها ولاسيما النفط، الذي يعد مصدرا حيويا للعملة الصعبة في إيران التي تعد خامس أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم.
يذكر أن أميركا والاتحاد الأوروبي تمكنا من فرض أربع مجموعات من العقوبات عبر الأمم المتحدة بسبب البرنامج النووي الإيراني، وفرضت إجراءات من جانب واحد أبعدت الاستثمارات الغربية في قطاع النفط الإيراني بما يجعل نقل الأموال إلى داخل البلاد وخارجها صعبا.http://aljazeera.net/NR/exeres/6FB38AAE-F6E1-4F73-BF87-0DE722BF91D2.htm?NRMODE=Unpublished#
ويرتبط التذبذب الحاد في سعر العملة الإيرانية إلى جانب العقوبات الخارجية، التي بدأ فرضها منذ العام 2006، بمعدلات التضخم المرتفعة ومخاوف بشأن ضربات عسكرية من الولايات المتحدة وإسرائيل.
يشار إلى أن الاقتصاد الإيراني يعتمد بنسبة 60% على إيرادات النفط، ومن شأن أي عقوبات تفرض على إيرادات النفط أن تضغط بشكل أكبر على الاقتصاد الذي يواجه صعوبات.
ومحاولة لتهدئة الرأي العام كما يبدو استبعدت السلطات الإيرانية وجود صلة بين انخفاض العملة الوطنية والعقوبات الأميركية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية رامين مهمان باراست في مؤتمر صحفي اليوم إن العقوبات الأميركية الجديدة لم تطبق بعد، مشيرا إلى أن تطبيقها بالكامل سيستغرق بضعة أشهر.