كويتي مال أول
عضو ذهبي
تفاجأ الكثير من كانوا يأملون بالعمل كوكلاء نيابه بشرط تعجيزي وهو ضرورة حصول المتقدم على تقدير جيد جداً كأقل معدل للقبول , هذا الشرط الموجه ضد خريجي جامعة الكويت بالذات ولصالح الجامعات الأخرى.
وأنا شخصياً عندي أقتناع تام بأن المقابلات والأمتحانات التي تجرى لأي وظيفه في دولة الكويت من مدة خمس سنوات تقريباً ليست معياراً للقبول وأنما وسيله لأبعاد من لايريدون ولذلك فأن من أتخذ هذا القرار أجزم بأنه أتخذه بناءً على لسته من الأسماء مقبوله مسبقاً بغض النظر عن المتقدمين وعددهم.
وحتى تعرفوا أبعاد هذا القرار والخطأ الذي لازال يمارس على أبناء الكويت فأن نسبة 77% في الكويت تعتبر جيد بينما تعتبر في الأردن معدل لفظي جيد جداً ولذلك فأذا تقدم أثنان أحدهما حريج جامعة الكويت الذي يعتبر الداخل فيها مفقود والخارج مولود مع جامعه أردنيه كالأسراء وغيرها فأن خريج الأردن يقبل ويرفض أصلاً قبول طلب الألتحاق لخريج جامعة الكويت.
أن أشد أنواع الظلم ما يصدر من وكل أليه العدل بين الناس فمن حرم مستحقاً ليعطي قرابته فقد جار , ومن مطل صاحب حاجة أنفاذ مايستحقه فقد ظلم , ومن قطع أسباب الرزق عن أحد بلاسبب بين فقد طغى ومن أجتمعت فيه تلك الصفات فقد تجبر وكل تلك الصفات أجتمعت بمن أتخذ هذا القرار .
وقديماً قيل شر الناس من ظلم الناس لنفسه فكيف بمن ظلم الناس للناس !!
والظلم وقع على شريحه كبيره من أبناء الكويت ولذلك فالرجاء بعد الله من صاحب السمو حفظه الله و سمو رئيس الوزراء أن يعملوا على ألغاء هذا القرار الجائر الذي لاأشك أنهم سيسائلون عنه يوم لاينفع مال ولابنون
ملاحظه : لايظن أحد أن الموضوع موجه ضد خريجي جامعات الأردن ومصر أو غيرها يعلم الله أنني ماكتبت هذا الموضوع ألا لرفع ظلم وقع وهذا ما أتمناه ولذلك أتمنى من الأخوه وهذا عشم المحب أن يكتبوا خيراً أو يحجموا ....
أتمنى التثبيت نصرةً لأخوانكم
وأنا شخصياً عندي أقتناع تام بأن المقابلات والأمتحانات التي تجرى لأي وظيفه في دولة الكويت من مدة خمس سنوات تقريباً ليست معياراً للقبول وأنما وسيله لأبعاد من لايريدون ولذلك فأن من أتخذ هذا القرار أجزم بأنه أتخذه بناءً على لسته من الأسماء مقبوله مسبقاً بغض النظر عن المتقدمين وعددهم.
وحتى تعرفوا أبعاد هذا القرار والخطأ الذي لازال يمارس على أبناء الكويت فأن نسبة 77% في الكويت تعتبر جيد بينما تعتبر في الأردن معدل لفظي جيد جداً ولذلك فأذا تقدم أثنان أحدهما حريج جامعة الكويت الذي يعتبر الداخل فيها مفقود والخارج مولود مع جامعه أردنيه كالأسراء وغيرها فأن خريج الأردن يقبل ويرفض أصلاً قبول طلب الألتحاق لخريج جامعة الكويت.
أن أشد أنواع الظلم ما يصدر من وكل أليه العدل بين الناس فمن حرم مستحقاً ليعطي قرابته فقد جار , ومن مطل صاحب حاجة أنفاذ مايستحقه فقد ظلم , ومن قطع أسباب الرزق عن أحد بلاسبب بين فقد طغى ومن أجتمعت فيه تلك الصفات فقد تجبر وكل تلك الصفات أجتمعت بمن أتخذ هذا القرار .
وقديماً قيل شر الناس من ظلم الناس لنفسه فكيف بمن ظلم الناس للناس !!
والظلم وقع على شريحه كبيره من أبناء الكويت ولذلك فالرجاء بعد الله من صاحب السمو حفظه الله و سمو رئيس الوزراء أن يعملوا على ألغاء هذا القرار الجائر الذي لاأشك أنهم سيسائلون عنه يوم لاينفع مال ولابنون
ملاحظه : لايظن أحد أن الموضوع موجه ضد خريجي جامعات الأردن ومصر أو غيرها يعلم الله أنني ماكتبت هذا الموضوع ألا لرفع ظلم وقع وهذا ما أتمناه ولذلك أتمنى من الأخوه وهذا عشم المحب أن يكتبوا خيراً أو يحجموا ....
أتمنى التثبيت نصرةً لأخوانكم