لماذا انتصرت المقاومة وخسرت اسرائيل

Justice

عضو مميز

e89629d7-6a36-4f56-a66d-81976b7ff2c9

الحمدلله اللذي جعل الجهاد ذروة سنام الاسلام وجعل الذل لمبادرات الاستسلام واتفاقيات القبول بالفتات

بعيدا عن العواطف والكلام الفارغ دعونا نرى نتائج الحرب على غزة

1-لم تستفد اسرائيل شيئا ولم تحقق اي هدف من اهدافها في عملية "عامود السحاب"
2-المقاومة مازالت باقية وقدراتها الصاروخيه باقيه وحدودها لم تتقلص
3-الهدنة لصالح غزة وستعطي فرصة اكبر لتوسيع قدرتها وزيادة تسليحها والهدنة لصالح ثورة سوريا
4-بند مهم في الاتفاقية وهو اجبار اسرائيل على فتح المنافذ بالتالي كسر الحصار
5- لم تتضمن الهدنة وقف التسليح ولا هدم الانفاق ولا اي بند يخدم اسرائيل اطلاقا
6-تعاظم قدرة حماس ووصولها لتل ابيب اللتي كانت تهدد اسرائيل بابادة اي دولة تطلق صاروخ على عاصمتها
وقبل الهدنة بساعات انفجرت شاحنة مفخخة امام مبنى الدفاع في العاصمة تل ابيب (اهانة للصهاينة)
7-التكلفة المادية للحرب هائله جدا لاسرائيل (767 مليون دولار)، المصدر
8-الخسائر البشرية لصالح اسرائيل "ولاكن" لاننسى انه اسرائيل تخفي خسائرها ولاتعطي رقم حقيقي ولاننسى الفروقات العسكرية الهائله بين الطرفين

رايي
واضح انه اسرائيل لم تعد تستطيع خوض حروب كما كانت بالسابق لظروف جديدة فرضتها تغييرات الربيع العربي وانها اجبرت لحسابات اخرى بوقف الحرب رغما عنها مما يعد هزيمة منكرة لقدرة اسرائيل في الردع

اخر السطر

لاعزاء للمنهزمين
المتاثرين بمواقف حكوماتها المنهزمة قبل ان تبدا الحرب وبعد واثناء ودائما وابدا منهزمون لانهم رافعين الرايه البيضاء وشعار "لانستطيع محاربتهم" :)


 

meshal

عضو بلاتيني
أحسن الله إليك على هذه القراءة الموضوعية والتي شهد بها الإسرائيليين كذلك.
خسائر حماس في الأرواح فقط
ونحسبهم شهداء عند الله وقد فازوا ولم يخسروا .
 

Justice

عضو مميز
تحليل: الربيع العربي أضعف إسرائيل رغم قوة جيشها

الخميس 22 نوفمبر 2012 8:49:57 م
أشارت تحليلات متابعة للوضع في قطاع غزة إلى أن العملية العسكرية الإسرائيلية التي جرت هناك، تمت في أجواء مختلفة تماماً عن نظيرتها في عام 2008، بسبب التغيرات التي أفرزها ما يعرف بـ"الربيع العربي" والتحولات التي طرأت على تعامل رؤساء الدول العربية مع الأحداث، وقدرة إسرائيل نفسها على التحرك سياسيا.

وقال كبير مراسلي قناة CNN، نيك روبرتسون، في مقال تناول مواقف الدول العربية ممثلة بمصر وقطر إنه قد يكون من السهل علينا التمعن في الصراع القائم، فالقوى العسكرية التابعة لحركة حماس، بالإضافة إلى عدد من المليشيات الصغيرة تقوم بإطلاق الصواريخ نحو إسرائيل، في الوقت الذي تقوم به إسرائيل بقصف قطاع غزة، في سيناريو مشابه لما حصل خلال عام 2008/2009 والذي أودى بحياة 1300 من الرجال والأطفال والنساء.

ولكن روبرتسون رأى أن المقارنة "ليست بالأمر السهل على الإطلاق، إذ أن وضع حماس تغير هذه المرة، فرغم أنها لا تزال محتجزة داخل الحصار المفروض على غزة منذ انتخابها قبل ستة أعوام، إلا أنها لديها أصدقاء أكثر خارج القطاع."

فالتغيير الحاصل الآن تمثل بإنهاء الربيع العربي لعددٍ من الأنظمة التي اعتبرت "صديقة لإسرائيل،" بأنظمة مساندة لحركة حماس، فقد انتهى الرئيس المصري السابق، حسني مبارك، الذي "ساعد في تضييق الخناق حول رقبة حماس في 2008/2009، واختفت مصر التي كبتت حرية التعبير عن الرأي المعارض لإسرائيل."

وأكمل روبرتسون المقال بالتشديد على أهمية "دور مصر الجديد،" إذ لم تمثل زيارة رئيس الوزراء المصري، هشام قنديل، إلى قطاع غزة، "أهمية كبيرة على قدر الاهتمام الإعلامي الذي حظيت به حماس خلال زيارته للقطاع، وفي الوقت الذي كانت بحاجة ماسةٍ إليه"، إلى جانب واقع أن القاهرة لن تقوم بوقف مرور المساعدات من معبر رفح، كما فعل نظام مبارك، ولن تقوم بإمداد إسرائيل بالتعاون الإستخباري كما كان الوضع عليه في السابق.

كما أشار روبرتسون في مقاله إلى الدور الكبير الذي تلعبه دولة قطر في "عزل إسرائيل،" وعن كيفية الدور السياسي الذي تلعبه الدوحة في "إعادة تشكيل الإقليم بالشكل الذي تراه مناسباً."

وحيث رأى أن قطر "لطالما حبذت الأنظمة الإسلامية المعتدلة والقريبة من نظام حركة الإخوان المسلمين،" كالنظام الفاعل في مصر حاليا، ويشابه هذا النظام الوضع الذي تتبناه حركة حماس، لكن إيران هي الأقرب لها، كما أكدت قطر رغبتها في إبعاد حماس عن إيران، خلال زيارة أمير قطر التاريخية لقطاع غزة، الشهر الماضي، عندما عرض أمير قطر 400 مليون دولار من المساعدات لدعم القطاع.

وأشار روبرتسون إلى أن موقف إسرائيل "ضعيف حالياً على الساحة السياسية، رغم من قوتها العسكرية المتنامية،" كما أن القوة العسكرية المصرية المفروضة على حركاتها الإسلامية قد ضعفت، والآن ومع الإفراج عن العديد من المسجونين الإسلاميين وتجمعهم في صحراء سيناء، بقرب الحدود الإسرائيلية، يجب على إسرائيل ألا تلجأ إلى أي بقايا من الدعم الذي وفره نظام مبارك، لأنه ورغم أن "التصريحات المصرية بعيدة عن إلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل، إلا أنها اتخذت موقفاً واضحاً في تأييدها لحركة حماس."

وختم روبرتسون مقاله مؤكداً أن "الرأي الشعبي المعارض للتعامل الإسرائيلي مع الفلسطينيين في العالم العربي" وأن الوضع قد تغير مع اختفاء الأنظمة الديكتاتورية في العالم العربي، واستبدالها بأنظمة منتخبة ديمقراطياً، وواعية في الوقت ذاته "بالتغييرات الجذرية" التي تنتظرها في حال إخفاقها​
 

Justice

عضو مميز
الغارديان: من الفائز في هدنة غزة؟

11/22/2012 8:11:06 AM​
استحوذت الهدنة بين الفصائل الفلسطينية واسرائيل على اهتمام الصحف البريطانية الصادرة صباح الخميس.
نبدأ من صحيفة الغارديان التي تقدم في تحليل جردة حساب لما تحقق في غزة الاسبوع الماضي.
وفي تحليل بعنوان الهدنة بين اسرائيل وحماس: ماذا تحقق في الاسبوع الماضي ، كتب إيان بلاك، محرر شؤون الشرق الاوسط في الغارديان، أن حماس قالت إن مطالبها تمت تلبيتها كما قال زعماء اسرائيل انهم حققوا اهدافهم.
ويقول بلاك إنه كما هو الحال في المفاوضات، خاصة المفاوضات التي تجري تحت ضغط شديد وعندما تكون امور جسيمة على المحك، يحاول كل طرف ان يصور ما تم التوصل اليه بصورة ايجابية، وهذا ما جرى في الهدنة التي توصل اليها بين اسرائيل وحماس.
ويضيف بلاك أن من اهم بنود الاتفاق موافقة اسرائيل على انهاء كل عمليات الاغتيال والغارات على غزة، وفي المقابل ستتوقف حماس عن الهجمات عبر الحدود على اسرائيل. ويقول بلاك إنه بهذا يتعين على حماس ان تفرض سطوتها على الفصائل الفلسطينية الاكثر تشددا مثل الجهاد الاسلامي، وهو ما قد يتعذر على حماس. كما ان التعهدات الكتابية يسهل خرقها حسبما يقول.
ويقول بلاك إن من البنود الهامة ايضا ما يتعلق بفتح المعابر و تسهيل مرور الاشخاص والبضائع من وإلى قطاع غزة. ويرى بلاك أن الاتفاق لم يناقش او ينص على كيفية ووقت البدء في تنفيذ هذه الاجراءات. ويرى بلاك أنه انه رهان رابح ان نقول إنه من غير المرجح ان تمضي الامور بلا تعقيدات لفترة طويلة .
ويقول بلاك إنه من اللافت للنظر غياب اي تعهد لمصر بخصوص السيطرة على وصول السلاح الى غزة عبر شبكة من الانفاق، رغم تأكيد اسرائيل على انها تريد من مصر والمجتمع الدولي اتخاذ اجراءات للحد من تهريب الاسلحة، وعدم التوصل الى ذلك سيؤدي الى انتقادات داخل اسرائيل.
ويضيف بلاك إنه ليس من المثير للعجب ان حماس اعلنت انتصار المقاومة ، خاصة وقد تمكنت من استخدام صواريخ ذات مدى اطول لضرب تل ابيب وغيرها من المناطق الاسرائيلية ذات الكثافة السكانية العالية، وهو افضلية استراتيجية قصيرة الامد، ولكنها لن ترجح كفة حماس امام رابع اقوى جيوش العالم.
ويقول بلاك أن مرسي اكبر رابح في اتفاق الهدنة الرئيس المصري الجديد محمد مرسي. ويرى بلاك جمع بمهارة بين التعاطف مع حماس ومصلحة مصر الاستراتيجية القومية ونجح في تحقيق الهدنة، مما سيعطي دفعة لدور مصر كلاعب اقليمي.
ننتقل الى صحيفة فاينانشال تايمز، حيث اعدت رولا خلف تحليلا عن تراجع دور الرئيس السوري بشار الاسد فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وغزة استهلته بقولها إن ضعف الرد والدور السوري ازاء الازمة الاخيرة في غزة يجب أن ينظر إليه في سياق التغيير الحادث في الشرق الاوسط بعد الربيع العربي .
وتقول خلف إن الرئيس السوري بشار الاسد كان عادة أول من يبدأ بالخطابات الحماسية فور حدوث اي هجوم من قبل اسرائيل على غزة.
تضيف ان الاسد كان عادة ما يصور نفسه على انه المدافع العربي الحقيقي الوحيد عن الفلسطينيين متهما باقي الزعماء العرب بالتخاذل والتواطئ مع اسرائيل، وكان يستخدم دعمه للقضية الفلسطينية لدعم موقفه في الداخل.
ولكن في الاسبوع الاخير الذي شنت فيه اسرائيل هجوما على غزة كان صوت الاسد خافتا ، هذا علاوة على ان احدا لم يكن ليسمعه اذا تحدث، على حد قول خلف.
ولم يعد الاسد من المدافعين عن حماس، التي نقلت مقرها من دمشق اثر اندلاع الانتفاضة السورية ضد الاسد. كما أن خالد مشعل زعيم حماس اعلن علنا عن دعمه لاخوته السنة في قتالهم ضد طائفة العلويين التي ينتمي اليها الاسد.
وتقول خلف إن حماس، وهي جماعة سنية منبثقة عن الاخوان المسلمين، كانت دائما شريكا على مضض مع ايران في محور المقاومة، وكان تقاربها مع ايران والقيادة العلوية في سوريا مبنيا على المصلحة وعلى رفض عملية السلام.
وتضيف ان مصر خلال حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك ودول الخليج والاردن تؤيد الرئيس الفلسطيني محمود عباس المؤيد للغرب.
ولكن العالم العربي بدأ يعرب عن تأييده لحماس في صورة الوفد العربي الذي زار غزة مؤخرا، ولكن المغزى الاكبر يأتي مع الدور الرئيسي الذي لعبته مصر بزعامة رئيسها المنتمي للاخوان المسلمين في التوصل لهدنة في غزة.
وتضيف خلف إن هذه التحولات في التحالفات في الشرق الاوسط ما زالت في اوائلها وسيوضح الوقت ما تسفر عنه.
ننتقل الى صحيفة الديلي تليغراف التي اعدت تحليلا بعنوان نتنياهو يواجه واقعا جديدا على حدوده . ويقول التقريرإن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يشتهر بأنه من اكثر الزعماء الاسرائيليين تشددا، ولكنه بالامس قرر، على الاقل في الوقت الحاضر، ارجاء الحرب التي وجد غيره من الزعماء الاسرائيليين أنها ضرورية.
ويقول التحليل، الذي اعده ريتشارد سبنسر مراسل الصحيفة لشؤون الشرق الاوسط، إن البعض، وربما يكون نتنياهو ذاته منهم، قد يرى أن الاذعان للدبلوماسية ضعفا، ولكن واقع الامر أنه اقرار بتغير الظروف في المنطقة.
وووفقا للتحليل فإن حقيقة الموافقة على الهدنة تكمن في ادراك اسرائيل انها يجب ان تتعامل وفقا لشروط جديدة مع جيرانها. وترى الصحيفة أنه في زمن الربيع العربي تغيرت الظروف المحيطة باسرائيل.
ولكن في الوقت الحالي اصبحت القاعدة السياسية داخل اسرائيل أكثر انقساما كما ان حلفاءها اصبحوا لا يشعرون بالرضا عن سياساتها.
وتقول الصحيفة إنه على اسرائيل ان توازن ما بين التكاليف الاقتصادية والدبلوماسية للحرب في وقت تواجه فه الدول الغربية الحليفة لها تحديات اقتصادية شديدة من جهة، والتحالفات المعقدة بين الجماعات الدينية والعلمانية في اسرائيل التي يتطلبها تشكيل حكومات جديدة في اسرائيل من جهة اخرى.
وتضيف الصحيفة ان جيران اسرائيل اصبحوا متعددي التوجه والاستقطاب، وهذا يمكن ان يرى بوضوح في غزة حيث تنافس كل من حماس وفتح والجهاد الاسلامي على خطب ود الجماهير.
ذلك علاوة على انه اصبح لحماس حلفاء جدد ديمقراطيون مثل مصر وتركيا وقطر ، على حد قول سبنسر.


محلل اسرائيلي: "حماس" انتصرت علينا

الثلاثاء 2012/11/20 4:43 م

قال محلل الشؤون العسكرية في إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن حماس انتصرت في المعركة التي تخوضها ضد إسرائيل منذ الأيام الأولى فيها وليس من خلال خروجها بتهدئة تعطيها صبغة وطابع الانتصار.

ونقلت وكالة "سما" الفلسطينية, عن المحلل الإسرائيلي خلال حديثه ضمن برنامج صباح الخير إسرائيل الذي تبثه إذاعة الجيش أن حماس تحاول من خلال تكثيف إطلاق الصواريخ على مدن الجنوب اليوم وسط تزايد الحديث عن إمكانية التوصل إلى تهدئة أن تقول أنها خرجت قوية من المعركة كما دخلتها وان كل ما تقوله إسرائيل عن إضعافها ما هو الاكذب .

وشدد المحلل العسكري لإذاعة الجيش أن انتصار حماس في هذه المعركة جاء من خلال إدخال حماس لملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ خصوصا في مدينة تل أبيب واستطاعت أن تفند ادعاءات قادة الجيش الذين قالوا أنهم دمروا كل مخازن الأسلحة والصواريخ بعيدة المدى في اليوميين الأوليين للمعركة .

وأشار إلى أن الجيش دمر جزء من ترسانة حماس لكن يتضح بشكل متزايد أن كل تقديرات الجيش والاستخبارات حول قدرات وإمكانيات حماس كانت مخطئة رغم أن الجيش وجه ضربات مؤلمة لحماس .

وقال المتحدث أن ما تعرضت له بئر السبع اليم يثبت أن هناك قدرات عسكرية كبيرة لدى حماس تحاول من خلالها تثبيت أنها الأقوى في هذه المعركة حتى اللحظة الأخيرة قبل توقيه التهدئة .

وأشار المتحدث العسكري انه في حال صحت الأنباء حول إمكانية التوصل لتهدئة فاه يتوجب على إسرائيل ان تفهم أنها مطالبة بالتعامل بمنطق جديد مع حركة حماس وقطاع غزة حيث سيتوجب عليها التعامل معها كقوة قادرة على تهديد إسرائيل في المستقبل وبالتالي فانه يجب البحث في خيارات مستقبلية أخرى للتعامل معها مشيرا إلى أن الكثير من قادة الجيش يفضلون الدخول بعملية برية مع إدراكهم لصعوبتها بدل إظهار حماس بمظهر المنتصر حتى لو أدى ذلك لخسائر متوقعة وبشكل كبير في القوات البرية.

وأشار المحلل العسكري إلى أن على إسرائيل أن تفكر كيف ستكون قوة حماس بعد سنة أو سنتين من حيث عتادها وتدريبها وقدراتها على الإصابة وتوجيه الضربات للمدن الإسرائيلية ومن هنا يفضل بعض قادة الجيش ووزراء الحكومة الدخول في المعركة الكبيرة التي يمكن للتهدئة أن تأخرها ولكن هذا التأخير لن يكون في صالح الإسرائيليين.

موفاز: حماس انتصرت على إسرائيل

الاربعاء 21 نوفمبر 2012 9:26:17 م
أعلن زعيم المعارضة "الإسرائيلية" شاؤول موفاز، في تعليقه على اتفاق وقف إطلاق النار بغزة أن "حماس انتصرت في هذه الجولة وإسرائيل الخاسر الأكبر"، بحسب القناة الأولى العبرية.

من جانبه قال مكتب رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو إن وقف إطلاق النار بغزة "يتيح الفرصة لتحقيق استقرار الوضع والاطمئنان".

وأضاف المكتب في بيان له مساء اليوم الأربعاء "كان لا بد من إبداء قوة أكبر من قبل"، مشيرًا إلى أن نتنياهو "أكد أن إسرائيل سوف تتخذ كل الخطوات اللازمة للدفاع عن سكانها".

أعلن وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو مساء اليوم أنه تم الاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة بدءا من الساعة التاسعة مساء بتوقيت القاهرة








شهد شهود من اهلها :)
 

Justice

عضو مميز
"فورين بوليسي": كيف انتصرت حماس في الحرب الصاروخية
2012-11-17 |
كتب الصحافي الأمريكي "ديفيد كينير" مقالا مثيرا أمس في مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية عن حرب الصواريخ بين حماس وإسرائيل، بعنوان: "كيف انتصرت حماس في الحرب الصاروخية".
وجاء فيه: "للمرة الأولى منذ عقود، دوت اليوم صفارات الإنذار من الغارات الجوية عبر تل أبيب والقدس. وتحطمت فيها الصواريخ التي تطلق من قطاع غزة الخاضع لسيطرة حماس دون أن تسبب أذى في مناطق مفتوحة، ولكن مع ذلك حماس حققت انتصارا دعائيا: أثبتت أنه يمكن أن تعرض حياة السكان في أكبر مدينتين في إسرائيل، للخطر".
وكتب يقول: "ليست الهجمات الأخيرة سوى مؤشرا واحدا عن تنامي قدرات مخزون حماس من الصواريخ -رغم الإمكانات العسكرية الكبيرة لإسرائيل- ليصبح مع مرور الوقت أكثر فتكا".
وأفاد الكتب أنه في أكتوبر 2009، شارك رئيس جهاز "الشين بيت" الحالي، "يورام كوهين" في تأليف دراسة تحت إشراف معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى حول الحرب الإسرائيلية على غزة 2008-2009، كشف فيها أنه تم إطلاق 600 صاروخ على إسرائيل خلال الحرب التي استمرت 22 يوما، ومعظمها من صنع محلي وقصيرة المدى. وللمقارنة، فقد ذكر الجيش الإسرائيلي أمس أن أكثر من 550 صاروخا ضرب إسرائيل خلال الأيام الثلاثة الماضية، وتمكنت من الوصول إلى تل أبيب والقدس، ولم تكن حماس قادرة على القيام بذلك خلال الحرب السابقة.
وهنا تساءل الكاتب في حيرة: على افتراض أن الحكومة الإسرائيلية ليست على استعداد للسماح لنسبة متزايدة من سكانها العيش تحت تهديد الصواريخ، فما هو الحل لهذا اللغز (تهاطل الصواريخ على مناطق تجمعات الكيان الصهيوني)؟ للحصول على إجابات، أجرى الكاتب مقابلة مع العميد المتقاعد "شلومو بروم"، المدير السابق للتخطيط الاستراتيجي في قوات الدفاع الإسرائيلية، وحاليا زميل باحث بارز في معهد دراسات الأمن القومي، وهو واحد من مراكز البحث والتفكير التابعة لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.
ويرى هذا العميد الإسرائيلي المتقاعد أن "الحل ليس بمنع حماس من الحصول على أنواع الأسلحة، وليس هذا ممكنا، لأنه في نهاية المطاف ستصل إليها بشكل أو بآخر"، وأضاف أن "الحل الوحيد –وإن كان جزئيا- هو الردع."
وحجة "شلومو بروم" في هذا، كما نقلها الكاتب، أن إسرائيل لا يمكن أن توقف حماس من الحصول على هذه الأسلحة، ولكن يمكن أن تجعل تكلفة استخدامها باهظة. وعلق الكاتب على هذا الرأي بقوله: "إنها وصفة لكثير من مواجهات المستقبل تماما مثل التي تجري اليوم".
والصواريخ التي ضربت تل أبيب والقدس اليوم؟ أضاف "بروم": "انهم ليست حقا مشكلة عسكرية،" وأضا: "إنها كبيرة بما يكفي ليكون من السهل اكتشافها وتدميرها، وما يشكل تهديدا حقيقيا هي الأصغر: الصواريخ قصيرة المدى".
"المشكلة مع الصواريخ قصيرة المدى هي أنها صغيرة وكمياتها أكبر بكثير من بعيدة المدة، لذلك لا يمكن تدميرها بواسطة ضربات وقائية"، كما قال، وأوضح للكاتب: "إذا كان الجيش الإسرائيلي سيغزو غزة بريا، ولا أعتقد أنه يفعل ذلك، فإن هذا سيكون بسبب الصواريخ القصيرة المدى وليس الصواريخ بعيدة المدى".
ويشرح "بروم" للكاتب قائلا: هناك نوعان من الصواريخ التي تطلق من غزة: صواريخ ينتجونها بأنفسهم، وهي التي تسمى صواريخ القسام، وتعتمد على التكنولوجيا البدائية، من مثل الأنابيب المعدنية المنتجة في الورش الصغيرة... والنوع الآخر هي الصواريخ ذات المقاييس العسكرية، التي يتم إنتاجها من قبل الصناعات العسكرية الحقيقية وتهريبها إلى قطاع غزة. ومعظم هذه الصواريخ تأتي من إيران، ويتم تهريبها عبر السودان ومصر وشبه جزيرة سيناء إلى داخل قطاع غزة.. وهي أطول وتحمل رأسا حربيا أكثر فتكا..".
 

Justice

عضو مميز
تحليل- تغير ميزان القوى يقيد قدرة اسرائيل على المناورة في غزة

باريس (رويترز) - يحد ميزان القوى الجديد في الشرق الاوسط من قدرة اسرائيل على فرض شروطها للتهدئة مع حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في غزة لكن التكنولوجيا تعوض عن ذلك بالحد من قدرة حماس على انزال خسائر بشرية بإسرائيل.​
تغيرت البيئة الاستراتيجية كثيرا منذ اخر صراع مسلح كبير بين اسرائيل وحماس في شتاء 2009/2008 والذي غزت فيه اسرائيل قطاع غزة وانتهى بمقتل 1400 فلسطيني و13 اسرائيليا.​
وجاءت انتفاضات الربيع العربي بالاخوان المسلمين رفاق حماس الى السلطة في مصر -التي تسيطر على الجزء الوحيد من حدود غزة الذي لا تسيطر عليه اسرائيل- وفي تونس مطيحة بحاكمين يدعمهما الغرب.​


وقال يزيد صايغ الباحث الكبير في مركز كارنيجي للشرق الاوسط في بيروت "خلصت حماس الى ان الربيع العربي يعطيها عدة مزايا وفرص وهي تحاول ان تستغل ذلك في تغيير قواعد اللعبة مع اسرائيل وتغيير العلاقة مع مصر."​
وأضاف الباحث الفلسطيني ان تغير ميزان القوى الاقليمي يجعل الغزو البري لغزة اقل احتمالا هذه المرة وقد يمكن حماس من انتزاع تخفيف للحصار الاقتصادي الاسرائيلي لقطاع غزة شريطة ألا تبالغ في تقدير ما في يديها من أوراق.​

وفي تحول استراتيجي اخر انتقلت تركيا بصوت عال الى صف العداء لاسرائيل وقدمت وهي من بين القوى الرئيسية في المنطقة دعما سياسيا لحماس برغم احتفاظ اسرائيل بعلاقات يحيطها التكتم مع انقرة ومؤسستها الامنية.​
كما احتضنت الولايات المتحدة في عهد الرئيس باراك اوباما حركات الربيع العربي وأصبحت أقل استعدادا للتدخل في الشرق الاوسط تاركة القوى الاقليمية تدير صراعاتها بنفسها إلى حد كبير.​
ويقول عوديد عيران الدبلوماسي الاسرائيلي الكبير السابق وهو الان باحث كبير في المعهد الاسرائيلي لدراسات الامن القومي "السياق الاقليمي مختلف كثيرا عما كان عليه قبل ثلاث او اربع سنوات."​
وأضاف "هذا يفرض قيودا كبيرة على قدرة اسرائيل على المناورة عسكريا ودبلوماسيا."​
وربما شعرت حماس بمزيد من الجرأة فسمحت بتصعيد الجولة الاخيرة من القتال واطلاق عشرات الصواريخ على اسرائيل بعد يوم من الزيارة التاريخية التي قام بها أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لقطاع غزة يوم 23 اكتوبر تشرين الاول كاسرا العزلة الدبلوماسية على غزة مما أثلج قلب الحركة الاسلامية التي تدير القطاع منذ عام 2007 .​
وأعقب ذلك إقدام إسرائيل على اغتيال أحمد الجعبري القائد العسكري لحماس في ضربة جوية يوم 14 نوفمبر تشرين الثاني مما ادى لمزيد من التصعيد من الجانب الاخر.​
وقال صايغ ان الجعبري كان قد عاد لتوه من رحلة لمراجعة مسودة اتفاق لوقف اطلاق النار وضعها ضباط مخابرات مصريون يتوسطون مع اسرائيل.​
وشكك في ان حماس كانت عازمة اصلا على تفجير القتال على هذا المستوى وقال ان الانتخابات الاسرائيلية العامة التي تجري يوم 24 يناير كانون الثاني ربما أثرت على قرار رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن يضرب الان.​
وتملك حماس صواريخ أطول مدى مقارنة بما كان لديها عام 2008 بعضها قدمته ايران وتم تهريبه الى غزة من انفاق مع مصر. وأطلقت حفنة منها على تل ابيب والقدس وهما مركزان سكانيان لهما حساسية سياسية خاصة.​
لكن نظام القبة الحديدية المضادة للصواريخ اعترض عشرات الصواريخ كما دمرت اسرائيل الكثير قبل اطلاقها وسقطت صواريخ دون احداث اي أذى او بإلحاق قدر محدود من الاضرار. وسقط الاسرائيليون الثلاثة الذين قتلوا في الجولة الجديدة من القتال بصاروخ أقصر مدى اطلق على بلدة كريات ملاخي الجنوبية على بعد 20 كيلومترا من حدود غزة.​
وبدون القبة الحديدية كان يمكن لصواريخ حماس أن تسبب من الخسائر البشرية ما يثير غضبا إسرائيليا عاما يدفع باتجاه اجتياح بري لغزة.​
لكن رغم ذلك يمكن للحركة الاسلامية ان تزهو بأنها ضربت في عمق اسرائيل وأجبرت سكان تل ابيب والقدس ومدينة بئر السبع الجنوبية على الاحتماء بالمخابيء وان تفخر بقدرتها على تعطيل الحياة الطبيعية للاسرائيليين.​
وجاء استعراض القوة هذا في الوقت الذي تمضي فيه السلطة الفلسطينية بقيادة حركة فتح المنافسة لحماس -والتي تدير الضفة الغربية ويتزعمها الرئيس محمود عباس- في حملتها الدبلوماسية لتحسين وضع الفلسطينيين في الامم المتحدة والحصول على وضع دولة غير عضو.​
وقال عيران مستخدما اسم الشهرة لعباس "من الاسباب التي دفعت حماس للقيام بكل هذا في رأيي هو اجهاض نصر لابو مازن في الامم المتحدة الاسبوع القادم... حماس كان تريد نصرا بالدم وهو أمر أفضل من النصر الورقي الرسمي."​
أما كيف ستنتهي أحدث جولة من الصراع المسلح فسؤال تعتمد إجابته بقوة على الدور الذي سيختاره الرئيس المصري محمد مرسي.​
خرج مرسي بالفعل عن مسار الرئيس المصري السابق حسني مبارك الذي أطاحت به الانتفاضة وأوفد رئيس وزرائه الى غزة يوم الجمعة لاظهار التضامن مع حماس. كما انه قال علنا ان اي اجتياح بري اسرائيلي للقطاع لن يكون مقبولا.​
ويقول عيران انه على الرغم من بياناته الاستهجانية واستدعاء السفير المصري من اسرائيل وهو اجراء رمزي فإن مرسي حرص على ألا يثير اي شكوك حول معاهدة السلام المصرية الاسرائيلية الموقعة عام 1979 وألا يعرض للخطر المساعدات الاقتصادية من الولايات المتحدة وصندوق النقد الدولي التي تعتمد عليها القاهرة الان أكثر من اي وقت مضى.​
وصرح الدبلوماسي الإسرائيلي السابق بأن مفتاح اي اتفاق لوقف اطلاق النار سيكون مدى استعداد مصر لتقييد امدادات السلاح لحماس في المستقبل وما اذا كانت ستسمح بنشر مراقبين من دول متعددة في سيناء للتحقق من ذلك.​
وقال صايغ ان مرسي لديه خيارات اخرى لمساعدة حماس اذا استمر الصراع مثل تشجيع المصريين على التبرع بالاموال وتقديم مساعدات اغاثة لغزة في لفتة مساندة وفتح حدود مصر بصورة أكبر امام الفلسطينيين وممارسة مزيد من الضغوط العلنية على اسرائيل والولايات المتحدة.​
وقال "الصراع في غزة يظهر ان الميزان السياسي ربما أصبح أكثر اهمية الان من الميزان العسكري."​
ويوم الاحد الماضي أوضح أوباما -الذي دافع حتى الان عن حق حليفته اسرائيل في الدفاع عن النفس في مواجهة الصواريخ التي يطلقها عليها الفلسطينيون- انه يريد ان تتفادى اسرائيل اجتياحا بريا لغزة والذي قياسا على ما حدث في المرة السابقة سيقلص على الفور تعاطف الرأي العام الغربي مع الدولة اليهودية.​
كما ان نتنياهو يبدو حريصا على جعل العملية الراهنة في غزة محدودة بأقل قدر ممكن من الخسائر البشرية بين الاسرائيليين قبل شهرين من الانتخابات التي ترجح استطلاعات الرأي بقوة انه سيفوز فيها.​
وتدرك حماس ذلك ايضا وقد يحاول المتشددون في صفوفها وفي جماعات اسلامية اخرى استدراج الاسرائيليين الى القيام باجتياح.​
وكما هي العادة في الشرق الاوسط يمكن لضربة واحدة إذا أوقعت خسائر كبيرة في الارواح بين المدنيين ان تنهي الحسابات الهادئة وتفرض تصعيدا مفاجئا او ان تنهي القتال قبل ان يحقق طرف او آخر أهدافه.​
لكن بالرغم من تغير المناخ الاستراتيجي تبدو النتيجة المرجحة مماثلة للطريقة التي انتهت بها حروب محدودة في لبنان وغزة خلال العقد الماضي.. وقف لاطلاق النار يستمر بضع سنوات على الاكثر أو بضعة شهور على الاقل مع انتظار الجانبين لجولة أخرى في نهاية المطاف.​
من بول تيلور​
 

أبو مالك

عضو بلاتيني
يا أمة الإعلام عائشة على الأحلام

مبــــــــروك
العملية ناجحه
بس المريض مات
.
.
.
باقي لحماس كم انتصار
وتبقى الأبنية فقط في
غـــــــــــــــــــــزة
.
.
.
اللهم ارحم المستضعفين
وأهلك اليهود والمتآمرين
.
.
.
 

صحراوي

عضو بلاتيني
هذا هو انتصارهم الي فرحانين فيه




اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

{ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ }

{ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْح فَقَدْ مَسَّ الْقَوْم قَرْح مِثْله وَتِلْكَ الْأَيَّام نُدَاوِلهَا بَيْن النَّاس }

http://www.youtube.com/watch?v=0LVpW36zbrA




جندي صهيوني قتيل: "أنا قادم يا غزة".. فباغتته غزة بصواريخها!


الصهاينه يخفون عدد قتلاهم، وهذا الاسلوب معروف لديهم.


يكفيهم ذلا انهم قبلوا احذيه اوباما لكي يوقف القتال. وادخلوا الصهاينه الى اقنيه الصرف الصحي والمجاري بما فيهم النتن ياهو :p

 

صحراوي

عضو بلاتيني
كم واحد مات من الفلسلطينيين وكم واحد مات من اليهود ؟

النسبه المذكوره اعلاميا 11 فلسطيني مقابل 8 من اليهود. وهذه خساره عاليه تعتبر لليهود مع فارق تقنيات القتل الذي يميل لصالح اسرائيل.

لكن اسرائيل فشلت في صد هجوم الصواريخ وفقدت ارواح واصابات وخسائر ماديه وارغمت على الاختباء بالملاجيء وتكبدت بفعل هذا الامر خسائر اقتصاديه، كما انها لم تستطيع الدخول في حرب بريه ومواجهه المقاومه، وجرت اذيال الخيبه وراءها.

وهرولت نحو التهدئه. راغما عن انفها.

فالقتل والخسائر وارده في اي حرب. مافي حرب بلا خسائر وكلف.

وهذه شهاد العدو في الحرب الاخيره.

http://eldorar.com/articles.php?id=5031
 

النسبه المذكوره اعلاميا 11 فلسطيني مقابل 8 من اليهود. وهذه خساره عاليه تعتبر لليهود مع فارق تقنيات القتل الذي يميل لصالح اسرائيل.

لكن اسرائيل فشلت في صد هجوم الصواريخ وفقدت ارواح واصابات وخسائر ماديه وارغمت على الاختباء بالملاجيء وتكبدت بفعل هذا الامر خسائر اقتصاديه، كما انها لم تستطيع الدخول في حرب بريه ومواجهه المقاومه، وجرت اذيال الخيبه وراءها.

وهرولت نحو التهدئه. راغما عن انفها.

فالقتل والخسائر وارده في اي حرب. مافي حرب بلا خسائر وكلف.

وهذه شهاد العدو في الحرب الاخيره.

http://eldorar.com/articles.php?id=5031

اظن ان عدد قتلى الفلسطينيين تجاوز المئة

على كل حال دام هذه انتصارتنا بشر اليهود بطول السلامة


 

ابو حمود

عضو بلاتيني
اظن ان عدد قتلى الفلسطينيين تجاوز المئة
على كل حال دام هذه انتصارتنا بشر اليهود بطول السلامة

مهما حاولت تقنعهم فلن يقتنعوا وغن ياليل ما اطولك
اللي يسمونه إنتصار يذكرني بإنتصار حزب الشيطان عام 2006
دقوه اليهود لين عض الأرض وأخيراً يقول النصر الإلاهي ... انا ما ادري كيف يشوفون الإنتصار هاذولا ؟؟؟
يمكن يشوفون تلفزيونات وتجيهم أخبار غير اللي نشوفها ونقراها انا وأنت:D;)
 

أبو مالك

عضو بلاتيني
ليس مهما أن يباد شعب غزة بل المهم أن تنتصر حماس سياسيا

حــازم : الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر
أبو مالك : خير يا شيخ حازم ، العيد أنتهى شفيه
حــازم : ما علمت ؟ أنت نايم على آذانك
أبو مالك : خير اللهم اجعله خير
حــازم : حماس الله أكبر
أبو مالك : شفيها حماس
حــازم : أنتصرت على اسرائيل وكسرت جبروتها
أبو مالك : سحقت جيشها وأعادت الأقصى ، مو معقول ، شيخ حازم أنت شارب شي
حــازم : الله أكبر ، انتصرت حماس على أحفاد القردة والخنازير
أبو مالك : يا ابن الحلال كيف انتصرت
حــازم : مرغت أنف اسرائيل بالتراب
أبو مالك : كيف ؟
حــازم : خلتها غصب توافق على شروطها
أبو مالك : بس ؟
حــازم : نعم ، الدول العربية والإسلامية عجزت عما حققته حماس ، الله أكبر
أبو مالك : خذها مني مائة انتصار لحماس تبيد أهل غزة كامله
حــازم : كيف ؟
أبو مالك : هالحين عدد قتلى الفلسطينيين (106 ) والإسرائيليين عدد قتلاهم ( 4 )
أضرب 100x106 وعليك الحساب
حــازم : يعني كيف
أبو مالك : يعني راح فقط تبقى الأبنية المهدمة وريحة الجثث في غزة بعد انتصارات حماس المتكرره
حــازم : ما فهمت ، اشرح
أبو مالك : عمرك ما فهمت
:mad:



مبروك
بل أبشرك
العملية انجحت
بس المريض توفى
...............
مآسي عقل وفهم وتصرف

 

Justice

عضو مميز
"وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ"

يكفي المقاومة فخرا انها حررت غزة من المستوطنات واسنحبت اسرائيل مذلوله مدحوره منها وتركت خلفها 17 مستوطنة
البالغة مساحتا %44 من غزة :)

بينما المستوطنات تنخر في الضفه الغربيه واسرائيل تبني مستوطنة ورى مستوطنة وجدار ورى جدار
jewish_map.gif

وحكام المبادرات وخطه السلام يلهثون ورى امريكا والامم المتحده لايقاف الاستيطان وعودة حدود 67 مقابل التطبيع الكامل واسرائيل تستهزا فيهم ومبادرتهم وترد عليهم "هذه المبادرة لاتسوى الحبر اللي كتب عليه"
واخرها يلهثون لتكون لفلسطين عضوية مراقب في الامم المتحدة :)
طيبين حكام العرب يبون الفتات فقط :)
قالها اسماعيل هنيه لفتح "تريدون الضفه بدون مستوطنات؟ احملو السلاح"

"انتدب الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا إيمان بي وتصديق برسلي أن أرجعه بما نال من أجر أو غنيمة أو أدخله الجنة"

خلكم ورى المبادرات وخلو الجهاد لاهله

 

سرمد

عضو جديد
دائما تقولون ايران عدوتنا يا اخي واجهوا ايران واقصفوا طهران
حماس واجهت اسرائيل وقصف تل ابيب
 
حــازم : الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر
أبو مالك : خير يا شيخ حازم ، العيد أنتهى شفيه
حــازم : ما علمت ؟ أنت نايم على آذانك

أبو مالك : خير اللهم اجعله خير
حــازم : حماس الله أكبر
أبو مالك : شفيها حماس
حــازم : أنتصرت على اسرائيل وكسرت جبروتها
أبو مالك : سحقت جيشها وأعادت الأقصى ، مو معقول ، شيخ حازم أنت شارب شي
حــازم : الله أكبر ، انتصرت حماس على أحفاد القردة والخنازير
أبو مالك : يا ابن الحلال كيف انتصرت
حــازم : مرغت أنف اسرائيل بالتراب
أبو مالك : كيف ؟
حــازم : خلتها غصب توافق على شروطها

أبو مالك : بس ؟
حــازم : نعم ، الدول العربية والإسلامية عجزت عما حققته حماس ، الله أكبر
أبو مالك : خذها مني مائة انتصار لحماس تبيد أهل غزة كامله
حــازم : كيف ؟
أبو مالك : هالحين عدد قتلى الفلسطينيين (106 ) والإسرائيليين عدد قتلاهم ( 4 )
أضرب 100x106 وعليك الحساب
حــازم : يعني كيف
أبو مالك : يعني راح فقط تبقى الأبنية المهدمة وريحة الجثث في غزة بعد انتصارات حماس المتكرره
حــازم : ما فهمت ، اشرح

أبو مالك : عمرك ما فهمت
:mad:




يا ابو مالك اسرائيل تستطيع ان تلقي قنبلة نووية على غزة أيضا ، أو تستطيع أن تخرج طائرات نفاثة تحصد غزة حصدا فلا تبقي منهم أحدا ... بل تستطيع أن تلحق بها أختها الضفة الغربية وتقلب عاليها سافلها وتهد المسجد الأقصى على المعتصمين فيه ، وتحمل الصخرة التي تحت قبتها وتلقيها على رأس أكبر معارض في القدس ، وتعمل تطهير عرقي في اسرائيل فلا يبقى في أراض الـ 48 من ينطق بحرف الضاد كما حدث في اسبانيا أو الاندلس من قبل ... بل وتستطيع أن تقتل كل فلسطيني على وجه الأرض بالتدريج أو بتحريك عملائها أو بعقد صفقةسرية ومؤامرة كيدية مع الدول الغربية والشرقيةوالعربية حتى ....الخ.

وبعدين ؟

إيش آخر الكلام الذي لا يرعب سوى المخابيل الذين يعبدون يهود ...؟

مه ؟

هل اسرائيل هي التي تحيي وتميت ونحن لا ندري أم ماذا يا أبا مالك ؟

يعني المائة أو الألف لو اسرائيل ما قصفتهم لن يموتوا ؟

بل سيموتوا يرحمهم الله ....ولا راد لقضاء الله

" قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور"

(إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم )... يا أبا مالك ؟

(لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلو) .... يا أبا مالك ؟

لكن المعيار ليس كذلك .

المعركة محدودة ولها أهداف ، فهل حققت اسرائي هدفها من المعركة ؟

هنا السؤال .

طيب بلاش ... هل خارت القوى العربية والاسلامية والفلسطينية بعد هذه المعركة المحدودة أم ما يزال هناك أمل بالصمود والتحدي والتوكل على الله واعداد ما يستطاع وتحصيل أفضل الشروط لأي مهادنة أو معاهدة ؟

انتم أين بهذا التفكير والناس أين يا أبا مالك ....؟

عند الاجابة يا حماس ارفعي الراية البيضاء وتهودوا يا فلسطينيين وإلا فاليهود ذابحينكم ( مذكينكم... مذكينكم ) .... :)

يا أبو مالك أتخوفنا يهود مثلا ؟

فما عند الله خير وأبقى ، ونعم انتصرت حماس والفصائل المجاهدة والمساندة معها في هذه المعركة وفرضت شروطهافرحم الله من قضى نحبه في هذه المعركة وجزى الله المجاهدين خير الجزاء ، والذي لايعجبه فهذا شأنه ، فتغيير المسميات لا يغير من حقائق الأمور ، وعليه أن يشتر ما يستطيع من محارم الورق ليمسح دموعه أسفا وحزنا على ما أنجزه المجاهدين .

ودمتم .

 
الله ينصر الشعب الفلسطيني المجاهد كل الحكومات العربية خائنة وعميلة باعت فلسطين لليهود، لكن الشعب الفلسطيني لا يخشى في الله احد وسيحصل على حقه رغما عن إسرائيل والعالم كله .
 
أعلى