قبل ما تفرح أو تشارك أو تحرض على قتل أخوك المسلم>>اعرف عقوبة الأمرعرف الناس أكثر عن حرمة الدماء وعن

ماجد11

عضو بلاتيني
قبل ما تفرح أو تشارك أو تحرض على قتل أخوك المسلم>>اعرف عقوبة الأمر
عرف الناس أكثر عن حرمة الدماء وعن عقوبة التحريض والمشاركة فيهعرف جيرانك وأهلك لا تكتفي فقط بالنشر على النت يوجد فعلا من لا يعرف وإذا ذُكر تذكر ورجع وخاف من العقوبة بأن يذهب لله عز وجل و هو مشارك في قتل أخوه المسلم او الفرح بقتلهعرفهم وقولهم بأسلوب بسيط فهمهم عقوبة ذلك الأمر عرف كل من حولك وقم بدورك بالفعل وقبل ما تخبرهم اعرف أنت أكثر عن حرمة الدماء وحرمة مجرد الإشارة بالسلاح
عن النبي صلى الله عليه وسلم :أبى الله أن يجعل لقاتل المؤمن توبة
)
الراوي: أنس بن مالك المحدث:السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 38
خلاصة حكم المحدث: صحيح
و النبي صلى الله عليه وسلم قال: (
لَزَوَالُ الدنيا أهونُ على اللهِ مِن قتلِ رجلٍ مسلمٍ. )
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث:الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1395
خلاصة حكم المحدث: [روي] موقوفا وهو أصح
وقال صلى الله عليه وسلم (ولو أن أهل سماواته وأهل أرضه اشتركوا في دم مؤمن لأكبَّهُم اللهُ في النَّارِ
) .
الراوي: أبو سعيد الخدري و أبو هريرة المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1398
خلاصة حكم المحدث: صحيح

و روى أبو داود والضياء في المختارة عن عبادة بن الصامت قال ؛ قال صلى الله عليه وسلم : ( من قتل مؤمنا فاغتبط بقتله لم يقبل الله منه صرفا ولا عدلا
) . ومعنى اغتبط: فرح, ومعنى لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا : أي لايقبل منه نافلة ولا فريضة.ويقول الله عزوجل: (ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما) .
الأحاديث التي ترهب من قتل المسلم :

إن المسلم ثقيل في ميزان الله -عزوجل- وحرمة دمه عظيمة, ولذا فأول شئ يحكم فيه يوم القيامة هو الدماء, ففي الحديث الصحيح الذي رواه الشيخان عن ابن مسعود رضي الله عنهما:1- أول ما يقضى بين الناس في الدماء
-يعني يوم القيامة-.

عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه سأله
سائل فقال يا أبا العباس هل للقاتل من توبة فقال ابن عباس كالمعجب من شأنه ماذا تقول فأعاد عليه مسألته فقال ماذا ؟ تقول مرتين أو ثلاثا قال ابن عباس سمعت نبيكم صلى الله عليه وسلم يقول يأتي المقتول متعلقا رأسه بإحدى يديه متلببا قاتله باليد الأخرى تشخب أوداجه دما حتى يأتي به العرش فيقول المقتول لرب العالمين هذا قتلني فيقول الله عز وجل للقاتل تعست ويذهب به إلى النار

رواه الترمذي وحسنه والطبراني في الأوسط ورواته رواة الصحيح واللفظ له 3-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من استطاع منكم أن لا يحول بينه وبين الجنة ملء كف من دم امرىء مسلم أن يهريقه كما يذبح به دجاجة كلما تعرض لباب من أبواب الجنة حال الله بينه وبينه .

[ رواه الطبراني ورواته ثقات ]4- وفي الصحيحين عن أبي بكرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا التقى المسلمان بسيفيهما فقتل أحدهما صاحبه فالقاتل والمقتول في النار ) قيل : يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول? قال: ( إنه كان حريصا على قتل صاحبه
) ، وهذا دليل صحيح على أن المرء مؤاخذ بنيته إذا بلغت حد العزم وأن العازم على المعصية يأثم.ومعنى كان حريصا : أي جازما مصمما عليه فلم يقدر عليه فكان كالقاتل لأنه في الباطن قاتل, فكل منهما ظالم معتد ولا يلزم من كونهما في النار أنهما في مرتبة واحدة, فالقاتل يعذب على القتال والقتل والمقتول يعذب على القتال فقط.5- روى النسائي والضياء في المختارة عن بريدة عن النبي صلى الله عليه وسلم : (
قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا
) زوال الدنيا: انمحاؤها واندثارها, قال ابن العربي: ( ثبت النهي عن قتل البهيمة بغير حق فكيف بقتل الآدمي, فكيف بالمسلم? ).6- وثبت عن ابن عمر أنه قال لمن قتل عاملا بغير حق : ( تزود من الماء البارد فإنك لا تدخل الجنة
).7- وقد روى البخاري عن ابن عمر: ( إن من ورطات الأمور التي لا مخرج منها لمن أوقع نفسه فيها سفك الدم الحرام بغير حله
) .8- وروى الطبراني والضياء عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( أبى الله أن يجعل لقاتل المؤمن توبة
) .9- وقد روى أبو دواد وابن حبان والحاكم وصححه ووافقه الذهبي عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا من مات مشركا أو مؤمن قتل مؤمنا متعمدا ) .10-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يزالُ المؤمنُ في فسحةٍ من دينِه ، ما لم يصبْ دمًا حرامًا
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6862
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

2441 - ( صحيح لغيره ) وروى ابن ماجه عن عبد الله بن عمرو قال: "رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول ما أطيبك وما أطيب ريحك ما أعظمك وما أعظم حرمتك والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن عند الله أعظم من حرمتك ماله ودمه" اللفظ لابن ماجه .من صحيح الترغيب والترهيب للألباني رحمه الله2448 - ( صحيح لغيره ) ورواه فيه أيضا من حديث ابن مسعود رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يجيء المقتول آخذا قاتله وأوداجه تشخب دما عند ذي العزة فيقول: يا رب سل هذا فيم قتلني فيقول فيم قتلته قال: قتلته لتكون العزة لفلان. قيل: هي لله" .
من صحيح الترغيب والترهيب للألباني رحمه الله2451 - ( حسن لغيره ) وعن أبي سعيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يخرج عنق من النار يتكلم يقول وكلت اليوم بثلاثة بكل جبار عنيد ومن جعل مع الله إلها آخر ومن قتل نفسا بغير حق فينطوي عليهم فيقذفهم في حمراء جهنم" رواه أحمد والبزار ولفظه: "تخرج عنق من النار تتكلم بلسان طلق ذلق لها عينان تبصر بهما ولها لسان تتكلم به فتقول إني أمرت بمن جعل مع الله إلها آخر وبكل جبار عنيد وبمن قتل نفسا بغير نفس فتنطلق بهم قبل سائر الناس بخمسمائة عام
وفي إسناديهما عطية العوفي ورواه الطبراني بإسنادين رواة أحدهما رواة الصحيح وقد روي عن أبي سعيد من قوله موقوفا عليه من صحيح الترغيب والترهيب للألباني رحمه الله2436 - (صحيح) وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "اجتنبوا السبع الموبقات، قيل : يا رسول الله وما هن؟ قال : الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل مال اليتيم وأكل الربا والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات" رواه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي.

حرمة الإشارة بالسلاح :


ورد في الحديث الصحيح الذي رواه النسائي وأبو دواد والطيالسي عن أبي بكرة رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا أشار الرجل على أخيه بالسلاح فهما على جرف جهنم فإذا قتله وقعا فيها جميعا
) .
الراوي: نفيع بن الحارث الثقفي أبو بكرة المحدث:السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 439
خلاصة حكم المحدث: صحيح


الحديث الثاني: ( لا يشير أحدكم إلى أخيه بالسلاح فإنه لا يدري أحدكم لعل الشيطان أن ينزع في يده فيقع في حفرة من النار
).
الراوي: أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2617
خلاصة حكم المحدث: صحيح
منقول للفائدة
 
أعلى