تعــــــال أكــــــتب وقــول أي شــــــي ...........؟؟

AlBadel

عضو مخضرم
أسأل نفسك هذا السؤال اليومي وبعد قراءة المعوذات اليومية .....................؟؟
أيهما أسهل الرقص فوق رمال متحركة أم إستنتاج ردود أفعال أمرأة تفكر وهي جالسه أخر مسافات العمر .............؟؟
 

AlBadel

عضو مخضرم
سؤال بريء للغاية ................؟؟
من هو دائم الرفض ولا يحتكم لقانون الأرض إلا يوم العرض ......... الرجل أم البعض ;)؟؟
 

jassem

عضو مخضرم
بعض الأحيان نتعمق بمعرفه الحقيقه اكثر ستجد أن الجهل طعم رائع يسمونه (راحه البال )
 

الجمآن

عضو بلاتيني
خير الأصدقاء إذا رأى منك خيراً نشره
واذا عرف عنك عيباً ستره
وإذا ضحكت لك الدنيا لم يحسدك
وإذا عبست لك الدنيا لم يتركك
 

AlBadel

عضو مخضرم
محـــــــــــــــــطات ذاااااتـــــــــــــــية
العجرة أم الدبابييس
عندما أصبح الشق عود مابين المرحوم العم ذو الموروث الصحفي ورجل التجارة القادم بغير إتجاه شارع الصحافة
بمعني خصام ومحاكم مابين الموروث والذي يمثله العم المرحوم والتجديد وحامل لواءه تاجر الصحافة
هو صراع غير دموي وتم تحيييد الكل فيه ... التاجر أطال الله ببقاءه جاء وهو يحمل علي أكتافه تاريخ تجاري ولكنه بحاجه إلي عجره يحتاج إلي هزها كلما دعت الحاجة إلي هز العجرات وخلخلت الوضع المحيط به ليصعد علي أكتاف المناقصات وليقترب أكثر من دوائر صنع القرار
نعم هو كان بحاجة إلي ثوب أخر ليلبسه ويصبح كثوب الأخفاء ويمر من خلال ملبوسه للعجرة أم الدبابيس ويقرع صلعة كل رجل يقف أمامه فالصحافة حصانة متنقله تأتيك صباح كل يوم بقوة عجيبه كمشروب الطاقة
فمع كل صيحة ديج يجلس تاجرنا مع رشفة الشاي بحليب و خبزة شباتي الأكلة المفضلة لصاحب المليارات ليتفحص رأس عجرته أم الدبابيييس ومو مصدق أبداااا
فكل من يحاول أن يعترض طريقه الغير مبلط مابعد كويت مابعد التحرير كويت الأعمار والمليارات والمناقصات هو هدف قادم له فالصحافة عجرة بدبابييس مسمومة كل من طاح بحلج صاحب صحيفة فإما أن يقتله أويشله أو تنفيذ مطالب معلبة بمقال ذو همز ولمزبالصحيفة
لم يطل بحث صاحبنا عن الثوب الذي يحرق ولا يحترق يلسع بكهرباءه الذاتيه ولو عن بعد أو مجرد حكحكته كمن يحك فانوس علاء الدين
ذلك الثوب هو ثوب تلك الصحيفه والتي مرضت ولكن لم تمت فبلاط صاحبة الفخامة يستحق المغامرة وطق الطار مقلوب ،، حتي لو أحتاج الأمر لعلق وتنظيف ذلك البلاط فالمهم أن يصل ...
فكانت الصققة مع العم صاحب الموروث لبيع جريدته أو الدخول بشراكة وتم توقيع عقد أصبح هو السكين الذي به تم إغتياله صحفيا.. وكان مما كان وفشل الأندماج والتزاوج مابين التجارة والصحافة
وأصبح الأمر بيد محاكم لا تنتهي ...........؟؟
فكان لابد لشباب شارع الصحافة من كلمة أو تحديد موقف فتلك الأشكالية جعلت 99% من النخب السياسية والعائلات وحتي الحكومة علي الحياد التاااااام
صراع كسر الرقبه وليس أضلع أو مجرد جم عظم فالتاريخ لن يرحم كل من يملك الجرأة لأبداء الرأي والنصيحة
كنت وقتها ألملم بقايا قلم من تداعيات أوتوقراطية عميد الأيتام وبوصلة تحديد الأحلام والأكشن وذبذبة هيبة الصحافة الكويتية ومجاراتها لأحداث غزو بعثي أسقط الصحافة من علي مركب التحدي والأستمرارية
أقدر أقول سنين البحث عن الهوية الصحقية يجب أن تنتهي عند حدود ذلك الصراع وكشف اللثمة عن قلم إلي متي يبحث عن أستقرار وهمي من خلال الدخول عبر بوابة صراع هو حديث الساعة وقتها
أما أن نكون ذو ولاء للموروث ذو اللتخلف الصحفي وغالبا أدواره مابين الفداااوية المقننه والبطولات الوهمية للحرية والعدااااالة لبلاط صاحبة الفخامه
فبعض الصحف وقتها لم يكن لنا فيها من ميناء سوا القبس وهي رؤية تجار لا تنفعنا ولا تكبرنا وجريدة الطليعه لا تغني ولا تسمن من قوة فهي أسبوعية وغير مؤثرة ولا تعطينا من زخكم نحو صحافة ذات حرية تامة وكاملة وغير منقوصة
أو بالذهاب بالكامل إلي دعم من هو قادم علي صهوة التجارة ليقتحم عالم الصحافة والوقوف بجانبه علي الأقل فالكحل ولا العمي أحيانا كثيرة يازينه
أو من باب منجرب ياباشا دي الحالة مستعصية ويمكن يكون القادم بنادول شبابي
فكان لي كلام أرتجالي ماني عارف ليش ويمكن السبب البحث عن الحرية لذلك القادم والقادم يمكن حليو وعلي ظهر ورقه كتبت كلام الحين لا يمكن أن أقوله و بلحظات هي أقرب ماتكون إلي الفزعه الشبابيه لشباب يبحث عن التجديد
كتبت مايسمي بمقال وذهبت به إلي فندق كارلتون تاور والمملوك إلي العم المرحوم فهناك هو دااائما يجلس بركن خاص منذ عشرات السنين
أستقبلني شخص أعتقد هو لبناني وعرف نفسه بأن أسمه سيمون فسألته أين أجد العم فقال هو ذاك ....
فذهبت إليه وسلمت وقبلت رأأأأسه وسألني من أنت فقلت أنا هنا وناولته المطمه وأقولها صاج مطممممه والمطبوعه علي كمبيوتر شيخه شارع الصحافة ذات الألهام الممتع لعميد أيتام شارع الصحافة
فقرأ المقال بتمعن وركز أكثر وتناول قطعة بسكويت ومن ثم أنزل نظارته الطبية ونظر إلي ورجع يتفقد الكلام المتعوس لعله يجد كلمه أو عبارة منخشه تنصف تاريخه الصحفي
فقال وهو يتنهد أنا عميد الصحافة الكويتية وياي تنتقدني عيني عينك أنت صج صغير سن أنت ياهل ماتفهم وكلامك كله بالنسبة لي شخابيط علي طوفة مافيها أسمنت
فعرفت بأن الكلام أوجعه وقال لي أنته بدوي وشلك بصراع الديوك
واللي يبي يتسيد المشهد الصحفي مو من ثوبك وماهو لك ياولدي خلك بعيد وايد أبركلك
فشقق الورقة وقطها بالقرب مني ونظر إلي سيمون فكان بلمح البصر بيني وبينه وقال خله يطلع برا ولا أشوفه أهنيه مره ثانية أنت تفهم
وقبل لا أمشي قالي أنته ليش ورقتك حاط لها عنوان ومسميها بشت الصحافة هااااه ................؟؟
فلملمت قطع تلك المقاله وكان أخر عهدي به إلي أن وافته المنيه بعد إنتقال الجريدة
إلي التاجر القادم ذو الكرشه المهيبه
وتملكه بالكامل للعجرة أم الدبابييس ................؟؟

 
التعديل الأخير:

الجمآن

عضو بلاتيني
قصة حقيقية مؤثرة


وقفت معلمة الصف الخامس ذات يوم و ألقت على التلاميذ جملة :إنني أحبكم جميعا وهي تستثني في نفسها تلميذ يدعى تيدي !!

فملابسه دائماً شديدة الاتساخ
مستواه الدراسي متدن جدا ومنطوي على نفسه ،

وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام
فهو لا يلعب مع الأطفال و ملابسه متسخة
ودائما يحتاج إلى الحمام

و انه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر
لتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة راسب في الأعلى


ذات يوم طلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشيء ما !


لقد كتب عنه معلم الصف الأول : تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية و بطريقة منظمة.


و معلم الصف الثاني : تيدي تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان.


أما معلم الصف الثالث كتب:لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكن والده لم يكن مهتما به و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات


بينما كتب معلم الصف الرابع : تيدي تلميذ منطو على نفسه لا يبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس


هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة و شعرت بالخجل من نفسها !


و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد الميلاد لها ملفوفة بأشرطة جميلة
ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله.


تألمت السيدة تومسون و هي تفتح هدية تيدي وضحك التلاميذ على هديته وهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع


ولكن كف التلاميذ عن الضحك عندما عبرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، وارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها ،


ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة



بل انتظر ليقابلها وقال : إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي !
smile.gif


عندها انفجرت المعلمه بالبكاء لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة !!


منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه و بنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزا في الفصل ثم وجدت السيده مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب بها أنها أفضل معلمة قابلها في حياته فردت عليه أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة



بعد عدة سنوات فوجئت هذه المعلمة بتلقيها دعوة من كلية الطب لحضور حفل تخرج الدفعة في ذلك العام موقعة باسم ابنك تيدي .
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر ....


هل تعلم من هو تيدي الآن ؟

تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم ومالك مركز( ستودارد لعلاج السرطان ) .


.. ترى .. كم طفل دمرته مدارسنا بسبب سوء التعامل ..؟!
.. كم تلميذ هُدمت شخصيته ؟!


اهداء لكل المعلمين والمعلمات ..
وكل عام دراسي ومدارسنا باحسن حال ووالمدرسين والمدرسات اكثر اخلاصا ..
 
هااليومين بدلياتي بالقراءة


الثورة اقراهـا الـثروه..


أذكار المساء اقراهـا أذكار النسااااااء


هههههاي يـالله مالنا غيرك يـالله :باكي:
 

AlBadel

عضو مخضرم
ماني عارف شنو قصة هالعجيز كل يوم أشوفها بأخر طاولة بقهوة الدلالوة بالمباركية
عجوز ماقبل البترول ......................؟؟
أو يمكن المستقبل واقف ينطرها علي أطراف سوق المباركية ..؟؟



images
 
ماني عارف شنو قصة هالعجيز كل يوم أشوفها بأخر طاولة بقهوة الدلالوة بالمباركية
عجوز ماقبل البترول ......................؟؟
أو يمكن المستقبل واقف ينطرها علي أطراف سوق المباركية ..؟؟


images





وانا أشووووووف بو طلال كل يومين رايح للمباركيه...!!!!





:eek:
 
التعديل الأخير:

أم فواز

فـزّاعة
تعلمت من خلال خبرتي في الوظيفة .. انك اذا أردت ان تضبط موظفينك وتجعلهم يحبون العمل معك
فما عليك الا ان تمسك بيدك اليمنى تفاحة وبيدك اليسرى عصا
التفاحة تطعمهم منها وتكرمهم .. والعصا لكي تحسّن وتضبط من تصرفاتهم !
 
أعلى